جَمَّازُوْنَ في أَخْلاَفِ العِلْمِ

                                                                                                ٢٤/١/٢٠١١

جَمَّازُوْنَ(١) في أَخْلاَفِ(٢) العِلْمِ

======================= 

١-" سَغْسَغَةٌ (٣) في هِزَالٍ" :

أ-" تَسْكَابٌ (٤) فَلَّعَ (٥) الهَوَاءَ" :

"زَلِجَتْ (٦) مَجْمُوْعَةٌ تَخَطَّاهَا الزَّمَنُ " مَدِيْدًا في مَوْضُوْعِ "الذَّاتِيَّةِ العِقَارِيَّةِ" الذي طَرَحَهُ الوَزِيْرُ بُطْرُسُ حَرْبُ،فَأَعَادَتْنَا القَهْقَرَى إِلى "عَصْرِ الفِكْرِ المُتَجَمِّدِ" الذي كَانَ يُعْرَضُ عَلَى النَّاسِ، فَيَنْصَاعُوْنَ " لِهَوْلَةِ (٧) المُتَزَمِّتِيْنَ" خَوْفًا مِنَ المَلاَمَةِ دُوْنَ أَنْ يَقْتَنِعُوْا في قَرَارَةِ أَنْفُسِهِمْ بِمُقُوْلاَتٍ بَعِيْدَةٍ عَنْ "حِسِّهِمِ "الطَّائِفِيِّ – القَوْمِيِّ". لَكِنَّهَا "مُوْضَةُ أَنْصَافُ المُثَقَّفِيْنَ" المُتَعَنْطِزِيْنَ (٨) لِعَدَمِ وُجُوْدِ "قِوَى ثَقَافِيَّةٍ" تُوَاجِهُهُمْ، وَ"تَدُقُّ اِسْفِيْنًا (٩) في لُهْلُهَاتِهِمْ (١٠)"، إِنَّمَا أَحْزَابٌ تَقْلِيْدِيَّةٌ ضَاعَتْ في دَاخِلِهَا بَيْنَ "المُتَحَسِّسِيْنَ شُعُوْرِيًّا"  "بالأَيْضِ (١١) النَّفْسِيِّ" وَبَيْنَ "أَشْبَاهِ السُّلُفِ (١٢)" المُتَلَحِّفِيْنَ دُوْنَ دِرَايَةٍ "عَثَاكِيْلَ (١٣) الضُّحَى".

ب-" مَرْشُوْمٌ (١٤) لَظْلَظَ (١٥) نَفْسَهُ" :

لَقَدِ افْتَرَشَ "مُنَظِّرُوْ الحَدَاثَةِ" السَّاحَةَ السِّيَاسِيَّةَ، وَأَطْلَقُوْا الحِرْمَ عَلَى جَمِيعِ مَنْ لا يُشَاطِرُهُمْ "لُهَاثَ أُكْمُوْلَةً" لاَ تَتَحَسَّسُ الوَاقِعَ، وَلاَ تَتَمَازَجُ و"المَبْدَأَ الاِجْتِمَاعِيَّ العَمِيْقَ".

وَهَا أَنَّ " هَذِهِ النُّسْخَةَ المُنَقَّحَةَ" تَتَلَمَّظُ (١٦) "آرَاءً شِبْهَ بَائِدَةً" تَلْفُظُ أَنْفَاسَهَا " في عَقْرِ (١٧) اِنْطِلاَقَتِهَا".

٢-" رَوْضَةُ الذَّاتِيَّةِ العِقارِيَّةِ" :

وَيَقُوْلُ هَؤُلاءُ: " إِنَّ (المَشْرُوْعَ) يُعَمِّقُ المَخَاوِفَ لَدَى المُوَاطِنِيْنَ (١٨)".

-         إِِِِِِِِِِِنَّ "الذَّاتِيَّةَ العِقَارِيَّةَ" تَجْعَلُ الطَّوَائِفَ غَيْرَ الوَلُوْدَةِ مُرْتَاحَةٌ لأَِنَّهَا لَنْ تَعُوْدَ تَتَعَرَّضُ إِلى اِنْدِثَارِ أَرَاضِيْهَا بِفِعْلِ "الشِّرَاءِ الدِّيْمُوْغرَافِيِّ"، وَتَتَأَكَّدُ أَنَّ سَتَبْقَى لَهَا "مَسَاحَةٌ خَاصَّةٌ" تَسْتَطِيْعُ أَنْ تُنَمِّيَ فِيْهَا "تَصَوُّرَهَا " الثَّقَافِيَّ – النَّفْسِيَّ".

٣-" العَدَالَةُ الجُغْرَافِيَّةُ" :

وَيَدْلِفُوْنَ (١٩) : "(المَشْرُوْعُ) يَزِيْدُ الاِنْشِقَاقَ والاِصْطِفَافَ الطَّائِفِيَّ بَيْنَ (المُوَاطِنِيْنَ)".

-         إِنَّ "المَشْرُوْعَ "العِقَارِيَّ الذَّاتِيَّ" يَجْعَلُ الطَّوَائِفَ سَلِسَةً في التَّعَامُلِ بَيْنَ بَعْضِهَا البَعْضِ لأَنَّهُ يُؤَكِّدُ لِلْجَمِيْعِ أَنَّ "العَدَالَةَ الجُغْرَافِيَّةَ" سَتَتَثَبَّتُ.

٤-" الذَّاتِيَّةُ الجُغْرَافِيَّةُ" :

-٢-

"وَأَعْلَنَ  (اللِقَاءُ العِلْمَانِيُّ) رَفْضَهُ التَّمْيِيْزَ بَيْنَ المُوَاطِنِيْنَ".

-         لا تَمْيِيْزٌ بَيْنَ المُوَاطِنِيْنَ، بَلْ كُلُّ "جَمَاعَةٍ ذَاتِ بُعْدٍ قَوْمِيٍّ" لَهَا الحَقُّ في "ذَاتِيَّةٍ جُغْرَافِيَّةٍ"، وفي ذَلِكَ "ما يَتَجَاوَبُ عَمَلِيًّا" مَعَ "مَبْدَإِ حُقُوْقِ الإِنْسَانِ".

٥-" التَّجَمُّعُ "المَنَاطِقِيُّ الدِّيْنِيُّ" :

" نَرْفُضُ الأَفْكَارَ العُنْصُرِيَّةَ والمَشَارِيْعَ التَّقْسِيْمِيَّةَ".

-         إِنَّهَا لَيْسَتْ أَفْكَارًا عُنْصُرِيَّةً، بَلْ إِنَّ التَّجَمُّعَ مَبْنِيٌّ عَلَى "تَصَوُّرٍ "إِطْلاَقِيٍّ عَمَلِيٍّ" يَتَخَطَّى "المَنْظُوْرَ الجُغْرَافِيَّ الضَّيِّقَ" إِلى "رِحَابِ اللاَّاِنْتِهَاءِ".

٦-" النِّظَامُ "الفِكْرِيُّ الإِحْسَاسِيُّ" المَاوَرَائِيُّ" :

" وَنُكَرِّرُ مَطْلَبَنَا بِبِنَاءِ دَوْلَةٍ مَدَنِيَّةٍ عِلْمَانِيَّةٍ تَكْفُلُ الحُقُوْقَ الأَسَاسِيَّةً لِكُلِّ اللُبْنَانِيْيِّنَ".

-         إِنَّ الدَّوْلَةَ هِيَ مَدَنِيَّةٌ لأَنَّ السُّلْطَةَ السِّيَاسِيَّةَ لَيْسَتْ مُسَلَّمَة حُكْمًا إِلى "المَرَاجِعِ "الرُّوْحِيَّةِ الدِّيْنِيَّةِ". وَهْيَ عِلْمَانِيَّةٌ لأَِنَّ نَظْرَتَهَا تَتَجَاوَبُ مَعَ التَّقَدُّمِ العِلْمِيِّ، وَمَعَ "المَجْهُوْدِ التَّجْرِيْبِيِّ الرَّقْمِيِّ". وفي الوَقْتِ نَفْسِهِ تَسْتَنِدُ إِلى "نَظْرَةٍ أَقْصَاوِيَّةٍ (٢٠)" تَفْرُزُ في مَسِيْرَتِهَا التَّارِيْخِيَّةِ "اللَوْلَبَ "الثَّقَافِيَّ الذَّاتِيَّ".

والحُقُوْقُ في النِّظَامِ "الفِكْرِيِّ الإِحْسَاسِيِّ" المَاوَرَائِيِّ" مُتَسَاوِيَةٌ بَيْنَ ألأَفْرَادِ، وَمُتَنَاغِمَةٌ بَيْنَ الجَمَاعَاتِ.

٧-" قَوْنَنَةُ "الجُغْرَافِيَا الذَّاتِيَّةِ" :

وَسَأَلَ البَيَانُ عَمَّا "فَعَلَهُ السِّيَاسِيُّوْنَ لِوَقْفِ نَزِيْفِ هُجْرَةِ الشَّبَابِ اللُبْنَانِيِّ".

-         عِنْدَمَا تَتَقَوْنَنُ "الحَالَةُ الذَّاتِيَّةُ" "الجُغْرَافِيَّةُ-السِّيَاسِيَّةُ" سَيَتَوَقَّفُ الصِّرَاعُ الدَّاخِلِيُّ، وَلَنْ يُهَاجِرَ الشَّبَابُ بِفِعْلِ "التَّنَاقُضِ السِّيَاسِيِّ العَنِيْفِ" وَنَتَائِجِهِ العَمَلِيَّةِ عَلَى الأَرْضِ، بَلْ سَيَنْصَرِفُوْنَ إِلى البِنَاءِ في مَنَاخٍ مِنَ "المَحَبَّةِ المُتَبَادِلَةِ" لاِنْتِفَاءِ شُرُوْطِ المُوَاجَهَاتِ المَوْسِمِيَّةِ. فَعِنْدَمَا يَطْمَئِنُّ كُلُّ فَرِيْقِ إِلى مَنْحِهِ "حَقِّ الإِنْمَاءِ الذَّاتِيِّ" "الثَّقَافِيِّ والأَنْتِرُوْبُوْلُوْجِيِّ" لَنْ يَعُوْدَ يُوْجَدُ سَبَبٌ لِمَعَارِكَ دَائِمَةٍ هَدَفُهَا الدِّفَاعُ عَنِ " التُّرَاثِيَّةِ التَّارِيْخِيَّةِ ".

٨-مَرْحَلَةُ الإِصْلاَحِ والتَّطْوِيْرِ " :

"وَكَمْ (مِنْ) مَشْرُوْعِ قَانُوْنٍ تَقَدَّمَ بِهِ (السِّيَاسِيُّوْنَ) لِيُسَاعِدَ (عَلَى) الحِفَاظِ عَلَى مَا تَبَقَّى مِنْ صِنَاعَةٍ أَوْ زِرَاعَةٍ".

-         إِنَّ بِنَاءَ الحَلَّ السِّيَاسِيَّ عِبْرَ "المَنَاطِقِ الذَّاتِيَّةِ" يَسْمَحُ في مَرْحَلَةٍ ثَانِيَةٍ بالاِنْكِبَابِ عَلَى إِصْلاَحِ الاِقْتِصَادِ وَتَطْوِيْرِهِ.

-٣-

٩-" الحَالَةُ "المَاوَرَائِيَّةُ – العَمَلِيَّةُ" :

"كَمْ فِكْرَةٍ طُرِحَتْ، سَاهَمَتْ في جَعْلِ هَذَا البَلَدِ دَوْلَةَ المُوَاطِنِ لا الطَّوَائِفِ ؟ "

-         إِنَّ الطَّوَائِفَ حَالَةٌ "مَاوَرَائِيَّةٌ – عَمَلِيَّةٌ" تَفْرُزُ "الحَالَةَ النَّفْسِيَّةَ" "ذَاتَ البُعْدِ القَوْمِيِّ". لِذَا، لا يُمْكِنُ الخُرُوْجُ عَمَلِيًّا مِنَ "النَّتِيْجَةِ التَّنْفِيْذِيَّةِ" لِلْحَالَةِ الطَّائِفِيَّةِ.

١٠-" أَحْوَالٌ شَخْصِيَّةٌ "ضِمْنَ "الرُّوْحِيَّةِ الدِّيْنِيَّةِ" :

"أَيْنَ مَشَارِيْعُ الأَحْوَالِ الشَّخْصِيَّةِ المَدَنِيَّةِ ؟"

-         يُمْكِنُ تَحْضِيْرُ لِكُلِّ طَائِفَةٍ قَانُوْنًا لِلأَحْوَالِ الشَّخْصِيَّةِ يَكُوْنُ "ضِمْنَ بُعْدِهَا الرُّوْحِيِّ" و "وِفْقَ الدَّلاَلاَتِ العَامَّةِ لِلْمَنْحَى الكِتَابِيِّ (٢١)"، وَقَانُوْنًا آخَرَ يَنْسَجِمُ مَعَ المُتَطَلِّبَاتِ الحَدِيْثَةِ لِلأَحْوَالِ الشَّخْصِيَّةِ، مَعَ الإِبْقَاءِ عَلَى "الحَضَانَةِ "التَّارِيْخِيَّةِ الاِجْتِمَاعِيَّةِ"  "لِلْنَفَسِ الطَّائِفِيِّ".

١١-حُقُوْقُ المَرْأَةِ :

" (أَيْنَ) إِلْغَاءُ التَّمْيِيْزِ ضِدَّ النِّسَاءِ ؟"

-         إِنَّهُ مَطْلَبٌ مُحِقٌّ، فَلْنَتَعَاوَنْ جَمِيْعًا مِنْ أَجْلِ إِعْطَاءِ المَرْأَةِ كَامِلَ حُقُوْقِهَا.

١٢-" الذَّاتِيَّةُ الفرانكوفونِيَّةُ" :

"أَيْنَ الحُقُوْقِ الاِجْتِمَاعِيَّةِ كالحَقِّ في التَّعْلِيْمِ والصُّحَّةِ لِلْجَمِيْعِ ؟ "

-         إِنَّ الحَقَّ في التَّعْلِيْمِ يَجِبُ أَنْ يَأْخُذَ بِعَيْنِ الاِعْتِبَارِ حَقَّ أَهَالي التَّلاَمِذَة في إِرْسَالِ أَوْلاَدِهِمْ إِلى المَدَارِسِ الخَاصَّةِ إِنْ أَرَادُوْا، وَعَلَى نَفَقَةِ الدَّوْلَةِ. والحَقَّ أَيْضًا في المُطَالَبَةِ بِبَرْنَامَجٍ دِرَاسِيٍّ يَتَوَافَقُ مَعَ الاِنْتِمَاءِ إِلى "الأُمَّةِ المَسِيْحِيَّةِ" ، وَضِمْنَ "الذَّاتِيَّةِ الفرانكوفونِيَّةِ".

١٣-" المَدَى النَّفْسِيُّ الأَنْتِرُوْبُوْلُوْجِيُّ" :

وَيُتَابِعُ البَيَانُ : " يُفَاجِئُنَا سِيَاسِيُّوْنَا كُلَّ يَوْمٍ بِاِقْتِرَاحَاتِ قَوَانِينَ تُوْدِي بِمُسْتَقْبَلِ المُوَاطِنِ، الاِقْتِصَادِيِّ والاِجْتِمَاعِيِّ إِلى مَزِيْدٍ مِنَ التَّقَهْقُرِ".

-         إِنَّ مَشْرُوْعَ "المُحَافَظَةِ عَلَى الذَّاتِيَّةِ العِقَارِيَّةِ" هُوَ خُطْوَةٌ أُوْلَى لِتَجَنُّبِ مَسَارٍ يُوْصِلُ بَعْضَ الطَّوَائِفِ إِلى خَسَارَةِ الأَرْضِ، مِمَّا يَجْعَلُهَا في وَضْعٍ حَرِجٍ قَدْ يُؤَدِّي بِهَا ، اِضْطِرَارِيًّا إِلى الهُجْرَةِ.

إِنَّ مَشْرُوْعَ الوَزِيْرَ بُطْرُسَ حَرْبَ يَرْتَكِزُ عَلَى " وَعْيٍ وَطَنِيٍّ "، وَيَجِبُ أَنْ يُكْمَلَ نَحْوَ "الذَّاتِيَّةِ المَنَاطِقِيَّةِ" لِتُحَافِظَ الطَّوَائِفُ عَلَى "المَدَى "النَّفْسِيِّ الانْتِرُوْبُوْلُوْجِيِّ".

                                      .........

-٤-

______________________ 

(١)- جَمَّازُوْنَ : الجَمَّازُ : السَّرِيْعُ العَدْوُ. (المُعْجَمُ).

(٢)- الخَلَفُ : الوَرَاءُ؛ الجَمْعُ : أَخْلاَفٌ. (المُعْجَمُ)؛ "جَمَّازُوْنَ في أَخْلاَفِ العِلْمِ" : عَدَّاؤُوْنَ يَرْكُضُوْنَ وَرَاءَ مَعْنَى العِلْمِ دُوْنَ أَنْ يَدْرُكُوْهُ لِتَخَطِّي الزَّمَنُ مَفَاهِيْمَهُمْ.

(٣)- سَغْسَغَةٌ : تَحْرِيْكُ الوَتَدِ أَوْ نَحْوِهِ مِنْ مَوْضِعِهِ. (المُعْجَمُ)؛ "سَغْسَغَةٌ في هِزَالٍ" : مُحَاوَلاَتٌ يَائِسَةٌ لِطَرْحِ بَرَامِجَ وَطَنِيَّةٍ تَصُبُّ كُلُّهَا في "التَّقَهْقُرِ السَّبِيْكِ*" و "واللَطْيِ* السَّوِيْكِ*" .

*- سَبَكَ : أَذَابَهُ وَخَلَّصَهُ مِنَ الغِشِّ، ثُمَّ صَبَّهُ في قَالَبٍ. (المُعْجَمُ)؛ وَهُنَا "التَّقَهْقُرُ السَّبِيْكُ" : "التَّرَاجُعُ الوَازِنُ".

*- اللَطْيُ : الاِلْتِصَاقُ بالأَرْضِ.(المُعْجَمُ).

*- سَاكَ : سَارَ سَيْرًا ضَعِيْفًا. (المُعْجَمُ)؛ وَهُنَا "اللَطْيُ السَّوِيْكُ" : السَّيْرُ بِضُعْفٍ وبالاِلْتِصَاقِ بالأَرْضِ، أَيْ بِدُوْنِ الزَّهْوِ النَّاتِجِ عَنِ "التَّفَاعُلِ الإِيْجَابِيِّ" بَيْنَ التَّنْظِيْرَاتِ وَرَدَّاتِ فِعْلِ الجَمَاهِيْرِ.

(٤)- تَسْكَابٌ : سَكْبٌ، صَبٌّ.(المُعْجَمُ).

(٥)- فَلَّعَ : شَقَّ.(المُعْجَمُ)؛ " تَسْكَابٌ فَلَّعَ الهَوَاءَ " . "أَهَازِيْجُ تَنْطَحُ الهَوَاءَ"، أَيْ لا فَائِدَةٌ مِنْهَا.

(٦)- زَلِجَ : الكَلاَمُ مِنْ فَمِهِ : اِنفَلَتَ.(المُعْجَمُ)؛ زَلِجَتْ مَجْمُوْعَةٌ : أَفْلَتْ الكَلاَمُ مِنْهَا.

(٧)- الهُوْلَةُ : كُلُّ مَا يُخِيْفُ.

(٨)- عَنْطَزَ (عَامِّيَّةٌ) : "تَشَاوَفَ عَنْ جَهْلٍ".

(٩)- الإِسْفِيْنُ : حَدِيْدَةٌ أَوْ خَشَبَةٌ تُستَعْمَلُ لِفَلْقِ الخَشَبِ أَوْ غَيْرِهِ.(المُعْجَمُ).

(١٠)- اللُهْلُهُ: اِتِّسَاعُ الصَّحْرَاءِ.(المُعْجَمُ)؛ وَهُنَا " تَدُقُّ إِسْفِيْنًا في لُهْلُهَاتِهِمْ" : تَمْنَعُهُمْ " بالمَنْطِقِ السَّوِيِّ" مِنَ التَّمَادِي في غَيِّهِمْ.

(١١)- الأَيْضُ : عَمَلِيَّةٌ بِيُوْلُوْجِيَّةٌ دَاخِلَ الإِنْسَانِ. "الأَيْضُ النَّفْسِيُّ" : الشُّعُوْرُ "بِحَالَةٍ نَفْسِيَّةٍ اِجْتِمَاعِيَّةٍ" دُوْنَ التَّمَكُّنِ مِنْ "تَفْصِيْلِهَا ثَقَافِيًّا".

(١٢)- سَلَفَ الشَّيْءَ : تَقَدَّمَ.(المُعْجَمُ)./ السُّلُفُ : المُتَقَدِّمُوْنَ. / "أَشْبَاهُ السُّلُفِ" : مَنْ اِعْتَقَدُوْا أَنْفُسُهُمْ مُتَقَدِّمِيْنَ لِمُنَادَاتِهِمْ بِأَفْكَارٍ عَلَى المُوْضَةِ دُوْنَ التَّعَمُّقِ إِنْ كَانِتْ هَذِهِ الشَّوَاكِلُ * تَفِي "بالغَرَضِ "الاِجْتِمَاعِيِّ – التَّارِيْخِيِّ" لِقَوْمِهِمْ.

-٥-

*- الشَّاكِلَةُ : جَمْعٌ : شَوَاكِلُ : النَّوَاحِي، الجَوَانِبُ : شَوَاكِلُ الطُّرُقِ.(المُعْجَمُ)؛ وَهُنَا ، الشَّوَاكِلُ : الطُّرُقُ المُتَشَعِّبَةُ مِنَ الطَّرِيْقِ الرَّئِيْسِ.

(١٣)- العُثْكُوْلَةُ : جَمْعٌ : عَثَاكِيْلُ : مَا عُلِّقَ مِنْ زِيْنَةِ، فاضْطَرَبَ في الهَوَاءِ. (المُعْجَمُ)؛ "عَثَاكِيْلُ الضُّحَى": سَرَابٌ مُتَعَدِّدٌ مِنْ أَفْكَارٍ مَغْلُوْطَةٍ. يَتَبَنَّاهَا أَصْحَابُ العَنْجَهَةِ*.

*- "أَصْحَابُ العَنْجَهَةِ" (عَامِّيَّةٌ) : "أَصْحَابُ التَّشَاوُفِ".

(١٤)- مَرْشُوْمٌ : مَكْتُوْبٌ. (المُعْجَمُ).

(١٥)- لَظْلَظَ : تَحَرَّكَ مِنْ شِدَّةِ الغَضَبِ. "مَرْشُوْمٌ لَظْلَظَ نَفْسَهُ" : كِتَابَةٌ غَاضِبَةٌ لِشِدَّةِ تَأَثُّرِهَا مِنْ "مَشَارِيْعَ "اِعْتَقَدَتْهَا "تَرَاجُعِيَّةً"، فِيْمَا هِيَ "مَا فَوْقَ الحَدَاثَةِ". وَمُسْتَوْحَاةٌ مِنْ "وَشْمِ التُّرَاثِ".

(١٦)- تَتَلَمَّظُ : تَسْتَذْوِقُ.(المُعْجَمُ).

(١٧)- العَقْرُ : وَسَطُ الدَّارِ، المَنْزِلُ.(المُعْجَمُ)؛ "في عَقْرِ اِنْطِلاَقَتِهَا" : في المَكَانِ الذي تَنْطَلِقُ مِنْهُ.

(١٨)- النَّهَارُ في ١٠/١/٢٠١١، صَفْحَة ١٤، "اللِقَاءُ العِلْمَانِيُّ" عَنْ مَشْرُوْعِ حَرْبِ : يُعَمِّقُ المَخَاوِفَ وَيَزِيْدُ الاِصْطِفَافَ" (؟!!!)

(١٩)- دَلَفَ : مَشَى بِبُطْءٍ مُقَارِبًا الخَطْوَ.(المُعْجَمُ)؛ وَهُنَا ، تَابَعَ تَنْظِيْرَهُ البَعِيْدَ عَنِ الوَاقِعِ.

(٢٠)- أَقْصَاوِيَّةٌ : نِسْبَةٌ إِلى لأَقْصَى، أَيْ أَنَّ النَّظْرَةَ في "النِّظَامِ الفِكْرِيِّ" الإِحْسَاسِيِّ" المَاوَرَائِيِّ" "تَجُوْلُ في لاَوَعْيِهَا"  "إِِلَى آخِرِ مَا يُمْكِنُ مِنْ "مَسَافَاتٍ اِفْتِرَاضِيَّةٍ".

(٢١)- "المَنْحَى الكِتَابِيُّ" : أَسَاسَاتُ النَّصِِّ الدِّيْنِيِّ.

____________________________ 

"جَمَّازُوْنَ "في" أَخْلاَفِ العِلْمِ". "سَغْسَغَةٌ في هِزَالٍ". "التَّقَهْقُرُالسَّبِيْكُ". "اللَطْيُ السّوِيْكُ". "التَّرَاجُعُ الوَازِنُ". "التَّفَاعُلُ الإِيْجَابِيُّ". "تَسْكَابٌ فَلَّعَ الهَوَاءَ". "أَهَازِيجُ تَنْطَحُ الهَوَاءَ". "زَلِجَتْ مَجْمُوْعَةٌ تَخَطَّاهَا الزَّمَنُ". الذَّاتِيَّةُ العِقَارِيَّةُ". "عَصْرُ الفِكْرِ المُتَجَمِّدِ". "هَوْلَةُ المُتَزَمِّتِيْنَ". "الحِسُّ "الطَّائِفِيُّ – القَوْمِيُّ". "مُوْضَةُ أَنْصَافُ المُثَقَّفِيْنَ". "تَشَاوَفٌ عَنْ جَهْلٍ". "القِوَى الثَّقَافِيَّةُ". "دَقَّ إِسْفِيْنًا في لُهْلُهَاتِهِمْ". "المُتَحَسِّسُوْنَ شُعُوْرِيًّا". "الأَيْضُ النَّفْسِيُّ". "الحَالَةُ النَفْسِيَّةُ الاِجْتِمَاعِيَّةُ". "التَّفْصِيْلُ الثَّقَافِيُّ". "أَشْبَاهُ السُّلُفِ". "الغَرَضُ "الاِجْتِمَاعِيُّ – التَّارِيْخِيُّ". "عَثَاكِيْلُ الضُّحَى". "أَصْحَابُ العَنْجَهَةِ". "أَصْحَابُ التَّشَاوُفِ". "مَرْشُوْمٌ لَظْلَظَ نَفْسَهُ". "مَشَارِيْعُ تُعْتَقَدُ تَرَاجُعِيَّةٌ". "مَا فَوْقَ الحَدَاثَةِ". "وَشْمُ التُّرَاثِ". "مُنَظِّرُوْ الحَدَاثَةِ". "لُهَاثُ اُكْمُوْلَةٌ". "المَبْدَأُ الاِجْتِمَاعِيُّ العَمِيْقُ". "آرَاءٌ شِبْهُ بَائِدَةٌ". "في عَقْرِ الاِنْطِلاَقَةِ". "رَوْضَةُ الذَّاتِيَّةِ العِقَارِيَّةِ". "الذَّاتِيَّةُ العِقَارِيَّةُ". "الشِّرَاءُ الدِّيْمُوْغِرَافِيُّ". " المَسَاحَةُ الخَاصَّةٌُ". "التَّصَوُّرُ الثَّقَافِيُّ – النَّفْسِيُّ". "العَدَالَةُ الجُغْرَافِيَّةُ".  "المَشْرُوْعُ

-٦-

"العِقَارِيُّ الذَّاتِيُّ". "الذَّاتِيَّةُ الجُغْرَافِيَّةُ". "الجَمَاعَةُ ذَاتُ البُعْدِ القَوْمِيِّ". "التَّجَمُّعُ "المَنَاطِقِيُّ الدِّيْنِيُّ". "التَّصَوُّرُ "الإِطْلاَقِيُّ العَمَلِيُّ". "المَنْظُوْرُ الجُغْرَافِيُّ الضَّيِّقُ". "رِحَابُ اللاَّاِنْتِهَاءِ". "النِّظَامُ "الفِكْرِيُّ الإِحْسَاسِيُّ" المَاوَرَائِيُّ". "المَرَاجِعُ "الرُّوْحِيَّةُ - الدِّيْنِيَّةُ". "المَجْهُوْدُ التَّجْرِيْبِيُّ الرَّقْمِيُّ". "النَّظْرَةُ الأَقْصَاوِيَّةُ". "اللَوْلَبُ "الثَّقَافِيُّ - الذَّاتِيُّ". "نَظْرَةٌ تَجُوْلُ في لاَ وَعْيِهَا". "المَسَافَاتُ الاِفْتِرَاضِيَّةُ". "قَوْنَنَةُ "الجُغْرَافِيَا الذَّاتِيَّةِ". "التَّنَاقُضُ السِّيَاسِيُّ العَنِيْفُ". "المَحَبَّةُ المُتَبَادِلَةُ". "حَقُّ الإِنْمَاءِ الذَّاتِيِّ" الثَّقَافِيِّ والأَنْتِرُوْبُوْلُوْجِيِّ". "التُّرَاثِيَّةُ التَّارِيْخِيَّةُ". "مَرْحَلَةُ الإِصْلاَحِ والتَّطْوِيْرِ". " الحَالَةُ "المَاوَرَائِيَّةُ – العَمَلِيَّةُ". "الحَالَةُ النَّفْسِيَّةُ " ذَاتُ البُعْدِ القَوْمِيِّ". " النَّتِيْجَةُ التَّنْفِيْذِيَّةُ". "أَقْوَالٌ شَخْصِيَّةٌ "ضِمْنَ " الرُّوْحِيَّةِ الدِّيْنِيَّةِ". "ضِمْنَ البُعْدِ الرُّوْحِيِّ". "وِفْقَ الدَلاَلاَتِ العَامَّةِ لِلْمَنْحَى الكِتَابِيِّ". "الحَضَانَةُ "التَّارِيْخِيَّةُ الاِجْتِمَاعِيَّةُ ". "النَّفَسُ الطَّائِفِيُّ". "الذَّاتِيَّةُ الفرانْكُوْفُوْنِيَّةُ". "الأُمَّةُ المَسِيْحِيَّةُ". "المَدَى "النَّفْسِيُّ الأَنْتِرُوْبُوْلُوْجِيُّ". "المُحَافَظَةُ "عَلَى" الذَّاتِيَّةِ العِقَارِيَّةِ". "الوَعْيُ الوَطَنِيُّ". "الذَّاتِيَّةُ المَنَاطِقِيَّةُ".                                  ..........

"زَلَنَتْ". / "تَجَنْتَبَ". / "تَشَنْتَجَ". / "تَشَنْتَعَ". / "الشَّهْلَثَاتُ". / "العَوَانِيْنُ". / "تَشَوْبَسَ". / "شَيَّرَ". / "العَانُوْنُ".

                                                ..........

                                                                                                ٢٦/١/٢٠١١

                   الخَمْرُ                                اِتْرَشَّحْنَا

يُوْجَدْ بَعْضُ الخَمْرِ	هَادَا بَيْتِيْ.
زِيْدَتْ على العُمْرِ،	دَمَّرْ حَيْطِيْ،
أَعْطَتْ كُلَّ الأَمْرِ	سَنْسَلْ خَيْطِيْ،
لِتَفَادِي الإِكْثَارْ.	واِتْرَشَّحْنَا.

                                                .........

                                                عَمْ بِتْلِزِّيْ

عَمْ بِتْكِجِّيْ	عَمْ بِتْحِثِّيْ (٣)	عَمْ بِتْلِزِّيْ
عَمْ بِتْرِجِّيْ (١)	عَمْ بِتْشِصِّيْ (٤)	عَمْ بِتْنِزِّيْ
عَمْ بِتْدِجِّيْ (٢)،	عَمْ بِتْلِصِّيْ (٥)،	عَم بِتْفِزِّيْ،
وْأَنَا سِهْيَانْ.	وْأَنَا هِيْمَانْ.	وْأَنَا تِعْبَانْ.

-٧-

_______________________ 

(١)- عَمْ بِتْرِجِّي :          تُصْدِرِيْنَ صَوْتًا يَتَرَدَّدُ صَدَاهُ في المَنْزِلِ.

(٢)- عَمْ بِتْدِجِّيْ : تُصْدِرِيْنَ صَوْتًا قَوِيًا وَمُتَتَابِعًا.

(٣)- عَمْ بِتْحِثِّي : تَحُضِّيْنَ (المُعْجَمُ) عَلَى شَيْءٍ ما.

(٤)- عَمْ " بِتْشِصِّي" : مِنْ "شَصَّ "، تُقْرِيْبِيْنَنِيْ وَتُبْعِدِيْنَنِيْ.

(٥)- عَمْ بِتْلِصِّي : تَفْعَلِيْنَ ما تَفْعَلِيْنَ سِتْرًا لاَ جَهْرًا.

                                                ...........

عَوِّلْ شِيْ (١)

========

فْرِقْنِيْ قْرِبْنِيْ	كْرِهْنِيْ ، حُبْنِيْ،	تْرِكْنِيْ وْعِدْنِيْ (٣)،	حْرِجْنِيْ، شْرِدْنِيْ
شْرِقْنِيْ فْرِمْنيْ،	ضْرُبْنِيْ، غُبْنِيْ،	كِلْنِيْ شْرَبْنِيْ،	سْرِدْنِيْ، جْرِدْنِيْ،
حْكِيْنِيْ، شْكِيْنِيْ،	عْبُطْنِيْ، كُبْنِيْ،	خْرِبْنِيْ، عْرِبْنِيْ،	سْخِلْنِيْ (٤)،فْرِدْنِيْ،
بَسْ قُلَّكْ شِيْ (٢).	بَسْ حَسِّسْ شِيْ.	بَسْ عَلِّلْ شِيْ.	بَسْ عَوِّلْ شِيْ (٥).

_________________________   

(١)- مِنْ حَبِيْبَةٍ إِلى مُرْتَضِيْ حُبِّهَا.

(٢)- قُلْ شَيْئًا.

(٣)- وْعِدْنِيْ : أَعْطِنِيْ وَعْدًا.

(٤)- سَخَلَ : أَخَذَهُ خِدْعَةً.(المُعْجَمُ).

(٥)- أُثْبُتْ عَلَى رَأْيٍ وَلاَ تَبْقَ مِنْ دُوْنِ مِنْوَالٍ* .

*- بْدُوْنِ مِنْوَالٍ : بِدُوْنِ وَجْهٍ مَا. (المُعْجَمُ)؛ أَيْ اِخْتَارْ طَرِيْقَكَ وَاِعْلِمْنِيْ بِهَا.

                                                ..........

"عَامِلَةُ فَرَحٍ". / "عَامِلَةُ سَعَادَةٍ".        ..........

-٨-

"لاَ وَجَعْ وَلاَ بَجَعْ" = أَيْ لاَ وَجَعٌ، وَلاَ فَرَحٌ كَبِيْرٌ كَرُؤْيَةِ البَجَعِ يَتَنَقَّلُ بِسَلاَسَةٍ عَلَى صَفِيْحَةِ البُحَيْرَة.

                                                .........

                                                                                                ٢٧/١/٢٠١١

عْمِلْنَا حَرَكْيْ	نَاقِصْ كَرَكِيْ
عَلَى البَرَكِيْ،	نَعْمِلْ شَرِكِيْ.

                                                ..........

Dans moins de temps	Dans moins de temps
Qu'l n'en fallait,	Qu'on le croyait ,
Arrive enfin	Arrive enfin
Fin février.	Fin février;
……….	Le temps était
	Bon geôlier .

                                                ..........

هَادَا  مْخَفِّفْ،	شْوَيِّةْ جَزَرْ	جَاءَ الشِّعْرُ
هَادَا مْعَفِّفْ،	فِيْهَا حَذَرْ،	فِيْهِ الوْفْرُ،
هَادَا مْدَفِّفْ	كُوْلْ شْوَيْيِّ	فِيْهِ السِّحْرُ
إِلْ abat-jour     ........	بْيِئْوَا النَّظَرْ.    ........	عَمَّ الدُّنْيَا.    .......
قَالَتْ : يَوْمِ اِلْخَمِيْسْ	عَلَى الجَارَا	يَوْمِ الخَمِيْسْ
رِحِتْ عَ الشْمِيْسْ،	عِمِلْ غَارَا	شِفْتَا لْلاَمِيْسْ
لْبِسِتْ قَمِيْصْ،	قَلْبُوْ تْحَوَّلْ	شَلْحِتْ قَمِيْصَ
الدِّنِيْ فَطِيْسْ (١). __________ (١)- تُسْتَعْمَلُ في الأَشْرَفِيَّة. (عَامِّيَّةٌ ).	لَمَنَارَا.         .........	لِهَا لْتَلْبِيْسْ (١). __________  (١)- المُسْتَنْفَرُ.

                                                ...........

"فَتَيَاتُ العَاصِفَة". / "بَطَلُ الأُمَّة". / "الحَالَةُ الدِّيْنِيَّةُ – القَوْمِيَّةُ". / "التَّوَالُدُ الخَفِيْفُ". / "جَمَاعَاتُ التَّوَالُدِ الخَفِيْفِ". / "تَجَمُّعَاتُ التَّوَالُدِ الخَفِيْفِ". / "في مَهَاوِي الحَرْبِ".

                                                ..........

سَلْحَبْ جَدْعَا

===========

السَّاعَة سَبْعَا	ضَوِّتْ شَمْعَا،	طِلْعِتْ فَزْعَا،
حَدِّ النَّبْعَا	مَرْئِتْ بَجْعَا،	تْأَجَّلْ وَضْعَا،
نَظْرُوْ إِشْعَا،	أَوِّتْ وَجْعَا،	سَلْحَبْ جَدْعَا،
مِرْتَاحَا كْتِيْرْ.	زِعْلِتْ إِكْتِيْرْ.	جَارِتْ إِكْتِيْرْ.

                                                ...........

                                                                                      ٢٩/١/٢٠١١

"الدِّيَانَةُ كَبُعْدٍ اِجْتِمَاعِيٍّ". / " ضَغْطٌ غَيْرُ مُنْتَظِمٍ في المَجَالِ السِّيَاسِيِّ". / "هَلْوَسَةٌ سِيَاسِيَّةٌ". / "هَلْوَسَاتٌ سِيَاسِيَّةٌ".                          .........

"حِزْبُ الكَحُوْتِ" أَو "حِزْبُ اِلْكَحْتَا" : مِنْ كَحَتُوْا (عَامِيَّةٌ) نَاسًا لَمْ يَكُنْ يَجِبُ كَحْتَهُمْ.

                                                ..........

"مَلْهَاةُ الفَتَى" :  "Play Boy" 

                                                ..........

-١٠-

"الخُصُوْصِيَّاتُ الأَنْتِرُوْبُوْلُوْجِيَّةُ" – "الخُصُوْصِيَّاتُ القَوْمِيَّةُ" – "الخُصُوْصِيَّاتُ النَّفْسِيَّةُ" – "الخُصُوْصِيَّاتُ التَّارِيْخِيَّةُ" – "الخُصُوْصِيَّاتُ الاِجْتِمَاعِيَّةُ" – "الخُصُوْصِيَّاتُ الدِّيْنِيَّةُ".

                                                .........

صَلاَةُ "المُسْتَفْجِرِ"

============== 

سَأُفَجِّرُ نَفْسِي	وَأُبَيِّنُ حَسْمِي
وَأُغَيِّرُ كَسْمِي (١)	وَأُرَاجِعُ غَسْمِي (٣)،
وَأُعَبِّرُ (٢) رَسْمِي	وَأَسْتَرِيْحْ.
وَأُبَدِّلُ جِسْمِي

_____________________  

(١)- عَامِّيَّةٌ؛ (٢) أُفَسِّرُ  (المُعْجَمُ)؛ (٣) ظَلاَمِي. (المُعْجَمُ).

                                                .........

"الجَازِمُ ، غَيْرُ القَاسِي".                   .........

                                                                                                ٣٠/١/٢٠١١

الطَّعَّانُ : مَنْ طَعَنَ في الظِّهْرِ أَصْدِقَاءً كان يُفْتَرَضُ بِهِ أَنْ يُعَامِلَهُمْ مُعَامَلَةً حَسَنَةً.

                                                .........

مَطْعَمُ "يِلُوْ غَارْدِن" : " Le jardin jaune"   Francisation :

                                                ..........

مُتَسَلِّمٌ – مُتَعَلِّمٌ – مُتَكَلِّمٌ.                    ..........

"دُوَلُ أَمِيْرِكَا الكَاثُوْلِيْكِيَّةِ". / " دُوَلُ أَمِيْرِكَا الوُسْطَى والجَنُوْبِيَّةِ الكَاثُوْلِيْكِيَّةِ". / " الدُّوَلُ الكَاثُوْلِيْكِيَّةُ الأَمِيْرِكِيَّةُ". / " الدُّوَلُ الكَاثُوْلِيْكِيَّةُ في أَمِيْرِكَا".

                                                .........

-١١-

"البَطْرِيَرْكُ البِيْزَنْطِيُّ". / "البَطْرِيَرْكُ البِيْزَنْطِيُّ المَشْرِقِيُّ". / "بَطَارِكَةُ الشَّرْقِ البِيْزَنْطِيِّ". / "الشَّرْقُ البِيْزَنْطِيُّ". / "الشَّرْقُ الكَاثُوْلِيْكِيُّ". / "الشَّرْقُ المَسِيْحِيُّ".

                                                ...........

هَيْدِيْ شَبِيْبِي	التَّقْلِيْدِيُّ:	رَيِّحْ بَالَكْ	تَعَدَّدَتْ،
بْعَقْلاَ لَبِيْبِي		غَيِّرْ حَالَكْ	تَبَدَّدَتْ،
عْلَيِّ قَرِيْبِيْ؛		قَوِّيْ عْيَالَكْ،	تَحَدَّدَتْ؛
مِشْ رَحْ تِنْفَكْ.		وِتْنَحَّى.	اِلْمَسَالِكْ.

                                                ..........

وَافَقْنَا – عَقَفْنَا – أَفَقْنَا. / "سَرْتَحَ" – "السِّرْتَاحُ" – "سَزْلَجَ".

                                                .........

١-الإِسْلاَمُ المُتَطَرِّفُ : يُرِيْدُ إِجْبَارَ المَسِيْحِيْيِّنَ عَلَى تَبْدِيْلِ دِيْنِهِمْ.

٢-الإِسْلاَمُ المُعْتَدِلُ : يَتْرُكُ لِلْمَسِيْحِيْيِّنَ دِيْنَهُمْ، وَلَكِنَّهُ يُرِيْدُ إِدْخَالَهُمْ فِي الحَضَارَةِ العَرَبِيَّةِ – الإِسْلاَمِيَّةِ.

٣-" الإِسْلاَمُ المُتَفَهِّمُ" : يَتَفَهَّمُ "الحُقُوْقَ الحَضَارِيَّةَ" لِلْمَسِيْحِيْيِّنَ، وَيَدْرُسُ مَوْضُوْعَ "الاِحْتِلاَلِ التَّارِيْخِيِّ" لِبَعْضِ أَرَاضِيْهِمْ.                     .........

"مُتَمَّمَاتٌ": "شَمْسُهُ" "أُرْجُوْحَةُ العَنْدَلِيْبُ".

                                                .........

مَنِّيْ عَارِفْ، بْعَقْلِ الجَارِفْ.

مَنِّيْ عَارِفْ، بْحَقْلِ الجَارِفْ.               .........

العَنْسُ : صَخْرَةٌ في المَاءِ (المُعْجَمُ) لا تَتَآكَلُهَا ظَاهِرًا شِدَّةُ المِيَاهِ.

العَانِسَةُ : مَنْ عَاشَتْ "وَلَم تَبْتَلْ بِمِيَاهِ الرُّجُوْلَةِ"(١).

_________________________ 

(١)- وِفْقَ المَنْطِقِ القَدِيْمِ.                     .........

-١٢-

" مُتَمَّمَاتٌ " : "إِنْهَاءٌ سَجْعِيٌّ لِمَثَلٍ شَبَابِيٍّ" :

"يَلْلِّيْ سَبَقْ شَمْ الحَبَقْ" ، "وَعَلَى البَنَاتْ لَزَقْ" (١).

________________________

(١)- لَسْنَا مُوَافِقِيْنَ على "رُوْحِيَّةِ" المَثَلِ" لَكِنَّنَا نُكْمِلُهُ مِنْ بَابِ مَنْطِقِهِ الخَاصِّ.

                                                ..........

"الكَاثُوْلِيْكِيُّ الاِنْسِيَابِيُّ " والكَاثُوْلِيْكِيُّ الدِّفَاعِيُّ".

=============================  

١-" الكَاثُوْلِيْكِيُّ الاِنْسِيَابِيُّ" (١) : هُوَ "الكَاثُوْلِيْكِيُّ المُتَذَاكِي" الذي يَعْتَقِدُ أَنَّ بِبَرَاعَتِهِ (؟!) وَبِتَدَاخُلِهِ مَعَ غَيْرِ الكَاثُوْلِيْكِ، وَمَعَ غَيْرِ المَسِيْحِيْيِّنَ يُمْكِنُ أَنْ يَصِلَ إِلى نَتَائِجَ جَيِّدَةٍ في "مَوْضُوْعِ "اِنْتِشَارِ الكَاثُوْلِيْكِيَّةِ".

٢-" الكَاثُوْلِيْكِيُّ الدِّفَاعِيُّ" : هُوَ الكَاثُوْلِيْكِيُّ الذي يَدْعُوْ إِلى "التَّضَامُنِ الاِجْتِمَاعِيِّ" دَاخِلَ عَالَمِهِ، وَدَاخِلَ أُمَّتِهِ، لِعَدَمِ تَرْكِ "الأَقَلِّيَاتِ الكَاثُوْلِيْكِيَّةِ والمَسِيْحِيَّةِ" تَنَْهَارُ تَحْتَ ضَرْبِ "المُتَشَدِّدِيْنَ الدَّاخِلِيْيِّنَ والعَالَمِيْيِّنَ". / "الكَاثُوْلِيْكِيُّ الاِنْسِيَابِيُّ". / "القَوْمِيَّةُ الاِنْسِيَابِيَّةُ"(١). / "الاِنْسِيَابِيَّةُ المَوْضُوْعِيَّةُ". / "الاِنْسِيَابِيَّةُ الذَّاتِيَّةُ". / "الكَاثُوْلِيْكِيُّ الدِّفَاعِيُّ". / "مَوْضُوْعُ "اِنْتِشَارُ الكَاثُوْلِيْكِيَّةِ". / "التَّضَامُنُ الاِجْتِمَاعِيُّ". / "الأَقَلِّيَّاتُ المَسِيْحِيَّةُ والكَاثُوْلِيْكِيَّةُ". / "المُتَشَدِّدُوْنَ الدَّاخِلِيُّوْنَ". / "المُتَشَدِّدُوْنَ العَالَمِيُّوْنَ". / "المُتَشَدِّدُوْنَ الدَّاخِلِيُّوْنَ وَالعَالَمِيُّوْنَ".

________________________ 

(١)-" القَوْمِيَّةُ الاِنْسِيَابِيَّةُ" هِيَ مَوْضُوْعِيَّةٌ، وَهْيَ مُعَاكِسَةٌ "لِلإِنْسِيَابِيَّةِ الذَّاتِيَّةِ".

                                                ........... 

تَنْوِيْهٌ : قَالَ "اللِقَاءُ التَّشَاوُرِيُّ الدَّائِمُ لِلْمَرْجَعِيَّاتِ الدِّيْنِيَّةِ" :

"إِنَّنَا كَمَسْؤُوْلِيْنَ دِيْنِيْيِّنَ نُمَثِّلُ مُخْتَلَفَ شَرَائِحَ "المُجْتَمَعَاتِ الدِّيْنِيَّةِ والطَّائِفِيَّةِ" في "العَالَمِ العَرَبِيِّ واالمَشْرِقِيِّ" (١)......

وَنُضِيْفُ مُلاَحَظَةً "لِتَصْوِيْبِ مَعْنَى الجُمْلَةِ" : في "العَالَمَيْنِ" "العَرَبِيِّ والمَشْرِقِيِّ"، حَيْثُ أَنَّ العَالَمِ العَرَبِيِّ يَمْتَدُّ في بُلْدَانِ الجَزِيْرَةِ، وَالعَالَمَ المَشْرِقِيَّ أَوَّلُهُ مِنْ نَهْرِ دِجْلَة في الشَّرْقِ إِلى حُدُوْدِ اِجِيْبْتُوْسَ وَلِيْبِيَا في الغَرْبِ. أَمَّا "الأَرَاضِي المَسِيْحِيَّةُ التَّارِيْخِيَّةُ"، فَهْيَ تَبْدَأُ مِنْ نَهْرِ دَيَالَى (يَصُبُّ في نَهْرِ دِجْلَة) شَرْقًا إِلى المُحِيْطِ الأَطْلَسِيِّ غَرْبًا.

-١٣-

______________________

(١)- النَّهَارُ في ١٣/١/٢٠١١ ، صفحة ٦، "لِقَاءُ المَرْجَعِيَّاتِ"، المَقْطَعُ الأَوَّلُ، السَّطْرُ ٩ إِلى ١٢.

                                                ...........

"رَجَدَ". / "الرَّجْدُوْنَ". / "الرَّاجِدُوْنَ".

                                                ...........

"أَرَاضِي الأُمَّةِ". / "المَسِيْحِيَّةُ الكَاثُوْلِيْكِيَّةُ". / "العُلْوِيَّةُ القُصْوَى". / "أَبْنَاءُ الأُمَّةِ الذِيْنَ أُبْعِدُوْا". / "أَبْنَاءُ الأُمَّةِ الذِيْنَ أُبْعِدُوْا عَنِ التَّنْسِيْبِ الاِجْتِمَاعِيِّ". / "التَّنْسِيْبُ الاِجْتِمَاعِيُّ".

                                                ..........