lundi, février 28, 2011

"فَرْدِيَّةُ الاِسْتِشْفَاءِ"

٢٣ /٦ /٢٠١٠

"فَرْدِيَّةُ الاِسْتِشْفَاءِ"(١)

=================

١-الإِرادَةُ في الخُصُوْصِيَّة:

إِنَّ الاِسْتِشْفَاءَ في غُرْفَةٍ اِنْفِرَادِيَّةٍ ليس بالضَّرورة تَمَيُّزًا طَبَقِيًّا، بل إِرادة في الخُصوصِيَّة، مَنْعًا مِنْ عَرْضِ "الذَّاتِ المريضة" على ناسٍ لا تَرْبُطُنَا بِهِمْ صِلَةٌ عائِلِيَّة، أَوْ صَدَاقَة.

٢-غُرَفٌ أَصْغَر :

وَمُمْْْكِنٌ، مِنْ أَجْلِ التَّوَصُّلِ إِلى الاِسْتِشْفَاء ضِمْنَ هذه الخُصُوصِيَّة، بِنَاءُ غُرَفٍ أَصْغَرَ حَجْمًا، تَكُوْنُ ضِمْنَ تَصْنِيْفِ دَرَجَة ثانِيَة، مَعَ الإِبْقَاءِ على الغُرَفِ الفَسِيْحَة، لأَصْحَابِ الدَّرَجَةِ الأُوْلى.

٣-التَّقْسِيْمُ بواسِطَةِ حَاجِزٍ خَشَبِيٍّ :

وفي مَرْحَلَةٍ اِنْتِقَالِيَّة، يُمْكِنُ تَقْسِيْمُ غُرَفَ الدَّرَجَةِ الثَّانِيَة بوَاسِطَةِ حَاجِزٍ خَشَبِيٍّ للإِبْقَاءِ على الخُصُوْصِيَّةِ، وَعَدَمِ تَرْكِ المريض تَحْتَ أَنْظَارِ، وفي ظِلِّ كَلاَمِ مَنْ لا عَلاَقَةٌ لَهُ بِهِمْ، إِنَّما جاءُوا لِزِيارَةِ رَفِيْقٍ لَهُ في الغُرْفَة، لا تَرْبُطُهُ بِهِ أَيُّ صِلَةِ قَرَابَةٍ أَوْ صَدَاقَةٍ. فَضْلاً أَنَّ المريض في حَاجَةٍ إِلى راحَةٍ، وَلَيْسَ عليه أَنْ يَتَعَرَّضَ لأَنينِ أَوْ حديثِ من يُجْبَرُ على مُشَارَكَتِهِ " غُرْفَةَ الاِسْتِشْفاءِ".

٤-الرَّفْعُ القَلِيْلُ لِتَكَالِيْفَ الغُرْفَةِ :

وَمِنْ أَجْلِ دَفْعِ سِعْرِ الحَاجِزِ الخَشَبِيِّ، يُمْكِنُ إِضَافَةُ بَعْضَ الزِّيَادَةِ على إِيْجَارِ الغُرْفَةِ بِحَيْثُ تُشْعَبُ (٢) رُوَيْدًا رُوَيْدًا . أَمَّا في المُسْتَقْبَل، فَإِنَّ الغُرَفَ التي سَتُبْنَى في الفُرُوْعِ المُضَافَةِ، أَوْ في المُسْتَشْفَيَاتِ الجَدِيْدَة، سَتُؤَمَّنُ الوَضْعَ المُنَاسِب والمُرِيْح " لِفَرْدِيَّةِ الاِسْتِشْفَاءِ".

_________________________

(١)-رَأْيٌ فُكِّرَ فيه سنة ٢٠٠٠ .

(٢)-تُشْعَبُ : يُصْلَحُ صَدْعُهَا، وَهُنَا، تُحَلُّ مُشْكِلَتُهَا.

.............

"فَرْدِيَّةُ الاِسْتِشْفَاءِ".

............

٢٤ /٦ /٢٠١٠

"الإِحْسَاسُ الجِنْسِيُّ". / "العَاطِفَةُ شِبْهُ هَيُوْلَى".

............

حَلّ للإِيجارات القديمة

٢٧/٦/٢٠١٠

حَلّ للإِيجارات القديمة

١-أَسْبَابُ المُشْكِلَة:

تُوْجَدُ مُشْكِلَةٌ في الإِيجارات القديمة حَيْثُ أَنَّها منذ العام ١٩٨٢ لم تَعُدْ تُلَبِّي طُموحات المالكين لاِنخفاض قيمة الليرة اللُبْنَانِيَّة بالنسبة للعملات الأَجنَبِيَّة. ولم يَعُدْ بإِمكان المستأْجرين مساواة إِيجارهم وِفْقًا للقيمة الفِعْلِيَّة للنقد اللبناني لأَنَّ المُرَتَّبات لم تُقَوَّمْ وِفْقَ تَرَاجُعِ العُمْلَة الوطنِيَّة.

٢-حَلُّ المُعْضِلَة المُزْدَوِجَة:

فالمالكون مَغْبُوْنون، والمُسْتَأْجِرون لا قِدْرَةٌ لَهُمْ على دَفْعِ "الإِيجار المَوْضوعي" للشُّقَقِ. ومِنْ أَجْلِ إِيْجادِ حَلٍّ لهذه المُعْضِلَة المُزْدَوِجَة فَكَّرْنا في العام ١٩٩٦ بِمَخْرَجٍ يَعْتَمِدُ على المُقَوِّمات الآتِيَة :

تَطْلُبُ الدَّولَة قُرُوْضًا بدون فائدة من بعض البُلْدَان الأُوروبِيَّة، ومن الولايات المُتَّحدة الأَميركِيَّة. وَقَدَّرْنا المبلغ وَقْتَئِذٍ بثمانمائة مليون دولارًا أَميركيًا، أَمَّا اليوم، فإِنَّنا نُقَدِّرُهُ بثمانِية مليارات دولارًا أَميركِيًّا.

٣-تَسْوِيَةٌ للجِهَتَيْنِ :

يُقْسَمُ مبلغ الثماني مِلْيَارات دولار على مئة وسبعين ألف شُقَّة، وِفْقَ أَهَمِّيَّة الشُّقَّة. وتتراوحُ المبالغ بين ثلاثين ألف وسبعين أَلف دولارًا أَميركِيًّا. تُعْطَى أَفْضَلِيَّة في مَصْرِف الإِسكان لِمُسْتَأْجِرِي الشُّققِ وبِأَقْسَاطٍ طويلة الأَجَل. وفي الوَقْتِ نَفْسِهِ تُؤَجَّرُ الشُّقَق التي تُخْلَى من قِبَلِ المستأْجرين القُدامى إِلى مُسْتَأْجرين جُدُد يَدْفَعُوْنَ بما يُنَاسِبُ الشُّقَّة.

٤-دَوْرُ الدَّوْلَة :

تَقْبُضُ الدولة لِعِدَّةِ سنوات مَبْلَغَ الإِيجار الجديد على أَنْ يُحْسَمَ مِنْهُ مِقْدار المَبْلَغ الذي كان يُدْفَعُ من المستَأْجرين القُدَامى إِلى المالكين. وهذا المال الذي تَقْبُضُُهُ الدَّوْلَة هُوَ من أَجْلِ تسديد القُروض الخالِيَة مِنَ الفوائد إِلى الدُّوَل التي أَقْرَضَتْ لُبْنَان لِتَسْوِيَة مُشْكِلَة الإِيجارات القديمة. وَبَعْدَ أَنْ تُسَدِّدَ الدولة القُروض السَّكَنِيَّة، يَتَمَكَّنُ المُلْكِ مِنْ قَبْضِ كامِل الإِيجار الجَديد.

..........

٢٨ /٦ /٢٠١٠

"زَهْرَةٌ في البَرَاري ".

..........

في أوَّلِ طَلْعَتِهَا.

"في نِصْفِ طَلْعَتِها" : عِنْدَمَا تَخْتَزِنُ بَعْضَ الخِبْرَة.

..........

تَسْوِيَةُ مُشْكِلَةُ الضَّمان الاِخْتِياري

٢٤ /٦ /٢٠١٠

تَسْوِيَةُ مُشْكِلَةُ الضَّمان الاِخْتِياري (١).


١-مَصَاعِبُ الضَّمَان الاِخْتِيَاري :

تُوجَدُ صُعوبَةٌ في مَجَالِ الضَّمان الاِخْتِياري بإِيْجَاد الأَموال اللاَّزِمَة لمصاريف الاِسْتِشْفَاء.لِذَلِكَ، تَرْفُضُ العديد مِنَ المُسْتَشْفَيَات قُبُوْلَ المضمونين الاِخْتِيَاريين، مُعَلَّلَةً السَّبب إِلى تَأَخُّرِ إِدارة الصُّندوق في تَحْوِيْلِ أَموال المُرْضَى إِلَيْهَا.

وَهَذِهِ الوَضْعِيَّة تَجْعَلُ مِنَ المضمونينَ الاِخْتِيَاريين في حَالَةٍ يُرْثَى لَهَا. فَهُمْ يَدْفَعُوْنَ المُتَوَجِّبَ عَلَيْهِمْ لِمُدِيْرِيَّةِ الضَّمان، ولا يَتَلَقُّوْنَ في المُقَابِل، عِلاجًا، وِفْقَ الشُّروط المالِيَّة المعروضَة.

٢-مِيْزانُ الدَّفْعِ :

أَمَّا إِدارَةُ الضَّمان، فَتُعِيْدُ سَبَبَ تَلَكُّوءِها إِلى عَدَمِ مُبَادَرَةِ وَزَارَةِ المالِيَّة دَفْعَ الفُروقات بَيْنَ اشتراكات المضمونين وتكاليفَ الاِسْتِشْفاءِ.

والدَّوْلَةُ تَرُدُّ أَنَّ نِظامَ المضمونين الاخْتِياريين لا يَلْحَظُ سُلْفَاتٍ من سُلْطَةِ الوِصايَة لِتَعْدِيْلِ "مِيْزَانِ الدَّفْعِ" بَيْنَ تَكَالِيْفَ الاِسْتِشْفَاءِ وَمَدْفوعَاتِ المضمونِيْنَ.

٣-الزِّيادَةُ المَرْحَلِيَّةُ للاِشتراكات :

ونَقُوْلُ : لمعالَجَةِ هذا الخَلَلِ، يُمْكِنُ في مَرْحَلَةٍ أُوْلَى أَن تَزِيْدَ إِدارَةُ الضَّمان الاِشْتِرَاكات حَتَّى تُسَاوي مجموع مصاريف الاِسْتِشفاء، والأَدْوِيَة، وتكالِيْفَ الطَّبَابَة. وطُرِحَ في وَسَائِلَ الإِعْلام، أَنَّ زِيادَة سِتِّين ألف ليرة لُبْنَانِيَّة شَهْرِيًّا كَفِيْلَةٌ بِحَلِّ المُشْكِلَة.

أَمَّا المضمونين الذين لَيْسَ بإِمكانِهِمْ تَحَمُّل الزِّيادَة، فَيُمْكِنُهُمُ التَّوَجُّه مَرْحَلِيًّا إِلى وِزارة الصُّحَّة.

٤-مَرَاحِلُ التَّحْسِيْنِ :

وفي مَرْحَلَةٍ ثانِيَة، تُعْطي الدَّوْلَة بَعْضَ التَّسْليفات، مِمَّا سَيُخَفِّفُ من النَّفَقَة الإِضافِيَّة التي يَدْفَعُهَا المَضْمون الاِخْتِيَاري.

وفي مَرْحَلَة ثالِثَة تَتَمَكَّنُ الدَّوْلَة مِنْ دَفْعِ كُلِّ الإِضافات على المَبْلَغِ الأَساسي.

وفي مَرْحَلَةٍ أَخيرة، تَتَوَحَّدُ كُلُّ الصَّنَاديق الضَّامِنَة في وِزَارَةِ العَمَل، وَيَتْبَعُ الجَمِيْعُ نِظامًا وَاحِدًا.

________________

(١)- رَأْيٌ مُفَكَّرٌ فيه منذ العام ٢٠٠٤.

...........

طَنَّ : صَوْتٌ يُشْبِهُ صَوْتَ الذُّبَابِ الطَّائِرِ.

"اِنْتِقَالُ المَفْهُوْمِ" إِلى حَرَكَةِ الإِنسان الماشي : "الطُّنُّ".

........

الوَشُوْعُ : "ما يَتَفَرَّقُ مِنَ النَّباتِ في الجَبَلِ" (القاموس). وقد تكونُ قَدْ تَحَوَّلَتْ إِلى الكَلِمَة العامِّيَّة : "الوَشْل"، أي "البَرَاري التي فيها نَبَات".

........

الرَّقْصُ بَيْنَ المَوْتِ والمَوْتِ (الحَيَاةُ).

........

اِسْتَعْمَرَ : "اِحْتَلَّ لِيُعَمِّرَ نَفْسَهُ". / اِحْتَلَّ لِيُعَمِّرَ لِنَفْسِهِ.

........

٢٥ /٦ /٢٠١٠

"ما فَوْقَ الوعي".

........

ماعِنْدو حَدَنْ

رَايِحْ عَا عَدَنْ

........

"التَّمَاثُلُ الكُمُوْلِيُّ".

........

الإِصْلاحُ القَوْمِيُّ، الخَطْوَةُ الأُوْلى للإِصْلاحِ الاِقْتِصَادي.

........

٢٦ /٦ /٢٠١٠

"الأَساسُ هُوَ الجِنْسُ". / "ما فَوْقَ الأََسَاسِ هُوَ الأَكْلُ".

.........

٢٧ /٦ /٢٠١٠

"الأَراضي المُحْتَلَّة في طور عابدين". / " أَراضي أُمَّتِنا المُحْتَلَّة في طور عابدين". / "أَراضينا المُحْتَلَّة في طور عابدين".

.........

تَفْضِيْلٌ : " لأَِسْكَرَ "بِرُوْحِ" معانيه" عِوَضًا عن " لأَسْكَرَ "بِسِحْرِ" معانِيْهِ" (١).

___________________

(١)- ميخائيل نعيمه، الغُرْبال، مؤَسَّسَة نَوْفَل، الطَّبْعَةُ الثَّالِثَة عَشَرة، صفحة ١٤٥، المَقْطَعُ الثَّاني، السَّطْرُ الرَّابِعُ.

..........

"وأَطُوْفُ في جَنَبَاتِ "فْكْرِهِ" عِوَضًا مِنْ "وأَطُوْفُ في جَنَبَاتِ "عَالَمِ أَفْكَارِهِ" (٢).

__________________

(٢)- ذاتُهُ، السَّطْرُ الخامِسُ. ..........

"فَقَدْ "اِعْتُدْتُ" عِوَضًا عن "فَقَدْ "تَعَوَّدْتُ"(٣).

__________________

(٣)- ذاتُهُ، ص١٤٦، المَقْطَعُ الثَّاني، السَّطْرُ الثالث عشر.

..........

الدَّرْسُ : ما يُمْحَى طَيْفُهُ مِنَ الذَِهْنِ وَيَعُوْدُ إِلى الذَّاكِرَة، على غِرار نَظَرِيَّة أَفلاطون في التَّذَكُّرِ.

..........

طَنَّبَ وَرَنَّبَ : رَبَطَ الخَيْمَةَ بالأَطْنَابِ واسْتَرَاحَ.

رَبَطَ الخَيْمَةَ بالأَطْنَابِ واغْتَبَطَ.

رَبَطَ الخَيْمَةَ بالأَطْنَابِ وَقَامَ بِفِعْلَتِهِ.

رَبَطَ الخَيْمَةَ بالأَطْنَابِ وقَامَ بِفِعْلَتِهِ مَعَ الحَرِيْم.

..........

تَفْضِيْلٌ : "أَو "حَرَكَة " مُمَثِّل" عِوَضًا عن "أَو حَرَكات مُمَثِّل" (٤).

_____________________

(٤)- ذَاتُهُ، صفحة ١٤٧، المَقْطَعُ الأَخير، السَّطْرُ التَّاسِعُ.

"وتَمَوُّجاتُ "عَاطِفَتِهِ" عِوَضًا عن "وَتَمَوُّجَاتُ عَوَاطِفِهِ" (٥).

_____________________

(٥)- ذاتُهُ، ص ١٤٧، المَقْطَعُ الأَخير، السَّطْرُ العاشِرُ.

..........

"الغِرْبالُ: الحُبَيْباتُ تَغْرُبُ عَنْ وَجْهِنَا، والقُشُوْرُ نُزِيْحُهَا بِعَرْضِ كَفِّنَا.

رَفْضُ التَّوْطين

٨ /٦ /٢٠١٠

رَفْضُ التَّوْطين


١-أَلإِجماعُ:

هُناكَ إِجْمَاعٌ قي لُبْنَان، مِنْ أَقصَى اليمين إِلى أَقْصَى اليَسَار، وَمِنْ "أَبْنَاءِ العُروبَة" ومِنْ "أَبْنَاءِ المَشْرِقِيَّة" على عَدَمِ توطين الإِخوة الفلسطينيين. وهُنَاكَ المزيد من التَّوافُق بين بعض أهل اليَسَار وبين بَعْض أَهْلِ اليمين، كما مِنْ أَطياف أَبناء العُروبَة وَمِنْ " أَبْنَاءِ المَشْرِقِيَّة"(١)على تَحْسِيْنِ وضع الفَلَسْطِيْنِيْيِّن الاِجْتِمَاعي، والسَّماح لَهُمْ بِعَدَدٍ من الأشْغَال يُسَوُّوْنَ بِوَاسِطَتِهَا حالَتَهُمِ المادِّيَّة المُتَرَدِّيَة.


٢-الاِنْتِقَالُ إلى مَوْطِنِ الأُمَّة:

وَمِنْ أَجْلِ حَلِّ هذه المُعْضِلَة المُسْتَدِيْمَة مُنْذُ عَشَراتِ السِّنين، نَقْتَرِحُ أَنْ يَنْتَقِلَ "أَبْنَاءُ العُروبَةِ الفلسطينيين" إِلى "مَوْطِنِ أُمَّتِهِمْ" وإِلى بُلْدَانِهَا المُتَعَدِّدَة في شُبْهِ الجزيرة العَرَبِيَّة. فَقَدِ اِحْتَمَلَ لُبْنَان العديد مِنَ الصِّعاب مُنْذُ سَنَوَاتٍ وسَنَوَات، وَحَانَ لَهُ أَنْ يُسَلِّمَ المسؤولِيَّة إِلى أَبْنَاءِ العُرُوْبَة في الجزيرة.


٣-اِخْتِلافٌ في وُجْهاتِ النَّظَرِ:

وفي الوَقْتِ نَفْسِهِ يُصَارُ إِلى تَعْوِيْضِ اللبنانيين عَنْ جُزْءٍ من الخسائر التي أَصَابَتُهُمْ من جَرَّاءِ اختلاف وُجْهَاتِ النَّظَر "بَيْنَ أَبْنَاءِ العُروبَة وَبَيْنَ أَبْنَاءِ المَشْرِقِيَّة"، حَيْثُ أَنَّ الفَرِيْقَ الأَوَّل كان بِمُعْظَمِهِ مَعْ مُنَاصِرَةِ الفلسطينيين في مُوَاجَهَتِهِمْ مَعَ الدَّوْلَةِ العِبْرَانِيَّة، فِيْمَا كان رَأْيُ "أَهْلِ المَشْرِقِيَّة" انْتِظَارَ ما تَسْفُرُ عَنْهُ الأَوضاع الدَّوْلِيَّة، ومُتَابَعَةَ الهُدْنَةِ التي أُقِرَّت رَسْمِيًّا في العام ١٩٤٩. وَمِنْ جَرَّاءِ اخْتِلافِ وُجْهات النَّظَر، رَامَحَتْ (٢) حُرُوبٌ وَمَعَارِكٌ دامَتْ إِلى العام ١٩٩٠. وقد قُدِّرَت خسائِرُ البَلَدِ الاِقْتِصَادِيَّة بِحَوَالي ١٥٠ مليار دولارًا أَميركِيًّا.


٤-الاِقْتِطاعُ البَسِيْطُ:

وَيُمْكِنُ لِبُلْدَانِ الجزيرة مُجْتَمِعَةً أَنْ تُسَاعِدَ لُبْنَانَ بِمَبْلَغِ سِتِّيْنَ مليار دولارًا أَميركِيًّا، هوَ حوالي الثُلْث فقط مِنْ خِسَارَتِهِ، وَيُؤَدِّي في الوَقْتِ نَفْسِهِ إِلى مَحْوِ الدَّيْنِ الذي يَرْزَحُ تَحْتَهُ البَلَدُ "بِسَبَبِ سُلوكِ بَعْضِ الاِتِّجاهاتِ الاِقتصادِيَّةِ ذَاْتِ المخاطِرَ العالِيَّة"، وَبِسَبَبِ بَعْضِ الإِهْدارِ مُنْذُ العام ١٩٨٢ . وَحَيْثُ أَنَّ المداخِيْلَ البترولِيَّة في الجزيرة العَرَبِيَّة تُنَاهِزُ ال٥٠٠ مليار دولارًا أَميركِيًّا، فإِنَّ اقْتِطَاع اِثْنَيْنِ بالمِئَة سَنَوِيًّا لا يُشَكِّلُ أَيَّ إِحْرَاجٍ اِقْتِصَاديٍ، وَيُمَكِّنُ لُبْنَان من اِستعادَةِ عافِيَتِهِ "بِجَنَاحَيْهِ العُروبي والمَشْرِقي".


٥-الخُرُوْجُ مِنَ مَخَاطِرَ التَّوْطِيْنِ:

إِنَّ الإِسْرَاعَ في تَنْفِيْذِ " هذا المشروع "الاِقتصادي الوطني" سَيُخَفِّفُ مِنَ المَشَاكِلَ الاِقتصادِيَّة والاِجْتِمَاعِيَّة والسِّياسِيَّة في لُبْنَانَ، وَسَيَمْنَعُ مَشَارِيْعَ التَّوْطِيْنِ التي يُمْكِنُ في لََحْظَةٍ أَنْ تُثَبَّتَ عَبْرَ "لُعْبَةِ الأُمَمِ" (٣). وَلِعَدَمِ وُجودِ الفَلَسْطِيْنِيينَ في لُبْنَانَ، لَنْ يَطْلُبَ أَحَدٌ تَوْطِيْنَهُمْ، وَهْوَ ما يُشَكِّلُ في حالِ تَنْفِيْذِهِ عَدَمَ تَوَازُنٍ "في المَوْضُوْعِ "الوَطَني-القَوْمي".



إِنَّ الخُرُوْجَ من الدُّيُوْنِ الاِقْتِصَادِيَّة يَتَزَاوَجُ مَعَ الحَلِّ الذي يَجْمَعُ عَلَيْهِ كُلُّ اللبنانيين، وَنَكُوْنُ في ذَلِكَ قَدْ أَبْعَدْنا عَنْ أَنْفُسِنَا "مَخَاطِرَ التَّوْطِيْنِ"، وَخَرَجْنَا مِنَ "المُعْضِلة الاِقْتِصَادِيَّة" التي وَضَعَتْنا فيها سِيَاسَاتٌ هِيَ أَقْرَبُ "إلى مَخَاطِرَ بورجوازِيَّاتِ الكومبرادور".

_____________________


(١)- وَكُنَّا في أَواخِر السِّتِّينات أَوَّلَ من اِعْتَبَرَ من بَيْنِ "أَهْلِ المَشْرِقِيَّة" أَنَّ الوَضْعَ المُزْدَرِي في المُخَيَّمات يَجِبُ أَنْ لا يَبْقَى عَلَى هذا المِنْوَلِ، "مِنَ المَوْقِعِ الإِنساني"، ومن "مَوْقِعِ التَّضامُنِ الإِنْساني".

(٢)- رَامَحَتْ : جَرَتْ.

(٣)- عِبَارَةٌ يَستَعْمِلُهَا النَّائِبُ وليد جُنْبُلاط.

..........


"أَبناءُ العُرُوْبَة". "أَبْنَاءُ المَشْرِقِيَّة". "أَهْلُ المَشْرِقِيَّة". "المَوْقِعُ الإِنسانِيُّ". "مَوْقِعُ التَّضَامُنِ الإِنْسَانِيِّ". "أَبْنَاءُ العُروبَةِ الفَلَسْطِيْنِيين". "مَوْقِعُ أُمَّةِ أبْنَاءِ العُروبَةِ الفلسطينيين". "بِسَبَبِ سُلوكِ بَعْضِ الاِتِّجاهاتِ الاقتصادِيَّة ذاتِ المَخَاطِرَ العالِيَّة". "بِجَنَاحَيْهِ العُروبي والمشرقي". "المشروع الاِقتصادي-الوَطَني". "الموضوع الوطني-القَوْمي". "مَخَاطِرُ التَّوْطِيْنِ" . "المُعْضِلَة الاِقْتِصَادِيَّة". "مَخَاطِرُ بورجوازيَّاتِ الكومبرادور".

.........


الجَمَالُ هُوَ "المَرْدودُ الخارِجي" "للتناسُقِ الأُنطولوجي".

..........

٩ /٦ /٢٠١٠

"المصالِحُ الأَساسِيَّة للأُمَّةِ المسيحيَّة".

..........


"العِلْمَانِيَّة التَّبْسِيْطِيَّة" و "العِلْمَانِيَّة المُرَكَّبَة".

.........


"المَشْرِقِيُّوْنَ جِزءٌ لا يَتَجَزَّأُ مِنَ الأُمَّةِ المسيحِيّة".

.........

"القِوى الثَّقَافِيَّة".

.........


سَلِمَ : صَعَدَ إِلى السُّلَّمِ، وَنَزَلَ مِنْهُ، وَلَمْ يُصَبْ بأَذَى.

السَّلامُ: علاقَةٌ بَيْنَ فريقين تُبْنَى على نَتِيْجَةٍ هي كالصُعُوْدِ إِلى السُّلَّمِ والنُّزُوْلِ مِنْهُ دُوْنَ الإصابَة بِأّذَى.

.........


١٠ /٦ /٢٠١٠

"حُكْمٌ أَخْلاَقِيُّ".

.........


"العُنْصُرُ النِّسَائِيُّ" : الحَسَبُ (القاموس) النِّسَائي، أَي الأَهَمِّيَّة النِّسَائِيَّة، وهو غير المَعْنَى المُتَداوَل الذي هُوَ الفِئة.

........

"الطَّائِفِيَّةُ الجُغْرَافِيَّةُ".

........

١١ /٦ /٢٠١٠

المَلْبُوْسُ "مَنْكُوْسُ".

........


النِّظَامُ سِعَةُ النِّظَامِ.

النِّظَامُ يَنْتَظِمُ فِيْهِ النَّظَامُ.

في النِّظَامِ، حَرَكَةُ النُّوْن أَتَتْ إلى آخِرِها، أَيْ عِبَارة عَنْ تَسَرْبُلِ النِّظَام في لُبُوْسِهِ. وَلَكِنْ، إِنْ أَمْعَنَّا النَّظَرَ، يُمْكِنُ كِتَابَةُ النِّظامِ بِفَتْحِ النُّوْن لأَنَّ التكوين الدَّاخِلي للنِّظام لا يَنْتَهي. فهو في حالة النَّظام المُتَتَابِعِ، وغير المُنْتَهي.

........


لا هُمْ أَكَلوا، ولا هُمْ بَرَكوا.

........

صَرَفَ اللُغَة : بَدَّلَهَا مِنْ حَالٍ إِلى حالٍ.

نَحُوْ اللُغَةَ : الاِتِّجَاهُ مِنْ مَكَانٍ إِلى مكان.

........

١٢ /٦ /٢٠١٠

"اِقْضَوْضَمَ" / "المُقْضَوْضِمُ".

........

"الحَاكِمُ ذو دِرَايَة". (١)

______________


(١)- مُفْتَرَضٌ أَن يَكُوْنَ كَذَلِكَ.

........

١٣ /٦ /٢٠١٠


"الطَّوَائِفُ الوَلودَة". / "الطَّوائِفُ القَلِيْلَةُ الوِلادَة".

.........

١٤ /٦ /٢٠١٠

"الطَّوائِفُ، والجَمَاعات الطَّائِفِيَّة والقَوْمِيَّة".

.........


"الجَمَالُ تَنَاسُقٌ أُنْطولوجيُّ". / "الجَمَالُ مُطْلَقٌ أُنطولوجيُّ".

.........


"الوُجُوْدُ الإِسْمِيُّ للحُكومة". / "الوُجُوْدُ الإِسْمِيُّ للدولة".

..........

١٥ /٦ /٢٠١٠

البورجوازِيَّةُ : أَموالٌ و"طَرِيْقَةُ تَفْكير".

..........


"مقالاتٌ مُزْدانَةٌ بالقانون". / "اِزْدانَ بالقانون".

.........


"الأَرْضُ المسيحيَّة في "بِلادِ الشَّرق" وشَمَال أَفريقيا.

.........


"القِوى القاهرة" : القِوى التي لا تأْخُذُ بعين الاِعتبار "المنطوق القانوني" وحُرِّيَّاتِ النَّاس.

..........

١٦ /٦ /٢٠١٠

ما في حَدَنْ

راحْ عَا عَدَنْ.

.........


"المَنَاطِقُ الذَّاتِيَّة العَرَبِيَّة" و "المَنَاطِقُ الذَّاتِيَّة المَشْرِقِيَّة".

.........

"اليَمِيْنُ الاِجْتِمَاعي".

........


إِنَ فَرَنْسَا هِيَ أُمُّ المَوَارِنَة

........

١٧ /٦ /٢٠١٠

مع بَعْضِ الزُعَمَاءِ أَو "المُسْتَزْعِمين المسيحيين". / "المُسْتَزْعِمُوْنَ".

........


"النَّظَرِيَّةُ العِلْمَانِيَّة "المُغْلَقَة". / "النَّظَرِيَّةُ العِلْمَانِيَّة المفتوحَة".

.........


"المِعْزَازُ". / العَيْنُ هِيَ المُسَاعِدَة. / "الاِتِّجَاهُ المَشْرِقِيُّ".

.........

١٨ /٦ /٢٠١٠

"المُثَقَّفُوْنَ النَّقْدِيُّوْنَ".

.........


"شِبْه دَوْلي" = "Semi-international"

........

"تَحْتَ مَفْهوم القانون الدَّوْلي".

........


نَقَدَ : في الأَصْلِ أَخَذَ الأَكْلَ حَبَّةً حَبَّة، ثُمّ مَجَازًا، اِلْتَفَتَ إِلى نَصٍّ، فأَعْلَنَ ما فِيْهِ مِنْ صالِحٍ، وما فِيْهِ مِنْ غَيْرِ صالِح.

........

"العُلومُ الأَدَبِيَّة".

........

"حَقُّ الدِّفاع القَوْمي" / "حَقُّ الدِّفَاعِ القَوْمي عَنِ النَّفْسِ".

........

١٩ /٦ /٢٠١٠


"الجَسَدِيَّة الفينومولوجِيَّة" أَو " الجَسَدِيَّة الظَّاهِرَتِيَّة"(١)، أَيْ عَلاقَةٌ بَيْنَ شخصين، تُفَصَّلُ فيها "بالدَّقائق"، ما يَخْطُرُ بِبَالِ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا، بِشَكْلٍ أَن يَتَحَسَّسَ كُلُّ طَرَفٍ في العلاقة، إِحْسَاسَات وَتَصَوُّرات وَتَهَيُّأَت الفَريق الآخر.

(1)"Corporalisme phénoménologique"

………..


في العِيْشَة (عامِّيَّة) / في "الأَعْيَاش".

.........


غَنَمَ الشَّيْءَ : أَخَذَ غَنَمًا – "المَعْنَى المُسْتَرْسَل " : أَخَذَ شَيْئًا.

.........


إِنَّ الكَلاَمَ "مُسْتَنَدٌ لَفْظِيٌ" لِفِكْرَةٍ تَعْبُرُ، و"تَتَجَوْهَرُ "في اللَفْظِ".

"مُسْتَنَدٌ لَفْظِيٌ" / "تَجَوْهَرَ في الْلَفْظِ".

..........


"كَرَّهُ" : ضَرَبَهُ بالكَرِّ. / الكَرُّ : حَبْلٌ من وَرَقِ النَّخيل.

كَرَّ عليه : هَجَمَ عليه وهو يَحْمِلُ حَبْلاً من وَرَقِ النَّخيل، ثُمَّ هَجَمَ عليه وَهْوَ يَحْمِلُ أَيَّ سِلاحٍ آخر.

كَرَهَهُ : مَنْ يُهْجَمُ عَلَيْهِ بِحَبْلٍ مِنْ وَرَقِ النَّخيل، مَنْ يُهْجَمُ عليه، مَنْ لا يُحَبُّ.

..........


"الكِرْهُ جِزْءٌ من الأُنطولوجيا". / "الكِرْهُ جِزْءٌ سَلْبِيُّ من الأُنطولوجيا".

..........


الكَلْمُ : الجُرْحُ (القاموس). الكَلاَمُ : "جُرْحُ الصَّوْتِ" في اللاَّمُنْتَهِي.

.........


"إِنْزَالٌ أُنطولوجِيٌ". "الإِنْزَالُ الأُنطولوجي". "مُصَادَمَةٌ أُنطولوجِيَّةٌ". "مُصَادَمَةُ النَّفْيَةِ". "مُوَاجَهَةُ النَّفْيَةِ". "الشَّيْئِيَّةُ الأُنطولوجِيَّةُ". "النَّفْيَةُ الأُنطولوجِيَّةُ". "الاِصْطِدامُ بالنَّفْيَةِ الأُنطولوجِيَّةِ". "مُصَادَمَةُ النَّفْيَةِ الأُنطولوجِيَّةِ". "المُصَادَمَةُ الأُنْطُوْلُوْجِيَّةُ".

.........

" تَعْقِيْدَاتٌ ذِهْنِيَّةٍ ".

.........

"العَرَبُ والعُرْبَانِيُّوْنَ في لُبْنَان".

"العَرَبُ والذين يَتَكَلَّمُوْنَ العَرَبِيَّة في لبنان".

.........


الضَّرَّةُ : مَنْ تُلْحِقُ الأَذَى أَوِ الضَّرَرَ بِغَيْرِها، أَوْ مَنْ يُمْكِنُ أَنْ تَلْحَقَ الأَذّى أَوِ الضَّرَّ بِغَيْرِها لِزَواجِهَا مِنْ بَعْلِ هذا الغَيْر.

"عَجَمَ عُوْدَهُ" : تَبَيَّنَ لَهُ الصَالِحُ مِنَ الطَّالِحِ، تَأَكَّدَ مِنْهُ وَمِنْ جُهُوْزِيَّتِهِ.

........

اِشْتَدَّ واعْتَدَّ وامْتَدَّ وَانْهَدَّ.

..........


مَوْسَقَةٌ (١) لُغَوِيَّةٌ : "فَشَرِبْتُ مِنْهُ قَطْرَةً، حَيْثُ شَرِبْتَ "مِنْهُ" قَطَرَات".(٢)

تَوَازُنٌ في مَقْطَعَي الجُمْلَة، الشَّيْئِيَّة تُعَادُ في المَرَّة الأُوْلى، وفي المَرَّة الثَّانِيَة.

______________________

(١)- نِسْبَةٌ إِلى مُوْسِيْقَى.

(٢)- الغِرْبالُ، مِيْخَائيل نُعَيْمة، مُؤَسَّسَةُ نَوْفَل،الطبعة الثالثة عشرة،١٩٨٣ ، ص١١٥، السّطر الثاني عَشَر والثالِث عَشَر.

..........

"عَمَكَ". / "عَمَكَهُ".

..........


عَطَفَ : كان في اِتِّجَاهٍ، وَبَدَّلَهُ إِلى اِتِّجاهٍ ثَانٍ.

العَاطِفَةُ : شُعورٌ يَجْعَلُ الإِنسان في حَالَةٍ نَفْسِيَّة مُعَيَّنَة، بَعْدَ أَنْ كانَ في غَيْرِهَا.

.........


الأَوْزَانُ : في الأَصْلِ "مِقْدَارُ ثِقْل الشَّيْءِ"، وانْتِقَالاً إِلى الشَّعْرِ، تَتَابُعٌ وِفْقَ قَوَاعِدَ عامَّةٍ لِتَتَالي "الأَصوات والسُّكون".

..........


الجَمَلُ : آلَةٌ تَمْخُرُ الصَّحْرَاءَ، فيها الأَكْلُ، وفيها الشُّرْبُ، وفيها الاِرتواءُ. الجَمَالُ : "رافِعَةٌ داخِلِيَّةٌ إِضافِيَّةٌ"، وفيها تَنَاسُلٌ لِلأَحياءِ (٣).

_______________________


(٣)-تَعْلِيقٌ بَعْدَ قِرَاءَة الجُمْلَة : "وفي التَّوَازُنِ سِرٌ مِنْ أَسْرَارِ الجَمَال"، الغِرْبالُ، مِخائيل نُعَيْمة، مُؤَسَّسَة نَوْفَل، الطَّبْعَةُ الثالِثَة عشرة، ١٩٨٣، ص١١٧، السَّطْرُ الخامِسُ.

.........

"المَسْلَكُ الأَيْدِيولوجي".

.........


"أَتْلَسَ". / "المُؤَتْلِسُ" . / "المَشْبَكُ الأُنطولوجي".

"الخَطُّ المُتَكَامِلُ" . / "الخَطُّ المُتَكَامِلُ ما ورائِيًا".

"الوَضْعُ الاِقتصادي الكافي"

١٦/ ٥ /٢٠١٠

"الوَضْعُ الاِقتصادي الكافي"


"أصحابُ العَمَلِ الاِقتصادي" هُمْ الذين يُحَدِّدونَ "في حركتهم"، "مَدَى الحَرَكَة الاِقتصادِيَّة". فَفي حال عَدَمِ تَوَفُّرِ أَي موارد اِقتصادِيَّة، تكون "قُوَّة عملهم" هي مقابل "المردود الاِقتصادي" الذي يُمَكِّنُهُمْ مِنَ العَيْشِ. لِذا، فالاِعتقادُ بضرورة وجود "مَدَى جغرافي" مُعَيَّنُ" لِتَتَكَوَّن "إِمكانِيَّة حَيَاة" لمجموعة ما"، ليس ضرورة لأَنّ "قُوَّة عمل الجَمَاعَة" في جُهْدِها الاِقتصادي" هي " الشرط الكافي" لإعطاء "الدَّفْعِ الاِقتصادي الكافي" لمعيشتهم.


أ-" الدَّفْعُ الاِقتصادي الكافي". "أَصحابُ العمل الاِقتصادي"- "مَدَى جُغْرافي مُعَيًّن". "إمكانِيَّة حياة لمجموعة ما". "قُوَّةُ عَمَلِ الجَمَاعَة في جُهْدِها الاِقتصادي" "الدَّفْعُ الاِقتصادي الكافي".


ب- "في حَرَكَتِهِمْ" – "مَدَى الحَرَكَة الاِقتصادِيَّة". "قُوَّةُ عَمَلِهِمْ". "المَرْدُوْدُ الاِقتصادي". "الشَّرْطُ الكافي".

· السِّياقُ رقم "أ" : أفكار وعِبَارات مُتَجَدِّدَة.

· السِّياقُ رقم "ب" : أَفكار وعِبَارات تُدْخَلُ في سِياق جَديد.

............

"مُؤْتَمَرُ الأُمَّة المسيحيَّة" . / "فَلْسَفَةُ الأَنوار الأَحَادِيَّة".

............

"اسْتِعَادَةُ الحال". استعادة نَفْسِ الكلمة. / " تَوْكِيْدُ المَوْكود ": ذاتُ النَّحو، ذاتُ الصَّرف.

............

"ضَميرٌ مُحَرَّرٌ". / "اِسْمُ تَوَاصُلِ". / "مَبْني في مَحَل فاعِل مُسْبَق". / "وَاو التَّسْمِيَة".

..........


17/5/2010


Je ne sais point

Si c'est très loin,

C'est un recoin

Très adorable.

..........

مَلْحَسَ (عَامِّيَّة): "المُمَلْحِسُوْنَ".

"عَمَلِيَّةُ تَشْرِيْعِ المُتَحَوِّلات".

..........

"المَفَاصِلُ الدَّاخِلِيَّةُ" بَيْن "المُتَتَبِّعاتِ الأُنطولوجِيَّةِ" والقوانينِ العِلْمِيَّةِ. / "المثتَتَبِّعاتُ الأُنطولوجِيَّةُ".

..........

"القانونُ الزَّاجِرُ" : "المَنْعُ القاطِعُ".

...........

١٨ /٥ /٢٠١٠

"اليَوْمُ الثَّقافي اللُغَوي".

"يَوْمُ الحَظّ". ...........

"القِوَى الشَّعْبِيَّة المسيحيَّة" تَتَحَسَّسُ اللُغَةَ الفَرَنْسِيَّة أَو "لُغَةَ أُمِّنا فَرَنْسَا" مِنْ "عُمْقِهَا "الثَّقَافي – النَّفْسي". / "العُمْقُ الثَّقافي النَّفْسي". ...........

"المُجْتَمَعُ المَشْرِقِيُّ". ...........

القَضَايا التي تَبْدو غَيْرَ مَنْطِقِيَّة لها " مَنْطِقُها الخاص". اللاّ منطق، حالَةٌ مِنَ المَنْطِق، "نَفْيَتُها أَوَّلِيَّةٌ". / "النَّفْيَةُ الأَوَّلِيَّةُ". ...........

١٩/ ٥ /٢٠١٠

"المَدْخَلُ الأُنطولوجي"

|

"القوانينُ العِلْمِيَّة"

| |

القوانينُ العِلْمِيَّة العادِيّة. القوانينُ العِلْمِيَّة المُرَكَّبَة.

...........


"Front de Résistance Chrétienne". (F.R.C.).

...........


"الجَمَاعاتُ المُنْقَبِضَة".

...........


الطَّوائِفُ هي "ذاتٌ طبيعيَّةٌ قَوْمِيَّةٌ".

...........


"التَّحَالُفُ الموضوعِيُّ" بَيْن "البُورجوازِيَّة المسيحيَّة" والقِوَى الشَّعْبِيَّة.

...........

Dans la vie, il faut savoir

Que tout n'est, qu'un devoir. (1)

____________________

(1)- Avis des traditionnalistes étriqués.

............

"الاِنْطِلاقَةُ الهَوَوِيَّة" :

· نِسْبَةٌ للهُوْ.

· نِسْبَةٌ لِلْمَيْلِ.

· نِسْبَةٌ لِلْمُيُوْلِ.

· نِسْبَةُُ "للتَّرَابُطِ الأُنطولوجي".

· نِسْبَةُُ "للقوانِيْنَ العِلْمِيَّةِ".

· نِسْبَةُُ " لِلْهُوْ وَمُتَرَادِفاتِهِ".

.............

٢١ /٥ /٢٠١٠

"العَدُوُّ القَوْمِيُّ".

............

٢٢ /٥ /٢٠١٠

أَنا اِسْمي ساني

لَوْني أَحْمَرْ قاني

كُنْتُ أَهْدُمْ، أَهْدُمْ.

اليَوْمْ، أَنا بَاني.

...........

"الدُّوَلُ المَسِيْحِيَّة".

...........

السَّبَاءُ : العُوْدُ الذي يَحْمِلُهُ السَّيْلُ من مَكَانٍ إلى مَكان.

سَبَى : اِنْتِقالُ المَعْنَى إِلى الإِنسان الذي يُبْعَدُ إِلى مَكَانٍ آخَر، أَوْ إِلى مَكَانٍ بَعيد.

...........

23/5/2010

"C'est un système physique".

...........


الدِّيانَةُ : "حالة"اجتماعِيَّة – إِطْلاقِيَّة" . / "حالة "اِجتماعِيَّة إِطْلاقِيَّة".

..........


"Le cahier volant": Le cahier qui dresse le bilan des émotions, des sensations et de leur interprétation.

……..

هُوَ الباكي

أنا الشَّاكي،

هو "العالِنْ" (١)

أَنا الحَاكي.

_________________

(١)- العالِنُ : مَنْ أَعْلَنَ شَيْئًا.

...........

"قَوَاعِدُ فِكْرِيَّة" و "قَوَاعِدُ اِجْتِمَاعِيَّة".

...........


الطَّوَائِفُ هِيَ "بُرْهَةٌ قَوْمِيَّة". / "بُرْهَةٌ قَوْمِيَّة".

...........


"اللَحْظَةُ القَوْمِيَّة" وتُرَاثَاتُها". / "اللَحْظَةُ القَوْمِيَّة".

...........

"عَطَّنَ ". / "عَطَّنَ "الشَّيْءَ".

...........

إذا كان كارل ماركس قد اِتَّهَمَ هيغل بأنَّهُ قد وَضَعَ الواقع على رأسه، فيما هُوَ أَعادَهُ على رِجْلَيه،نَقولُ: إِنَّ المفهوم الدِّيْني عند ماركس، "كنَتِيْجَةٍ فَوْقِيَّة"، جَعَلَهُ يَمْشي والواقِع على رِجْلٍ واحِدَة عِوَضًا مِنْ أن يَمْشي على رِجْلَين.


...........

٢٥ /٥ /٢٠١٠

معارك صامتة. / Sociologie des peuples.

..........


"المعركة الثَّقافِيَّة".

.........

"قَلْعَةُ المسيحيين". (١)

_____________________


(١)- اسْتِنسابٌ من "قَلْعَة المسلمين – طرابلس" : يافِطَة على مستديرة في مدينة طرابلس : النَّهار في ١٧/٥/٢٠١٠، ص٥. "طرابلس خَرَجَتْ بفعاليَّاتِها الدينيّة والسياسِيَّة لاِستقبال البَطْرِيَرْك".(الصورة الثَّانِيَة).

............

"الوعي "القَومي المسيحي".