dimanche, septembre 04, 2011

مُتَمَرِّدٌ أَنَا

٢٣ /٨ /٢٠١٠

مُتَمَرِّدٌ أَنَا

==========

مُتَمَرِّدٌ أَنَا

وَحَلِيْفُ بِيزَنْطيَا

وَجُيُوْشِي حَرَّرَتْ /

قِسْمًا مِنْ بِلاَدِ الشَّامْ.

****

إِلَى القُدْسِ ارْتَحَلْتُ

واسْتَرْجَعْتُ أُوْرَشَلِيْمْ،

وَبَنَيْتُ جُسُوْرًا

مَعَ الجِزْءِ الثَّابِتِ

مِنْ أَوْرُوْبَا.

****

صِرَاعَاتُ الدَّاخِلِ

أَسْقَطَتْ بِلادَ الشَّرْقِ،

وَوَعْيٌّ جَدِيْدٌ

سَيُحَرِّرُهَا.

****

أُمّتِي كَبِيْرَةٌ

والفِتَنُ صَغِيْرَةٌ،

وَضَيَاعُ النَّاسِ

لَنْ يَسْتَمِرَّ.

****

مَنَابِرُ المُفَرِّقِيْنَ

تَتَهَاوَى،

جَمَاعاتُ "الزَّحْفَاطِيْيِّنَ"

تَتَوَارَى.

****

سَتَعُوْدُ الأُمَّةُ

إِلَى سَابِقِ عَهْدِهَا؛

أَعْلاَمُهَا تُرَفْرِفُ

في كُلِّ مَكَانْ.

****

جُيُوْشُهَا تُدَافِعُ / عَنْ بُلْدَانِهَا،

وَنَاسُهَا يَحِنُّوْنَ / إِلى بَعْضِهِمْ بَعْضًا.

قِوَى المُتَشَدِّدِيْنَ

لَنْ تَنْتَصِرَ عَلَيْنَا.

****

أَرِضُنَا لَنَا

مُنْذُ المَدَى البَعِيْدْ،

وَحَقُّنَا ثَابِتٌ

في كُتُبِ التَّارِيْخْ.

****

سَنُعَاوِدُ عِزَّنَا

في جَمِيْعِ البِّقَاعْ؛

بُلْدَانُنَا سَتُبْهِرُ

بِجَمَالِ إِطْلاَلَتِهَا.

****

سَنُعَاوِدُ مَجْدَنَا

في كُلِّ مَكَانْ،

وَشُعُوْبُ الدُّنْيَا

سَتَخْطُبُ وُدَّنَا.

........

"هْيُوْ مَان "رايتس وواتش" : "النَّاظِرونَ في الحُقُوْقِ الإِنْسَانِيَّة". "المُتَتَبِّعونَ الحُقُوْقُ الإِنْسَانِيَّة".

........


أَنَا الغَجَرْ

=========

أَنا الغَجَرْ

صَاحِبْ حَجَرْ (٣)

أَرْضِي نَثَرْ،

فِيْنِي ضَجَرْ،

بِهْوَى الشَّجَرْ،

عَيْشِي سَفَرْ،

ما بِدِّي نَاسْ (١)

قَلْبِي إِحْسَاسَ،

يَوْمِي حَلاَ

بِدِّيْ بَشَرْ (٢).

بَيْتِي وَجَرْ (٤).

التَّاني عَجَرْ (٥).

__________________

(١)- نَاسْ : مَنْ في قَلْبِهِمْ يَبَاس . / (٢)- بَشَرْ : مَنْ في قَلْبِهِمْ تَلاقي . / (٣)- صاحِبْ حَجَرْ : قَرِيْبٌ مَنَ الطَّبيعة. / (٤)- وَجَرْ : حَيْثُ يُمْكِنُ المبيتُ. / (٥)- عَجَرْ : يَهْرُبُ خَوْفًا مِنْ بَعْضِ النَّاس.

.........

Une "shorteuse" = Une fille qui porte un short.

Une "pantacourlesse" = Une fille qui porte un pantacourt.

..........

" تَهَدَّسَ " : ضَعُفَ بِسَبَبِ بُنْيَتِهِ الدَّاخِلِيَّة.

"تَهَدَّسَ القانون ": ضَعُفَ بِسَبَبِ عَدَمِ مُلاَئمَتِهِ لِمَبَادِىءَ عَامَّةٍ، أَوْ لِمَبَادِىءَ قانونِيَّةٍ تَعْلُوْ عَلَيْهِ.

.........


" الماورائِيَّة " : * حَالَةٌ الماوراء.

*أفاعِيْلُ الماوراء.

*نَظَرِيَّاتُ الماوراء.

..........

"مَوْقِفُ شَرَفٍ" : المَوْقِفُ الذي يُفْرَضُ اِتِّخَاذُهُ نِسْبَةً إِلى عَدَدٍ مِنَ القِيَمِ، وَمِنَ المُوْجِبَاتِ. مَثَلاً : الدِّفَاعُ عَنِ الحُقُوْقِ القَوْمِيَّةِ، واللُغَوِيَّةِ، والوَطَنِيَّةِ، والتَّارِيْخِيَّةِ، والثَّقَافِيَّةِ، والحَضَارِيَّةِ، والإِنْسَانِيَّةِ، والاِجْتِمَاعِيَّةِ.

..........

تَفْضِيْلٌ : "أَلَيْسَ النَّقْدُ مِنْ "تِلْكَ" المَلِكَاتِ الفِطْرِيَّةِ المُتَسَلْسِلَةِ"، عِوَضًا عن : "أَلَيْسَ النَّقْدُ من "تِلْكُم"... (١).

____________________

(١)- مَي زياده، بَاحِثة البَادِيَة، مُؤَسَّسَةُ نَوْفَل، الطَّبْعَةُ الثَّانِيَةُ، ١٩٨٣، ص٦٦، السَّطْرُ الأَوَّلُ.

.........

تَفْضِيْلٌ : "وَحَكَمَ الذَّوْقُ بِأَفْضَلِيَّةِ أَحَدِ الوَجْهَيْنِ " وَنَقْصِ" الآخَرِ، عِوَضًا عن : "وَأَنْقُصِيَّةِ الآخَرِ"(٢).

____________________

(٢)- ذَاتُهُ، صفحة ٦٦، المَقْطَعُ الأَوَّلُ، السَّطْرُ الخَامِسُ.

.........

عَنِيْدٌ لِلْخَيْرِ العامّ.

لِلْحُبِّ الجَامّ.

لِكُلِّ طَلَّةِ جَمَال

تَطْغَى على الأَنَام.

****

تَخْلِيْدٌ جَدِيْد،

فِيْهِ العَدِيْد،

فِيْهِ الوَلِيْد،

فِيْهِ المَدِيْد. .........


"قَبَضَ على عُنْقِ اللُغَة". / "عَصَرَ اللُغَةَ بِذَاتِهَا".

.........

تَفْضِيْلٌ : جَعَلَ مِنْهُ شَخْصًا "مُصَانًا "، عِوَضًا عن : "مَصُوْنًا". (١)

_________________

(١)- القانونُ الدَّوْلِيُّ العامُّ، د.وليد بيطار، المُؤَسَّسَةُ الجامِعِيَّةُ للدِّراسَاتِ والنَّشْرِ، الطَّبْعَةُ الأُوْلَى، ص٦٩٤، المَقْطَعُ الرَّابِعُ، السَّطْرُ الثَّالِثُ. .........

"صَبِيُّ البَقَرِ" = Cow – boy

.........

عَوْدَةٌ إِلَى المَعْنَى الأَصْلِي : "فَتَاةٌ مُثَقَّفَةٌ" : لها ثقيفتان (١) = لها ساقان جَمِيْلَتَانِ.

________________

(١)- أَو سَقِيْفَان. .........

"مَنْ خَرَجَ عَنْ طَائِفَتِهِ، خَرَجَ عَنْ نَفْسِهِ".

.........

تَصْوِيْبٌ : إِنَّ أَكْثَرَ سَطْحَ الدِّمَاغِ يَسْتَجِيْبُ لِلْمُؤَثَّرَاتِ الكَهْرَبَائِيَّة "والكِيْمِيَائِيَّة "، عِوَضًا عَنْ : "والكِيْمِيَّة"(١).

________________

(١)- الأُسُسُ البِيُوْلُوْجِيَّة، د. إِبراهِيْم فَرِيْد الدُّرّ، الدَّارُ العَرَبِيَّةُ لِلْعُلُوْمِ، الطَّبْعَةُ الأُوْلَى، ١٩٩٤، ص٨١، المَقْطَعُ الثَّاني.

.........

Aucun commentaire: