12/04/2010
الذَّاتِيَّةُ العِقَارِيَّة
========
١-شَطَطُ التَّقْلِيْدِيين :
إِنَّ "الأَحزاب التَّقليدِيَّة" لا تُعْطي أَهَمِّيَّة كافية لعمليَّة بيع الأَراضي لغير المسيحيين، بل تَشُطُّ إِلى مفاهِيم واستدراكات لا تُضيْءُ شَمْعَة، ولا تُنيرُ شَمْسًا. فالبَعْضُ قادَ حَمْلَة في مواجَهَة العروبيين أَوِ القادِمين مِنَ البُلْدان العربيَّة، وباللأَخصّ من الجزيرة. وقال : إِنَّ هُناكَ تَسْجيلاً مُخْفِيًّا للأَراضي التي تُباع بغير أَسماء الشارين الفِعْليين بحيث تُصْبِحُ بمعظمها لغير اللبنانيين في إِطار تحويل قسمًا منها إِلى الفلسطينيين.
٢-الغَضَبُ على الوُسَطَاء:
والبَعْضُ الآخَرُ يَصُبُّ جامَ غَضَبِهِ على الوُسَطاء، ويُطَالِبُ بِكَفِّ يِدِهِمْ ومراقَبَةِ أَعمالِهِمْ، إِذْ يَشْترونَ أَراضٍ بِكَمِّيَّات كبيرة ، بإِسْمِهِمْ، ولمصلحة غُرَباء عن القُرَى والدَّساكِر، مِمَّا يُؤَدِّي إِلى تَبْدِيلٍ في الهَوِيَّة(١) العِقَاريَّة للمناطِق.
٣-الصُّمود :
والبَعْضُ الآخر يُطالِبُ المواطِنين اللبنانيين بالصُّمود وعدم بيع أَرضهم في إِطار السَّعي لإِدخال أَولادِهِمْ إِلى المدارس والجامعات.
٤-البُعْدُ عن الواقِع :
ونَقول: إِنَّ لِكُلِّ نَظْرَةٍ مِنْ هَذِهِ التَّحْليلات لعمليَّة بَيْعِ الأَراضي أَخْطاءٌ مَنْهَجِيَّة . وهي بعيدة كٌلَّ البُعْدِ عَنِ الحُلولِ الصَّائِبَة.
٥-العَمَلِيَّةُ الفِعْلِيَّة للتسجيل :
إِنَّ شِراءَ الأَراضي من الأَجانب عَبْرَ التَّسَتُّرِ يَصْطَدِمُ يَوْمًا ما بالقوانين المَرْعِيَّةُ الإِجراء؛ إِذْ أَنَّ تسجيل هذه الأَراضي لأَصحابِها الحقيقيين يَتَطَلَّبُ مَرْسومًا مِنْ مَجْلِسِ الوُزَرَاء؛ وإنْ جاوَزَت المساحةُ، المِقْدَارَ المطلوب، رُفِضَتْ. وَإِنْ أَصْبَحَتْ في زِيادَة عَنِ المساحة المسموحة في المُحَافَظَة، رُفِضَتْ أَيْضًا إِلى أَنْ تَتَقَلَّص الأَراضي المملوكة من غير اللبنانيين إِلى ما دون ال ٣% .
أَمَّا إِذا بَقِيَتْ بإِسْمِ الوُسَطَاء اللبنانيين، فهي تَتْبَعُ القوانين من جِهَّةِ الاستثمار والرُّسوم والضَّرائب، وتُساعِدُ في الحركة العُمرانِيَّة، أَوِ العِقَارِيَّة العامَّة.
٦-" نُكُوْصُ الخَطوات التَّهديديَّة " :
أَمَّا الذين يُريدون مواجَهة الوُسَطاء ويُلَمِّحون بِخَطَواتٍ تَهْدِيْدِيَّة مُعَيَّنَة ، فنقول : إِنَّ هذا التَّوَجُّة لَنْ يَصِلَ إِلى الهَدَف. فالوُسَطاء، كغيرهم ممن اللبنانيين، في حِمَى القانون، ويُمْكِنُ أن يَشْتَكوا من أَيِّ محاولة تهديد واستفزاز. وَسَتَقِفُ السُّلْطَات العامَّة إِلى جانبهم تَنْفيذًا لِقانون حِمايَة النَّاس في أَعمالِهم المشروعة.
٧-" الصُّمودُ الطُّوْباوِيُّ " :
أَمَّا الطَلَبُ من اللبنانيين "الصُّمودَ العِقاري" وَعَدَمَ بَيْعِ أَراضيهم ، وخاصَّةً عندما يكون هَمُّهُمْ تَعليمَ أَولادِهِمْ، إِنْ في المدارِسَ أو في الجَامِعَاتِ؛ فهو مَطْلَبٌ طوباوِيٌ لَنْ يَجِدَ أَذانًا صاغية لأَنَّ الأَهْلَ هَمُّهُمْ تَقَدُّمَ أَولادِهِمْ العِلْميِّ والاِجتماعِيِّ والمالي. ولَيْسوا أَصْحَابَ ثَرْوَةٍ كي يَقْتَطِعوا مِنْ مُدَّخَرَاتٍ لديهم في المصارف، تكاليفَ التَّعليمِ والإِقامَةِ قُرْبَ الجامِعات.
٨-المناطِقُ الذَّاتِيَّة :
الحَلُّ الوَحيدُ هُوَ ما طَرَحْنَاه في إِطارِ المناطِقِ الذّاَتِيَّةِ التي تحافِظُ قانونًا على الهُوِيَّة (٢) الطَّائفيَّة لأَصحابها. فالسَّماحُ القانوني لِنِسْبَةٍ مُعَيَّنَة من الأَراضي لأَبناء غير "الطَّائفة ذات الصِّفة في المنطقة "، هو الوَحيدُ الذي يَسْمَحُ "بالتَّوازُنِ العِقارِيِّ العام " لجميع الطَّوائِفِ في البلد. فَبِغَيْرِ هذا "الحَدِّ القانونيِّ" يُمْكِنُ لأَيِّ طائفة "أَن تَشْتَرِيُ بكثافةٍ في مناطِقَ طائِفَةٍ أُخْرَى "، فَتَتَحَوَّلُ الهَوِيَّة (٣) الطائفية للمِنْطَقَة (٤) المُشْتَرَاة، كما حَصَلَ في الضَّاحِيَة الجَنوبِيَّة، وكما هُوَ مُتَخَوَّفٌ مِنْهُ في مِنْطَقَة جِزِّين، وفي جِزْءٍ مِنْ مِنْطَقَةِ بْعَبْدَا. ولا يُمْنَعُ هذا التَحَوُّلُ يومًا ما في المتن الشَّمالي، وحَتَّى في كِسْرُوْان. وقد يَطَالُ مِنْطَقَةَ البترون، وحَتَّى زغرتا وبْشَرِّي، وهو غَيْرُ بَعِيْدٍ عن مِنْطَقَة جُبَيْل.
٩-وُجوبُ تَحَرُّكِ النُّوَّابِ المسيحيين :
لِذا، على النُّوَّاب المسيحيين في الأَكثريَّة أَنْ يَطْرَحوا هذا المَوْضوع على كافَّةِ الفُرَقاء فيها من مُنْطَلَقِ "لُبْنَانُ أَوَّلاً" "عَبْرَ المُحافَظَةِ على "الذَّاتِيَّة الطوائِفِيَّةِ " فيه"، وَذَلِكَ عَبْرَ تمكين الطَّوائِفِ من المحافَظَةِ على مناطِقِها بواسِطَةِ "تعديلاتٍ قانونِيَّةٍ" تُؤَكِّدُ "عَدَمَ الغَلَبَةِ "الطائفيَّةِ – العِقَارِيَّةِ " في البِلاد"، و"ذَلِكَ "بتشريعِ "الذَّاتِيَّةِ العِقَارِيَّة ".
١٠-" الجُغْرَافِيَا الذَّاتِيَّة ":
وَنَعْتَقِدُ " أَنَّ "الذَّاتِيَّة المناطِقِيَّة الاِشتراعيَّة" هي الحَلُّ الوَحيد لتمكين الطَّوائِفِ المسيحيَّة والمارونِيَّة من المُحافَظَةِ على "جُغْرَافِيَّتِها السَّكَنِيَّة" المُهَدَّدَة بِسَبَبِ النَّقْصِ في التَّزايُدِ الديموغرافي بالنِّسْبَةِ لِغَيْرِها.
١١-" التعديلاتُ العِقَارِيَّةُ الطَّوائِفِيَّةُ":
إِنَّ كُلَّ تَأْخيرٍ في صِياغَةِ " التَّعديلاتِ العِقَارِيَّةِ الطَّوائِفِيَّةِ " يُشَكِّلُ خَطَرًا "على الوَضْعِيَّةِ العِقَارِيَّةِ المسيحيَّةِ والمارونِيَّةِ". ويَجِبُ على النُّوَّابِ التَّحَرُّكِ في أَسْرَعِ وَقْتٍ مِنْ أَجْلِ "الإِصلاحِ الوَطَنيِّ العِقَاريِّ"، وَذَلِكَ قَبْلَ فواتِ الأوان بِفِعْلِ "التَّشْتِيْتِ الواعي أَوْ غَيْرِ الواعي" "للمناطِقِ العِقارِيَّةِ الذَّاتِيَّةِ" للمسيحيين والمَوَارِنَة.
________________
(١)- الهَوِيَّة (بفتح حرفُ "الهاء"): حَيْثُ يَنْدَرِجُ في الهَوَاءِ وَتَتَبَدَّلُ الأَحوال.
· حَيْثُ يَسِيْرُ المَرْءُ مُتَجَنِّبًا الهَواء للوُصول إلى مَرَامِهِ.
· حَيْثُ يَسِيْرُ المَرْءُ تَابِعًا الرِّياح التي تَقُودُهُ إلى مَقْصَدِهِ.
· حَيْثُ يُبَدِّلُ المَرْءُ خَيْمَتَهُ إذا اشْتَدَّتِ الرِّيْحُ، فَيَكُوْنُ الهَوَاءُ المُؤَثِّرُ على الهَوِيَّةِ أوِ الاِتِّجاه.
(٢)- الهُوِيَّة (بِضَمِّ حَرْفِ "الهاء") : نِسْبَةٌ للهُوْ الذي هُوَ " المُتَحَرِّكُ الأُنطولوجي الأَوَّلُ".
(٣)- الهَوِيَّة (بِفَتْحِ حَرْفِ "الهاء") : نِسْبَةٌ لِلْهَوَاء الذي هُوَ مُحَرِّكُ الاِتِّجَاه الحَرَكي أَو القُيومي أو التَنَقٌلي في "الوضع "الجُغْرافي – الإِحساسي". (٣/١٠/٢٠١٠ ) ......
"الوَضْعُ "الجُغْرافي – الإِحساسي" / "الجُغْرافي – الإِحْساسي".
(٤)- المِنْطَقة :
· في الأَصْلِ مكانٌ مُزْدَهِرٌ (الواحَةَ)، مُحاصَرٌ أَوْ مُحاطٌ بِرِمَالٍ صَحْرَاوِيَّة.
· المكان الذي يُسْمَعُ فيه كَلامٌ (النِّطْقُ) (٤/١٠/٢٠١٠)
......
"الذَّاتِيَّةُ العِقارِيَّةُ". "الأَحزابُ التقليدِيَّةُ". "الهَوِيَّةُ العِقارِيَّةُ". "الحَدُّ القانوني". "عَدَمُ الغَلَبَة الطَّائفيَّة العِقَارِيَّة". "الصُّمودُ العِقارِيُّ". "الصُّمودُ الطُّوباوِيُّ". "الطَّائِفَةُ ذَاْتُ الصِّفَةِ". "الطَّائِفَةُ ذاتُ الصِّفَةِ في المنطقة العِقَارِيَّة". "التَّوازُنُ العِقَاريُّ العامُّ". "الطَّائِفيَّةُ العِقارِيَّةُ". "تشريعُ الذَّاتِيَّةِ العِقَارِيَّةِ" ."الذَّاتِيَّةُ المناطِقِيَّةُ الاشتراعِيَّةُ". "الذَّاتِيَّةُ المناطِقِيَّةُ". "الجُغْرَافِيَا السََّكَنِيَّة". "الجُغْرافيا الذَّاتِيَّة". "التعديلاتُ العِقارِيَّة الطَّوائِفيَّة". "الوضعيَّة العِقارِيَّة". "الوَضْعِيَّة العِقَارِيَّة المسيحيَّة والمارونيَّة". "الإِصلاحُ العِقاريُّ الوَطَنِيُّ". "الإِصلاحُ الوَطَنِيُّ العِقارِيُّ". "المناطِقُ العِقارِيَّةُ الذَّاتِيَّةُ". "التَّوازُنُ العِقارِيُّ العام". "الشِّرَاء بكثافَةٍ في مناطِقَ طائِفَةٍ أُخْرَى". "الهَوِيَّةُ الطائِفِيَّةُ لِلْمِنْطَقَة". "المُحَافَظَةُ على الذَّاتِيَّةِ الطَّوائِفِيَّة". "الذَّاتِيَّةُ المناطِقِيَّةُ".
اللُغَةُ الفرنسيَّة جِزْءٌ مِنْ كِياني. ......
Vive la France.
Vive les Maronites du Liban.
Vive le Liban.
الأعْشَى : الذي يَرَى كما نَرَى عِنْدَ العِشَاءِ، أَيْ شُبْهَ ظُلْمَةٍ.
جِزْءٌ من كِيَاني في الفَرَنْسِيَّة.
اِقْتِرَاحٌ: "يَنْطَلِقُ إِلى الغَابَة وَنَحْنُ في جَنَّةِ أَحْلامِنَا" (١).
"يَنْطَلِقُ إِلى الغابَة وَنَحْنُ في "أَجِنَّةِ" أَحْلامِنَا."
_______________________
(١)- د. ربيعة أَبي فاضِل، "مِنْ قَرْيَتي"، دار الجِيْل، بيروت، الطّبْعَة الأُوْلى، ١٩٨٥، ص٦٨.
الأَجْنَبِيُّ : مَنْ كانَ جَنْبُهُُ إِلى جَنْبي في مَعَارِكَ السِّلاح.
مُجَدَّرة عادِيَّة، أَطْيَبُ من الأَبَدِيَّة (١).
_____________________
(١)- أَهَمِيَّةُ اللحظة، فَتَكْوِينُها مِنْ ذَاتِ الأَبَدِيَّة. ........
"أُمَّةٌ مسيحيَّةٌ كُبْرَى".
" أُمَّةٌ مسيحيَّةٌ كُبْرَى، ذَاتُ اِمتدادٍ عَالَمِيٍّ". ........
فَرَنْسَا جِزْءٌ مِنْ كِيَاني.
اِقتراحُ سَجْعٍ: "وَيَنْصَحُكَ بأَنْ يَبْقَى مَعْلَفُكَ مَلآْْن، لأَنَّهُ يُنْقِذُكَ مِنْ غَدْرِ الدَهْرِ "(١).
" وَيَنْصَحُكَ بأَنْ يَبْقَى مَعْلَفُكَ مَلآْْن، لأَنَّهُ يُنْقِذُكَ مِنْ غَدْرِ "الزَّمان".
____________________
(١)- د. ربيعة أَبي فاضِل، "مِنْ قَرْيَتي"، دار الجِيْل، بيروت، الطّبْعَةُ الأُوْلى، ١٩٨٥، ص٨٤، المَقْطَعُ الرَّابِعُ، السَّطْرُ الأَوَّلُ والثَّاني. .......
إِضافَةٌ : بَعْدَ تَعَبٍ (٢) "وَلَهَثٍ".
__________________
(٢)- ذاتُهُ، ص.٩٣، المَقْطَعُ الثَّاني، السَّطْرُ الرَّابِعُ.
"التَهْوِيْلُ المَعْنَوِيُّ". .........
"الإِشَاعَاتُ المَبْثُوْتَةٌ بِوَعْيٍ أَوْ بِغَيْرِ وَعْيٍ".
العالَمُ الفرنكوفونيُّ.
إِنَّنَا ننتمي إِلى العالَمِ الفرنكوفونِيِّ.
إِنَّنا "كَموارنة مُناضِلين" نَنْتَمي إلى العالَمِ الفرنكوفوني.
إِنَّنا "كَموارنة مُناضِلين" نَنْتَمي إلى "العالَمِ الفرنكوفوني الكاثوليكي".
"العالَمُ الفرنكوفوني الكاثوليكي".
........
"تَنْضِيْدُ النَّصِّ": إِبْقاؤُهَ مُدَّةً حَتَّى يَخْتَمِرَ. .........
اِقتراحُ عُنْوَانَيْن: الرَّدُّ المُبَاح على إِبْقاءِ السِّلاح.
الرَّدُّ الفَوَّاح على إِبْقاءِ السِّلاح.
عَمَلِيَّةُ إِسقاط العِماد عون هِيَ مُهِمَّةٌ قَوْمِيَّة. .....
أُمَّةٌ مسيحيَّةٌ واحِدَة ذاتُ رِسَالةٍ خالِدَة.(١)
(١)- عِبَارةُ مَأْخوذَة مِنْ مَجالٍ سياسِيٍّ آخر، وَمُعَبِّرَةٌ عن "الهَدَفِ الدِّيْني التَّجَدُّدي".
"كُلُّ أَرْضٍ مَسِيْحِيَّة" أَرضي"، و"كُلُّ "شَعْبٍ مسيحِيٍّ" شَعْبي".
Une nation chrétienne – Un esprit commun.
عاشَتْ أُمَّتُنَا المسيحيَّة الأَميركِيَّة.
عاشَتْ أُمَّتُنَا المسيحيَّة الأَوْروبِيَّة.
عاشَتْ أُمَّتُنَا المسيحيَّة في آسْيَا.
عاشَتْ أُمَّتُنَا الأُوْقِيَانِيَّة.
عاشَتْ أُمَّتُنَا في أَفْرِيْقِيَا.
مَجْلِسُ الوُزَرَاء : أَداةٌ تنفيذِيَّةٌ عُلْيَا.
الإِجْرَاءُ : بِدْءُ التَنْفِيْذِ.
التَّنْفِيْذُ.
"التَّفْسيرُ الأُنطولوجِيُّ": الهَوَوِيَّةُ تَبْدَأُ بحالَةٍ مِنَ الهُوْ، وتَنْتَهي بالهُوْ.
سَفْقِة هَوَا
بِدَّا دَوَا
قَلْبي حَوَى
فِكْرِي هَوَى
هَمِّي نَوَى.
نَفِّذوا مُقْتَضَياتِ المادَّة ١١ من الدُّستور، واجْعَلوا مِنَ الفَرَنْسِيَّةٍ لُغَةً رَسْمِيَّةً.
"الفِكْرَةُ المَشْرِقِيَّة" : فِكْرَةُ الوُجودِ المسيحي في الشَّرْقِ بِصِفَتِهِ التَّاريخيَّة غَيْرِ العَرَبِيَّة.
تَفْضِيْلٌ: أ- "مُقْتَرَحاتٌ لِجَسْرِ الهُوَّة". (١)
ب- "مُقْتَرَحاتٌ "لِكَسْرِ" الهُوَّة".
ب١- صُوْرَةٌ تعبيريَّة عن هُوَّةٍ زَالَتْ بِسَبَبِ كَسْرِها، أَي لَمْ تَعُدْ صالِحَة للتَكَوُّن.
ب٢- الهُوَّةُ "لُغَوِيًّا-أُنطولوجِيَّا" حالةٌ مِنْ فَرَاغٍ مَوْجُوْدٌ في الهُوْ. وَبِزِيادَة حرف "التَّاء" بِصِفَةِ هذا الحرف "التَّأنيثِيَّة" يَكونُ لَدَيْنا مَعْنَى اللاَّهو على الهو، أَو "النَّفْيَة الهَوَوِيَّة" كَإِشَارَةٍ تَطْبِيْقِيَّة: الهُوَّة.
"الإِشَارَةُ التَّطْبِيْقِيَّة".
__________________
(١)- النَّهارُ في ٨/٤/٢٠١٠، ص١٢ ، "أُوْباما يَدْرُسُ"، العامود الثَّاني، السَّطْرُ الأَوَّل.
"الحَرَكَةُ المَشْرِقيَّةُ، ذَاتُ تَرَسُّبَاتٍ قَوْمِيَّةٍ".
"ذو تَرَسُّبات قَوْمِيَّة".
"في مُوَاجَهَةِ "الأَفْكارِ التَّجَدُّدِيَّة".
"الغِلافُ القانونِيُّ".
"السِّيَاسَةُ العَمَلِيَّة".
الفَلْسَفَةُ الأُنطولوجِيَّة هي الفَلْسَفَةُ العامَّة، أَو "الفَلْسَفَةُ النَّظَرِيَّة". "الفَلْسَفَةُ الأَيْدِيولوجِيَّة" هي "فَلْسَفَةُ الاِنْدِخال" في نِظَامٍ فَلْسَفِيٍّ". ........
كَلِمَ : كأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ بِحَيْثُ أَنَّ "الكَوْنِيَّة المُطْلَقَة" تَصْطَدِمُ "باللاَّهَوَوِيَّة" في إِحْدَى إِقصاءَاتِها.
لَفَظَ : أَخْرَجَهُ مِنْ اِنْتِهائِهِ، أَيْ بَعْدَ أَنْ يَكونَ، "يَكُوْنُ في عُكُوْسِيَّتِهِ" بِحَيْثُ أَنَّهُ مِنْ جِهَةٍ يَكُوْنُ (الهُوْ)، وَمِنْ جِهَةٍ ثانية، لا يَكُوْنُ (اللاَّهُوْ أَوِ المَاهُوْ). .........
"المَسْنَدُ القانونِيُّ".
"طَرِيْقَةُ المَاهِيَّة" (المَعْنَى الأَصْلِي) : L'Ontologie
"الماهِيَّةُ الأصْلِيَّةُ" : تَرْجَمَةٌ في سِيَاقِ "المعاني اللُغَوِيَّةِ العَرَبِيَّةِ المُتَشَابِكَة".
"أَصْلُ الشَّيْءِ" : L'Ontologie
· إنَّ في أَصْلِ الشَّيْءِ، "طَرِيْقَةُ وُجُوْدِهِ".
· إنَّ في أَصْلِ الشَّيْءِ، "طَرِيْقَةُ ماهِيَّتِهِ".
· إنَّ في أَصْلِ الشَّيْءِ، "طَرِيْقَةُ نِفْرازِهِ".
· إنَّ في أَصْلِ الشَّيْءِ، "طَرِيْقَةُ تَشَابُكِهِ".
.........
"تَكَافُلُ الهَوَوِيَّات" (١): يَعُوْدُ إِلى "قوانين الأُنطولوجِيَّة الإِسْبَارِيَّة"، أَيْ إِلى القوانين التي تُشَكِّلُ "مَبَادِىءَ عامَّة أُنطولوجِيَّة"، ثُمَّ إِلى "مَسِيْرَاتِها التَّطبيقيَّة".
___________________
(١)- أَوْ " تَكَافُلُ الهَوَوِيَّات". / "القوانينُ الأُنطولوجِيَّة الإِسبارِيَّة". "المبادِىءُ العامَّة الأُنطولوجِيَّة".
"المسيرات الأُنطولوجِيَّة التَّطْبِيْقيَّة". "تَفَهُّمُ القوانين الأُنطولوجِيَّة". / "المَوْقِفُ التَّجَدُّدِي".
فرنسا، حَبِيْبَةُ الموارنة. / "جُمَلٌ شِبْه مُتَتَابِعَة".
عَروس (١) (لَفْظَةٌ عامِّيَّةٌ) / "عَوَارِيْس".
___________________
(١)- "خبز مِحْشي".
........
"العُلومُ الأَدبيَّة" و "العُلوم المُسْتَطِيْلَة". .........
البُلْدَانُ ذاتُ الحُكْمِ العَرَبي.
.........
الجَارُ : مَنْ بإمكانِهِ أَنْ يَتَسلَّطَ عَلَيْنَا لِقُرْبِهِ مِنَّا.
الأُمَّةُ المسيحيَّةُ "ضِمْن "الإطلالَةِ الكاثوليكيَّةِ". / "الإِطْلاَلَةُ الكاثوليكيَّةُ"
إِقْرَأْ، تَفْتَحُ لَكَ الدُّنْيَا، أَبوابَها. .......
"الهاتون".