2011/5/10
اِنْتِشَارُ المَسِيْحِيَّةِ
==============
إِنَّ "انتشار المسيحيَّة" أَو "إِعادتها إِلى مَنْ أُجْبِروا تاريخيًّا على تَرْكِهَا" بسبب "ضُغوط سياسِيَّة عَمَلِيَّة" لا يجب أَن يقتصر على اللاَّهوتييِّن، بل أَن يشمل أَيضًا "الاستراتيجييِّن الاِجتماعييِّن" الذين لهم "المقدرة الفكريَّة الكافية" لِتَلَمُّس الأَخطار وبناء الخُطَط الهادفة إِلى ترسيخ "الوجود المسيحي العالمي"، ومنع اهتزازه بواسطة "تحرُّكات القوى المناهضة".
______________________________________
"انتشار المسيحيَّة". "إِعادة من أُجْبِروا على ترك المسيحيَّة". "الضُّغوط السِّيَاسِيَّة العَمَلِيَّة". "الحالة النَّفْسِيَّة الحضارِيَّة المسيحيَّة". "الإستراتيجِيُّون المسيحيُّون". "المقدرة الفكريَّة الكافية". "تَحَرُّكات القوى المُنَاهِضَة".
..........
"في بلاد أُمِّ الموارنة". ..........
"القانون يَدْعَمُني" و "المنطقُ يُسَيِّرُني" و"العاطِفَةُ تَجْذُبُني".
..........
2011/5/11
"التَّجَدُّدِيُّوْنَ" و"اللاَّتَجَدُّدِيُّوْنَ". ..........
خَلِّي اليَوْمْ
يْكُوْنْ في عَوْمْ،
عْلَيْكِيْ اللَوْمْ
مِنْ هَلْ قَوْمْ (1).
_______________________
(1)- الظَّلامِيُّوْنَ. ............
التفسير الاِقتصادي: شركة ومحبَّة.
بروز البورجوازيَّة الصِّنَاعِيَّة من حيث "التضافر العامَّ" بَيْنَ "البورجوازيَّة العُلْيَا الصِّناعِيَّة" و"البورجوازيَّة الصُّغْرَى الصِّناعِيَّة"، ضِمْنَ تَحَالُفٍ عَامٍّ.
-2-
بَرَزَ : ظَهَرَ بَعْدَ الخَفَاءِ. (المُعْجَمُ).
البِرَازُ : ما يَظْهَرُ بَعْدَ الخَفَاءِ بَعْدَ أَنْ كان مُتَوَارِيًّا في جِسْمِ الإِنسان.
.........
"تَثْبِيْتُ حُدُوْدُ الاِجْتِهَاد". .........
2011/5/12
ما رَاحْ مَرِّقْ،
وْلاَ رَاحْ خَرِّقْ؛
يَلْلِّيْ غَرِّقْ
مِشْ رَحْ يُوْصَالْ. .........
"تَوْزِيْنٌ" : "وَمِنَ المُضْحِكِ "المُبْكِي" (1).
_________________________________
(1)- النَّهَار في 2011/4/18، صفحة 7 :"لُبْنَانُ في مَهَبِّ الرِّياحِ الخمسينيَّةِ، المحامي عبدالله زخيا، العامود الثَّاني، المقطع الثَّاني، السَّطر الأَوَّل.
..........
"إِضافَةٌ" : "ما الذي يمكن أَن نَتَعَلَّمَهُ"(1) "وَنَتَبَيَّنَهُ" (2).
________________________________
(1)- النَّهَار في 2011/4/18، صفحة 7، "دروس كَنَدِيّة أَو "دروب كَنَدِيَّة" في الحرب الأَهْلِيَّة"، الأَب زكي صادر اليسوعي، العامود الأَوَّل، المقطع الأَوَّل، السَّطران الأَخيران.
(2)- التَّبْيَانُ نَتِيْجَةُ التَّعَلُّمِ إِنْ أَردنا تطبيقَ التعليمَ على المستوى الاجتماعي.
..........
"مُلاصَقَة" : "وَنَعْجَبُ" لماذا بَلَدُنا لم يَظْبَطْ بَعْدُ عِوَضًا عن "وَنَتَعَجَّبُ (3)"، لأَنَّ "وَضْعِيَّةَ الإِعجاب" هي ضمن حركة واحدة، لا تفكير فيها ولا إِسْناد.
وهي حال "أَصحابُ العَجَبِ السِّيَاسِيِّ" مِمَّا يَجْرِي. أَمَّا لو كُنَّا "في حالة التَّعَجُّبِ"، أَي التفكير والتركيز على ما يَمُرُّ من أَحوالٍ سياسِيَّةٍ، لَتَمَكَنَّا من فهم الخبايا والخفايا لمجريات الحوادث و"تحرُّكات العَوَاجِل*".
-3-
*"العَوََاجِلُ" : مَنْ هُمْ على عَجَلَةٍ مِنْ أَمْرِهِمْ لتنفيذِ الصفقاتِ و"رَصْدِ المُوْبِقَات**".
**"رَصْدُ الموبقات" : التَّنَبُّهُ لها للاِسْتِفَادَة مِنْهَا وَلَيْسَ لِتَقْوِيْضِهَا.
______________________________
(3)-ذَاتُهُ، العامود الثَّاني، المقطع الثالث، السَّطر الرَّابع عشر والخامس عشر.
..........
2011/5/13
عَوْدَةُ الأُمور إِلى نِصَابِهَا وِفْقَ وُجْهَةِ القانون الطَّبيعي وَوِفْقَ وُجْهَةِ القانون الوَضْعِي.
..........
"تَشْكِيْلَةُ "القوانين الأُنطولوجِيَّة" وِفْقَ "الإِسْبَارِ المُؤَسِّس".
_______________________________________________
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire