mardi, mai 25, 2010

البطريرك برتلماوس

3/1/2010
ا

1- بلاد بيزنطيا المحتلّة:
===========
تعليقًا على رأي البطريرك برتلماوس،(1) " المرجع الرُّوحي لبلاد بيزنطيا المحتلّة من قِبَل الاستعمار العثماني منذ العام 1453" ، نقول : إنَّ المنطقة الغربيّة من آسيا الصغرى تابعة "للمنطقة البيزنطيّة"، لِذا على الاحتلال الموجود منذ خمسة قرون ونيِّف أن ينسحب من تلك المناطِق، بالإضافة "إلى المناطق الشرقيّة الشماليّة المحتلَّة" والتابعة " لأرض أرمينيا" ، "والمناطق الجنوبيّة الشرقيّة المحتلّة" والتّابعة للشعب الآشوري والشعب السُّرياني.

2- مطلب الانسحاب من المناطق المحتلّة:
====================
إنَّ مطلب الانسحاب "من المناطق المحتلّة" في آسيا الصغرى ينتج عن المبادىء الأساسيّة للقوانين الدوليّة، وعن شرعة الأُمم المتّحدة التي هي "أعلى هيئة عالميّة" تخضع لها القوانين الدّاخليّة باعتراف هذه القوانين نفسها. من هنا، ضرورة انبثاق لجنة من الأُمم المتّحدة للبحث في أُمور قدوم جماعات من أوساط آسيا واحتلال رويداً رويداً " كامل مناطق آسيا الصُغْرى".

3- مبدأ احتلال أراضي الغير:
==============
إنَّ مبدأ احتلال أراضي الغير قد بَطُلَ وأصبح "خارج المنظومة القانونيّة الدوليّة". لذا، نَقْتَرِحُ إقامة مؤتمر دولي يُبْحَثُ فيه "هذا الموضوع الاِحتلالي" الذي يدوم منذ وقت طويل. "فَلاَ حُقوق لعمليّة الاحتلال المستمرّة"، وخاصَّة بوجود الشُّعوب المحتلَّة التي انسحب قسم كبير منها خارج الأراضي المحتلّة، وبقي قسم يُناضل ويٌكافح ويُجاهد من أجل استمرار وجود عدّة جماعات تعرَّضت للظُلم منذ مئات السنين. وهذه الجماعات تريد، كما باقي شُعوب الأرض، التنعُّم بالحُرِّيّة والحياة الصالحة ، حيث ستعيد بناء ثقافاتها وتصُّوراتها، وتقيم العلاقات الأخويّة مع كافّة بلدان العالم. وستعيش هذه المجموعات "ضمن أُمَّتها المسيحيّة التّاريخيّة" التي تشترك وإيَّاها في القيم الماورائيّة ذاتها، "ولها كلّها نظرة واحدة إلى العالم" ناتجة عن تجارب الاُّمَّة خلال مئات السنين.

(1) جريدة النّهار في 24/12/2009 ، ص 9 .
..........
إنّ عمليّة إضعاف العماد عون هي عمليّة ذات بُعْد قَوْمي.
..........

"الحَبحوب" / "الجَبْجوب"
..........


لقد دَخَلَتْ في روحنا : اللغة الفرنسيّة .

..........

"Soyeurisme" = Par rapport à soi .
Recevoir : المتلقّي
"الأَخَّاذ. "


..........

الحُضور الاجتماعي والقومي للقُدَّاس. / حُضور قومي واجتماعي.
...........
أ‌- لم نصل إلى الحُدود الاِفتراضيّة. (الآب).
ب‌- وصلنا إلى الحُدود الاِفتراضيّة التي أَصْبَحَتْ " حدودًا ذاتيّة". (الإبن)
ج- الفلسفة: الحركة بين الحُدود الاِفتراضيّة والحُدود الذّاتيّة ( الرُّوح القدس).
..........
"إرهاصات فكريّة" : تصوُّرات فكريَّة مُرَكَّزَة.
...........

Aucun commentaire: