حَقُّ تقرير المصير

14/01/2010

حَقُّ تقرير المصير

===========

١-قَمْعُ المتطرِّفين :

إنَّ أهالي ماليزيا المسحيين يَتَعرَّضون للقمع من قِبَل بعض المتطرِّفين الذين يَتَدخَّلون في شؤونهم الخاصّة، ويُريدون تَسْييرهم على هواهُمْ في العديد من الشؤون الاجتماعيّة والكنسيّة، ولا يكتفي المتطرِّفون بإعطاء الرأي في مواضيع مُعَيَّنة، بل يُهاجِمون المؤسَّسات الكنسيَّة ويتلفونها الواحِدَة تِلْوَ الأُخْرَى ^(١).

٢-لا للخُضوع للمتطرِّفين :

إنّ المسيحيين في ماليزيا ليسوا مكسر عصا لأَحد . " إِنَّ أُمَّتَهُم " التي تَعُدُّ بالمليارات مُسْتَعِدَّةُّ لاِحتضانهم والدِّفاع عنهم مِنْ "موقع حُقوق الجماعات"، ومِنْ موقِع " التَضامُن المسيحي العالَمي".

٣-حَقُّ تقرير المَصير :

أَمَّا إذا تابع المُتَعَصِّبون برنامجهم في تدمير دُوْرِ العِبادة والتهجُّم على " المؤمنين وعلى الاجتماعيين"، " فإِنَّ حقَّ تقرير المصير المُعْتَرَف به دولِيًّا" يكون الحلّ الضَّامِن لعدم الاِعتداء على " المُجْتَمَعِ المسيحي " ^(٢) في ماليزيا لكي يُنَمِّي نَفْسَهُ بِنَفْسِهِ " بِمُسَاعَدَةِ أُمَّتِهِ الكُبْرَى" ، "وبمُسَاعَدَة البلدان "ذات الطَّابِع المسيحي".

____________________________

(١) النَّهار في 10/01/2010، ص ٦، " ماليزيا: هُجوم على كنيسة رابعة، وكهنة يُطالِبون بضمانات لسلامتهم "، نقلاً عن وكالتي "رويتر" و"أب".

(٢) لقد استعملنا في أواخر السِتِّينات كلمة "المجتمع المسيحي"، وذلك للتعبير عن "الذَّاتيَّة المسيحيَّة" على مُسْتَوى الاجتماع، وعلى التَّكاتُف والتَّعاضُد، وذلك بعد الرَّدّ على عبارة "المجتمع العربي في لبنان" باستعمال العبارة المزدوجة:"المجتمع العربي في لبنان "والمجتمع غير العربي في لبنان".

..........

15/01/2010

إنَّهُ "مُبَلَّط" (عامِّيَّة) في هذا المكان : موجود كالبلاط، لا يَتَزَحْزَح .

..........

"العالم الفرنكوفوني الشقيق" .

"الإخوة في البُلْدَان الفرنكوفونيَّة" .

..........

الموارنة "المَدَنِيُّون" .

الموارنة الإِكليركيُّون .

الموارنة الإِيمانِيُّون .

الموارنة " الاجتماعيّون ".

..........

حَمَدَ : شَكَرَ.

مُحَمَّدُ : الشَّاكِرُ.

الشَّاكِرُ رَبِّهِ.

..........

16/01/2010

" لُغَةٌ ذات طابع مسيحي ".

" لُغَةٌ ذات طابع غير مسيحي ".

........

" كُلُّ طائفة هي" قوميَّة بِحَدِّ ذاتها " .

.........

النَّائِم عائِم بالنَّوم.

عَلَيْه، لا يُوْجَد لَوْم.

إنَّهُ أَفضَل من قَوْم.

واعي، وغاطِط بالنَّوْم ^(١)

_____________________

(١) " المسيحيٌّون التقليديُّون " الذين لا يَتَحَسَّسون عَظَمَةَ أُمَّتِهِمْ، وضَرُوْرَةَ رَفْعِ اللِواء لمناصَرَتِهَا، ومواكَبَتِهَا ومعاضَدَتِهَا.

..........

مَرْكَزُ المَدافِع

========

نَقْتَرِحُ أَنّ تُتَرجَمُ عِبَارةPlace des canons" " في وسط بيروت "بمَرْكَزِ المَدافِعِ" لأَنّ هُناك أَرْسَلَ الأمبراطور نابليون الثَالِث جَيْشَهُ ومدافِعَهُ بَعْدَ أنْ تَعَرَّضَ المسيحيُّون لهجمات دَمَوِيَّة أفْقَدَتْ الكثير مِنْهُمْ الحياة.

.........

18/01/2010

لكَ سَلامٌ، ولكَ كلامٌ .

..........

" وتَخَطِّي كل المعنويّات الفِتْنَوِيَّة " ^(١) (الواو والياء ) : الواو يعني الحركة والياء الانتهاء .

____________________

(١) النّهار في13/01/2010 ، ص ٥ ، أحمد قبلان، المقطع الثّاني ، السَّطر الثالث والرَّابع .

.........

٢٢/٠١/٢٠١٠

العِرْزالُ : مَنْ عَرًّ أو صاح ولم يُسْمَع ( زال السَّمَعُ) لِبُعْدِ الكوخ عن صَحْنِ الدَّار.

.......

أَضْرَابُهُ : المتواجِدون في المرحلة الأُوْلى حيث الضرب المتبادِل للوُصول إلى لُقْمَةِ العيش في حَضَارة الصيد والقِطاف.

ضَرَبَ : أضَرَّ بالآخر. " الباء " الحركة الثانية من حيث أنَّهُ أُنطولوجيًّا لِكُلِّ حركة أوَّلِيَّة جَوَابًا فَوْرِيًّا.

........

إلى الحبيبة فرنسا.

.......

جُمْلَةٌ ناطِحَة.

........

"Francophone type "

.......

٢٤/٠١/٢٠١٠

"واعي وغير واعي" : في الأُنطولوجِيا ، "حالة متفاعِلة" " مِنَ الأُجبونَةّ والسَّلبونة " (١).

_________________

(١) مراجعة كتاب وجود العدم – سامي فارس – ١٩٩٥ – توزيع مكتبة أنطوان .

......

الأٌمَّة المشرقية والمسيحيَّة . (١)

_________________

(١) جاءت الفكرة بالتماثُل لعبارة : " الأُمَّة العربيَّة والإسلاميّة" التي قالها رئيس كتلة الوِفاق النيابيَّة البحرينيَّة الشيخ علي سلمان لدى زيارته الرَّئيس عُمَر كرامي، النّهار في١٨/٠١/٢٠١٠، ص ٢، " التقى وفدًا بحرانيًّا يتقدَمُهُ سِلمان"، العامود الأوَّل، المقطع الثالث، السَطر الأَوَّل والثَّاني.

.......

"المصارفُ المسيحيَّة ". .......

٢٥/٠١/٢٠١٠

يوجد بعض الأفكار في الدِّفاع عن عدم إلغاء الطَّائفيَّة لدى المسيحيين من ١٤ آذار أو لدى العماد عون، ولكن لا شيْ منهجي ومُتَشَابِك.

........

"الدَّلايا " / " دَلِيَّةٌ."

.......

" مَجْمُوعَة قِيَم إطلاقِيَّة ، في حقيقة لا حقيقة " .

......

الأَحَدُ: هُوَ الحَدُّ المستطيل.

الإثنين : الحَدُّ من جُهَتَيْن.

الثُلاثاء : الحَدُّ من جُهتين وَوَعْيُ الحَدِّ.

الأُربعاء: تَثْبيِتُ الجُهَتَيْن .

الخميس : العُقْدَةُ فَوْقَ الجُهَتَيْن.

الجُمْعَة : جَمْعُ الكُلّ .

السَّبْتُ : تثبيت الكُلّ، أوِ الكُلُّ على مستوى ثانٍ.

الأّحَدُ الثاني:لأَوَّل مَرَّة حَدُّ مُثَبَّتٌ.

........

٢٦/٠١/٢٠١٠

"المسيحيَّةُ العالميَّةُ ".

.......

"في عهد وُجودِ (١) الفرنسيين".

(١) عِبارة اُطْلِقَت في الثمانينات .

.......

٢٧/٠١/٢٠١٠

"مجموعة ذات طابِع قومي " / "ذو طابع قومي"

........

"غُبار الفِكْرَة " .

........

" الجَمالُ هو تناسُق خُطوط " (١) / " تناسُق خطوط "

(١) مكتوب للمرَّة الثانية.

.......

العَمُّ : يَعُمُّ في كُلِّ مكان. شقيقُ " الأَبِ الهوْ " الذي هُوَ في كُلِّ مَكان.

الخال : لا يُوجَدُ في أَيِّ مكان. شقيقُ " الأُمِّ الهوْ " التي لا تُوجَدُ في أَيِّ مَكان .

الشَّقيقُ : الذي هُوَ مِنْ شُقٍّ واحِد.

........

الشُّقُّ: انبثارُ (١) الهوْ .

إندثارُ الهوْ.

طَعْجَةُ الهوْ.

تَحَوُّلُ الهوْ .

______________

(١) خُروجٌ من الحُفْرَة.

.........

الصِّيوان : خَيْمَةٌ كبيرةٌ لِصيانة العَرْضِ (١) . / صان :حَفَظَ (القاموس).

_______________ الواني : ( الضعيفُ البدن).

(١) لِقاءٌ بين معاني الفارسيَّة ومعاني العربيَّة .

..........

"التَّوَازُنُ الديموغرافيّ".

.........

الرَّحّمَةُ : الفرْضُ الواجِبُ على الشَّخص لِصِلات الرَّحْمِ .

........

٢٨/٠١/٢٠١٠

لِكُلِّ لُغَةٍ " تُراثُها وتفكيرُها وحَضَارَتُها وطَريقُ عَيْشِها "

........

٢٩/٠١/٢٠١٠

" إجْبَارُنا على حُروبٍ لا نُريْدُها " .

........

" المُشْكِلَة اللغويَّة "، " المشكلة السِّياسيَّة"، " المشكلة الدينيَّة "، " المشكلة العِلْمِيَّة "، المشكلة المَشرِقِيَّة". ..........

"تأخرُّ حَضَارِيُّ " . /" المسأَلَةُ " القوميَّةُ الدينيَّة " .

.........

" الكِيَانُ الجغرافِيٌ للمعابِد الدينيَّة " .

.........

"Les nostalgiques de la France".

"Les Nostalgiques de la France".

.........

"شَعْبُنا المسيحي في لبنان ". (١)

________

(١) عِبارة من آواخر السِّتِّينَات.

..........

" التَّسَابُق الديموغرافي ".

" الأُتوستراد المَشْرِقِيٌ ".

.........