dimanche, septembre 04, 2011

الطائِفِيَّةٌ الاِسْكاتولوجِيَّةُ

٣ /٧ /٢٠١٠

الطائِفِيَّةٌ الاِسْكاتولوجِيَّةُ

=====================


بَحَثَتْ شَخْصِيَّاتٌ سِيَاسِيَّةٌ وأَكاديميَّةٌ في موضوع إِلغاءِ الطَّائِفِيَّة السِّيَاسِيَّة في لُبْنَان، وذلك في قَاعَةِ مَكْتَبَةِ مَجْلِسِ النُّوَّاب. وَسَنَرُدُّ على بَعْضِ الآراءِ في هذا المِنْوَال مِنَ "المَوْقِع "الوَطَني ألتّجَدُّدِي".


١-" البُعْدُ" المَدَنِيُّ-الأَنْتُرُوْبُوْلُوْجِيُّ" للطَّائِفِيَّة :

قَالَ رَئِيْسُ جَمْعِيَّة مُتَخَرِّجي مَعْهَد العُلوم الاِجْتِمَاعِيَّة في الجامِعَة اللُبْنَانِيَّة، الدُّكتور نديم مَنْصوري : "كَمْ نَحْتَاجُ إِلى الخُروج مِنْ فَكِّ الطَّائِفِيَّة. لَقَدْ سَجَّلَ لُبْنَان ٣ من ١٠ بِحَسَبِ مُدْرِكات الفَسَاد لمنظَّمة الشَّفافِيَّة الدَّوْلِيَّة عام ٢٠٠٨، وأَتى في المَرْتَبَة ١٠٢ من أصْلِ ١٨٠ بَلَدًّا شَمَلَتْهُم الدِّرَاسَة".(١)


- إِنَّ موضوعَ الطَّائِفِيَّة وموضوعَ الفَساد لَيْسَا صِنْوَيْنِ. فالطَّائِفِيَّةُ "في بُعْدِها "المَدَني – الأَنتروبولوجي" هِيَ "ذات"حَسَاسِيَّة قَوْمِيَّة". أَمَّا الفَسَادُ، فَهو يَطَالُ الإِدارة بِشَكْلٍ عامٍّ، وَهْوَ يَتَنَاثَلُ(٢) في التَّعَامُلِ بَيْنَ الإِدَارَةِ وَبَيْنَ المُوَاطِنين، وَيَتَنَاجَلُ (٣) في العَلاقَاتِ بَيْنَ السِّيَاسِيِّين وَبَيْنَ الإِدَارَة وَبَيْنَ المُوَاطِنِيْن.


٢-" العَدَالَةُ "الأَنْتروبولوجِيَّةُ القَوْمِيَّةُ" :

وَيُتَابِعُ الدُّكتور نديم مَنْصوري : " نَعْقُدُ مُؤْتَمَرَنا لِتَحْوِيْلِ الجَدَلِ القَّائِمِ نِقَاشًا عِلْمِيًّا".


- إِنَّ النِّقَاشَ العِلْمِيَّ هُوَ طَرِيْقَةٌ فُضْلَى للوصولِ إِلى نَتَائِجَ إِيْجَابِيَّة. فَمُعَارِضو إِلْغَاء الطَّائِفِيَّة السِّيَاسِيَّة صِنْفَانِ : الصِّنْفُ الأَوَّلُ يَتَحَسَّسُ عَدَمَ مُوَاْئَمَة إِلْغَاء الطَّائِفِيَّةِ مَعَ "العَدَالَةِ"الأَنْتروبولوجِيَّةِ – القَوْمِيَّةِ"، لَكِنَّهُ لا يَجِدُ الدُّفُوْعَاتِ المُنَاسِبَة لِشَرْحِ رَأْيِهِ. والصِّنْفُ الثَّاني، "مِنَ المَوْقِعِ التَّجَدُّدي" يُحَلِّلُ أَسْبَابَ ضَرُوْرَةَ إِبْقَاء الطَّائِفِيَّةِ "كَحَالَةٍ إِسْكَتولوجِيَّة" تَمْنَعُ اللاَّعَدَالَةَ عن "الجَمَاعَاتِ الطَّائِفِيَّةِ القَلِيْلَةِ العَدَدِ".


٣-" المَنْظُوْمَةُ الفِكْرِيَّةُ المُتَمَكِّنَةُ " :

" (وَمِنْ أَجْلِ) قِرَاءَةِ الهَوَاجِسِ والمَخَاوِفِ".


- إِنَّ مُعَارِضي إِلْغَاء الطَّائِفِيَّة السِّيَاسِيَّة يَسْتَشْعِرونَ الأَذِيَّة على مُسْتَوَى "التَّمْثِيْلِ المُسْتَقْبَلِيَّ للطَّوائفِ القليلةِ العَدَدِ" ، لَكِنَّهُمْ لا يُحْسِنُوْنَ التَّعْبِيْرَ عن "مَنْظومَةٍ فِكْرِيَّة مُتَمَكِّنَة" تُواجِهُ "دُفُوْعَ مُنَظِّرِي الإِلْغَاءِ".



٤-" الطَّائِفِيَّةُ المَوْضُوْعِيَّةُ " :

"وَفَكُّ الأَلْغَامِ للوُصُوْلِ إِلى تَشْكِيْلِ الهَيْئة الوَطَنِيَّة لإِلْغَاءِ الطَّائِفِيَّة السِّيَاسِيَّة".


- إِنَّ الأَلْغَامَ غَيْرُ المحسوبة هِيَ في إِنْهَاءِ "مرحلة الطَّائفيَّة التَّمْثِيْلِيَّة" دونَ إِبدالِها "بالطَّائِفِيَّة الموضوعِيَّة"، أَيْ تَمْثيلُ الطَّوَائِفِ "وِفْقَ ذاتِيَّتِهَا"، وإِعْطَاءُ كُلّ "مجموعة طائِفِيَّة" "مَسَاحتها التَّعبيرِيَّة".


٥-عَدَمُ التَّوازُنِ الطَّائفي المَرْحَلي :

إِنَّ ما نَشْكو مِنْهُ هُوَ "التَّفَجُّرات الطَّائِفِيَّة" الهَرِيْتَة (٤) بِسَبَبِ "عَدَمِ التَّوازُنِ الطَّائفي المَرْحَلي". فإِذا سُوِّيَتْ "الحالة الطَّائفِيَّة" وِفْقَ "إِطارٍ مَكَانِيٍّ"، فلا مُشْكِلَة بَعْدَ ذَلِكَ.



٦-" الصِّيْغَةُ الطَّائِفِيَّةُ الإِسْمِيَّةُ " :

وقال الدُّكتور زُهَيْر شَكَر ، رئيسُ الجامعة اللبنانِيَّة : "أَدْرَكَتْ غالِبِيَّةُ الفِئات المُثَقَّفَة منذ وضع الدُّستور، الأَخطار التي قد تَنْتُجُ عن صيغة طائفيَّة جامِدَة ".


- إِنَّ الصيغةَ الطَّائِفِيَّة الجامِدَة هي الصيغةُ الحَالِيَّة التي سَتَتَحَوَّلُ إِلى "صيغة طائِفِيَّة اِسْمِيَّة" لأَنَّهُ كما قُلْنَا في العام ١٩٩٢، إِنَّ مُمَثِّلِي الطَّوائِف القليلة الوِلادَة سَيَتَحَوَّلونَ إِلى "مُمَثِّلين اِسْمِيين" لطوائفهم، وَسَيَعْمَلُوْنَ لمصلحة "الطَّوائف المتنامِيَة العَدد" لأَجْلِ تَمْكِيْنِهِمْ مِنْ مُتَابَعَة وِكالَتِهِم النِّيَابِيَّة عَبْرَ "الأَصوات الاِنْتِخَابِيَّة" لِهَذِهِ الطَّوائِف.



٧-" الآلِيَّةُ الطَّوَائِفِيَّةُ" "ذَاتُ التَّرَسُّبِ القَوْمي" :

" (إِنَّ) الدولة الحديثة تَحْتَرِمُ حُقوقَ المواطن بِصَرْفِ النَّظَرِ عَنِ الاِنْتِماءِ الطَّائِفِيِّ".


- إِنَّ حُقوقَ المواطنِ المَدَنِيَّة تُثَبَّتُ وَتُعَزَّزُ ضِمْنَ إِدَارَةٍ حَدِيْثَة، أَمَّا "حُقوق المواطِن الأَنتروبولوجِيَّة"، فهي تُثَبَّتُ وَتُعَزَّزُ عَبْرَ "الآلِيَّة الطَّوائِفِيَّة" "ذات التَّرَسُّب القَوْمي".



٨-" الطَّائِفِيَّةُ التَّرَسُّبِيَّةُ " :

"وقد اِعْتَمَدَ الدُّستور في المادَّة ٩٥ هذا الرَّأي، لأَنَّهُ لم يَنُصْ صراحَةً على اعتمادِ الطَّائِفِيَّة إِلاَّ بصورة مُوَقَّتة".


- الدُّسْتُوْر اللبناني مُتَأَثِّرٌ جَلِيًّا بِدُسْتُور الجمهوريَّة الفرنسيَّة الثَّالِثَة حَيْثُ كانت " نَظَرِيَّة الأَنوار" "في أَعْلَى مواقِعِها التَّطْبِيقِيَّة". وهي نَظَرِيَّة كانت تَعْتَبِرُ أَنَّهُ بالإِمكان الخُروج "مِنَ الحَيْثِيَّةالنَّفْسِيَّة الطَّائِفِيَّة"، وصياغة "الشَّخْص "المدني الصَّافي".

وَفَدْ تَبَيَّنَ لاحِقًا، وَمُنْذُ " تَنْظيرات التَّجَدُّدِيَّة " أَنَّ العُمْقَ الإِنساني هُوَ " تَرَسُّبِيُّ طَوَائِفِيُّ". والقَوَانِيْنُ عَادَةً، تَتْبَعُ "المُتَغَيِّرات النَّفْسِيَّة الاِجْتِمَاعِيَّة"، والفلسفة الاِجتماعِيَّة النَّاتِجَة عنها. لِذَا، من الضَّروري إِعادة النَّظر في "التَّصَوُّرات الطَّائِفِيَّة الفَوْقِيَّة"، والتَّنَبُّه إِلى "التَّحْتِيَّة الطوائِفِيَّة المُتَبَرْمِكَة (٥) ".



٩-" الأَبْعَادُ الأَنْتروبولوجِيَّةُ "للطَّائِفِيَّة" :

"إِنَّ الوَاجِبَ الدُّستوري في إِنْشَاءِ الهَيْئَة الوَطَنِيَّة لا يَسْقُطُ بَلْ يَصْبَحُ أَكْثَرَ من ضَرورة".

-٣-

- إِنَّ الهَيْئَة الوَطَنِيَّة لإِلْغَاءِ الطَّائِفِيَّة السِّياسِيَّة يُمْكِنُ اِسْتِبْدَالُها بِهَيْئَة وَطَنِيَّة لإِعادة صياغَةِ "الطَّائِفِيَّة التَّرَسُّبِيَّة"، أَي فَهْمُ "الأَبعاد الأَنتروبولوجِيَّة للطائِفِيَّة" لإِصدارِ قوانين تتوافَقُ و"المفهوم الجديد للطَّائِفِيَّة بِبُعْدِها التَّرَسُّبي الوطني"، وَمِنْ أَجْلِ التَّنَاغُمِ في " النَّفْسِيَّة الطَّوائِفِيَّة الجَمَاعِيَّة والفَرْدِيَّة".



١٠-" الوُجودُ "التُّراثِيُّ – الحَيَاتِيُّ" :

وقَالَ حضرة النَّائِب ميشال موسى : "الطَّائِفِيَّة عِلَّةُ العِلَلِ في النِّظَامِ اللُبْنَاني".


- إِنَّ الطَّائِفِيَّة بِمَعْنَى التَّواصُل الوَقْتي للحالة الطَّائِفِيَّة، نَزْعَةٌ غير حَمِيْدَة النَّتَائِج، إِنَّما إِذا أُعِيْدَتْ صِيَاغَتُهَا وِفْقَ "الحالة التَّجَدُّدِيَّة العامَّة"، فَبِإِمكانِها أَنْ تُعِيْدَ التَّواصُل بَيْنَ الجَمَاعات، وَأَنْ تَبْني البَلَد "وِفْقَ مُعَمَّقاتِهِ الانتروبولوجِيَّة". إِنَّ الاِرْتِيَاب الحَاصِل بين الطوائف سَبَبُهُ الخوف في كُلِّ طائِفَة من فُقْدانِ "أَصَالَتِها التَّاريخيّة" عَبْرَ نَزْعِ "وُجُوْدِها "التُّراثي-الحَيَاتي". فإِذا تَأَكَّدَتْ كُلُّ طائِفَة أَنَّها سَتَسْتَمِرُّ في "لَوْلَبِهَا الأَنْترولوجي" عبر "مَنْطَقَة خاصَّة بِهَا"، فَسَتَرْتَاح، وَسَيَزول مَنَاخُ الشَّك بَيْنَ الطَّوَائِفِ.



١١-الوُجودُ الإِسْكَتولوجي :

وَتَابَعَ النَّائِبُ الكريم : "إِنَّ إِلْغَاءَ الطَّائِفِيَّة السِّيَاسِيَّة يُشَكِّلُ أَحَدَ أَهَمّ الإِصلاحات التي أَقَرَّها اِتِّفاقُ الطَّائِفِ".


- إِنَّ اِتِّفَاقَ الطَّائِفِ وُقِّعَ تَحْتَ ضَغْطِ عَوْدَةِ المدافِع، كما أَبْرَزَتِ الصُّحُفُ. لِذَا، فالعَدِيدُ مِنْ بُنُوْدِه لم يَكُنْ مُنْصِفًا، إِنَّمَا جاءَ تَلْبِيَةً "لِظروفِ الحال". والآن، بَعْدَ مُرُوْرِ مُدَّةٍ مِنَ الزَّمَن، وَبَعْدَ أَنْ هَدَأَتِ الخَوَاطِر، يُمْكِنُ إِعَادَةُ صِيَاغَة بُنُوْدِهِ الدُّستورِيَّة وِفْقَ نَظْرَةٍ تُساوي بَيْنَ الطَّوائِفِ "مِنْ نَاحِيَةِ "وُجُوْدِيَّتِهَا الإِسْكَتُوْلوجِيَّة"، أَيْ مِنْ ناحِيَةِ الهَدَفِيَّة التي بَنَتْ عَلَيْهَا، نَفْسَهَا، تَارِيْخِيًّا.


___________________

(١)- النَّهَارُ في ٢٤/٦/٢٠١٠، ص٦، "مُؤْتَمَرُ إِلغاء الطَّائِفِيَّة السِّيَاسِيَّة في مَجْلِسِ النُّوَّاب".

(٢)- يَتَنَاثَلُ : يَأتي مِنْ كُلِّ جِهَةٍ.

(٣)- يَتَنَاجَلُ : يَتَنَازَعُ.

(٤)- الهَرِيْتَهُ : الوَاسِعَةُ.

(٥)- المُتَبَرْمِكَة : التي تَصِلٌ إِلى "وَضْعِيَّةٍ نَظَرِيَّةٍ جَدِيْدَةٍ" لها مَفْهُوْمٌ مُخْتَلِفٌ وَمُتغايِرٌ.

............


"الطَّائِفِيَّة الاِسْكَتولوجِيَّة". "المَوْقِعُ الوَطَنيُّ التَّجَدُّدِيُّ". "البُعْدُ "المَدَنِيُّ-الأَنتروبولوجِيُّ للطَّائِفِيَّةِ". "الطَّائِفَةُ هِيَ ذَاتُ حَسَاسِيَّة قَوْمِيَّة". "العَدَالَةُ الانتروبولوجِيَّة-القَوْمِيَّة". "المَوْقِعُ التَّجَدُّدِيُّ". "الحَالَةُ الإِسْكَتولوجِِيَّةُ". "التَمْثيلُ المُسْتَقْبَلِيُّ "للطوائف القليلة العَدَد". "المنظومَةُ الفِكْرِيَّةُ المُتَمَكِّنَةُ". "دُفوع مُنَظِّري الإِلْغَاء". "الطَّائِفِيَّةُ الموضوعِيَّةُ ". "مَرْحَلَةُ الطَّائِفِيَّةِ التَّمْثِيْلِيَّةِ". "تَمْثِيْلُ الطَّوائِفِ وِفْقَ ذاتِيَّتِهَا". "إِعْطَاءُ كُلّ مجموعة طائفيّة مَسَاحَتها التَّعْبِيْرِيَّة". "عَدَمُ التَّوازُنِ الطَّائِفِيِّ المَرْحَلِيِّ". "التَّفَجُّراتُ الطَّائِفِيَّةُ الهَرِيْتَةُ". "الحَالَةُ الطَّائِفِيَّةُ وِفْقَ إِطَارٍ مَكَانِيِّ". "الصِيْغَةُ الطَّائِفِيَّةُ الإِسْمِيَّةُ". "المُمَثِّلون الإِسْمِيُّوْن". "الطَّوائِفُ المتنامِيَةُ العَدَد". "الآلِيَّةُ الطَّوائِفِيَّةُ "ذاتُ التَّرَسُّب القّوْمي". "حُقوق المواطن الأَنتروبولوجِيَّة". "الطَّائِفِيَّةُ التَّرَسُّبِيَّةُ". "نَظَرِيَّةُ الأَنوار". "أَعْلَى المواقِعِ التطبيقيَّة لِنَظَرِيَّةِ الأَنوار". "الحَيْثِيَّةُ النَّفْسِيَّةُ الطَّائِفِيَّةُ". "الشَّخْصُ المَدَني الصَّافي". "صِيَاغَةُ الشَّخْصِ المَدَني الصَّافي". "تَنْظِيْرَاتُ التَّجَدُّدِيَّة". "العُمْقُ الإِنْسَاني هُوَ تَرَسُّبٌ طَائِفِيُّ". "تَرَسُّبِيُّ طَوَائِفِيُّ". "المُتَغَيِّراتُ النَّفْسِيَّةُ الاِجْتِمَاعِيَّةُ". "القَوَانِيْنُ، عَادَةً، تَتْبَعُ المُتَغَيِّرَاتِ النَّفْسِيَّةِ الاجتماعِيَّةِ". "التَّصَوُّراتُ الطَّائِفِيَّةُالفَوْقِيَّةُ". "التَحْتِيَّةُ الطَّوائِفِيَّةُ المُتَبَرْكِمَةُ". "الأَبعادُ الأَنتروبولوجِيَّةُ للطَّائِفِيَّةِ". "الطَّائِفِيَّةُ التَّرَسُّبِيَّةُ". "الأَبْعَادُ الأَنتروبولوجِيَّةُ للطَّائِفِيَّةِ". "المفهوم الجَدِيْدُ للطَّائِفِيَّةِ". "المفهومُ الجَدِيْدُ للطَّائِفِيَّةِ بِبُعْدِهَا التَّرَسُّبِيِّ الوَطَنِيِّ". "الوُجُوْدُ التُّرَاثِيُّ الحَيَاتِيُّ". "التَّواصُلُ الوَقْتِيُّ". "الحَالَةُ التَّجَدُّدِيَّةُ العامَّةُ". "المُعَمَّقَاتُ الأَنتروبولوجِيَّة". "الأَصالَةُ التَّارِيْخِيَّةُ". "الْلَوْلَبُ الأَنتروبولوجِيُّ". "المِنْطَقَةُ الطَّائِفِيَّةُ الخَاصَّةُ". "الوُجُوْدُ الإِسْكَتولوجِيُّ". "الوُجودِيَّةُ الإِسْكتولوجِيَّةُ".

............

٤ /٧ /٢٠١٠

أَنا الشَّافي.

أَنا الوافي.

أَنا الكافي.

وَكُلُّ الكُل.

____________________

(١)- اِبْتِهَالات / ابتهالات الهوْ. ............

٥ /٧ /٢٠١٠

التَّهابيجُ : * حَرَكَةُ أَفراح.

* حَرَكَةُ ضَرْبٍ.

...........

عَمَقَ : *عَمَّ : طَالَ واسْتَطَالَ وَبَعُدَ.

*القَافُ: حَرَكَةٌ في التَعْمِيْقِ.

"حَرَكَةٌ "جَذْبونِيَّةٌ" في التَّعْمِيْقِ.

القَّافُ : من الحركات القَوِيَّةِ في الزَّلْعُوْمِ (١) (عامِّيَّة).

__________________

(١)- في الزَّلْعُوْمِ : في الحُلْقُوْمِ.

............


فَهِمَ : الفِهْ (الفَاهُ) : التَّكَلُّمُ بِكُلِّ شَيْءٍ.

المِيْمُ : حَرَكَةُ زَلْعوم وَحَرَكَةُ فَم : عُمُوْمِيَّة.

............


٦ /٧ /٢٠١٠

وَالضَّرْبُ بِيَدٍ من حَديد على اللاَّشرعيين. / حالُ الصُّعودِ للحقيقة /.

...........


الكسرة المُقَدَّرَة "عِنْدَ" الأَلِفِ للتَّعَذُّرِ.

...........


النِّظَامُ : المَعْنَى الحَرْفي : "L'Ordrant"

المَعْنَى العامّ : "Le régime"

...........

Aucun commentaire: