أَوْقَابٌ (١) غَيْرُ جَامِدَة
============
١-" تَقَاعُسُ السُّلْطاتِ التَّنْفِيْذِيَّة":
"في ذِكْرَى ١٣ نيسان، قالَ العِمادُ عَوْن : "إِنَّ المجتمع سَقَطَ في ١٣ نيسان، وسَقَطَ النِّظامُ القائِمُ بِكُلِّ مُؤَسَّسَاتِهِ (٢).
- إِنَّ المُجْتَمَعَ، وتحديدًا " المُجْتَمَع المسيحي"(٣)، لَمْ يَسْقُطْ في ١٣ نيسان، بل كان يُدافِعُ عن نَفْسِهِ بَعْدَ أَنْ تُرِكَ وحيدًا مِنْ دُوْنِ تَدَخُّلِ القِوَى الأَمْنِيَّة، وذلك بِسَبَبِ رَفْضِ رئيس الوزراء آنذاك، إنْزال الجيش بِعُذْرِ أَنّهُ سَيَنْقَسِمُ، عِلْمًا أَنَّ مِنْ وَاجِبِ الجيش الدِّفاع عن المدنيين الذين يَتَعَرَّضون لأَخطارٍ داهِمَة وَفِعْلِيَّة. ومَنْ يَتَلَكَّأُ مِنْ عناصِرَ الأَمْنِ، ولا يَقومُ بواجِبِ الدِّفاع، يُحَوَّلُ إِلى المُحَاكَمَة.
كما أَنَّ رئيسَ الجُمْهورِيَّة عِنْدَئِذٍ، وبَعْدَ رفض رئيس الوُزَراء المُتَكَرِّر إِرسال الجيش للدِّفاع عَنِ المدنيين المُعَرَّضين للخَطَر، لَمْ يُقِلْهُ. وكان ذَلِكَ مِنْ واجباته الدُّستورِيَّة والقانونِيَّة. فَتَرَكَ عَدَدًا كبيرًا من اللبنانيين يَتَعَرَّضونَ للخطر، دون أَن يَتَحَرَّكَ وِفْقَ المُقْتَضَى القانوني الوَاجِب.
٢-" المُجْتَمَعُ المُنَاضِلُ" :
وَيُتابِعُ العِماد عَوْن : "وبِدُوْنِ هذا السُّقوطِ للمجتمع، لا تَقَعُ الحَرْبُ الأَهْلِيَّة".
- إِنَّ " المُجْتَمَعَ المسيحي" كان بَطَلاً في تَصَرُّفاتِهِ. فَقَدْ دافَعَ عَنْ نَفْسِهِ بَعْدَ تَعَرُّضِهِ لانتهاكات تَحَالُفِ الفلسطينيين المُسَلَّحين واليسار. وَوَاجَهَ، بِمَا لَدَيْهِ، القِوى الظَّلامِيَّة التي تَطَاوَلَتْ عَلَى القوانين، وعلى الجيش، وعلى الدُّستور، وعلى المُؤَسَّسَات. وَقَدْ نَظَّمَ نَفْسَهُ، ونافَحَ عن أَهله، وعَنْ مناطِقِهِ. وقامَ بمجهودٍ جَبَّار عِوَضًا عن القِوى الأَمْنِيَّة ومؤَسَّساتِ الدَّولَة.
فهنيئًا لِهَذا " المجتمع المناضِل"، ولهذه القِوى الحَيَّة التي ضَحَّتْ بالغالي والنَّفِيس، وَهَتَنَتْ (٤) عَنِ المجتمع المدني، وعَنِ النَّاس الذين تَعَرَّضوا لِكُلِّ أَنواعِ الهُجوم، ولمختلف أَنواعِ الأَسْلِحَة.
٣"- الطُّروحاتُ التَّجَدُّدِيَّة" :
وَأَكَّدَ العِماد عَوْن أَنَّهُ لا يُمْكِنُ بِنَاءُ الوَطن على مُؤَسَّسَاتٍ مُهَدَّمَة".
- بَعْدَ وُقوفِ الحَرْبِ في العام ١٩٩٠ ، بَدَأَتِ المؤسَّسات تُبْنَى مِنْ جَديد. إِلاَّ أَنَّ ما حَصَلَ مُشْكِلتان:
أَوَّلاً: المشكلة الاِقتصادِيَّة بِسَبَبِ الدَّيْنِ العام: وكان بالإِمكان تَلافيه والاِكتفاء بموازنة داخليَّة وِفْقَ الضرائِبِ والرُّسومِ التي تُجْنَى من النَّاس، ثُمَّ التَّوَسُّع في الموازنة مع زيادة الأَشْغَال والأَعمال في البَلَد.
ثانيًّا: "المُشْكِلَة القَوْمِيَّة" لأَنَّهُ لم تُؤْخَذْ بعين الاِعتبار "الطُّروحات التَّجَدُّدِيَّة" منذ آواخِر السِّتِّينات والتي اعْتَبَرَتْ أَنَّ " الحَلَّ العِلماني الدِّيموقراطي" لا يَكْفِي، بَلْ يَجِبُ إِيجادُ حُلولٍ دُستورِيَّة "للحالَةِ الوطنيَّة القَوْمِيَّة" في البِلاد.
٤-لِجَانُ المُتَابَعَة:
وتَابَعَ العِمادٌ عَوْن : "إِنَّ المؤَسَّسات تحتاجُ إلى تَرْمِيْمٍ وإلى فِكْرٍ جَديد".
- لذلك نَقول : علينا أَن نُوْقِفَ الاِستدانة في أَقْرَبِ وَقْتٍ مُمْكِنٍ.وأَنْ لا نَصْرُفَ على مشاريعَ استثماريَّة بواسِطَة دُيونٍ من الخارج. كما علينا فَتْحُ تحقيقٍ عن كُلِّ المصاريف التي حَصَلَتْ منذ العام ١٩٨٢ . فَمَنْ تَجَاوَزَ من الحُكَّام ومِنَ السياسيين قواعِدَ الصَّرْفِ المعقول، يَتَحَمَّلُ مالِيًا نتائِجَ سِيَاسَتِهِ الخاطِئَة. ومِنْ أَجْلِ الموضوعِيَّة في التَّحقيقِ المالي، نَقْتَرِحُ أَن تُكَلَّفَ ثَلاثُ لِجانٍ رسميَّة مُهِمَّةَ دِراسَةِ السِّياسَةِ المالِيَّة للمسؤولين والإِداريين. وتكونُ اللَجْنَةُ الأُوْلى فَرَنْسِيَّةً واللَجْنَةُ الثانِيَة والُوْنِيَّة، واللَجْنَةُ الثالثة من الكيبيك. ثُمَّ تُجْرَى المُقَارَنة بين نَتَائِجَ تقارير اللجانٍ الثَّلاثة.
٥-" أَحزابُ المُغَامَرَة" :
" الذِهنيَّة المليشيويَّة ما زالت مُسَيْطَرَة".
- هُنَاكَ نوعان من المليشيات: القِوى والأَحزابُ والهيئاتُ والجَمعيَّات التي تَنَادَتْ في العام ١٩٧٥ لِصَدِّ الهَجْمَة المُسَلَّحَة على " المناطِقِ المدنيَّة"، والجماعاتُ والقِوى والهيئاتُ والجمعيَّات التي تحالفَتْ تَحْتَ رايَةِ اليَسار، وتعاضَدَتْ مَعَ الفلسطينيين المُسَلَّحين من أَجْلِ إِجْبار الدولة واللبنانيين على مُغامراتٍ حُدودِيَّة أَدَّتْ إلى الخَرابِ والدَّمار.
أَمَّا المليشياتُ الأُوْلى، فَقَدْ سَلَّمَتْ سِلاحَها بَعْدَ العام ١٩٩٠ عندما بَدَأَتِ الدَّوْلَةُ بِمُهِمَّتِها الأَساسيَّة التي هي الدِّفَاعُ عَنِ النَّاسِ الذين يتعرَّضون لمضايقاتِ المًسَلَّحين. أَمَّا الفِئَةُ الثَّانية، وقَدْ تَبَدَّلَ مُحْتَواها، فهي لا زَاْلَتْ تَتَمَسَّكُ بِسِلاَحِها، وتَقومُ بمغامراتٍ تُؤَدِّي إلى الخَرَابِ والدَّمار.
٦-مَدْرَسَتَا الاِقتصاد :
"لُبْنَانُ يَتَعَثَّرُ دائِمًا، والمصلحة الشخصِيَّة هي المُسَيْطِرَة".
- في المُحْتَوَى الاِقتصادي تُوْجَدُ مَدْرَسَةٌ مع الاستثمارات في الأَشغال العامَّة لكي تَنْمَى البِلاد، وتَنْمَى الموارِدُ لِيُصار إلى اِستعمال بعض هذه الموارِد لاحِقًا لِسَدِّ قيمة الدَّيْن. وهذه المدرسة تُخَاطِرُ لأَنَّهُ لَيْسَ من المُؤَكَّد أَنَّ الاِتِّساع في "الاِقتصاد العُمومي" سَيُؤَدِّي إِلى أَموالٍ تُطْفِِىءُ الدُّيون بِفَتْرَةٍ معقولَة.
والمدرَسَة الثَّانِية’ لا تقومُ على المخاطِر، بل تكتفي باستعمال الميزانِيَّة العامَّة المُجَمَّعة من أَجْلِ الصَّرف. فبمقدارِ ما يَتَوَسَّعُ اِقتصادُ البَلَد، تَتَوسَّعُ الجِبَاية، ولا نُخَاطِرُ في دُيُوْنٍ يَصْعَبُ تَسْدِيْدُها.
٧-السِّلاحُ غَيْرُ القانوني :
" (ما) جَدْوَى المُزايدات الإِعلامِيَّة في موضوعِ السِّلاح ما دامت طاولِةُ الحِوار شُكِّلتْ من أَجْلِ سَحْبِ السِّجال حَوْلَ مَوْضُوْعِ السِّلاح مِنَ الإِعلام".
- لا مُزايَدَاتٌ إِعلامِيَّة في موضوع السِّلاح. فالصَحَافِيُّون والسِّياسِيُّون الذين يتكلَّمون عن هذا الموضوع، هَمُّهُمْ فَقَط إِبْعادُ الخَطَرِ الدَّاهِمِ لإِمكانِيَّةِ حُدُوثِ حُروبٍ بسبب تَكْديسِ السِّلاح مِنْ قِبَلِ حزب الله. ولِهذا يَجِبُ تَشْجِيْعُ القِوى التي تتحَمَّلُ مسؤولِيَّةً أَخْلاقِيَّةً في رَفْعِ الصَّوْتِ وَتَنْبِيْهِ النَّاسِ للعَمَل غَيْرِ القانونيّ الذي هُوَ حَمْلُ السِّلاح واسْتِعْمَالُهُ من قِبَلِ "جماعاتٍ خاصَّة".
٨-ضَغْطُ الجِهَاتِ غَيْرِ المُنْتَبِهَة:
" (قالَ العِمَادُ عَوْن) إِنَّه سَيُعْلِنُ اِنسحابَهُ مِنَ الحِوار" في ما لَوْ استمرَّت المُزَايدات الإِعلامِيَّة في هذا الموضوع".
- إِنَّ موافَقَتَكُمْ على السِّلاح غَيْرِ الشَّرعي هي في حَدِّ ذاتِها مُجازفة تُعَرِّضون بها البِلاد للمصائِبَ والوَيْلات. لِذا، فانسحابُكُمْ مِنْ طاوِلَةِ الحِوار سَيُخَفِّفُ مِنْ ضَغْطِ الجِهات غَيْرِ المسؤولَة التي تَدْعو إِلى تَرَاكُمِ السِّلاح "بِيَدِ جماعاتٍ لا صِفَةٌ قانونِيَّةٌ لَها".
٩-لَمُّ السِّلاح:
" فَلَيْسَ كُلُّ مَرَةٍ تُطِلُّ الاِنتخابات يَحْضُرُ مَلَفُّ السِّلاح".
- هذا قَوْلٌ صحيح، فلا يَجِبُ أَن نَنْتَظِرَ الاِنْتِخَابات لِنَتَكَلَّمَ عَنِ "السِّلاح غير القانوني"،بل علينا أَن نُنَبِّهُ على خطورته كُلَّ يوم كي تَتَحَمَّلَ الدولة مسؤولِيَّاتِها، وتَلُمُّ السِّلاحَ المُنْتَشِرَ بين أَيدي "الجماعاتِ الخاصَّةِ".
١٠-المَدْرَجُ الأَساسِيُّ:
" وَذَكَّرَ بما قالَهُ رَئِيْسُ الحُكُومَةِ في اليوم التَّالي للاِنتخابات بأَنَّ موضوعَ السِّلاح قد طُوِيَ، وأَنَّ الوِحْدَةَ الوطنِيَّةَ هي الأَهَمُّ ".
- نَفْهَمُ مِنْ هذا القول أَنَّ مَوْضُوْعَ السِّلاح قد حُسِمَ، أَيْ أَنَّ الدولة سَتَتَسَلَّمُهُ لأَنَّها الوحيدة التي يُحْصَرُ بِها حَمْلُهُ. وعَمَلِيَّةُ أَخْذِ السِّلاح الخاص هي "المَدْرَجُ الأَساسي" لتوطيدِ الوِحدة الوطنِيَّة.
١١-إنْهَاءُ ما "يَخْدُشُ القانون" :
"الكُلُّ يَتَحَدَّثُ عَنِ السِّلاح بينما الخَطَرُ الحقيقيُّ هو آفَةُ المخدّرات".
- لماذا تُريدون التَّقليل مِنْ أَهَمِيَّةِ خَطُورَةِ السِّلاح المحمول من قِبَلِ جماعاتٍ خاصَّة، تَسْتَعْمِلُهُ مَتَى بَدَا لها الأَمْرُ صائِبًا، وإِنْ كان ذَلِكَ يُعَاكِسُ رَأْيَ اللبنانيين ؟ بالإِمكان نَزْعُ سِلاحِ "المجموعاتِ الخاصَّة"،وفي الوَقْتِ نَفْسِهِ الاِهتمامُ بِعَدَمِ اِنتشارِ المُخَدّراتِ لَدَى الجِيْلِ الجَديد.
١٢-" السِّلاحُ اللاَّ دَوْلَتي":
"وتَوَجَّهَ إِلى مَنْ يُشَجِّعُ حَمْلَ السِّلاح مُذَكِّرًا بأَنَّ المُؤْمِنَ لا يُلْدَغُ من حُجْرٍ مَرَّتين".
- وَنَسْأَلُ : لماذا توافِقونَ على " السِّلاحِ الخاص" إِذًا، وَقَدْ رأَيْتُمْ ما جَرَّهُ من وَيْلاتٍ مِنَ العام ٦٥ حَتَّى يَوْمنا هذا. هل التَّجْرِبَةُ الجديدةُ التَّفَرُّدِيَّة للسِلاح الخاص تُقْنِعُكُمْ بِعَكْسِ السّابِق حِيْنَ وَقَفْتُمْ بِحَزْمٍ "ضِدَّ السِّلاح اللاَّ دَوْلَتي" ؟!
__________________
(١)- أَوْقابٌ : قِماشُ الخَيْمَة ومَتَاعُها (القاموس). وهُنَا، بالمَعْنَى المَجَازي،أَفكارٌ غَيْرُ مَتينة، إِذ يَنْقُصُها "الاِستطالة الفكريَّة" في واقِع الحال.
(٢)- النَّهار في ١٤/٤/٢٠١٠،ص٤، العِمادُ عون : "لن نَعُوْدَ إلى طَرْحِ مَلَفِّ السَِلاح مع كُلِّ اِنتخابات".
(٣)- عِبارَةٌ استعملناها بَعْدَ ردِّنا على محاضَرَةٍ لأَبي الحسن في الجامعة اليسوعيَّة.وقد ظَهَرَ الرَّدُّ في جريدة النَّهار في العام ١٩٦٩، حَيْثُ قُلْنَا إِنَّ في لبنان "مجتمع عربي ومجتمع غير عربي"، وفي توصِيْفِنا فيما بَعْد للمجتمع غير العَرَبي قُلْنا إِنَّه "المجتمع المسيحي".
(٤)- هَتَنَتِ السَّماءُ: اِنْصَبَّ مَطَرُها. (القاموس) . وَمَجَازًا، هَتَنَ عَنْ : دافَعَ عَنْهُ بِقُوَّةٍ وحَزْمٍ.
"تَقَاعُسُ السُّلْطات التنفيذِيَّة". "المجتمع المسيحي". "المُجْتَمَع المُنَاضِل". "المُشْكِلَة القَوْمِيَّة". "الطُّروحات التَّجَدُّدِيَّة". "الحَلُّ العِلْماني الديموقراطي". "الحالَةُ الوطنِيَّة القَوْمِيَّة في البِلاد". "المناطِقُ المدنيَّة". "الاِقتصادُ القومي". "جَمَاعاتٌ خاصَّة". "ضَغْطُ الجِهات غير المُنْتَبِهَة". "جماعات لا صِفَةٌ قانونِيَّةٌ لَها". "المَدْرَجُ الأَساسِيُّ". "المجموعات الخاصَّة". "السِّلاحُ الخاصّ". "السِّلاحُ "اللاَّ دَوْلَتي".
صاحِبُ الجَلاَلَة : من كانَتْ أَراضيه واسِعَة، ولَهَا حُدُوْدٌ واضِحة. (جَلٌ وجَلالي).
الأَشِقَّاءُ في أَوْروبا وأَميركا وأُسْتِرَالْيَا وَعَدَدٍ من بُلْدانِ آسْيَا وأَفريقيا، والأَصْدِقاءُ في بُلْدَانِ العالَم.
"الأَشِقَّاءُ المسيحيُّون" في أَوروبا وأَميركا وأُستراليا وعَدَدٍ من بُلْدَانِ آسْيَا وأَفريقيا، والأَصْدِقاءُ في بُلدانِ العالَم. ........
القَرِيْنُ (١) : في الأَصْلِ تَشْبِيْه بَيْنَ الثيران أَو بَيْنَ الوُعول في من كان مِنْ قُوَّة الثَّاني، أَيْ مَنْ كانَ قَرْنُهُ في كِبَرِ قَرْنِ الثَّوْر الآخر أَو الوَعل الثَّاني. ثُمَّ اسْتُعْمِلّتْ بَيْنَ النَّاس لِتَشْبيه صِفَة مُشْتَرَكة بَيْن شَخْصَيْنِ.
المُقارَنَة : في الأصْلِ مُشَابَهَة بَيْن ثَوْرَيْنِ أَوْ بَيْن وَعْلَيْنِ بالنِّسْبَةِ لِكِبَرِ أَوْ صَلابَةِ قُرونِهَمَا، ثُمَّ اسْتُعْمِلَتْ في
كُلِّ المَجالات في مَعْنَى التَّشابُه بَيْنَ الشَّخْصِ والشَّخْصِ، أَوْ بَيْنَ الشَّيْءِ والشَّيْءِ.
_____________________
(١)- جاءَتِ الفِكْرَة لدى قِراءَة جُمْلَة : "أَنْتُمْ مُسْتَقْبَل (لُبْنَان) البَلَد، وجَمِيْعُكُمْ شَبَاب تُحَصِّلونَ في سَبِيْلِ خِدْمَةِ الوطن وَأَقْرَانِكُمْ من اللبنانيين". البطريرك الماروني في رَدِّهِ على وفد من مصلحة الطُّلاَّب في القُوَّات اللبنانِيَّة برئاسة "شَرْبِل عيد". النَّهار في ١٤/٤/٢٠١٠ ، ص ٤، العامود الأَوَّل.
كانَ في مَوَاقِع التَّجَدُّدِيين.
En tenue d'écrevisse.
"الطَّابِعُ المسيحي الإِيماني" / "الطَّابِعُ المسيحي الاِجْتِماعي".
اللاَّهُوْ المُتَشَابِكُ مَعَ الهُوْ . .........
الآب والإِبْن والرُّوح القُدُس كحالة أُجْبُوْنِيَّة.
الآب والإِبْن والرُّوح القُدُس كحالة سَلْبُوْنِيَّة.
المُغَلَّفُ القانوني / مَعْسُوْلَةُ الهَنَا.
"رُوْحْ عَلْ البَنْدَرْ وِتْغَنْدَرْ" : إِذْهَبْ إِلى مَكانٍ يَتَلاقى فيه الكثير مِنَ النَّاس حَيْثُ بالإِمكان البُروز اِجتماعِيًّا أَوْ ثقافِيًّا أَو سِيَاسِيًّا أَو تِجَارِيًّا أَو صِنَاعِيًّا أَو فنِّيًا (١).
____________________
(١)- مَثَلٌ يُقال في البَلْدَات الصُّغْرَى لتشجيع الذَّهاب إِلى المُدُن أَو الحاضِرات الكُبْرَى.
"التَّسَلُّلُ الديموغرافي" و " التَّسَلُّلُ العِقاري":
"التَّسَلُّلُ الديموغرافي داخِل المناطق المسيحيَّة " و "التَّسَلُّلُ العِقاري داخِل المناطِق المسيحيَّة".
"الاِنْتِماءُ إِلى الذَّاتِيَّةِ الفرنكوفونِيَّة ". / "الذَّاتِيَّةُ الفرنكوفونِيَّةُ".
"الذَّاتِيَّةُ النِّضالِيَّةُ الفرنكوفونِيَّةُ". / "الذَّاتِيَّةُ الأَساسِيَّةُ الفرنكوفونِيَّةُ".
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire