samedi, mars 23, 2013

تَصْوِيْبٌ في المَسَارِ الفِكْرِي

                                                                   2011/4/23

تَصْوِيْبٌ في المَسَارِ الفِكْرِي

=====================

1-" مُسْتَوَى الدِّيَانَةُ السِّيَاسِِِيَّةُ" :

أ‌-       "الدَّوْلَةُ السِّيَاسِيَّةُ غَيْرُ الطَّائِفِيَّةِ" :

هُنَاكَ فَارِقٌ بين "التَّصَوُّر الكتائبي للوضع اللبناني" وبين "التَّصَوُّر التَّجَدُّدي" من حَيْثُ "المنطلقاتِ النَّظَرِيَّةِ". فَحِزْبُ الكتائب اِرتكز على "الدولة السِّيَاسِيَّة" المُتَّجِهَة نحو حالةٍ عامَّةٍ تنتفي فيها "روح الطَّائفيَّة"، وتتركَّزُ فيها العَلْمَانِيَّة (1) بحيث يَتُمُّ الانتقال من "تَرَسُّبَاتِ الطَّائفِيَّةِ" إِلى الدولة التي يُفَكِّرُ فيها المواطنون بطريقة بعيدة عن "موضوع الدِّيَانة" في المجال العامّ.

ب‌-  "النَّظَامُ (2) الطَّائِفِيُّ نِظَامٌ (2) بُنْيَوِيٌّ" :

أَمَّا التَّجَدُّدِيَّةُ، فهي  تقول : إِنَّ "النَّظَامَ" الطَّائِفِيَّ هُوَ "نِظَامٌ بُنْيَوِيٌّّ" بِحيث "لا إِمكانِيَّة اِجْتِمَاعيَّة" للخروج من "الحِسِّ الطَّائفيِّ الجامع".

ت‌-   تَنَاقُضٌ في الأُسُسِ:

لِذَا يَتَنَاقَضُ "المَفْهوم الكتائبي" مع "المفهوم التَّجَدُّدِي"، ولا يُمْكِنُ أَنْ يَلْتَقِيَا إِلاَّ إِذَا تَنَازَلَ أَحد التفكيرين عن مُعْطياته الأَساسِيَّة : إِمَّا أَنْ يلتحقَ حزب الكتائب "بالمفهوم العُمْقي" للديانة التَّرَسُّبِيَّة"، أَوْ أَنْ تُبَدِّلَ التَّجَدُّدِيَّة من اِعتقادِها "بالبُنْيَةِ المُدَوْبَلَةِ (3)" للدين.

2-" فُرُوْقاتُ التَّفكير" :

وفي إِطار مشاركة الرَّئيس أَمين الجميِّل في لِقاء أَوروبِيِّ في سراييفو، سَنُظْهِرُ الفُرُوْقات بين طريقة تفكير الجانِبَيْنِ : "الجَانِبُ التَّقليدي المستنِد إِلى نَظَرِيَّة الأَنوار" و"الجَانِبُ العُمْقي المُؤَدْلِجُ "للمفاهيم العُمْقِيَّة للدين".

3-" الوِحْدَة" المَشْرِقِيَّة":

"اِعْتَبَرَ (الرَّئيس الجميِّل) أَنَّ الوَحْدَةَ هي السبيل الوَحيد للتوصُّل إِلى السَّلام(4)".

-         عَنْ أَيِّ "وْحْدِةٍ (5)" يَعْني؟ هل عَنْ "وِحْدَةِ" الشُّعُوْبِ العربيَّة؟ إِنَّنَا مشرقيُّون، وننتمي إِلى "البلاد والشُّعوب المشرقيَّة"، أَيْ إِلى الآشوريين، والكلدان، والموارنة، والسِّريان، والأقباط، وإِلى بِيْزَنْطِيْيِّ إِنْطَاكِيَا, و"الوِحْدَةُ" بَيْنَنَا هي في "إِطار "المَشْرِقِيَّة المَسِيْحِيَّة".

4-" مِنْطَقَةَ "الشرق وشَمَال أَفْرِيْقِيَا" :

"ورأى (الرئيس الجميِّل) أَنَّ هناك تغييرات جذريَّة تشهدها المنطقة العربية".

-         إِذا عَنَى "بالمنطقة العربية" بُلْدَانَ الجزيرة، فهو على حَقٍّ. أَمَّا المنطقة الواقعة من دِجْلَة إِلى المحيط الأَطْلَسِي، فهي "مِنْطَقَة المشرق وشَمَال أَفريقيا".

-2-

5-" العَوْدَةُ "إِلى الأُمَّةِ التَّارِيْخِيَّة" :

وتَابَعَ الرئيس الجميِّل " المشهد اليوم مختلف عنه في السَّابق لأَنَّ هذه التغييرات أَتَتْ فَجْأةً ، ولم تكن متوقَّعَة. وهي تنطلق من الشُّعوب مباشرة. وهذه الشُّعوب تريد الحُرِّيَّة والديموقراطِيَّة".

-         إِنَّ هذه الشُّعُوب كانت مُنْتَمِيَة إِلى "الأُمَّة المَسِيْحِيَّة". وجاءَت ظُروفٌ سياسيَّةٌ قاهِرَة "أَجْبَرَتْهَا على الخروج "من أُمَّتِهَا التَّارِيخيَّة". وعليكُمْ أَن تَسْعُوْا بِكُلِّ ما أُوْتِيْتُمْ مِنْ جُهْدٍ لإِعادتها "إِلى أُمَّتها الأَساسِيَّة".

6-" دور "أَوروبا المسيحيَّة" :

وتابع الرَّئيس الجميِّل: "المطلوب من أَوروبا المساعدة في دعم هذه الحركات من أَجل مستقبل أَفضل لشعوب (هذه) المنطقة".

-         المطلوب من "أَوروبا المسيحيَّة" التي يَجْمَعُنَا معها "الاِنْتِمَاءُ إِلى أُمَّةٍ واحِدَة"، أَنْ تَعْمَلَ لإِعادة شعوبنا في شمال أَفريقيا، وفي بلاد المشرق إِلى "إِيمانها الأَصْلِي"، إِنْ على "مُسْتَوَى التَّصَوُّرِ"، أَوْ على المُسْتَوَى "الاِجْتِمَاعي- الحَضَاري".   

7-" تَوْصِيْفٌ دَاخِلِيٌّ وَخَارِجِيٌّ" :

ويقول الرَّئِيْسُ الأَسْبَقُ: "إِنَّ الثورات في العالم العربي تستلهم ثورة الأَرز في لبنان".

أ-" دُوَلُ المِنْطَقَة العَرَبِيَّة":

-         عَلَيْنَا أَنْ نُفَرِّقَ بين الثورات أَوِ الاحتجاجات في "دُوَلِ المنطقة العَرَبِيَّة"، أَي في البحرين، واليمن، وحضرموت، وشرق السَّعوديَّة، وبين الاحتجاجات في بلاد المشرق وشَمَال أَفريقيا، أَي في سوريَّا والعراق ومصر وليبيا وتونس والجزائر والمغرب.

ب-" الديموغرافيا النَّامية" :

-         أَمَّا في لُبْنَان، فقد كان هناك تحالُفٌ سُنِّيُّ، درزِيُّ، مَسِيْحِيُّ في العام 2005، حَصَلَ بسبب لِقَاءٍ مَوْضُوْعِيِّ للطوائفِ الثَّلاث. لكنَّ "الأَحزاب المسيحيَّة التَّقليديَّة" ما زالت مُقَصَّرة عن طرح "برنامج الخلاص للمسيحيين" الذي يَسْتَنِدُ إِلى "المناطق الذَّاتِيَّة الخاصَّة". وهذه الأحزاب لا تزال تعتقد أَنَّ بناء الدولة وَحْدَهُ يَكْفي "لتسيير أَحوال المسيحييِّن" دون الأَخذ بالاِعتبار "الديموغرافيا النَّامية" عند غير الطَّوَائف المسيحيَّة التي ستجعلها تُسَيْطِرُ في وقت غير بعيد، وبطريقة شِبْه كاملة على جميع مَفَاصِل البلد.

8-"البُنْيَةُ الفَوْقِيَّةُ" :

(و) "أوضح" (الرئيس الجميِّل) : أَنَّ لبنان يَرْتَكِزُ على ميثاق طائفي، ولا يمكن أَن يَعْرِفَ الاِستقرار ما لم تكن الطَّوائف فيه على اِتِّفاق".

-3-

-         إِنَّ تَنْظِيْرَ حِزْبُكُمْ هُوَ أَنَّ لُبْنَانَ يَعْتَمِدُ على "بُنْيَة مَدَنِيَّة"، وأَنَّ الإِحْسَاس الطَّائفي هُوَ "بُنْيَة فَوْقِيَّة" ستزول يَوْمًا ما. فَهَلْ بَدَّلْتُمْ تَفْكِيْرَكُمْ وأَصبحتُم تُؤْمِنُوْنَ أَنَّ "البُنْيَة الطَّائِفِيَّة" هي "الصَّوْلَة (6) الأَساسِيَّة" في البَلَد ؟

9-" المُقْتَضَى السِّياسي" و "المُقْتَضَى الدِّيني" :

وَخَتَمَ الجميِّل قائِلاً : "إِنَّ لبنان ساحة حوار للأَديان والحضارات منذ قرون".

-         هل الحوار بين الأَديان هُوَ في "المُقْتَضَى السِّياسي" أَوْ في "المُقْتَضَى الدِّيْني"؟ فَإِنْ كانَ في المقتضى السِّياسي، فهل تعتقدون أَنَّ "التِّشكيلة الدِّيْنِيَّة" مُتَدَاخِلَة مع الحالة السِّياسِيَّة؟

أَمَّا إِذا رأَيْتُمْ أَنَّ الحوار بين الأَديان له صفة دينيَّة فقط، فكيف تُفَسِّرون "التنازع الدِّيْني السِّيَاسي"؟ وَتُطْلِقُوْنَ على نَفْسِكُمْ الآن صفة "حزب مسيحي"، فهل بَدَّلْتُمْ مَوْقِفَكُمْ مِنْ مَفْهُوْمِ "العِلْمَانِيَّة السِّيَاسِيَّة"؟

_____________________________________  

(1)- العَلْمَانِيَّةُ (بِفتح العَيْن) : عَلَمَ بالشَّيْءِ، أَي عَرَفَهُ؛ "العِلْمَانِيَّةُ" (بِكَسْرِ العَيْن) : هِيَ حَالَةُ العِلْمِ بالشَّيْءِ، أَيْ "الحَالَةُ المُتَحَرِّكَةُ" لِمَعْرِفَة الشَّيْءِ.

(2)- "النَّظَام" (بفتح النُّون): ما هُوَ مُنْتَظِمٌ، أَي ضِمْنَ أُطُرٍ ما؛ النِّظَامُ (بكسر النُّون) : حَالَةُ ما هُوَ مُنْتَظِمٌ.

(3)- الثُنَائِيَّةُ : حَالَةُ الإِثْنَيْنِ فِيْمَا هُمَا إِثْنَانِ. "الدَّوْبَلَةُ" : الثُنَائِيَّةُ في حَالَةِ تَشَكُّلِهَا.

(4)- النَّهَارُ في 2011/3/21، صفحة 2، "(الرَّئِيْسُ) الجُمَيِّلُ يَدْعُوْ أَوْرُوْبَا إِلى دَعْمِ حَرَكَاتِ الشُّعُوْبِ العَرَبِيَّةِ".

(5)- "الوِحْدَة" بِكَسْرِ حَرْفِ الوَاوْ هِيَ "الوِحْدَة الحَرَكِيَّة"؛ والوَحْدَة بِفَتْحِ حَرْفِ الوَاوْ هي "الوَحْدَة "النَّتَائِجِيَّة".

(6)- الصَّوْلَةُ : القِدْرَةُ (المُعْجَمُ).

______________________________________ 

"تَصْوِيْبٌ في المَسَارِ الفِكْرِيِّ". "مُسْتَوَى "الدِّيَانَةُ السِّيَاسِيَّةُ". "الدَّوْلَةُ السِّيَاسِيَّةُ غَيْرُ الطَّائِفِيَّةِ". "التَّصَوُّرُ الكَتَائِبِيُّ لِلْوَضْعِ اللُبْنَانِي". "التَّصَوُّرُ التَّجَدُّدِيُّ". "المُنْطَلَقَاتُ النَّظَرِيَّةُ". "الدَّوْلَةُ السِّيَاسِيَّةُ". "رُوْحُ الطَّائِفِيَّةِ". "العِلْمَانِيَّةُ". "الحَالَةُ المُتَحَرِّكَةُ". "تَرَسُّبَاتُ الطَّائِفِيَّةِ". "مَوْضُوْعُ الدِّيَانَةِ". "النَّظَامُ". "النَّظَام" الطَّائِفِيُّ" "نِظَامٌ بُنْيَويٌّ". "لا إِمكانِيَّةً اجتماعِيَّةً للخروج من "الحِسِّ الطَّائفي الجامِعِ". "تَنَاقُضٌ في الأُسُسِ". "المَفْهُوْمُ الكَتَائِبِيُّ". "المَفْهُوْمُ التَّجَدُّدِيُّ". "المَفْهُوْمُ العُمْقِيُّ " "للديانَةِ التَّرَسُّبِيَّةِ". "البُنْيَةُ "المُدَوْبَلَةُ للدِّيْنِ". "فُرُوْقَاتُ التَّفْكِيْرِ". "الوِحْـدَةُ " المَشْـرِقِيَّةُ". "الوِحْـدَةُ

-4-

"الحَرَكِيَّةُ". "الوَحْدَةُ "الحَرَكِيَّةُ". "الوَحْدَةُ النَّتَائِجِيَّةُ". "البِلاَدُ و"الشُّعُوْبُ المَشْرِقِيَّةُ". "إِطَارُ "المَشْرِقِيَّةِ المَسِيْحِيَّةِ". "مِنْطَقَةُ الشَّرْقِ وَشَمَالِ أَفْريقيا". "العَوْدَةُ إِلى الأُمَّةِ التَّارِيْخِيَّةِ". "الأُمَّةُ المَسِيْحِيَّةُ". "الإِجْبَارُ على الخروج مِنَ "الأُمَّةِ التَّارِيْخِيَّةِ". "الأُمَّةُ الأَسَاسِيَّةُ". "دَوْرُ أَوْروبا المَسِيْحِيَّةِ". "الاِنْتِمَاءُ "إِلى "أُمَّةٍ وَاحِدَةٍ". "الإِيْمَانُ الأَصْلِيُّ". "مُسْتَوَى التَّصَوُّرِ". "المُسْتَوَى "الاِجْتِمَاعِيُّ – الحَضَارِيُّ". "تَوْصِيْفٌ "دَاخِلِيٌّ وَخَارِجِيٌّ". "دُوَلُ "المِنْطَقَة العَرَبِيَّة". "الديموغرافيا النَّامِيَةُ". "الأَحزابُ "المسيحيَّةُ التَّقْلِيْدِيَّةُ". "بَرْنَامَجُ الخَلاصِ للمسيحِيْيِّنَ". "المناطِقُ الذاتِيَّةُ الخاصَّةُ". "تسيير أَحوال المسيحِيْيِّن". "البُنْيَةُ الفَوْقِيَّةُ". "البُنْيَةُ الطَّائِفِيَّةُ". "الصَّوْلَةُ الأَسَاسِيَّةُ". "المُقْتَضَى السِّيَاسِيُّ و"المُقْتَضَى الدِّيْنِيُّ". "التَّشْكِيْلَةُ الدِّيْنِيَّةُ". "التَّنَازُعُ "الدِّيْنِيُّ السِّيَاسِيُّ". "صِفَةُ الحِزْبِ المَسِيْحِيِّ". "العِلْمَانِيَّةُ "السِّيَاسِيَّةُ".

                                                .........

"مَعْرَكَةٌ عَالَمِيَّةٌ". / "المَعْرَكَةُ العَالَمِيَّةُ". / "المَعْرَكَةُ العَالَمِيَّةُ ضِدَّ "القِوَى المناهِضَة" وضِدَّ "القِوَى المُنَاوِئَة".                                .........

                                                                                                2011/4/24

خَيْطْ مَصِّيْصْ

========= 

طَرِيْقَةُ تَفْكِيْر "البورجوازِيَّة الجَسَدِيَّة"، صَاحِبَةُ العَنْجَهِيَّةِ :

يَوْمِ الخَمِيْسْ

إِجِتْ لَمِيْسِ،

عَلِّتْ قَمِيْصْ

شَلْحِتْ قَمِيْصْ،

طِلْعِتْ ضْعِيْفِيْ:

خَيْطْ مَصِّيْصْ (1).

(1)- " التَّعْبِيْرِيُّوْنَ الجُلُوْفُ" أَوِ "التَّعْبِيْرِيُّوْنَ الأَجْلاَفُ".

                                                ..........

                                                                                                2011/4/25

"السُّلْطَاتُ اللاَّهُوْتِيَّةُ". / "النِّظَامُ الإِيْرَانِيُّ القَمْْعِيُّ".

-5-

                                                .........

"العَضْلاَجِيُّوْنَ". / "العَضْلَجَةُ" . / "المُتَعَضْلِجُ". / "العَضَالِجُ".

المُعَضَّلُ : مَوْضُوْعِيًّا.

"المُعَضْلَجُ" : مَنْ يَفْتَخِرُ بِعَضَلاَتِهِ "كحالة ذاتِيَّة" دون رَبْطِها "بالدِّفَاعِ عَنِ الحَقِّ".

                                                .........

1-العَظْمُ : مَادَّةٌ شديدة وثابتة في جِسْمِ الإِنسان، وانتقالاً مَعْنَوِيًّا: العَظَمَةُ : الأَهَمِّيَّةُ والشِّدَّةُ عِنْدَ الإِنسان.

2-العُظْمُ :       *العَيْنُ المَضْمُوْمَةُ تَعْني الحَرَكة.

*مُعْظَمُ الأَشْيَاءِ مُتَوَلِّدَة من كُثْرَةِ العِظَامِ في الجِسْمِ سِيَاقًا إِلى اللَحْمِ الذي لا يَنْفَرِدُ مِنْ نَفْسِهِ على غِرَارِ العَظْمِ.

                             ..........

"اِسْتِنْهَاضُ الأُمَّة". / "استنهاض الأُمَّة" لمواجهة المناوئين الذين هَدَفُهُمُ القَضَاء على "المدى الجغرافي والثَّقافي والحياتي والتَّاريخي للأُمَّة".

                                                .........

                                                                                                2011/4/26

"المَعْرَكَةُ الأَيْدِيُوْلُوْجِيَّةُ". / "المعركة الأَيديولوجِيَّة "ذاتُ الطَّابع المسيحي". / "حَقٌّ وكامِلُ الحَقِّ". / "في الإِطار "اللبناني – الماروني".      ..........

"التَّبْدِيْلُ الأُنطولوجي". / "التَّبْدِيْلُ الأُنطولوجِيُّ للحالة السِّيَاسِيَّة". / "التَّأْثِيْرُ الدِّيني على "الحالة الأُنطولوجِيَّة". / "التَّأْثِيْرُ الدِّيني على "الحالة الأُنطولوجِيَّة النَّفْسِيَّة". / "الحالة الأُنطولوجِيَّة". / "الحالة الأُنطولوجِيَّة - النَّفْسِيَّة". / "الأُنطولوجِيَّة النَّفْسِيَّة".

                                                ..........

Pour être un bon français, il faut être un bon catholique, dans le sens de l'intégration totale de l'histoire de France, dans ses tenants "de la défense catholique" et de "la réalité française".

                                                ..........

 

 

-6-

"الاِمْتِدَادُ الوَعْيَوِيُّ". / "التَّشْكِيْلَةُ "النَّفْسِيَّةُ – التَّارِيْخِيَّةُ". / "التّشْكِيْلَةُ "النَّفْسِيَّةُ – التَّارِيْخِيَّةُ" للذَّاتِيَّةِ المارونِيَّةِ". / "الذَّاتِيَّةُ المارونِيَّةُ". / "التَّدَاعِيَاتُ "ذَاتُ الطَّابِعِ القَوْمِي" "للحالة الدِّيْنِيَّةِ-الإِيْمَانِيَّةِ". / "الحَالَةُ "الدِّيْنِيَّةُ – الإِيْمانِيَّةُ". / "الدِّيْنِيَّةُ – الإِيْمانِيَّةُ".

                                                .........

"التَّارِيْخُ "الثَّقَافِيُّ" للشَّخْصِ". / "التَّارِيْخُ الثَّقَافِيُّ".

                                                .........

السَّاعَة عَشْرة

سَامِعْ نَشْرَا،

فِيْهَا خَشْرَا (1)

فيها بٌشْرَى (2).

(1)- الرَّدِيْءُ . (2)- الجَيِّدُ.                .........

                                                                                                2011/4/27

"الرُّوْحُ الفَرَنْسِيَّةُ في مِنْطَقَة Louisiane  "

"L'Esprit de la France "dans les territoires de la Louisiane".

                                                ..........

"البورجوازِيَّةُ الصُغْرَى المُنْتَفِخَة" هي البورجوازيَّة الصُغْرَى التي انْتَقَلَتْ "بسبب ظروفٍ مالِيَّةٍ" إِلى مَصَافِ البورجوازِيَّةِ العُلْيَا "في المَقْدِرَة الاِقتصادِيَّة" مَعَ الإِبْقَاءِ على العديد "مِنَ الصِّفَاتِ الاجتماعِيَّة" "وَطُرُقِ التَّفْكِيْرِ" ذَاتِ المَنْشَأَََََََََ الطَّبَقي الخاصّ بِهَا.

 

                                                .......... 

 

 

 

                                               

 

  

 

 

 

 

                     

Aucun commentaire: