8/12/2009
1- الطوائف الاجتماعية:
"نريد لبنان واحداً موحداً، ونرفض أي شكل من أشكال الفدرلة أو التقسيم(1)."
-إنَّ طريقة تنظيم الدولة اللبنانية تعود إلى آراء الطوائف الإجتماعيّة. يمكن ان تعطي الطائفة رأيها في الموضوع،أو تعطيه جماعة وازنة في طائفة معيّنة، ولكن موضوع الحسم الديمقراطي يعود إلى كلّ طائفة بحدّ ذاتها، وفق رأي الاكثريّة فيها.
2- العلاقة بين الدولة والطوائف:
"من أهم الشروط لقيام وطن من هذا النوع، أن تكون له دولة عادلة."
- لكي تكون الدولة عادلة عليها أن تنصت لآراء الطوائف، ولا تترك طائفة، أو مجموعة من الطوائف تتحكّم في مصير الجميع.
3- القاعدة الإجتماعيّة التّاريخيّة:
"تمثِّل اسرائيل تهديداً في لبنان."
- إنّ لبنان في حالة هدنة مع اسرائيل. والشعب هو نفسة يقررّ استمرار هذه الهدنة، أو إيقافها ولذلك، على الطوائف بصفتها القاعدة الإجتماعيّة التّاريخيّة أن تقرّر في هذا الموضوع. ولا يمكن لحزب يمثّل أكثريّة معيّنة في طائفة أن يختار الموقف عن باقي الطوائف.
4-مواجهة الدولة:
" جرت المشاكل في ظلّ غياب السُّلطة اللبنانيَّة التي لم تتحمّل مسؤولياتها وواجباتها الوطنيّة.
- إنّ الدولة كانت تقوم بواجباتها، إلاّ أنّ جماعات مسلّحة مؤلّفة من فلسطينيّين ويسار واجهتها على الأرض.
5- الشرعيّة الدّولتيّة:
"لم يجد اللبنانيّون المخلصون لوطنهم سوى استخدام حقّهم ."
- إنّ اللبنانييّن الذين قاموا بتحرّكات على الحدود، تحرّكوا بدون إذن من السّلطة الرّسميّة، لذا فأعمالهم لا تنبع من الشّرعيّة الدّولتيّة النّاتجة عن الشّرعيّة الشّعبيّة .
6-يد الشّرعيّة :
" إنّ دور (المقاومة ) ضرورة وطنيّة دائمة."
-إنّ دور المسلّحين لا لزوم له، لأنّه أخذ دور الجيش الذي هو اليد الشرعيّة لسياسة الدولة. والجيش تمكّن بين العامين 1949 و 1965 من إبقاء الحدود آمنة و ساكنة.
7-اللولب الأساسي للذات القوميّة:
"إن المشكلة الأساسيّة في النظام السّياسي اللبناني، و التي تمنع إصلاحه و تطويره و تحديثه بشكلٍ مستمرٍّ هي الطائفيّة السّياسيّة.
-إنّ الطائفيّة هي اللولب الأساسي للذات القوميّة لأنّ المدى الإحساسي في الطّائفيّة، حالة إطلاقيّة. و الحسّ الطّائفيّ هو البرعم التّنظيميّ للحالة القوميّة. و كلّ محاولة إداريّة تهدف إلى عدم الأخذ بعين الإعتبار التّحسسات الطّاّئفيّة هي ضدّ الذّات القوميّة.
(1)-النّهار في 1/12/2009، ص6
* * *
10/12/2009
أنا طائفي أنطولوجي.
* *
المنطق الجدلي هو منطقٌ تكوينيٌّ.
* *
العلمُ الفزيائي \ العلمُ الفلسفي \ العلمُ الحسابي.
* *
التّشكيلات الحسابيّة.
* *
التّشكيلات الحسابيَّة الأُنطولوجيَّة.
* *
إنّي أنتمي إلى الأمة المسيحيّة التّي تتركّز أساساً في أوروبا وأميركا.
* *
أقصى اليمين المنطقي.
* *
الفرنسيَّة لغة روحي.
اللغة الفرنسيَّة هي جزءٌ من روحي.
اللغة الفرنسيَّة هي جزءٌ من تكويني الفكري.
* *
11/12/2009
من الموقع التّفسيري التَّجَدُّدِي.
* *
أن تتحصّن في مناطقها الذّاتية وهذا حقّها .
* *
أن تُتَابِع الهدنة دون الدخول من طرف واحد في حروب تؤثِّر على الناس وعلى البلاد .
* *
المُقَوْعَسُ ، قَوْعَسَ ؛ المُقَعْوَسُ ،قَعْوَسَ.
* *
وَلَهُمْ حَقُّهُمْ يَقْطُرُ شَهْدًا.
* *
الحَقُّ يَقْطُرُ شَهَدًا.
* *
إلاّ إذا اعتَبَرَ البعض المسيحيين كالأيتام في مآدب الاِعْوِجَاْجِ.
الأيتام في مآدب الاِعْوجاج.
* *
دَالَ : نَزَلَ.
الدولة: في الأصل أصحاب الشأن الذين ينزلون عن الأحصنة .
* *
السّيادة : حقُّ الدولة أن تكون سيّدة .
* *
الحَصَانَةُ : من رَكِبَ خَيْلاً، فأصبح حَصِيْنًا.
* *
Quand on aime un pays , on l’aime avec toute son histoire . C’est le cas de maronites envers la France.
* *
القوى المشرقيَّة والمسيحيَّة.
* *
المعنى الأصلي : التَّجْرِبَة :تَجُرُّ بِهَا.
تَجُرُّ بِهَا الشَّيء.
* *
بَلَّمَ : قد يكون تشبيهًا بسمكة " البَلَم" ذو الشفاه الغليظة.
* *
قوانين مانعة لقول كلّ ما في الخاطر.
* *
التَّسْهِيْدُ : إبقاء الشّخص ساهرًا.
* *
مَازَ : عزل الشّيء عن غيره ( القاموس ).
اِمتاز : اِصطفى عن غيره.
- الألف ابتداءُ الكلمة والفكرة ، واستنهاض الحالة أو الشيء .
- التاء تثبيت داخلي ّ.
* *
اِنماز : اِنفَصَلَ عن غيره ( القاموس ) بَدُلَ عن غيره .
- الألف : انطلاقة .
- النون : تثنية داخليَّة .
* *
الشَّعْبُ: مجموع القبائل.
مجموع من القبائل.
مجموع من الناس.
* *
13/12/2009
الانتقاد الفارغ.
الانتقاد الفارِع : عدم تنقيط الحرف الأخير في الكلمة الثانية أدّى إلى مُعْطَى كلمة جديدة.
* *
دخلوا في النّسيخ. : "النَّسيخ"
* *
طبش ( الميزان ): تبدّل نحو الأحسن.
* *
النَّتُوج : النّاتج فيها هو متحرِّك.
* *
مُذَارَعَة(1) : بالمقدار .
* *
إنّما التّواصل مع مَرْبَع تفكيرهم.
* *
خَمَعَ(2): يمشي خافضًا وراء المُستشرقين.
* *
الثِّيب : من وَثَبَ إليها، فأضحت غير ما كانت.
من تَلَقَّت وثبة ، فأضحت غير ما هي .
من تعرّضت لوثبة ، فبُدِّلَ في أمرها .
* *
"الحَنوب "
1- مارون عبود ،الرؤوس ،دار مارون عبُّود/ دار الثّقافة،الطبعة الخامسة، 1972، ص 251، المقطع الرّابع، السطر الثاني.
2- مارون عبود ،الرؤوس ، ص 255، المقطع الثالث، السطر الاول.
* * *
14/12/2009
"المغلاة "
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire