dimanche, septembre 04, 2011

تَوَغُّمٌ في غَيْرِ مَحَلِّهِ

٢٨ /٧ /٢٠١٠

تَوَغُّمٌ (١) في غَيْرِ مَحَلِّهِ

======================


١-التَّمَسُّكُ اللاَّشَرْعي بالسِّلاح:

عَاوَدَت "الجَمَاعَاتُ اللاَّشَرْعِيَّةُ"، "المُتَمَسِّكَةُ لا شَرْعًا" بالسِّلاَحِ غَيْرِ الشَّرْعي، مَقُوْلاَتِهَا المُتَكَرِّرَة في التَمَسُّكِ بالسِّلاحِ، والتَّفَرُّدِ بِهِ دُوْنَ مُسَوِّغٍ قانونيٍّ، وَدُوْنَ حَقٍّ، وَ"وَاجِبِ حَقٍّ".

وَهَذِهِ الجماعات التي تَمَسَّكَتْ بالسِّلاح مُنْذُ عَشَراتِ السِّنين،تَعْتَقِدُ نَفْسَهَا صَاحِبَةَ القانون، وَصَاحِبَةَ رَفْعِ المَظْلُمَات، فيما هِيَ تُدْخِلُ لُبْنَانَ، في كُلِّ مَرَّةٍ تُعَبِّرُ فيها عَنْ خَطَواتِهَا الذَّاتِيَّة، بِنَفَقٍ مِنَ السُّقُوْطِ والدَّمار، لا يُعَادِلُهُ إلاَّ النَّفَقَ الذي يَلِيْهِ.


٢-لا وِكَالَةٌ مِنَ الشَّعْبِ:

وَهْيَ تَعْتَقِدُ نَفْسَهَا وَكِيْلَةَ الشَّعْبِ، وَوَكِيْلَةَ الطَّوَائِفِ، ولا أَحَدٌ أَعْطَاهَا الوِكالَةَ، ولا أَحَدٌ طَلَبَ مِنْهَا المُوَاجَهَاتِ. وَلَوْ كُنَّا في بَلَدٍ آخَرٍ، لَمَا كان سُمِحَ لَهَا لَحْظَةٌ واحِدَةٌ بالتَّفَرُّدِ، ولا ثَانِيَةٌ وَاحِدَةٌ بالاِسْتِئْثار.

إِنَّهَا " الذَّاتِيَةُ الآمِرَة" غَيْرُ المَسْنُوْدَةِ على القانون، وَغَيْرُ المُرْتَبِطَة بالحَقٍّ. وَهْيِ تُتَابِعُ مَوْقِفَهَا، مُسْتَنِدَةً إِلى نَقْصٍ في الوَعْيِ السِّيَاسِيِّ المُتَأَتِّي مِنْ مَرْحَلَةٍ مِنْ ضَيَاع، وَمِنْ عَدَمِ أَخْذِ المَسْؤُوْلِيْنَ المَوْقِفَ الحَازِم لِوَضْعِ هَذِهِ الجَمَاعاتِ عِنْدَ حَدِّهَا عَبْرَ اِمْتِشَاقِ "شَبَكَةِ القَانُوْنِ الدَّاخِلِيِّ"، وَ"لَوَازِمَ القَانُوْنِ الدَّوْلِيِّ".


٣-" التَحَرُّكُ المُتَفَرِّدُ" :

قَالَ الأَمِيْنُ العامُّ لِحِزْبِ الله : "لَوْ صَدَّقْنَا نَحْنُ وكُلُّ مَنْ قَاوَمَ أَنَّ الاِجْتِيَاحَ الإِسرائيلي هُوَ حَرْبُ الآخَرين على أَرْضِنَا، ماذا كانَ حَصَلَ ؟ (٢)

- صَحٌّ، إِنَّ التَحَرُّكَ الإِسرائيلي لم يَكُنْ حَرْبَ الآَخَرين على أَرْضِنَا، إِنَّمَا هُوَ نَتِيْجَةُ تَحَرُّكاتٍ قام بِهَا حِزْبُ الله مِنْ دُوْنِ رَأْيِ الحُكُوْمَة وإِرَادَتِهَا.


٤-لا إِذْنًا قانونِيًّا :

" تِلْكَ لم تَكُنْ حَرْبَ الآخَرِيْنَ على أَرْضِنَا ".

- صَحٌّ، إِنَّهَا كانت حَرْبًا مِنْ جَرَّاءِ "تَحَرُّكاتٍ داخِلِيَّةٍ" تَوَانَى (٣) فيها حِزْبُ الله دُوْنَ استِشَارَةِ الحكومَةِ الشَّرْعِيَّة، وَدُوْنَ أَخْذِ "الإِذْنِ القانونِيَّة"، مِنْهَا.


٥-التَّوْفِيْرُ :

"وَلَوْ صَدّقْنَا الأُكْذُوْبَةَ، وَقُلْنَا ما لَنَا والدُّخولَ بََيْنَ السَّلاطين، فَأَيْنَ كان لُبْنَانُ اليَوْمَ ؟".

- لَوْ لَمْ، تَتَدَخَّلوا "في الحالة العَسْكَرِيَّة" لَوَفَّرْنا على نَفْسِنَا أَكْثَرَ مِنْ أَلْفِ قَتِيْلٍ، وآلاَفِ الجَرْحَى، وَلَوَفَّرْنَا دَمَارَ العَدِيْدِ من الجُسور، وآلافِ المَنازِلَ التي تَخُصُّ المدنيين المُسَالِمين.

وَلَوَفَّرْنَا أَيْضًا أَكْثَرَ مِنْ خَمْسَةِ عَشَرِ مليار دولارًا أَمِيركِيًّا، وعَذَابَاتٍ كَثِيْرَةٍ للنَّاسِ؛ وَلَوَفَّرْنا أَيْضًا عَدَمَ الاِطْمِئْنانِ، وَخَسَائِرَ فادِحَة في الاِقْتِصَادِ الوَطَني.


٦-لَكُنَّا في أَحْسَنِ حَالٍ :

- وَلَكَاْنَ لُبْنَانُ في أَحْسَنِ حالٍ وأَفْضِلِ بَالٍ، لأَنَّ المُسْتَثْمِرِيْنَ يَخَافُوْنَ مِنَ المَنَاخِ الحَرْبِيِّ الذي تُثِيْرونَهُ، وَيَرْتَعِبُوْنَ مِنْ إِمكانِيَّةِ إِطْلاقِ صَوارِيْخِكُمْ وِفْقَ مَزَاجِكُمِ الخَاص، وَوِفْقَ بَرْنَامَجِكُم الذَّاتي.

أَمَّا لَوْ كَانَ الجَيْشُ الوَحِيْدُ، صَاحِبَ التَّحَرُّكِ، وَهْوَ التَّابِعُ لِلْشَرْعِيَّةِ وِفْقَ القَوانيْنَ المَرْعِيَّةِ الإِجْرَاءِ، لَكَانَتِ الحَرَكَة النَّفْسِيَّة والاِقْتِصَادِيَّة والاِجْتِماعِيَّة في أَحْسَنِ حَالٍ.


٧-مَوْضُوْعُ السِّيَادَة :

"أَيْنَ كانَتْ سِيَادَتُهُ ؟ ".

- كَانَتْ سِيَادَتُهُ في أَفْضَلِ حال لأَنَّ أَيَّ تَحَرُّكٍ مِنْ حِزْبِ الله هُوَ "خَارِجُ الشَّرْعِيَّة الدَّوْلِيَّة". أَمَّا تَحَرُّكُ الجَيْشِ، فَهْوَ مِنْ ضِمْنِ الشَّرْعِيَّة الدَّوْلِيَّة.


٨-مَوْضُوْعُ الأَمْنِ :

"أَيْنَ كان أَمْنُهُ ؟".

- كَانَ البَلَدُ مُطْمَئِنًّا لأَنَّ النَّاس تَشْعُرُ وَتَعْرِفُ أَنَّ كُلَّ تَحَرُّكٍ مِنَ الحُكُومَة هُوَ وِفْقَ مُقْتَضَيَاتِ الهُدْنَة المُوَقَّعَة في العامِ ١٩٤٩؛ أَمَّا تَحَرُّكُ حِزْبُ الله، فَهْوَ وِفْقَ إِرادَتِهِ الخَاصَّة التي لا تَأخُذُ بِعَيْنِ الاِعْتِبَار "إِرادَةَ أَكْثَرِيَّاتِ الطَّوائِفِ" في لُبْنَان.


٩-مَوْضُوْعُ الاِسْتِقْرار :

"أَيْنَ كانَ اِسْتِقْرَارُهٌ ؟ ".

- كان البَلَدُ في أَقْوَى دَرَجَةٍ مِنَ الاِزْدِهار،لأَنَّ الاِزْدِهَارَ يَتْبَعُ الاِسْتِقْرارَ، والاسْتِقْرَارُ يَجْحُمُ (٤) في مُتَابَعَةِ الاِلْتِزَاماتِ الدّوْلِيَّةِ، وَلَيْسَ في الخِطاباتِ التي تَسْمَحُ لِنَفْسِها باِتِّخاذِ مَوَاقِفَ أَمْنِيَّة لا يَحُقُّ غير للدَّوْلَةِ سُلُوْكُهَا.


١٠-القَرَارُ السِّيَادِيُّ :

"أَيْنَ كانَ قَرَارُهُ السِّيَادِيُّ ؟".

- لَقَدْ سَمَحْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ وَضْعَ اليَدِ على جُزْءٍ من القَرَارِ السِّيَادِيِّ، وَذُلِكَ عِنْدَما تُصْدِرُوْنَ مَوَاقِفَ حَرْبِيَّة لا يَحُقُّ لَكُمْ بِأَيِّ شَكْلٍ مِنَ الأَشْكَال اِتِّخَاذُهَا كَأَنَّ الشَّعْبَ أَعْطَاكُمْ تَفْوِيْضًا بِذَلِكَ، فيما التَّفْوِيْضُ هُوَ بِوَاسِطَةِ المَجْلِسِ النِّيَابي للحُكومَةِ التي تَضْرِبونَ قراراتِهَا بِعَرْضِ الحَائِطِ، كَمَا حَصَلَ في ٧ أَيَّار ٢٠٠٨ .


____________________

(١)- تَوَغَّمَ : غَضِبَ.

(٢)- النَّهَارُ في ١٧/٧/٢٠١٠، ص ٤، "قَرَارُ الحُكُوْمَةِ في ٥ أَيَّار كان إِسْرَائِيْلِيًّا".

(٣)- تَوَانى فيها : قَصَّرَ فِيْهَا لأَنَّ نَتِيْجَتَهَا كانَتْ مُرْبِكَة وخَاسِرَة لِلْبَلَدِ ولِلْنَّاس.

(٤)- يَجْحُمُ : يَتَعَاظَمُ.

...........

" الجَمَاعَاتُ اللاَّشَرْعِيَّةُ". "المُتَمَسِّكَةُ لاَْ شَرْعًا بالسِّلاَح اللاَّشَرْعي". "الذَّاتِيَّةُ الآمِرَةُ". "شَبَكَةُ القَانُوْنِ الدَّاخِلِيِّ". " لَوَازِمُ القَانُوْنِ الدَّوْليِّ". "التَّحَرُّكُ المُتَفَرِّدُ". "تَحَرُّكَاتٌ داخِلِيَّةٌ"."الإِذْنُ القَانُوْنِيَّةُ ". "الحَرَكَةُ النَّفْسِيَّةُ". "خَارِجُ الشَّرْعِيَّةِ الدَّوْلِيَّةِ". "إِرادَةُ أَكْثَرِيَّاتِ الطَّوَائِفِ".

..........

٢٩ /٧ /٢٠١٠

إِنَّ فَرَنْسَا هِيَ أُمُّ المَوَارِنَة.

..........

"هَيْئَةُ اسْتِرْجاع الأَراضي الفَرَنْسِيَّة". / "هَيْئَةُ اسْتِرْجاع الأَراضي الفَرَنْسِيَّة العَالَمِيَّة". / "هَيْئَةُ استرجاع الأَراضي الفَرَنْسِيَّة التَّارِيخِيَّة".

.........

30/7/2010

"Le système "onto-scientifique".

..........

"السِّيَاقُ اللُغَويُّ" : عَكَفَ – نَكَفَ – دَلَفَ.

الشَّاطِرْ والعَاطِرْ والقَاطِرْ

.........

الأُمَّةُ المَسِيْحِيَّةُ " كَهَيْئةٍ مَعْنَوِيَّةٍ عَالَمِيَّةٍ". / "هَيْئَةٌ مَعْنَوِيَّةٌ عَالَمِيَّةٌ". / "الهَيْئَةُ المَعْنَوِيَّةُ العَالَمِيَّةُ ".

.........

4/8/2010

Vive la France.

Vive "l'Unité sociologique" du monde chrétien . / "L'Unité sociologique."

..........

أَنا الباكي

هُوَ الشَّاكي

مَنِ الحاكي ؟

مَنِ "الآكي "(١) ؟

________________

(١)- "الآكي" : الآكِلُ.

..........

"تَقْنِيْنُ القَوَاعِدِ " (١) : في الأَصْلِ، جَعْلُ هَذِهِ القَوَاعِدُ في القِنِّ، أَيْ في "صِيْرَةِ" الدَّجاج". وانْطِلاقًا، جَعْلُ هَذِهِ القَوَاعِدُ ضِمْنَ "مَسَارٍ عَامٍّ".

________________

(١)- القانُوْنُ الدَّوْلِيُّ العامُّ، د.وليد بيطار، المؤَسَّسَةُ الجامِعِيَّةُ للدِراسَاتِ والنَّشْرِ والتَّوْزِيْعِ، سنة ٢٠٠٨، صفحة ٦٤٩، المَقْطَعُ الأَوَّلُ، السَّطْرُ الرَّابِعُ.

..........

الصِّيْرَةُ : حَيْثُ الحَيَواناتُ يُمْكِنُ أَنْ تَتَنَقَّلَ مِنْ نَاحِيَةٍ إِلى أُخْرَى.

...........

" العَهْدُ " (٢): في الأَصْلِ، تَسْلِيْمُ حَاجَةٌ إِلى شَخْصٍ "يَتَعَهَّدُ" الاِحْتِفَاظِ بِهَا سَالِمَةً، إِلى أَنْ يَسْتَرِدَّهَا صَاحِبُهَا، ثُمَّ اِتِّفَاقٌ بَيْنَ شَخْصِيْنِ أَوْ أَكْثَرَ على عِدَّةِ مَوَاضِيْعَ يَلْتَزِمُوْنَ بِهَا تِجَاهَ بَعْضَهُمْ بَعْضًا.

________________

(٢)- ذَاتُهُ، ص ٦٥١، المَقْطَعُ الثَّالِثُ، السَّطْرُ الثَّالِثُ، العِبَارَةُ : "اِنْطِلاقًا مِنَ "العَهْدِ" والمِيْثَاقِ".

..........

تَفْضِيْلٌ : اسِتِعْمَالُ صِفَةُ الدَّوْلَةِ "المُسْتَدِيْنَة" عِوَضًا عَنِ الدَّوْلَةِ "المَدِيْنَة" (٣) لِئَلاَّ يَحْصُلَ خَلْطٌ في الذِّهْنِ بَيْنَ تَسْمِيَةِ "المَدِيْنَة"، أَي مَجْمُوْعَةٌ كَبِيْرَةٌ مِنَ البُيُوْتِ المُتَقَارِبَة في مَكَانٍ ما، وَبَيْنَ عَمَلِيَّةِ "الاِسْتِدَانَة".

__________________

(٣)- ذَاتُهُ، ص ٦٥٨، السَّطْرُ الأَوَّلُ : الدَّوْلَةُ المَدِيْنَةُ".

.........

الأُسْقُفُ: - مَنْ كانَ في مَجَالِهِ مِنْ "عُلِّيَّةِ القَوْم".

-مَنْ كانَ سَقِيْفَةً في مَجَالِهِ.

-مَنْ كانَ حَاضِنًا الغَيْرِ.

-مَنْ عَلاَ شَأْنُهُ بَيْنَ " أَهْلِ خَاصَّتِِهِ".

.........

6/8/2010

Le Nazisme est le fruit d' "une déviation idéologique".

Le marxisme ne prend pas en compte "la réalité métaphysique"; c'est pour cette raison qu'il n'adhère pas " à "la réalité ontologique".

...........

اِنْهَارَ : كَانَ كالنَّهَارِ، ثُمَّ تَّبَدَّلَ.

· كَانَ كالنَّهَارِ وَتَّبَدَّلَ.

· اِنْطَوَى كَمَا يَنْطَوِي النَّهَارُ.

· اِنْطَوَى كَمَا تَنْطَوِي الشَّمْسُ.

...........

"Un bétard" : Une personne qui par certaines actions se comporte avec un manque d'intelligence.

…………..

٧ /٨ /٢٠١٠

"بَاطَنَ " الأَفْرَادَ" : أَكَلَ مَعَهُمْ.

............



بْتِغْرِي شُرْطَة

========

كانِتْ غَلْطَة

كانِتْ خَلْطَة

قَوَّتْ شَرْطَا

مِتْلِ الْبَلْطَة،

غْرَاضَا بِلْطَا

لِبْسِتْ مَرْطَا (١)

تْقِيْلي وصِعْبي

جَمْعِتْ قِسْمِتْ

حِلْوِي وْمُرَّة

بْتَعْمِلْ جَلْطَة.

فَرْطِتْ فَرْطَا.

بْتِغْرِي شُرْطَة.(٢)

___________________

(١)- مَرْطَا : ثِيَابٌ خَفِيْفَةٌ تُظْهِرُ المَفَاتِن.

(٢)- الشُّرْطَة: أَوَّلُ فِرْقَةٍ تَذْهَبُ إِلى الحَرْبِ. (المُعْجَم). "فالمَارِطَة" (لابِسَةُ المُرْطِ)، بِكَثَافَةِ إِغْرَائِهَا تَجْعَلُ من الفِرْقَةِ السَّارِيَة إِلى الحَرْبِ، تُحَوِّلُ مَسَارَهَا لِتُلاحِقُهَا بِعُيُوْنٍ سَاهِيَة، وَقُلُوْبٍ وَارِفَة.

............

" البِيْئَةُ العَاطِنَة " : البِيْئَةُ التي تُلْقِي اللَوْمَ على غَيْرِهَا.

البِيْئَةُ التي تُلْقِي اللَوْمَ على غَيْرِهَا دُوْنَ وَجْهِ حَقٍّ.

"البِيْئَةُ الحاضِنَة " أَفْضَلُ مِنَ "البِيْئَةِ العاطِنَة" . فالأُوْلَى مِلْؤُهَا العَطْفَ، والثانِية مِلْؤُهَا الحِقْدَ.

............

عَمْ بِقُوْلُوا

عَمْ بِجُوْلُوا

أَنَا النَّاقِصْ،

أَنَا العَائِصْ (١).

____________________

(١)- عَائِصْ : عَامِّيَّة عاقِصْ.

............

"نُصُوْصٌ أَسَاسِيَّة".

............

"السَّبَبُ الأُنطولوجِي" في لَفْظِ أَوْ عَدَمِ لَفْظِ حَرَكَة آخِر الكَلِمَة يَعُوْدُ إِلى "تَشْبِيْكَةِ النَّصِّ" المُتَرَاكِبَة مَعَ "تَشْبِيْكَةِ القارِىء ".

...........

تَفْضِيْلٌ : "وَيَظَلُّ " لُبَابُ" النَّفْسِ، "لُبَابَ" الحَقِيْقَةِ، أَمَامَهَا، مُغْلَقًا، مَجْهُوْلاً"، عِوَضًا عن : "وَيَظَلُّ "بَابُ" النَّفْسِ، " بَابَ" الحَقِيْقَةِ، أَمَامَهَا مُغْلَقًا مَجْهُوْلاً" (١).

___________________

(١)- مَي زَيَادِة، "باحِثَةُ البَادِيَة"، مُؤَسَسَةُ نَوْفَل، الطَّبْعَةُ الثَّانِيَة، ١٩٨٣، السَّطْرُ الأَوَّلُ.

..........

النُّهَى : ما يَنْهِي عَنْ عَمَلِ البَّاطِلِ.

..........

تَفْضِيْلٌ :ظ"تَضْطَرِبُ لَهَا "جَوَارِحُهَا" عِوَضًا عَنْ "تَضْطَرِبُ لها " جَوَانِحُهَا" (٢).

__________________

(٢)- ذَاتُهُ، ص٣٠، المَقْطَعُ الثَّالِثُ، السَّطْرُ الثَّاني.

...........

اِنْتَبَهَ : لاَحَظَ الشَّيْءَ.

تَنَبَّهَ : لاَحَظَ الشَّيْءَ بِفِطْنَةٍ وَدِرَايَة.

..........

تَفْضِيْلٌ: "بَلْ (و) كثيرًا ما "يَتَنَبَّهُ" حُبُّهَا، وَيَنْمو ، ساعَةَ الشُّعُوْرِ باحْتِيَاجِهِ إِلى مُسَاعَدَتِهَا "، عِوَضًا عَنْ : "بَلْ كثيرًا ما "يَنْتَبِهُ" حُبُّهَا"... (٣)

____________________

(٣)- ذَاتُُهُ، ص٣٢، السَّطْرُ الأَوَّلُ.

...........

"الغَرِيْزَةُ النَّاطِحَة" : الغَرِيْزَةُ الجِنْسِيَّةُ.

...........

"إِنَّمَا العَذَابُ البَدَنِيُّ أَخَفُّ (مِنَ العَذَابِ المَعْنَوِيِّ) وَطْأَةً "وأَقَلُّ" أَثَرًا"، مِنَ "وأَعْفَى " أَثَرًا. (٤)

___________________

(٤)- ذَاتُهُ، ص ٣٢، كلامٌ مَنْسُوْبٌ إِلى "باحِثَةِ البادِيَة"، المَقْطَعُ الرَّابِعُ، السَّطْرُ الأَوَّلُ والثَّاني.

...........

تَفْضِيْلٌ : " حَتَّى جَعَلَ البَوْنَ "شاسِعًا" بَيْني وَبَيْنَ هذا العالَم"، عِوَضًا مِنْ : "حَتَّى جَعَلَ البَوْنَ، "بَعِيْدًا جِدًّا". (٥)

___________________

(٥)- ذَاتُهُ، ص ٣٢، كَلاَمٌ مَنْسُوْبٌ إِلى "بَاحِثَةِ البَادِيَة"، السَّطْرُ الرَّابِعُ.

............

تَطْوِيْلٌ : "وَهَذَا فِيْهِ مِنَ الضَّنَى " والضَّنَكِ"، ما فِيْهِ، عِوَضًا عَنْ : "وَهَذَا فِيْهِ مِنَ الضَّنَى"، ما فِيْهِ". (٦)

__________________

(٦)- ذَاتُهُ، ص ٣٢، كَلاَمُ مَنْسُوْبٌ إِلى "بَاحِثَةِ البَادِيَة"، المَقْطَعُ الرَّابِعُ، السَّطْرُ السَّادِسُ والسَّابِعُ.

..........

"التَّعَبُ كَحَالَةٍ عَامَّةٍ".

..........

تَفْضِيْلٌ : "أَظُنُّهُ (المُتَنَبِّي) هُوَ الذي عَدَاني و"شَمَّمَ" (٧) آرائي"، عِوَضًا عَنْ "وَسَمَّمَ آرائي" (٨) .

__________________

(٧)- وَشَمَّمَ آرائي : جَعَلَني اَتَنَسَّمُ أَفْكَارَهُ واِتَبَنَّاهَا.

(٨)- ذَاتُهُ، "بَاحِثَةُ البَادِيَة"، عَنْ مقالَةٍ بِعُنْوان : "بَيْنَ كاتِبَتَيْنِ"، نُشِرَتْ في المَحْرُوْسَة؛ وفي "بَاحِثة البادِيَة"، ص٣٣ ، المَقْطَعُ الثَّاني، السّطْرُ السَّابِعُ.

...........

٩ /٨ /٢٠١٠

"مُتَوَالِيَاتٌ "سَجْعِيَّةٌ" : السَّامي / الحامي / النَّامي.

..........

Aucun commentaire: