2011/4/15
أَخْطَاءٌ مُتَرَاكِمَةٌ
============
1-القَرَارَاتُ الخَاطِئَةُ :
في الحَيَاةِ السِّيَاسِيَّةِ، تُؤْخَذُ قَرَارَاتٌ قَدْ تُؤَدِّيَ إِلى تَقَدُّمٍ كَبِيْرٍ، وأُخْرَى تَجْعَلُ المَجْمُوْعَةَ أَوِ الحِزْبَ يَتَقَهْقَرُ سَرِيْعًا، مِمَّا يُؤَثِّرُ عَلَى أَوْضَاعِ المُؤَيِّدِيْنَ، وَقَدْ يَطَالُ سَلْبًا حَالَةَ البِلاَدِ كَكُلٍّ.
2-غُمُوْضٌ في التَّحَرُّكَاتِ :
وَمِنَ هَذَا الغُمُوْضِ مَوْقِفُ الرَّئِيْسُ فؤاد السَّنْيُوْرَة مِنْ بَعْضِ دَقَائِق حَرْبِ 2006 وَحَوَادِث 2008. وَقَدْ مَكَثَتْ أُمُوْرٌ كَثِيْرَةٌ غَيْرَ وَاضِحَةٍ؛ نَتَسَاءَلُ عَنْهَا ولا نَسْمَعُ جَوَابًا، وَلَسْنَا من المُقَرَّبِيْنَ من قياداتِ الأَحْزَابِ والكُتَلِ لِنَطْرَحَ عَلَيْهِمِ الأَسْئِلَة المُبَاشَرَةَ والاِسْتِفْهَامَاتِ الجَلِيَّةِ.
3-رَفْعُ الغَطَاءُ :
وَقَدْ جَاءَتِ "بَرْقِيَّاتُ وِكِلِيْكسِ الاِلكترونِيَّةِ" لِرَفْعِ الغَطَاءِ عَنْ جُزْءٍ من هذه الاِسْتِفْهَامَاتِ، وَتَنْوِيْرِ مَوَاقِفَ مُظْلِمَةٍ لم يُرَكِّزْ أَصْحَابُ الشَّأْنِ والمَسْؤُوْلِيَّةِ، البَرِيْقَ عَلَيْهَا.
4-" دُفُوْعٌ هَرْطُوْقِيَّةٌ" :
وَمِنْ "مَقُوْلاتِ الوِكَالَةِ" أَنَّ مَسْؤُوْلي الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ بَعْدَ "الحَرْبِ العَبَثِيَّةِ (1)" التي سَبَّبَهَا "سِلاَحُ المُتَنَكِّبِيْنَ (2)"، نَصَحُوْا رَئِيْسَ الحُكُوْمَةِ آنَذَاكَ الطَّلَبَ بِنَشْرِ القُوَّاتِ الدَّوْلِيَّةِ في المَطَارِ لِمَنْعِ أَيِّ مُحَاوَلَةِ إِدْخَالِ أَسْلِحَةٍ مِنْ أَصْحَابِ الغَايَاتِ الخَاصَّةِ "وجَمَاعَاتِ التَّكْدِيْسِ اللاَّقَانُوْنِيِّ"، فَرَفَضَ المُؤْتَمِنُ على سِيَاسَةِ البِلاَدِ مُدَّعِيًا وُجُوْبَ اِحْتِرَامَ السِّيَادَةِ ؟!!
5-" مَنْطِقٌ عَصِيٌّ على المَنْطِقِ " :
بِرَبِّكُمْ؟! مَاذَا تَفْعَلُ القُوَّاتُ الدَّوْلِيَّةُ في لُبْنَانَ مُنْذُ العَامِ 1978؟!! هَلْ تَتَنَزَّهُ بِصِفَةٍ خَاصَّةٍ؟! وَهَلْ مُكُوْثُهَا على أَجْزَاءٍ مِنَ الأَرْضِ اللُبْنَانِيَّةِ لَهُ صِفَةٌ غَيْر تَمَرْكُزِهَا في مَنَاطِقَ أُخْرَى؟!! إِنَّهُ المَنْطِقُ العَجِيْبُ الغَرِيْبُ الذي يَبْقَى عَصِيًّا على مَنْطِقِ سَائِرِ النَّاسِ. فَهَلْ يا تُرَى طَرِيْقَةُ التَّفْكِيْرِ تَصْبَحُ مُخْتَلِفَةً إِنْ وَصَلْنَا إِلى مَرَاكِزَ عَالِيَةٍ وَعَرَفْنَا أُصُوْلاً في التَّحْلِيْلِ تَبْقَى بَعِيْدَةً عَنِ الشَّعْبِ الجَاهِلِ المَظْلُوْمِ؟!!.
6-" مَقُوْلَةٌ نَمَطِيَّةٌ" :
وَأَعَادَ المَسْؤُوْلُوْنَ في المُنَظَّمَةِ الدَّوْلِيَّةِ الكَرَّةَ في الطَّلَبِ بِتَوَاجُدِ قُوَّاتٍ مِنَ الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ في المَرْفَأِ لِمَنْعِ أَيِّ إِدْخَالٍ لِسِلاَحٍ لا شَرْعِيٍّ عَنْ طَرِيْقِ البَحْرِ. فَأَعَادَ رَئِيْسُ الوُزَرَاءِ "مَقُوْلَتَهُ النَّمَطِيَّة" بِمَفْهُوْمِ "السِّيَادَةِ العَامَّةِ"، وَكَأَنَّ وُجُوْدَ قُوَّاتِ الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ لم يَقْتَرِنْ بِمُوَافَقَةٍ رَسْمِيَّةٍ وَوَاضِحَةٍ مِنَ الدَّوْلَةِ بِكَافَّةِ أَجْزَائِهَا.
7-" سِيَادَةٌ عَجُوْبَةٌ (3)" :
-2-
وأَخيرًا طَالَبَ المَسْؤُوْلُوْنَ الدَّوْلِيُّوْنَ بالتَّوَاجُدِ على المَرَاكِزِ الحُدُوْدِيَّةِ لَعَلَّهُمْ بالتَّقَنِيَّاتِ التي يَمْتَلِكُوْنَهَا يَمْنَعُوْنَ تَهْرِيْبَ أَيَّ سِلاَحٍ. لَكِنَّ رَئِيْسَ الوُزَرَاءِ الأَسْبَقِ اِسْتَفَاضَ بِمَوْضُوْعِ السِّيَادَةِ، وَكَأَنَّ خَرْقَهَا مُتَأَتِّي مِنَ الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ وَلَيْسَ مِنْ جَمَاعَاتٍ خَاصَّةٍ "تُكَدِّسَ الحُرُوْبَ"، وَتَتَبَجَّحَ بامْتِلاَكِ الصَّوَارِيْخِ، والدَّوْلَةَ سَاكِتَة عَنْهُمْ، وَلا نَفْقَهُ السَّبَبَ. وإِنْ اِسْتَنْكَرَتْ قَلِيْلاً بَعْضُ الجِهَاتِ في "الأَكْثَرِيَّةِ المَنْطِقِيَّةِ" هذا الأَمْرَ، لَكِنَّهَا تَسْتَنْكِفُ عَنْ أَخْذِ "الخُطُوَاتِ الرَّادِعَةِ " التي تَمْنَعُ التَّمَادِيَ في اللَّعِبِ في مَصِيْرِ البَلَدِ.
8-" الرَّفْعُ عَنْ كُتْلَةِ المُسْتَقْبَلِ" :
وَبَعْدَ أَنْ حَدَثَ ما حَدَثَ، نُطَالِبُ أَن تَجْتَمِعَ القِوَى المَسِيْحِيَّةُ المُمَثَّلَةُ "لِلْتَيَّارِ المَنْطِقِيِّ"، أَيْ القُوَّاتُ، والكَتَائِبُ، والأَحْرَارُ، والكُتْلَةُ الوَطَنِيَّةُ، وَأَنْ تَتَوَجَّهَ نَحْوَ قِيَادَةَ كُتْلَةَ المُسْتَقْبَلِ لِتَطْلُبَ مِنْهَا مُسَاءَلَةَ الرَّئِيْس السَّنْيُوْرَة لِمَعْرِفَةِ أَسْبَابِ تَصَرُّفِهِ الغَرِيْبِ تِجَاهَ المَسْؤُوْلِيْنَ في الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ الذِيْنَ رَامُوْا مَنْعَ "تَكَبْكُبَ (4) السِّلاَح اللاَّشَرْعِيّ" في البِلاَدِ. ثُمَّ اِتِّخَاذَ القَرَار بِرَفْعِ (5) رَئِيْسِ الوُزَرَاءِ الأَسْبَقِ عَنْ كَافَّةِ مَسْؤُوْلِيَّاتِهِ في الحِزْبِ والكُتْلَةِ، وفي "الأَكْثَرِيَّةِ المَنْطِقِيَّةِ".
9-" الاِجْتِمَاعُ العُمُوْمِيُّ" :
وَأَخِيْرًا، أَنْ تَدْعُوَ "القِوَى الرَّافِضَةُ لِلْسِلاَحِ غَيْرِ الشَّرْعِيِّ" إِلى مُؤْتَمَرٍ عَالَمِيٍّ تَحْضره وُفُوْدٌ مِنَ العَالَمِ أَجْمَعِ، وَمَسْؤُوْلونَ مِنَ الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ، والاِتِّحَادِ الأَوْرُوْبِيِّ، والجَامِعَةِ العَرَبِيَّةِ، و"الهَيْئَةِ التَّحْضِيْرِيَّةِ لِشُعُوْبِ وَجَمَاعَاتِ المَشْرِقِ"، وَرَابِطَةِ بُلْدَانِ أَمِيْرِكَا، وَرَابِطَةِ بُلْدَانِ أَمِيْرِكَا اللاَّتِيْنِيَّةِ.
10-" البُوْغَازُ (6) اللاَّقَانُوْنِيُّ" :
وَتُصْدِرُ هَذِهِ القِوَى قَرَارًا يُنَدِّدُ بالسِّلاَحِ اللاَّشَرْعِيِّ، وَيَطْلُبُ سَحْبَهُ، وَيُعْلِنُ عَنِ اِسْتِعْدَادِهِ لِلْمُسَاعَدَةِ على إِيْقَافِ هذا "البُوْغَازِ اللاَّقَانُوْنِيِّ" "لِتَحَرُّكِ الهَوَى السِّيَاسِيِّ" الرَّافِضِ للأُصُوْلِ القَانُوْنِيَّةِ، و"التَّرَاتُبِيَّةِ الدُّسْتُوْرِيَّةِ" في القَرَارَاتِ "الدَّوْلَتِيَّةِ" والدَّوْلِيَّةِ (7).
_____________________________________
(1)- وَهَذَا رَأْيُنَا.
(2)- والنَّكْبَةُ قَدْ تَأْتي مِمَّنْ تَنَكَّبَ السِّلاَحَ دُوْنَ دِرَايَةٍ وَدُوْنَ التَّسَلْسُلِ "الهَرَمِيِّ القَانُوْنِيِّ الوَاجِبِ" المُنْطَلَقِ مِنْ أَفْرَادِ وَرُتَبَاءِ القُوَّاتِ المُسَلَّحَةِ، إِلى ظُبَّاطِهَا، إِلى قِيَادَاتِهَا الوَاسِعَةِ الإِطِّلاَعِ والحَفِيْظَةِ*، أَيْ الحَذِرَةِ في الخُطُوَاتِ التي يَجِبُ اِتِّخَاذُهَا، إِلى القِيَادَةِ السِّيَاسِيَّةِ الوَاعِيَةِ على مُوْجِبَاتِ القَانُوْنِ الدَّوْلِيِّ والدَّاخِلِيِّ، إِلى السُّلْطَةِ الاِشْتِرَاعِيَّةِ الرَّاسِمَةِ الأُطُرِ الوَاجِبَةِ التي لا تَتَعَدَّاهَا الحُكُوْمَةُ والتي تُنَفِّذُهَا "القِوَى الدِّفَاعِيَّةُ".
*الحَفِيْظَةُ : الحَذِرَةُ. (المُعْجَمُ).
(3)- "عَجُوْبَةٌ" : عَجِيْبَةٌ مِنْ حَيْثُ مَوْضُوْعِ حَرَكَتِهَا.
(4)- كَبْكَبَ المواشِي : جَمَعَهَا (المُعْجَمُ)؛ الكَبْكَبَةُ: الجَمَاعَةُ المُتَضَامِنَةُ مَعَ النَّاسِ (المُعْجَمُ)؛ واسْتِطْرَادًا : "تَكَبْكُبُ السِّلاَحُ" = جَمْعُهُ.
-3-
(5)- رَفَعَ عَنْ : أَزَاحَ.
(6)- البُوْغَازُ : المَضِيْقُ البَحْرِيُّ بَيْنَ بَرَّيْنِ. (المُعْجَمُ)، وَهُنًَا : "البُوْغَازُ اللاَّقَانُوْنِيُّ" : التَّسَلُّحُ الخَارِجُ عَنْ كُلِّ مَنْطِقٍ، وَكُلِّ سَوِيَّةٍ.
(7)- مُرَاجَعَةُ ويكِلِيْكس " لارْسِن فَشَلَ في إِقْنَاعِ الرَّئِيْسِ السَّنْيُوْرَة بالموافَقَةِ على نَشْرِ قٌوَّاتٍ دَوْلِيَّةٍ في المَرَافِئِ والمَطَارِ"، النَّهَارُ في 2011/3/2، صفحة 4.
_______________________________________
"أَخْطَاءٌ مُتَرَاكِمَةٌ". "القَرَارَاتُ الخَاطِئَةُ". "غُمُوْضٌ في التَّحَرُّكَاتِ". "رَفْعُ الغَطَاء". "دُفُوْعٌ هَرْطُوْقِيَّةٌ". "مَقُوْلاَتُ الوِكَالَةِ". "الحَرْبُ العَبَثِيَّةُ". "سِلاَحُ المُتَنَكِّبِيْنَ". "القِوَى الدِّفَاعِيَّةُ". "جَمَاعَاتُ التَّكْدِيْسِ اللاَّقَانُوْنِيِّ". "مَنْطِقٌ عَصِيٌّ عَلَى المَنْطِقِ". "مَقُوْلَةٌ نَمَطِيَّةٌ". "السِّيَادَةُ العَامَّةُ". "سِيَادَةٌ عَجُوْبَةٌ". "تَكْدِيْسُ الحُرُوْبِ". "الأَكْثَرِيَّةُ المَنْطِقِيَّةُ". "الخُطُوَاتُ الرَّادِعَةُ". "الرَّفْعُ عَنْ كُتْلَةِ المُسْتَقْبَلِ". "التَّيَّارُ المَنْطِقِيُّ". "تَكَبْكُبُ السِّلاَح اللاَّشَرْعِيّ". "القِوَى الرَّافِضَةُ لِلْسِلاَحِ غَيْرِ الشَّرْعِيِّ". "الهَيْئَةُ التَّحْضِيْرِيَّةُ لِشُعُوْبِ وَجَمَاعَاتِ المَشْرِقِ". "البُوْغَازُ اللاَّقَانُوْنِيُّ". "القِوَى القَانُوْنِيَّةُ الرَّادِعَةُ". "تَحَرُّكُ الهَوَى السِّيَاسِيُّ". "التَّرَاتُبِيَّةُ الدُّسْتُوْرِيَّةُ". "القَرَارَاتُ "الدَّوْلَتِيَّةُ".
...........
"تَهَابُطُ" نَظَرِيَّةُ الأَنْوَارِ". ...........
"اِسْتِجْلاَبُ المَعْنَى" :
· النَّظَرُ : التَّطَلُّعُ إِلى البَعِيْدِ.
· النَّظَرِيَّةُ: تَثْبِيْتُ النَّظَرِ إِلى البَعِيْدِ : حَرْفُ التَّاءِ لِلْتَثْبِيْتِ؛ حَرْفُ اليَاءِ يَعْنِي ضِمْنِيًّا الاِنْتِقَالَ مِنْ أَوَّلِ حَرْفِ الأَلْفَبَاءِ إِلى آخِرِهِ، أَي المُرُوْرَ بِكُلِّ "المُمْكِنَاتِ الصَّوْتِيَّةِ" ، واسْتِتْبَاعًا بِكُلِّ "المُمْكِنَاتِ الدَّلاَلِيَّةِ".
· "تَثْبِيْتُ النَّظَرِ فِكْرِيًّا"، أَيْ النَّظَرُ إِلى السَّاحَةِ، ثُمَّ التَّفْكِيْرُ بِمَدْلُوْلاَتِ ما نَرَى.
· وَأَخِيْرًا، "التَّحْلِيْلُ العَقْلِيُّ" لِمَا نَرَاهُ، وَلِمَا نَسْتَنْتِجُهُ.
"المُمْكِنَاتُ الصَّوْتِيَّةُ". / "المُمْكِنَاتُ الدَّلاَلِيَّةُ". / "تَثْبِيْتُ النَّظَرِ فِكْرِيًّا". / "التَّحْلِيْلُ العَقْلِيُّ".
..........
أَنَا الدَّاعِيْ،
فَاهِمْ، وَاعِيْ،
آلْ التَّقْلِيْدْ (1)
فِيْهُمْ بَاغِيْ.
-4-
(1)- التَّقْلِيْدُ الخَارِجُ عَنِ النَّمَطِ التَّارِيْخِيِّ "القَوْمِيِّ – الحَضَارِيِّ".
.........
أَنَا رَايِحْ، | عَقْلِيْ دَايِخْ |
قَلْبِيْ فَايِحْ، | بْغَزْلِ البَنَأتْ. |
..........
|
|
|
|
|
|
|
|
"المُنَاوَرَاتُ الكَلاَمِيَّةُ" . .........
17/4/2011
On se demande:
Est-ce une offrande?
Est-ce une prébende?
De Robin des bois.
.........
"غَرِيْزَةُ الجَمَالِ". / "غَرِيْزَةُ الجَمَالِ" "جُزْءٌ مِنَ الأُنْطُوْلُوْجِيَا". /"نَثْرٌ مَصْبُوْبٌ". / "الغَالِبِيَّةُ المَنْطِقِيَّةُ" و "الغَالِبِيَّةُ التَّهْوِيْلِيَّةُ". .........
أَنَا جَايِ | بِدِّيْ خَلِّفْ |
| |
مَعِ الدَّايِ، | هالرِّوَايِ. |
| |
|
| ||
..........
2011/4/19
"اللاَّهُوْتِيُّوْنَ" و "التَّجَدُّدِيُّوْنَ". / "الجَمَاعَاتُ اللاَّهُوْتِيَّةُ" و"الجَمَاعَاتُ التَّجَدُّدِيَّةُ". / "المَجْمُوْعَاتُ اللاَّهُوْتِيَّةُ" و "المَجْمُوْعَاتُ التَّجَدُّدِيَّةُ".
..........
"خُبْزُ المِلَّةُ" : الذي يُخْبَزُ في المِلَّةِ* ، وَهْوَ اِسْتِنْتَاجًا يُعْطَى لِلْجَمَاعَةِ، وانْطِلاقًا: "المِلَّةُ" هِيَ جَمَاعَةٌ مُتَضَامِنَةٌ تَأْكُلُ خُبْزًا مِنْ مَصْدَرٍ وَاحِدٍ، ثُمَّ جَمَاعَةٌ لَهَا نَفْسُ الاِعْتِقَادَاتِ الدِّيْنِيَّةِ.
*المِلَّةُ : الجَمْرُ. (المُعْجَمُ).
___________________________________________________
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire