٨ /٦ /٢٠١٠
رَفْضُ التَّوْطين
١-أَلإِجماعُ:
هُناكَ إِجْمَاعٌ قي لُبْنَان، مِنْ أَقصَى اليمين إِلى أَقْصَى اليَسَار، وَمِنْ "أَبْنَاءِ العُروبَة" ومِنْ "أَبْنَاءِ المَشْرِقِيَّة" على عَدَمِ توطين الإِخوة الفلسطينيين. وهُنَاكَ المزيد من التَّوافُق بين بعض أهل اليَسَار وبين بَعْض أَهْلِ اليمين، كما مِنْ أَطياف أَبناء العُروبَة وَمِنْ " أَبْنَاءِ المَشْرِقِيَّة"(١)على تَحْسِيْنِ وضع الفَلَسْطِيْنِيْيِّن الاِجْتِمَاعي، والسَّماح لَهُمْ بِعَدَدٍ من الأشْغَال يُسَوُّوْنَ بِوَاسِطَتِهَا حالَتَهُمِ المادِّيَّة المُتَرَدِّيَة.
٢-الاِنْتِقَالُ إلى مَوْطِنِ الأُمَّة:
وَمِنْ أَجْلِ حَلِّ هذه المُعْضِلَة المُسْتَدِيْمَة مُنْذُ عَشَراتِ السِّنين، نَقْتَرِحُ أَنْ يَنْتَقِلَ "أَبْنَاءُ العُروبَةِ الفلسطينيين" إِلى "مَوْطِنِ أُمَّتِهِمْ" وإِلى بُلْدَانِهَا المُتَعَدِّدَة في شُبْهِ الجزيرة العَرَبِيَّة. فَقَدِ اِحْتَمَلَ لُبْنَان العديد مِنَ الصِّعاب مُنْذُ سَنَوَاتٍ وسَنَوَات، وَحَانَ لَهُ أَنْ يُسَلِّمَ المسؤولِيَّة إِلى أَبْنَاءِ العُرُوْبَة في الجزيرة.
٣-اِخْتِلافٌ في وُجْهاتِ النَّظَرِ:
وفي الوَقْتِ نَفْسِهِ يُصَارُ إِلى تَعْوِيْضِ اللبنانيين عَنْ جُزْءٍ من الخسائر التي أَصَابَتُهُمْ من جَرَّاءِ اختلاف وُجْهَاتِ النَّظَر "بَيْنَ أَبْنَاءِ العُروبَة وَبَيْنَ أَبْنَاءِ المَشْرِقِيَّة"، حَيْثُ أَنَّ الفَرِيْقَ الأَوَّل كان بِمُعْظَمِهِ مَعْ مُنَاصِرَةِ الفلسطينيين في مُوَاجَهَتِهِمْ مَعَ الدَّوْلَةِ العِبْرَانِيَّة، فِيْمَا كان رَأْيُ "أَهْلِ المَشْرِقِيَّة" انْتِظَارَ ما تَسْفُرُ عَنْهُ الأَوضاع الدَّوْلِيَّة، ومُتَابَعَةَ الهُدْنَةِ التي أُقِرَّت رَسْمِيًّا في العام ١٩٤٩. وَمِنْ جَرَّاءِ اخْتِلافِ وُجْهات النَّظَر، رَامَحَتْ (٢) حُرُوبٌ وَمَعَارِكٌ دامَتْ إِلى العام ١٩٩٠. وقد قُدِّرَت خسائِرُ البَلَدِ الاِقْتِصَادِيَّة بِحَوَالي ١٥٠ مليار دولارًا أَميركِيًّا.
٤-الاِقْتِطاعُ البَسِيْطُ:
وَيُمْكِنُ لِبُلْدَانِ الجزيرة مُجْتَمِعَةً أَنْ تُسَاعِدَ لُبْنَانَ بِمَبْلَغِ سِتِّيْنَ مليار دولارًا أَميركِيًّا، هوَ حوالي الثُلْث فقط مِنْ خِسَارَتِهِ، وَيُؤَدِّي في الوَقْتِ نَفْسِهِ إِلى مَحْوِ الدَّيْنِ الذي يَرْزَحُ تَحْتَهُ البَلَدُ "بِسَبَبِ سُلوكِ بَعْضِ الاِتِّجاهاتِ الاِقتصادِيَّةِ ذَاْتِ المخاطِرَ العالِيَّة"، وَبِسَبَبِ بَعْضِ الإِهْدارِ مُنْذُ العام ١٩٨٢ . وَحَيْثُ أَنَّ المداخِيْلَ البترولِيَّة في الجزيرة العَرَبِيَّة تُنَاهِزُ ال٥٠٠ مليار دولارًا أَميركِيًّا، فإِنَّ اقْتِطَاع اِثْنَيْنِ بالمِئَة سَنَوِيًّا لا يُشَكِّلُ أَيَّ إِحْرَاجٍ اِقْتِصَاديٍ، وَيُمَكِّنُ لُبْنَان من اِستعادَةِ عافِيَتِهِ "بِجَنَاحَيْهِ العُروبي والمَشْرِقي".
٥-الخُرُوْجُ مِنَ مَخَاطِرَ التَّوْطِيْنِ:
إِنَّ الإِسْرَاعَ في تَنْفِيْذِ " هذا المشروع "الاِقتصادي الوطني" سَيُخَفِّفُ مِنَ المَشَاكِلَ الاِقتصادِيَّة والاِجْتِمَاعِيَّة والسِّياسِيَّة في لُبْنَانَ، وَسَيَمْنَعُ مَشَارِيْعَ التَّوْطِيْنِ التي يُمْكِنُ في لََحْظَةٍ أَنْ تُثَبَّتَ عَبْرَ "لُعْبَةِ الأُمَمِ" (٣). وَلِعَدَمِ وُجودِ الفَلَسْطِيْنِيينَ في لُبْنَانَ، لَنْ يَطْلُبَ أَحَدٌ تَوْطِيْنَهُمْ، وَهْوَ ما يُشَكِّلُ في حالِ تَنْفِيْذِهِ عَدَمَ تَوَازُنٍ "في المَوْضُوْعِ "الوَطَني-القَوْمي".
إِنَّ الخُرُوْجَ من الدُّيُوْنِ الاِقْتِصَادِيَّة يَتَزَاوَجُ مَعَ الحَلِّ الذي يَجْمَعُ عَلَيْهِ كُلُّ اللبنانيين، وَنَكُوْنُ في ذَلِكَ قَدْ أَبْعَدْنا عَنْ أَنْفُسِنَا "مَخَاطِرَ التَّوْطِيْنِ"، وَخَرَجْنَا مِنَ "المُعْضِلة الاِقْتِصَادِيَّة" التي وَضَعَتْنا فيها سِيَاسَاتٌ هِيَ أَقْرَبُ "إلى مَخَاطِرَ بورجوازِيَّاتِ الكومبرادور".
_____________________
(١)- وَكُنَّا في أَواخِر السِّتِّينات أَوَّلَ من اِعْتَبَرَ من بَيْنِ "أَهْلِ المَشْرِقِيَّة" أَنَّ الوَضْعَ المُزْدَرِي في المُخَيَّمات يَجِبُ أَنْ لا يَبْقَى عَلَى هذا المِنْوَلِ، "مِنَ المَوْقِعِ الإِنساني"، ومن "مَوْقِعِ التَّضامُنِ الإِنْساني".
(٢)- رَامَحَتْ : جَرَتْ.
(٣)- عِبَارَةٌ يَستَعْمِلُهَا النَّائِبُ وليد جُنْبُلاط.
..........
"أَبناءُ العُرُوْبَة". "أَبْنَاءُ المَشْرِقِيَّة". "أَهْلُ المَشْرِقِيَّة". "المَوْقِعُ الإِنسانِيُّ". "مَوْقِعُ التَّضَامُنِ الإِنْسَانِيِّ". "أَبْنَاءُ العُروبَةِ الفَلَسْطِيْنِيين". "مَوْقِعُ أُمَّةِ أبْنَاءِ العُروبَةِ الفلسطينيين". "بِسَبَبِ سُلوكِ بَعْضِ الاِتِّجاهاتِ الاقتصادِيَّة ذاتِ المَخَاطِرَ العالِيَّة". "بِجَنَاحَيْهِ العُروبي والمشرقي". "المشروع الاِقتصادي-الوَطَني". "الموضوع الوطني-القَوْمي". "مَخَاطِرُ التَّوْطِيْنِ" . "المُعْضِلَة الاِقْتِصَادِيَّة". "مَخَاطِرُ بورجوازيَّاتِ الكومبرادور".
.........
الجَمَالُ هُوَ "المَرْدودُ الخارِجي" "للتناسُقِ الأُنطولوجي".
..........
٩ /٦ /٢٠١٠
"المصالِحُ الأَساسِيَّة للأُمَّةِ المسيحيَّة".
..........
"العِلْمَانِيَّة التَّبْسِيْطِيَّة" و "العِلْمَانِيَّة المُرَكَّبَة".
.........
"المَشْرِقِيُّوْنَ جِزءٌ لا يَتَجَزَّأُ مِنَ الأُمَّةِ المسيحِيّة".
.........
"القِوى الثَّقَافِيَّة".
.........
سَلِمَ : صَعَدَ إِلى السُّلَّمِ، وَنَزَلَ مِنْهُ، وَلَمْ يُصَبْ بأَذَى.
السَّلامُ: علاقَةٌ بَيْنَ فريقين تُبْنَى على نَتِيْجَةٍ هي كالصُعُوْدِ إِلى السُّلَّمِ والنُّزُوْلِ مِنْهُ دُوْنَ الإصابَة بِأّذَى.
.........
١٠ /٦ /٢٠١٠
"حُكْمٌ أَخْلاَقِيُّ".
.........
"العُنْصُرُ النِّسَائِيُّ" : الحَسَبُ (القاموس) النِّسَائي، أَي الأَهَمِّيَّة النِّسَائِيَّة، وهو غير المَعْنَى المُتَداوَل الذي هُوَ الفِئة.
........
"الطَّائِفِيَّةُ الجُغْرَافِيَّةُ".
........
١١ /٦ /٢٠١٠
المَلْبُوْسُ "مَنْكُوْسُ".
........
النِّظَامُ سِعَةُ النِّظَامِ.
النِّظَامُ يَنْتَظِمُ فِيْهِ النَّظَامُ.
في النِّظَامِ، حَرَكَةُ النُّوْن أَتَتْ إلى آخِرِها، أَيْ عِبَارة عَنْ تَسَرْبُلِ النِّظَام في لُبُوْسِهِ. وَلَكِنْ، إِنْ أَمْعَنَّا النَّظَرَ، يُمْكِنُ كِتَابَةُ النِّظامِ بِفَتْحِ النُّوْن لأَنَّ التكوين الدَّاخِلي للنِّظام لا يَنْتَهي. فهو في حالة النَّظام المُتَتَابِعِ، وغير المُنْتَهي.
........
لا هُمْ أَكَلوا، ولا هُمْ بَرَكوا.
........
صَرَفَ اللُغَة : بَدَّلَهَا مِنْ حَالٍ إِلى حالٍ.
نَحُوْ اللُغَةَ : الاِتِّجَاهُ مِنْ مَكَانٍ إِلى مكان.
........
١٢ /٦ /٢٠١٠
"اِقْضَوْضَمَ" / "المُقْضَوْضِمُ".
........
"الحَاكِمُ ذو دِرَايَة". (١)
______________
(١)- مُفْتَرَضٌ أَن يَكُوْنَ كَذَلِكَ.
........
١٣ /٦ /٢٠١٠
"الطَّوَائِفُ الوَلودَة". / "الطَّوائِفُ القَلِيْلَةُ الوِلادَة".
.........
١٤ /٦ /٢٠١٠
"الطَّوائِفُ، والجَمَاعات الطَّائِفِيَّة والقَوْمِيَّة".
.........
"الجَمَالُ تَنَاسُقٌ أُنْطولوجيُّ". / "الجَمَالُ مُطْلَقٌ أُنطولوجيُّ".
.........
"الوُجُوْدُ الإِسْمِيُّ للحُكومة". / "الوُجُوْدُ الإِسْمِيُّ للدولة".
..........
١٥ /٦ /٢٠١٠
البورجوازِيَّةُ : أَموالٌ و"طَرِيْقَةُ تَفْكير".
..........
"مقالاتٌ مُزْدانَةٌ بالقانون". / "اِزْدانَ بالقانون".
.........
"الأَرْضُ المسيحيَّة في "بِلادِ الشَّرق" وشَمَال أَفريقيا.
.........
"القِوى القاهرة" : القِوى التي لا تأْخُذُ بعين الاِعتبار "المنطوق القانوني" وحُرِّيَّاتِ النَّاس.
..........
١٦ /٦ /٢٠١٠
ما في حَدَنْ
راحْ عَا عَدَنْ.
.........
"المَنَاطِقُ الذَّاتِيَّة العَرَبِيَّة" و "المَنَاطِقُ الذَّاتِيَّة المَشْرِقِيَّة".
.........
"اليَمِيْنُ الاِجْتِمَاعي".
........
إِنَ فَرَنْسَا هِيَ أُمُّ المَوَارِنَة |
........
١٧ /٦ /٢٠١٠
مع بَعْضِ الزُعَمَاءِ أَو "المُسْتَزْعِمين المسيحيين". / "المُسْتَزْعِمُوْنَ".
........
"النَّظَرِيَّةُ العِلْمَانِيَّة "المُغْلَقَة". / "النَّظَرِيَّةُ العِلْمَانِيَّة المفتوحَة".
.........
"المِعْزَازُ". / العَيْنُ هِيَ المُسَاعِدَة. / "الاِتِّجَاهُ المَشْرِقِيُّ".
.........
١٨ /٦ /٢٠١٠
"المُثَقَّفُوْنَ النَّقْدِيُّوْنَ".
.........
"شِبْه دَوْلي" = "Semi-international"
........
"تَحْتَ مَفْهوم القانون الدَّوْلي".
........
نَقَدَ : في الأَصْلِ أَخَذَ الأَكْلَ حَبَّةً حَبَّة، ثُمّ مَجَازًا، اِلْتَفَتَ إِلى نَصٍّ، فأَعْلَنَ ما فِيْهِ مِنْ صالِحٍ، وما فِيْهِ مِنْ غَيْرِ صالِح.
........
"العُلومُ الأَدَبِيَّة".
........
"حَقُّ الدِّفاع القَوْمي" / "حَقُّ الدِّفَاعِ القَوْمي عَنِ النَّفْسِ".
........
١٩ /٦ /٢٠١٠
"الجَسَدِيَّة الفينومولوجِيَّة" أَو " الجَسَدِيَّة الظَّاهِرَتِيَّة"(١)، أَيْ عَلاقَةٌ بَيْنَ شخصين، تُفَصَّلُ فيها "بالدَّقائق"، ما يَخْطُرُ بِبَالِ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا، بِشَكْلٍ أَن يَتَحَسَّسَ كُلُّ طَرَفٍ في العلاقة، إِحْسَاسَات وَتَصَوُّرات وَتَهَيُّأَت الفَريق الآخر.
(1)"Corporalisme phénoménologique"
………..
في العِيْشَة (عامِّيَّة) / في "الأَعْيَاش".
.........
غَنَمَ الشَّيْءَ : أَخَذَ غَنَمًا – "المَعْنَى المُسْتَرْسَل " : أَخَذَ شَيْئًا.
.........
إِنَّ الكَلاَمَ "مُسْتَنَدٌ لَفْظِيٌ" لِفِكْرَةٍ تَعْبُرُ، و"تَتَجَوْهَرُ "في اللَفْظِ".
"مُسْتَنَدٌ لَفْظِيٌ" / "تَجَوْهَرَ في الْلَفْظِ".
..........
"كَرَّهُ" : ضَرَبَهُ بالكَرِّ. / الكَرُّ : حَبْلٌ من وَرَقِ النَّخيل.
كَرَّ عليه : هَجَمَ عليه وهو يَحْمِلُ حَبْلاً من وَرَقِ النَّخيل، ثُمَّ هَجَمَ عليه وَهْوَ يَحْمِلُ أَيَّ سِلاحٍ آخر.
كَرَهَهُ : مَنْ يُهْجَمُ عَلَيْهِ بِحَبْلٍ مِنْ وَرَقِ النَّخيل، مَنْ يُهْجَمُ عليه، مَنْ لا يُحَبُّ.
..........
"الكِرْهُ جِزْءٌ من الأُنطولوجيا". / "الكِرْهُ جِزْءٌ سَلْبِيُّ من الأُنطولوجيا".
..........
الكَلْمُ : الجُرْحُ (القاموس). الكَلاَمُ : "جُرْحُ الصَّوْتِ" في اللاَّمُنْتَهِي.
.........
"إِنْزَالٌ أُنطولوجِيٌ". "الإِنْزَالُ الأُنطولوجي". "مُصَادَمَةٌ أُنطولوجِيَّةٌ". "مُصَادَمَةُ النَّفْيَةِ". "مُوَاجَهَةُ النَّفْيَةِ". "الشَّيْئِيَّةُ الأُنطولوجِيَّةُ". "النَّفْيَةُ الأُنطولوجِيَّةُ". "الاِصْطِدامُ بالنَّفْيَةِ الأُنطولوجِيَّةِ". "مُصَادَمَةُ النَّفْيَةِ الأُنطولوجِيَّةِ". "المُصَادَمَةُ الأُنْطُوْلُوْجِيَّةُ".
.........
" تَعْقِيْدَاتٌ ذِهْنِيَّةٍ ".
.........
"العَرَبُ والعُرْبَانِيُّوْنَ في لُبْنَان".
"العَرَبُ والذين يَتَكَلَّمُوْنَ العَرَبِيَّة في لبنان".
.........
الضَّرَّةُ : مَنْ تُلْحِقُ الأَذَى أَوِ الضَّرَرَ بِغَيْرِها، أَوْ مَنْ يُمْكِنُ أَنْ تَلْحَقَ الأَذّى أَوِ الضَّرَّ بِغَيْرِها لِزَواجِهَا مِنْ بَعْلِ هذا الغَيْر.
"عَجَمَ عُوْدَهُ" : تَبَيَّنَ لَهُ الصَالِحُ مِنَ الطَّالِحِ، تَأَكَّدَ مِنْهُ وَمِنْ جُهُوْزِيَّتِهِ.
........
اِشْتَدَّ واعْتَدَّ وامْتَدَّ وَانْهَدَّ.
..........
مَوْسَقَةٌ (١) لُغَوِيَّةٌ : "فَشَرِبْتُ مِنْهُ قَطْرَةً، حَيْثُ شَرِبْتَ "مِنْهُ" قَطَرَات".(٢)
تَوَازُنٌ في مَقْطَعَي الجُمْلَة، الشَّيْئِيَّة تُعَادُ في المَرَّة الأُوْلى، وفي المَرَّة الثَّانِيَة.
______________________
(١)- نِسْبَةٌ إِلى مُوْسِيْقَى.
(٢)- الغِرْبالُ، مِيْخَائيل نُعَيْمة، مُؤَسَّسَةُ نَوْفَل،الطبعة الثالثة عشرة،١٩٨٣ ، ص١١٥، السّطر الثاني عَشَر والثالِث عَشَر.
..........
"عَمَكَ". / "عَمَكَهُ".
..........
عَطَفَ : كان في اِتِّجَاهٍ، وَبَدَّلَهُ إِلى اِتِّجاهٍ ثَانٍ.
العَاطِفَةُ : شُعورٌ يَجْعَلُ الإِنسان في حَالَةٍ نَفْسِيَّة مُعَيَّنَة، بَعْدَ أَنْ كانَ في غَيْرِهَا.
.........
الأَوْزَانُ : في الأَصْلِ "مِقْدَارُ ثِقْل الشَّيْءِ"، وانْتِقَالاً إِلى الشَّعْرِ، تَتَابُعٌ وِفْقَ قَوَاعِدَ عامَّةٍ لِتَتَالي "الأَصوات والسُّكون".
..........
الجَمَلُ : آلَةٌ تَمْخُرُ الصَّحْرَاءَ، فيها الأَكْلُ، وفيها الشُّرْبُ، وفيها الاِرتواءُ. الجَمَالُ : "رافِعَةٌ داخِلِيَّةٌ إِضافِيَّةٌ"، وفيها تَنَاسُلٌ لِلأَحياءِ (٣).
_______________________
(٣)-تَعْلِيقٌ بَعْدَ قِرَاءَة الجُمْلَة : "وفي التَّوَازُنِ سِرٌ مِنْ أَسْرَارِ الجَمَال"، الغِرْبالُ، مِخائيل نُعَيْمة، مُؤَسَّسَة نَوْفَل، الطَّبْعَةُ الثالِثَة عشرة، ١٩٨٣، ص١١٧، السَّطْرُ الخامِسُ.
.........
"المَسْلَكُ الأَيْدِيولوجي".
.........
"أَتْلَسَ". / "المُؤَتْلِسُ" . / "المَشْبَكُ الأُنطولوجي".
"الخَطُّ المُتَكَامِلُ" . / "الخَطُّ المُتَكَامِلُ ما ورائِيًا".