jeudi, mars 07, 2013

البُعْدُ الاِجْتِمَاعِيُّ القَوْمِيُّ للطّائِفَة

                                                                                                2011/4/10

البُعْدُ الاِجْتِمَاعِيُّ القَوْمِيُّ للطّائِفَة

======================  

1-" الأَرَاضِي بِصِفَتِهَا الدِّيْنِيَّةِ" :

الأَرَاضِي "ذَاتُ الصِّفَةِ المَسِيْحِيَّةِ" و "الأَرَاضِي ذَاتُ الصِّفَةِ الإِسْلاَمِيَّةِ" لا تَتَنَاقَضُ مَعَ المَوَاثِيْقِ الدَّوْلِيَّةِ ولا مَعَ القَوَانِيْنِ الدُّسْتُوْرِيَّةِ، إِنَّمَا تَتَنَاقَضُ مَعَ فَلْسَفَةٍ سِيَاسِيَّةٍ ظَهَرَتْ في القَرْنِ الثَّامِنِ عَشَرَ، لِمُعَالَجَةِ سِيَاقٍ سِيَاسِيٍّ حَيْثُ كَانَتْ فِيْهِ على صَوَابٍ، لَكِنْ سَهَا عَنْ بَالِهَا "وَاقِعٌ "فَلْسَفِيٌّ اِجْتِمَاعِيٌّ" لَمْ تَفْطُنْ إِلَيْهِ، وَهْوَ "يَغْرُسُ عَمِيْقًا في "البُنْيَةِ الاِجْتِمَاعِيَّةِ الدِّيْنِيَّةِ".

2-" نَقْلُ "المَفْهُوْمُ "الاِجْتِمَاعِيُّ – السِيَاسِيُّ" :

لَقَدْ أَرَادَ أَصْحَابُ فَلْسَفَةِ الأَنْوَارِ أَنْ يَنْقُلُوْا "المَفْهُوْمَ "الاِجْتِمَاعِيَّ-السِّيَاسِيَّ" مِنَ "الحُقُوْقِ "اللاَّ مَحْدُوْدَةِ لِلْمَلَكِيَّةِ الحَاكِمَةِ" إِلى "مُفْهُوْمٍ شَعْبِيٍّ" يَصْبَحُ مُتَمَتِّعًا بِسُلْطَاتٍ تَقْرِيْرِيَّةٍ كَانَ المَلِكُ يَحْتَفِظُ بِهَا لِنَفْسِهِ.

3-" الأَقْصَى المَاوَرَائِيُّ" :

وَإِذَا كَانَ المَلِكُ، مِنْ أَجْلِ تَأْسِيْسِ سُلْطَتِهِ، يُعْلِنُ أَنَّهُ يَسْتَمِدُّهَا مِنَ "الأَقْصَى المَوَارَائِيِّ"، أَصْبَحَ هَمُّ "فَلاَسِفَةُ التَّبْدِيْلِ السُّلْطَوِيِّ"، إِخْرَاجَ "المَاوَرَائِيَّةَ" مِنَ "الحَقْلِ الاِجْتِمَاعِيِّ السِّيَاسِيِّ".

إِلاَّ أَنَّ البَاحِثِيْنَ لَمْ يُفَرِّقُوْا بَيْنَ "الشَّخْصِيَّةِ العُلْوِيَّةِ" وَبَيْنَ "التَّيَّارِ النَّفْسِيِّ الاِجْتِمَاعِيِّ" الذي نَشَأَ مِنْ جَرَّاءِ الاِعْتِقَادِ "بالإِطْلاَقِيَّةِ الأَقْصَاوِيَّةِ"، فَبَنُوْا مَشْرُوْعًا سِيَاسِيًّا يَسْتَنِدُ إِلى الإِرَادَةِ الشَّعْبِيَّةِ، في خُرُوْجٍ تَامٍّ عَنِ "المَفْعُوْلِ "الاِجْتِمَاعِيِّ العَاطِفِيِّ البُنْيَوِيِّ" لِلْمُعْتَقَدَاتِ الأَقْصَوِيَّةِ".

4-" المَنَاخُ الطَّائِفِيُّ الوَاحِدُ" :

وفي البُلْدَانِ "ذَاتِ المَنَاخِ الطَّائِفِيِّ الوَاحِدِ" لَمْ يُؤَثِّرْ إِخْرَاجُ "الحالَة الطَّائِفِيَّة الأَقْصَاوِيَّةَ" مِنَ السَّاحَةِ السِّيَاسِيَّةِ "التَّمَاثُلِيَّةِ (1)" لأَنَّ "المَسَارَ الدِّيْنِيَّ الوَاحِدَ" كان مُسْتَرْسِلاً "في الفَضَاءِ الاِجْتِمَاعِيِّ". وكانَتِ التَّنَاقُضَاتُ "عَلَى مُسْتَوَى البَرَامِجِ الاِقْتِصَادِيَّةِ" دُوْنَ أَنْ تَمُسَّ "الحَالَةَ الاِجْتِمَاعِيَّةَ العُمْقِيَّةَ".

5-" الحَيَاءُ السِّيَاسِيُّ" :

أَمَّا في البُلْدَانِ الثُّنَائِيَّةِ أَوِ المُتَعَدِّدَةِ الطَّوَائِفِ، فَكَانَ هُنَاكَ، وَمَا زَالَ، "تَنَاقُضٌ خَفِيٌّ" لَمْ تَظْهَرْ أَسْبَابُهُ على "سَطْحِ الحَيَاةِ السِّيَاسِيَّةِ"، إِلاَّ مُؤَخَّرًا. فَكَانَ هُنَاكَ "حَيَاءٌ سِيَاسِيٌّ" عِنْدَ المُثَقَّفِيْنَ وَأَنْصَافِ المُثَقَّفِيْنَ للإِقْرَارِ بِأَنَّ "التَّنَاقُضَ الاِجْتِمَاعِيَّ" هُوَ "عَلَى مُسْتَوَى التَّحَسُّسَاتِ الدِّيْنِيَّةِ".

6-" الغَطَاءُ القَانُوْنِيُّ الشَّكْلِيُّ" :

وَنَتِيْجَةٌ لِلْتَنَاقُضَاتِ الخَفِيَّةِ، كَانَتْ هُنَاكَ سَيْطَرَةٌ لِلْطَوَائِفِ الأَكْثَرَ عَدَدًا، تَبْقَى مُسْتَتِرَةً "بِغَطَاءٍ قَانُوْنِيٍّ شَكْلِيٍّ".

-2-

7-" التَّنْشِيطُ الدِّيْمُوْغرَافِيُّ" :

عِنْدَ ذَاكَ تَحَسَّسَتِ الطَّوَائِفُ الكَثِيْرَةُ العَدَدُ، أَنَّ بِإِمْكَانِهَا اِستعْمَالَ "التَّصَوُّرَاتِ السِّيَاسِيَّةِ" التَّقْلِيْدِيَّةِ لِمَصْلَحَتِهَا".  فَإِذَا كَانَتْ أَكْثَرِيَّةً، سَيْطَرَتِ على الحُكْمِ بإِدِّعَاءِ أَنَّهَا تُمَثِّلُ "الأَكْثَرِيَّةَ المَوْضُوْعِيَّةَ".

وإِذَا كَانَتْ قَرِيْبَةً مِنْ نِصْفِ عَدَدِ السُّكَّانِ، اِهْتَمَّتْ "بالتَّنْشِيْطِ الدِّيْمُوْغرَافِيِّ" لأَِبْنَاءِ طَائِفَتِهَا لِتَصِلَ إِلى "الأَكْثَرِيَّةِ المَوْضُوْعِيَّةِ" وَتَحُوْزُ على الحُكْمِ.

وَإِذَا كَانَتْ بَعِيْدَةً عَنِ الأَكْثَرِيَّةِ، سَعَتْ إِلى "بَرْنَامَجٍ تَوْلِيْدِيٍّ طَوِيْلِ الأَمَدِ" كَيْ تَتَمَكَّنَ مِنَ الإِمْسَاكِ بالسُّلْطَةِ تَحْتَ شِعَارِ "الدِّيْمُوْقرَاطِيَّةِ الطَّوِيْلَةِ الأَمَدِ".

8-" مَأْزَقُ "الطَّوَائِفِ "الخَفِيْفَةِ الدِّيْمُوْغرَافِيَا" :

وَقَدِ اِسْتَعْمَلَتِ "الطَّوَائِفُ السَّاعِيَةُ عَدَدِيًّا إِلى السُّلْطَةِ" النِّقَاطَ الأَسَاسِيَّةَ "لِلْفَلْسَفَةِ السِّيَاسِيَّةِ التَّقْلِيْدِيَّةِ" التي لا تَأْخُذُ بِعَيْنِ الاِعْتِبَارِ "الفُرُوْقَاتِ الطَّائِفِيَّةِ" "كإِسْقَاطَاتٍ ذاتِ طَابِعٍ قَوْمِيٍّ"، و"تَحَسُّسَاتٍ خَاصَّةٍ" لَهَا "لَوْلَبُهَا "الاِجْتِمَاعِيُّ النَّفْسِيُّ الذَّاتِيُّ".

وَأَصْبَحَتِ الطّوَائِفُ الخَفِيْفَةُ الوِلاَدَةِ في مَأْزَقٍ:

أَوَّلاً: إِنَّهَا تَسْتَشْعِرُ "السَّبَقَ الضِّمْنِيَّ" لِلْطَّوَائِفِ المُتَكَاثِفَةِ" عَدَدِيًّا، لِكْنَّهَا لا تَعْرِفُ كَيْفِيَّةَ المُوَاجَهَة القَانُوْنِيَّة.

ثَانِيًا : على "مُسْتَوَى المَفْهُوْمِ العَالَمِيِّ"، فَإِنَّ "التَّحْتِيَّةَ الطَّوَائِفِيَّةَ النِّفْرَازِيَّةَ (2)" غَيْرُ  دَاخِلَةٍ في "المَبَادِئِ الأَسَاسِيَّةِ "لِتَكْوِيْنِ المُجْتَمَعَاتِ عَامَّةً".

9-" الدِّيْمُوْغرَافِيَا المَسِيْحِيَّةُ" :

وفي خِضَمِّ هَذَا التَّجَاذُبِ، جَاءَ مَشْرُوْعُ قَانُوْنُ الوَزِيْرِ بُطْرُسِ حَرْبِ لِيَخُضَّ (3) "الاِنْشِقَاقَاتِ "النَّفْسِيَّةِ-الاِجْتِمَاعِيَّةِ" الحَاصِلَةِ في لُبْنَانَ حَيْثُ "الدِيْمُوْغرَافِيَا المَسِيْحِيَّةُ" هِيَ أَقَلُّ مِنْ غَيْرِهَا، وَحَيْثُ شَرَاءُ الأَراضِي يَتُمُّ في أَكْثَرِيَّتِهِ عَلَى حِسَابِ المَسِيْحِيْيِّنَ.

10-" النَّظَرِيَّةُ التَّقْلِيْدِيَّةُ" :

فالدُّسْتُوْرُ عِنْدَمَا نَصَّ أَنَّ اللُبْنَانِيَّ يَسْتَطِيْعُ أَنْ يَشْتَرِيَ في أَيِّ أَرْضِ مِنَ البِلاَدِ، كان في إِطَارِ المَفْهُوْمِ التَّقْلِيْدِيِّ "لِلْذَّاتِ القَوْمِيَّةِ" التي لا تَعْتَرِفُ بالحِسِّ الدِّيْنِيِّ كَجُزْءٍ أَسَاسِيٍّ في تَكْوِيْنِ "الحَالَةِ النَّفْسِيَّةِ القَوْمِيَّةِ".

11-" القَاعِدَةُ "الجُغْرَافِيَّةُ – الاِجْتِمَاعِيَّةُ" :

لِذَا، نَحْنُ أَمَامَ مَفْهُوْمٍ جَدِيْدٍ "لِلْصَالِحِ العَامِّ"، أَيْ أَنَّ "الحَالَةَ الدِّيْنِيَّةَ" بِصِفَتِهَا "انْعِكَاسَاتٍ تَكْوِيْنِيَّةِ" على الحَالَةِ القَوْمِيَّةِ" يَجِبُ أَنْ تُؤْخَذَ بِعَيْنِ الاِعْتِبَارِ في مَوْضُوْعِ "المَسَاحَاتِ العِقَارِيَّةِ" التي هِيَ "القَاعِدَةُ "الجُغْرَافِيَّةُ – الاِجْتِمَاعِيَّةُ" لِتَرَكُّزِ الطَّوَائِفِ "وَبِنَاءِ "نَفْسِيَّتِهَا التَّارِيْخِيَّةِ".

-3-

12-" الحَالَةُ الإِسْكَتُوْلُوْجِيَّةُ" :

لِذَا يَجِبُ تَعْدِيْلُ الدُّسْتُوْر لِلْسَمَاحِ "بِمَنَاطِقَ ذَاتِيَّةٍ" لِلْطَوَائِفِ" تَكُوْنُ مُعَبّرَةً عَنِ "الحَالَةِ الإِسْكَتُوْلُوْجِيَّةِ" حَيْثُ تَتَمَكَّنُ "المُجْتَمَعَاتُ الدِّيْنِيَّةُ" "مِنْ مُتَابَعَةِ "حَالَتِهَا السُّوْسِيُوْلُوْجِيَّةِ" وِفْقَ "تَرَسُّبَاتِهَا التَّارِيْخِيَّةِ".

13-"الجُغْرَافِيَا الذِّهْنِيَّةُ" :

أَمَّا في المَوْضُوْعِ العَالَمِيِّ، يَجِبُ إِعَادَةُ النَّظَرِ في القَوَانِيْنِ الأَسَاسِيَّةِ للأُمَمِ المُتَّحِدَةِ مِنْ نَاحِيَةِ "التَّصَوُّرِ "الاِجْتِمَاعِيِّ – القَوْمِيِّ"،  إِذْ أَنَّ الطَّوَائِفَ والمَذَاهِبَ هِيَ "التَّأْسِيْسُ الإِطْلاَقِيُّ" "لِحَالَةٍ ذِهْنِيَّةٍ اجْتِمَاعِيَّةٍ" تَجْعَلُ النَّاسَ "ضِمْنَ "نَفَسٍ اِجْتِمَاعِيٍّ وَاحِدٍ"، وَنَظْرَةٍ تَارِيْخِيَّةٍ وَاحِدَة، وَتَوَجُّهٍ إِلى المُسْتَقْبَلِ عَلَيْهِ أَنْ يَتَطَوَّرَ على "مَسَاحَةٍ جُغْرَافِيَّةٍ وَاحِدَةٍ (4)".

_________________________________  

(1)- "التَّمَاثُلِيَّةُ" : نَسْتَعْمِلُ هَذِهِ العِبَارَةَ لإِعْطَاءِ صُوْرَةٍ عَنِ المُنْتَخَبِ (بِفتح الخاء) الذي يُمَاثِلُ في حَرَكَتِهِ النَّاسَ الذين اِنْتَخَبُوْهُ، وَنَتَجَنُّبُ كَلِمَةَ "التَّمْثِيْلِيَّةُ" التي تَظْهَرُ في عِبَارَةِ "السَّاحَةِ السِّيَاسِيَّةِ التَّمْثِيْلِيَّةِ"، وَكَأَنَّ الذين يُنْتَخَبُوْنَ مِن قِبَلِ النَّاسِ يُمَثِّلُوْنَ عَلَيْهِمْ، أَيْ "يَتَمَسْرَحُوْنَ" في طَلاَّتِهِمْ، وَخِطَابَاتِهِمْ، "وَتَنْفِيْذَاتِهِمْ"، بَيْنَمَا كَلِمَةُ "تَمَاثُلٍ" تَعْنِيْ أَنَّ المُنْتَخَبِيْنَ يُؤَدُّوْنَ المُهِمَّةَ وِفْقَ مُبْتَغَى الذِيْنَ اِنْتَخَبُوْهُمْ.

(2)- "التَّحْتِيَّةُ الطَّوَائِفِيَّةُ النِّفْرَازِيَّةُ": "العَوَامِلُ النَّفْسِيَّةُ الاِجْتِمَاعِيَّةُ للطَّائِفَةِ" النَّاتِجَة عَنِ "التَّصَوُّرِ الإِطْلاَقِيِّ" وَعَنِ "المُمَارَسَةِ التَّارِيْخِيَّةِ اليَوْمِيَّةِ".

(3)- خَضَّ (عَامِّيَّةٌ): أَلْهَبَ،؛ مَثَلاً : خَضَّ الأَجْوَاءَ : أَلْهَبَ الأَجْوَاءَ.

(4)- مُرَاجَعَةُ جَرِيْدَةُ النَّهَارِ في 2011/2/23، صَفحة 13: "النَّهَارُ تَنْشُرُ رَأْيَ هَيْئَة التَّشْرِيْعِ والاسْتِشَارَاتِ في مَشْرُوْعِ قَانُوْنِ بَيْعِ الأَرَاضِي بَيْنَ اللُبْنَانِيْيِّنَ: مُخَالِفٌ لِلْدُسْتُوْرِ والمَوَاثِيْقِ الدَّوْلِيَّةِ التي على لُبْنَانَ اِلْتِزَامُهَا؛ مَنْحُ الأَجْنَبِيُّ مُمَارَسَةً أَوْسَعَ مِنَ اللُبْنَانِيْيِّنَ يُخِلُّ بِمُوَاطِنِيَّتِهِمْ".

_________________________________________________________ 

"البُعْدُ الاِجْتِمَاعِيُّ القَوْمِيُّ لِلْطَّائِفَةِ". "الأَرَاضِي بِصِفَتِهَا الدِّيْنِيَّةِ". "الأَرَاضِي "ذَاتُ الصِّفَةِ المَسِيْحِيَّةِ". "الأَرَاضِي "ذَاتُ الصِّفَةِ الإِسْلاَمِيَّةِ". "وَاقِعٌ "فَلْسَفِيٌّ اِجْتِمَاعِيٌّ". "يَغْرُسُ عَمِيْقًا في "البُنْيَةِ "الاِجْتِمَاعِيَّةِ – الدِّيْنِيَّةِ". "نَقْلُ المَفْهُوْمِ "الاِجْتِمَاعِيِّ – السِّيَاسِيِّ". "الحُقُوْقُ "اللاَّمَحْدُوْدَةُ لِلْمَلَكِيَّةِ الحَاكْمَةِ". "مَفْعُوْلٌ شَعْبِيٌّ". "الأَقْصَى – المَاوَرَائِيُّ". "فَلاَسِفَةُ "التَّبْدِيْلِ السُّلْطَوِيِّ". "المَاوَرَائِيَّةُ". "الحَقْلُ الاِجْتِمَاعِيُّ السِّيَاسِيُّ". "الشَّخْصِيَّةُ العُلْوِيَّةُ". "التَّيَّارُ "النَّفْسِيُّ الاِجْتِمَاعِيُّ". "الإِطْلاَقِيَّةُ الأَقْصَاوِيَّةُ". "المَفْعُوْلُ "الاِجْتِمَاعِيُّ العَاطِفِيُّ البُنْيَوِيُّ" "لِلْمُعْتَقَدَاتِ الأَقْصَاوِيَّةِ". "المَنَاخُ الطَّائِفِيُّ الوَاحِدُ". "الحَالَةُ "الطَّائِفِيَّةُ الأَقْصَاوِيَّةُ". "السَّاحَةُ السِّيَاسِيَّةُ التَّمَاثُلِيَّةُ". "التَّنْفِيْذَاتُ". "المَسَارُ الدِّيْنِيُّ الوَاحِدُ". "الفَضَاءُ الاِجْتِمَاعِيُّ". "الحَالَةُ الاِجْتِمَاعِيَّةُ العُمْقِيَّةُ". "الحَيَاءُ السِّيَاسِيُّ". "التَّنَاقُضُ الخَفِيُّ".  "سَطْحُ   الحَيَاةِ  السِّـيَاسِيَّةِ ".  "التَّنَاقُضُ  الاِجْتِمَاعِيُّ ".  "مُسْـتَوَى التَّحَسُّـسَاتِ  الدِّيْنِيَّةِ ".

-4-

"الغَطَاءُ القَانُوْنِيُّ الشَّكْلِيُّ". "التَّنْشِيْطُ الدِّيْمُوْغرَافِيُّ". "التَّصَوُّرَاتُ السِّيَاسِيَّةُ التَّقْلِيْدِيَّةُ". "الأَكْثَرِيَّةُ المَوْضُوْعِيَّةُ". "بَرْنَامَجٌ تَوْلِيْدِيٌّ طَوِيْلُ الأَمَدِ". "الدِّيْمُوْقرَاطِيَّةُ المَوْضُوْعِيَّةُ". "مَأْزَقُ "الطَّوَائِفِ "الخَفِيْفَةِ دِيْمُوْغرَافِيًّا". "الطَّوَائِفُ السَّاعِيَةُ عَدَدِيًّا إِلى السُّلْطَةِ". "الفَلْسَفَةُ السِّيَاسِيَّةُ التَّقْلِيْدِيَّةُ". "الفُرُوْقَاتُ الطَّائِفِيَّةُ". "الإِسْقَاطَاتُُ ذَاتُ الطَّابِعِ القَوْمِيِّ". "التَّحَسُّسَاتُ الخَاصَّةُ". "اللَوْلَبُ "الاِجْتِمَاعِيُّ النَّفْسِيُّ "الذَّاتِيُّ". "السَّبَقُ الضِّمْنِيُّ"للطَوَائِفِ المُتَكَاثِفَةِ". "مُسْتَوَى المَفْهُوْمِ العَالَمِيِّ". "التَّحْتِيَّةُ الطَّوَائِفِيَّةُ" النِّفْرَازِيَّةُ". "العَوَامِلُ "النَّفْسِيَّةُ – الاِجْتِمَاعِيَّةُ" لِلْطَائِفَةِ". "التَّصَوُّرُ الإِطْلاَقِيُّ". "المُمَارَسَةُ التَّارِيْخِيَّةُ اليَوْمِيَّةُ". "المَبَادِئُ الأَسَاسِيَّةُ "لِتَكْوِيْنِ المُجْتَمَعَاتِ عَامَّةً". "الدِّيْمُوْغرَافِيَا المَسِيْحِيَّةُ". "الاِنْشِقَاقَاتُ "النَّفْسِيَّةُ – الاِجْتِمَاعِيَّةُ". "النَّظَرِيَّةُ التَّقْلِيْدِيَّةُ". "الذَّاتُ القَوْمِيَّةُ". "الحَالَةُ النَّفْسِيَّةُ القَوْمِيَّةُ". "القَاعِدَةُ "الجُغْرَافِيَّةُ – الاِجْتِمَاعِيَّةُ". "الحَالَةُ الدِّيْنِيَّةُ". "الاِنْعِكَاسَاتُ التَّكْوِيْنِيَّةُ" على "الحَالَةِ القَوْمِيَّةِ". "المَسَاحَاتُ العِقَارِيَّةُ" هِيَ "القَاعِدَةُ "الجُغْرَافِيَّةُ – الاِجْتِمَاعِيَّةُ". "بِنَاءُ "النَّفْسِيَّةُ التَّارِيْخِيَّةُ". "الحَالَةُ الإِسْكَتُوْلُوْجِيَّةُ". "مَنَاطِقُ ذَاتِيَّةٌ" لِلْطَّوَائِفِ". "المُجْتَمَعَاتُ الدِّيْنِيَّةُ "تُتَابِعُ "تَرَسُّبَاتِهَا التَّارِيْخِيَّةِ". "المُجْتَمَعَاتُ الدِّيْنِيَّةُ" تُتَابِعُ "حَالَتَهَا السُّوْسِيُوْلُوْجِيَّة". "الجُغْرَافِيَا الذَِهْنِيَّةُ". "التَّصَوُّرُ "الاِجْتِمَاعِيُّ – القَوْمِيُّ". "التَّأْسِيْسُ الإِطْلاَقِيُّ". "الحَالَةُ "الذِّهْنِيَّةُ الاِجْتِمَاعِيَّةُ". "النَّفَسُ الاِجْتِمَاعِيُّ الوَاحِدُ". "المَسَاحَةُ الجُغْرَافِيَّةُ الوَاحِدِةُ".

                                                ..........

الجَرْأَةُ القَانُوْنِيَّةُ. / جَرْأَةُ الحَقِّ.

                                                ..........

                                                                                                2011/4/12

الظَّلاَمُ : حَالَةٌ طَبِيْعِيَّةٌ، اِنْتَقَلَ إِلى مَعْنَىً مَجَازِيٍّ : الظُلْمُ.

                                                ..........

هِيِّ تْوَفِّتْ

كانْتِ مْنِيْحَا،

بْجِسْمَا جَفِّتْ،

بْسَعْدَا هَفِّتْ.

..........

/"أَجَارِيْنُ". / "أَوْشَبَ". / "نَبْنَبَ".      ..........

                                                                                                2011/4/13

الخَاطِرَةُ : فِكْرَةٌ فُجَائِيَّةٌ تَأْتي على البَالِ.

قَدْ يَكُوْنُ أَصْلُهَا "في مَوْقِفٍ خَطِرٍ" يُجْبِرُ الإِنْسَانَ على "التَّفْكِيْرِ السَّرِيْعِ" في كَيْفِيَّةِ الخَلاَصِ مِنْ مِحْنَةٍ أَلَمَّتْ بِهِ، أَو خَطَرٍ دَاهَمَهُ.

                                                .........

-5-

"تَمَشَّلَ". / "زَكْزَنَ". / " سَوْكَسَ". / "الهَالِفَةُ". / "أَشُوْلَةٌ" وَ"أَشَاوِلُ". / "رَكْزَنَ".

                                                ..........

ما في مَعْقُوْلْ

بَعْدْ ما جُوْلْ

إِنُّوْ ما قُوْلْ،

بِفِكْرِ جْدِيْدْ.

                                                ..........

"نَظَرِيَّةُ الأَنْوَارِ المُتَهَالِكَة".                ..........

                                                                                                2011/4/14

اللَّفُّ المُغَبَّرُ

=========  

أَتَى الصَّيْفُ،

رَاحَ الخَوْفُ،

جَاءَ الدَّفُّ (2)،

فِيْهِ الكَيْفُ،

لَهُ جَوْفُ،

فِيْهِ الشَّفُّ (3)،

فِيْهِ الضَّيْفُ،

فِيْهِ العَوْفُ (1)،

فِيْهِ اللَّفُّ (4)

المُوَرَّدُ.

المُطَهِّرُ.

المُغَبَّرُ.

_______________________________  

(1)- العَوْفُ : النَّبَاتُ الطَّيِّبُ الرَّائِحَةِ. (المُعْجَمُ).

(2)-  الدَّفُّ : مَنْ مَشَى مَشْيًا خَفِيْفًا. (المُعْجَمُ).

(3)- الشَّفُّ : السِّتْرُ الرَّقِيْقُ. (المُعْجَمُ).

(4)- اللَّفُّ: البُسْتَانُ المُجْتَمِعُ الشَّجَرَ. (المُعْجَمُ).

                                                ..........

أنَا حَازِمْ

مَا عَمْ بَعْمِلْ

مَنِّيْ جَازِمْ،

الهُوِّيْ لاَزِمْ.

                                                 ..........

C'est une affaire

Qui avec d'autres,

Que j'aime bien,

N'a pas de lien.

                                                ...........

" الطَّبِيْعَةُ الأُنْطُوْلُوْجِيَّةُ "                 

                                                ...........

-6-

اِنْتِقَال المَفْهُوْمُ : المَثَابَةُ :         أَوَّلاً :   القِسْمُ الأَعْلَى مِنَ البِئْرِ المُشْرِفُ فَوْقَ الأَرْضِ. (المُعْجَمُ).

=======                       ثَانِيًا :   التَّجَمُّعُ (المُعْجَمُ) حَوْلَ البِئْرِ.

                                       ثَالِثًا :   العَوْدَةُ إِلى التَّجَمُّعِ بَعْدَ التَّفَرُّقِ. (المُعْجَمُ).

                                       رَابِعًا:   العَوْدَةُ إِلى مَكَانٍ ما بِصُوْرَةٍ مُسْتَمِرَّةٍ. (المُعْجَمُ).

                                                .........

المَشْرَبُ : مَوْضِعُ الشُّرْب (المُعْجَمُ)، ثُمَّ النَّاسُ التي تَأْتي لِتَشْرَبَ، ثُمَّ أُصُوْلُ النَّاسِ التي تَأْتي لِتَشْرَبَ، وأَخِيْرًا مُعْتَقَدَاتُ النَّاس التي تَأْتي لِتَشْرَبَ: "مَشَارِبُ القَوْم".

                                                .........  

" تَنَاثُرُ الذَّكَاء التَّكْوِيْنِيّ " .

                                                ......... 

" الدِّيْمُوْقرَاطِيَّةُ الكِتَابِيَّةُ". / " الدِّيْمُوْقرَاطِيَّةُ الكَلاَمِيَّةُ ".

                                                .........

 

 

 

Aucun commentaire: