٧/١١/٢٠١٠
تَشَدُّخٌ (١) في المَفَاهِيْمِ
==================
١-البَرْقَشَةُ :
يُحَاوِلُ العِمَادُ عُوْنُ في كُلِّ مَرَّةٍ أَنْ يَجْمَعَ بَيْنَ مُحَارَبَةِ الفَسَادِ وَدَعْمِ "تَحَرُّكَاتِ حِزْبِ اللهِ اللاَّقَانُوْنِيَّةِ"، لِيَضَعَ النَّاسَ في خَيَارٍ صَعْبٍ : إِمَّا مُنَاصَرَةُ الإِصْلاَحِ الاِقْتِصَادِيِّ بالتَّلاَزُمِ مَعَ السِّلاَحِ اللاَّشَرْعِيِّ، أَوْ رَفْضُ "التَّحَرُّكَاتِ الذَّاتِيَّةِ"، والظُّهُوْرُ كَدَاعِمٍ لِكُلِّ أَنْوَاعِ الفَسَادِ. هِيَ جَدَلِيَّةٌ يُخَيِّرُنَا العِمَادُ عَوْنُ مِنْ ضِمْنِهَا؛ عِلْمًا أَنَّ "قُنَّاحَةً (٢) كَبِيْرَةً" تَسْمَحُ لَنَا بانْتِقَاءِ الحَلِّ الاِقْتِصَادِيِّ بالإِضَافَةِ إِلى الحَلِّ القَوْمِيِّ.
وَلَكِنْ لِسَبَبٍ قَدْ لا نَجْهَلُهُ، يُوَازِنُ العِمَادُ عَوْنُ دَائِمًا بَيْنَ التَّحَسُّنِ الاِقْتِصَادِيِّ و "الضَّلْعَةِ الحَرْبِيَّةِ" (٣). وَهْوَ يَعْتَقِدُ أَنَّ في التَّهْوِيْلِ الاِقْتِصَادِيِّ سَيُبْقِي على مُنَاصِرِيْهِ مُتَكَاتِفِيْنَ، مَرْصُوْصِيْنَ، في "حَمْأَةٍ سِيَاسِيَّةٍ"(٤) لا يَظْهَرُ فِيْهِ الغَثُّ مِنَ السَّمِيْنِ، ولا يَبِيْنُ الوَاضِحُ مِنَ الرَّدِيْفِ.
وَلَكِنَّ النَّاسَ بَدَأَتْ تَطْرَحُ أَسْئِلَةً : إِذْ كَيْفَ يُقْرَنُ دَائِمًا بَيْنَ السِّلاَحِ اللاَّشَرْعِيِّ وَبَيْنَ التَّحَرُّكِ الاِقْتِصَادِيِّ الشَّفَّافِ ؟ أَلاَ يَصُحُّ أَنْ يَكُوْنَ المَسَارُ المَرْتَبِطُ بالاِتِّفَاقِ الدَّوْلِيِّ مِنْ حَيْثُ الهُدْنَةِ هُوَ المُوَاكِبُ لِمُحَارَبَةِ الفَسَادِ الدَّاخِلِيِّ؟ أَسْئِلَةٌ تَسْتَحِثُّ كُلَّ يَوْمٍ مَزِيْدًا مِنَ المُوَاطِنِيْنَ لِيَكْتَشِفُوْا أَنَّ بَعْضَ التَّحْلِيْلاَتِ لِلْعِمَادِ عَوْنِ يَنْقُصُهَا "بَرْشَقَةٌ جَدِيْدَةٌ" (٥).
٢-يَدُ الدَّوْلَةِ :
"رَأَى رَئِيْسُ تَكَتُّلُ "التَّغْيِيْرِ والإِصْلاَحِ"، النَّائِبُ العِمَادُ مِيْشَالُ عَوْنُ، أَنَّ الحَرْبَ الأَهْلِيَّةَ، إِذَا وَقَعَتْ، فَلَنْ تَكُوْنَ مَذْهَبِيَّةً" (٦).
- في الأَصْلِ، لا حَرْبٌ أَهْلِيَّةٌ لأَِنَّ المُشْكِلَةَ هِيَ بَيْنَ بَعْضِ العُصَاةِ الخَارِجِيْنَ عَنِ السُّلْطَةِ وَبَيْنَ الدَّوْلَةِ. فَإِذَا سَلَّمَ هَؤُلاَءُ سِلاَحَهُمْ، كَانَ بِهِ، وَإِلاَّ فَيَدُ الدَّوْلَةِ سَتَكُوْنُ شَدِيْدَةً.
٣-المُشَاغِبُوْنَ :
وَطَمْئَنَ (العِمَادُ عَوْنُ النَّاسَ) أَنَّ لا وُجُوْدَ لأَِيِّ فِتْنَةٍ".
- كَلاَمٌ صَحِيْحٌ، فالشَّعْبُ مُتَرَاصُّ حَوْلَ الحُكُوْمَةِ، وَبَعْضُ المُشَاغِبِيْنَ "يَتَهَارَجُوْنَ السِّلاَحَ" (٧) في نِيَّةِ الدُّخُوْلِ في مُوَاجَهَاتٍ خَارِجِيَّةٍ، بِدُوْنِ اِسْتِئْذَانِ الرَّأْيِ العَامِّ اللُبْنَانِيِّ، مِمَّا يُشَكِّلُ قِلَّةَ اِحْتِرَامٍ لِلْجَمَاهِيْرِ، وَتَعَالِيًّا عَلَى المُؤَسَّسَاتِ الوَطَنِيَّةِ.
٤-" الصِّفَةُ "الشَّرْعِيَّةُ التَّنْفِيْذِيَّةُ " :
" (و) اِتَّهَمَ كُلَّ مَنْ يَحْمِلُ بُنْدُقِيَّةً ضِدَّ المُقَاوَمَةِ بِأَنَّهُ مُتَعَامِلٌ مَعَ الخَارِجِ".
-٢-
- لا أَحَدٌ "يَتَهَارَقُ بُنْدُقِيَّةً" (٨) ضِدَّ حِزْبِ اللهِ. فالجَيْشُ يَتَنَكَّبُ البُنْدُقِيَّةَ "بِصِفَتِهِ "الشَّرْعِيَّةِ-التَّنْفِيْذِيَّةِ". فإِذا صَدَرَ إِلَيْهِ الأَمْرُ بِتَطْبِيْقِ القَانُوْنِ، وانْتَزَعَ سِلاَحَ حِزْبَ اللهِ مِنْ "جَرُوْنِهِ" (٩)، يَكُوْنُ قَد ْنَفَّذَ القَانُوْنَ بِحَذَافِيْرِهِ. ولا مَلاَمَةٌ عَلَيْهِ، بَلْ يُهَنَّئُ وَيُشْكَرُ، وَتُزَادُ خَيْرَاتُهُ.
٥-" الأَهْوَاكُ السِّيَاسِيَّةُ" :
"ثَمَّةَ مُحَاوَلاَتٌ للتَّضْلِيْلِ والتَّعْمِيَةِ في الجَامِعَاتِ".
- إِنَّ الجَامِعَاتِ "أَبْوَابُ العِلْمِ المُتَيَقِّظِ"، وَفِيْهَا التَّفْكِيْرُ والتَّحْلِيْلُ، والتَّحَوُّطُ لأَسَالِيْبَ الشَّرِّ. وَيُسْتَعَانُ "بِعِلْمِ الجَامِعَاتِ" لِتَحْدِيْدِ "المَنَاهِجِ السِّيَاسِيَّةِ الصَّالِحَةِ"، وَتَجَنُّبِ "الأَهْوَاكِ السِّيَاسِيَّةِ الضَّائِعَة"(١٠).
٦-المَرَاكِزُ الفِكْرِيَّةُ :
"ثَمَّةَ أَنْظِمَةٌ تَمْنَعُ التَّكَتُّلاَتِ في الجَامِعَاتِ".
- إِنْ صَحَّ هَذَا الأَمْرُ، فَنَحْنُ ضِدَّهُ لأَنَّ "المَرَاكِزَ الفِكْرِيَّةَ" عَلَيْهَا تَشْجِيْعُ كُلَّ المُبَادَرَاتِ التي تَصُبُّ في تَنْمِيَةِ الإِنْسَانِ، وَتَطْوِيْرِ إِبْدَاعَاتِهِ، وَتَعْلِيَةِ ثَقَافَتِهِ.
٧-" هَزْهَزَةُ المَسَارِ الاِجْتِمَاعِيِّ" :
"نَحْنُ نَسْأَلُ : لمَاذَا بَلَغَ الدَّيْنُ هَذَا الحَدَّ ؟".
- إِنَّ السَّبَبَ غَيْرَ المُبَاشِرِ الذي "أَثَّرَ" في" انْبِثَاقِ الدَّيْنِ العَامِّ" هُوَ مَعْمَعَاتُ الفَلَسْطِيْنِيْيِّنَ المُسَلَّحِيْنَ واليَسَارِ اللَّذَانِ واجَهَا الدَّوْلَةَ بالحَدِيْدِ والنَّارِ، وَضَرَبَا الاِقْتِصَادَ الوَطَنِيَّ، وَهَزْهَزَا "المَسَارَ الاِجْتِمَاعِيَّ".
أَمَّا السَّبَبُ الثَّانِي، فَهْوَ عَدَمُ ضَبْطُ النَّفَقَاتِ في عَهْدِ الرَّئِيْسِ أَمِيْنِ الجُمَيِّلِ، وَأَخِيْرًا " المَدْرَسَةُ الاِقْتِصَادِيَّةُ المُجَازِفَةُ" التي اِتُّبِعَتْ في حُكُوْمَاتِ الرَّئِيْسِ رَفِيْقِ الحَرِيْرِي.
٨-أَصْحَابُ العِتْهِ :
"هَلْ مِنَ المَعْقُوْلِ أَلاَّ يَكُوْنَ هُنَاكَ حِسَابَاتٌ في الدَّوْلَةِ ؟ ".
- لَقَدْ اِقْتَرَحْنَا إِيْجَادَ ثَلاَثَ لِجَانٍ رَسْمِيَّةٍ (١١) تُدَقِّقُ في حِسَاباتِ الدَّوْلَةِ مُنْذُ العَامِّ ١٩٨٢؛ فَنُخْرِجُ الزِّوَانَ مِنَ القَمْحِ، وَنَرْمِي أَصْحَابَ العِتْهِ (١٢) خَارِجَ الدَّارِ.
٩-" المُوَاطِنُ المَكْعُوْمُ" :
"وَهَلْ مِنَ المَعْقُوْلِ أَنْ يَكُوْنَ هُنَاكَ أَمْنٌ خَاصٌّ في قَلْبِ الدَّوْلَةِ ؟".
- عَلَى الأَسْلاَكِ جَمِيْعًا أَنْ تُطِيْعَ مَجْلِسَ الوُزَرَاءِ، فَلاَ تَتْرُكْ العَابِرِيْنَ أَبَادِيْدَ (١٣) أَمَامَ حَمَلَةِ السِّلاَحِ، وَلاَ تُحِيْد النَّظَرَ عَمَّنْ جَالَ وَصَالَ في الأَحْيَاءِ العَامِرَةِ، ضَارِبًا عَرْضَ الحَائِطِ أَمْنَ القَاطِنِيْنَ
-٣-
وَسَلاَمَتَهُمْ. وَعَلَيْهَا "أَنْ "تَتَوَشْوَشَ () في رَفْعِ الضَّيْمِ" عَنِ المُوَاطِنِ المَكْعُوْمِ (١٤) مِنْ "أَصْحَابِ السَّيْطَرَةِ والسَّبْسَبَةِ" (١٥).
١٠-" العَنْكَبَةُ" :
"قِسْمٌ كَبِيْرٌ مِنَ المُوَاطِنِيْنَ مُضَلَّلٌ".
- نَعَمٌ، إِنَّهُمِ المَسِيْحِيُّوْنَ الذِيْنَ يَتْبَعُوْنَ مِنْ دُوْنِ هِدَايَةٍ مَنْ جَمَحُوْا (١٦) في تَحَالُفِهِمْ مَعَ حِزْبِ اللهِ، وابْتَكَلُوْا (١٧) "وَفْرَةَ الأَصْوَاتِ المُرْتَكَسَةِ (١٨) لِعَنْكَبَتِهِمْ "(١٩).
١١-الإِفْوَاقُ :
"وَيُجَدِّدُ الثِّقَةَ بِجَزَّارِيْنَ" .
- هَلِ القِوَى التي دَافَعَتْ عَنِ المُوَاطِنِيْنَ المُعَرَّضِيْنَ لِهُجُوْمَاتٍ مُتَتَالِيَةٍ، هُمْ جَزَّارُوْنَ ؟!! أَمِ القِوَى التي هَاجَمَتْهُمْ ، وَنَكَّلَتْ بِهِمْ ، وَشَرْذَمَتْهُمْ، وَأَخْرَجَتْهُمْ مِنْ دِيَارِهِمْ، وَمَتَّلَتْ بِهِمْ، وَتَوَعَّدَتْهُمْ، وَأَجْبَرَتْهُمْ عَلَى سُلُوْكِ سُبُلٍ لا يُرِيْدُوْنَهَا، وَإِفْوَاقٍ (٢٠) لا يَبْتَغُوْنَهَا.
١٢-" أَصْحَابُ الفَطْحَلَةِ" :
" ثَّمَةَ نَوْعَانِ مِنَ النَّاسِ يَقُوْدَانِ القَطِيْعَ : أَحَدُهُمَا يَأْخُذُهُ إِلى المَسْلَخِ، وَآخَرٌ يَأْخُذُهُ إِلى المَرْعَى".
- إِنَّ جَمَاعَاتِ ١٤ آذار، في مُوَاصَلَتِهِمْ "رَفْضَ سِلاَحَ التَّهَوُّرِ" يُبْعِدُوْنَ اللُبْنَانِيْيِّنَ عَنْ حُرُوْبٍ وَدَمَارٍ، قَدْ تُعَاوَدُ مِنْ جَدِيْدٍ "بِسَبَبِ "نَزَقِ "أَصْحَابِ الفَطْحَلَةِ" (٢١)، وَغَطْرَسَتِهِمِ المُتَمَادِيَةِ. فَطَرِيْقُ المَصَائِبِ هِيَ في التَّحَيُّنِ لِصِرَاعَاتٍ مُتَوَاصِلَةٍ، وَطَرِيْقُ الجَنَّةِ هِيَ في التَّفَكُّرِ والتَّرَوِّي، حِفَاظًا على بَقِيَّةٍ بَاقِيَة، واِسْتِجْلاَءً لأَِيَّامٍ مَرْوِيَّةٍ (٢٢).
١٣-" الحَوْرَبَةُ الفَرْدَانِيَّةُ" :
" مِنْهُمْ مَنْ سَرَقَ الشَّعُبَ واِمْتَصَّ دَمَهُ".
- إِنَّنَا لا نُحَيِّدُ مُمَثِّلِي ١٤ آذار عَنِ "التَّحَقُّقِ الاِقْتِصَاديِّ" ، إِلاَّ أَنَّ ذَلِكَ لا يَعْنِي أَنْ نَفْتَحَ العَبَّارِةَ (٢٣) وَاسِعَةً لِحَمَلَةِ السِّلاَحِ، وَلَوْ كانوا في مَجْمُوْعَاتٍ حِزْبِيَّةٍ أَقْرَبَ مِنْ غَيْرِهَا لِلْنَزَاهَةِ. فالشَّفَافِيَّةُ وَمُحَارَبَةُ الفَسَادِ لَيْسَتْ شَرْطًا مُلاَزِمًا "لِلْحَوْرَبَةِ الفَرْدَانِيَّةِ". فَإِذا كَانَ البَعْضُ مِنْ ١٤ آذار سَاهَمَ في "المُرْتَكَبَاتِ الاِقْتِصَادِيَّةِ"، فَلاَ يَعْنِي أَنَّ مُحَاسَبَتَهُ تَمُرُّ بِتَأْيِيْدِ السِّلاَحِ غَيْرِ الشَّرْعِيِّ، وَتَنَكُّبِهِ.
١٤-" المَذْهَبِيَّةُ المُسَلَّحَةُ " :
" إِنَّ المَذْهَبِيَّةَ هِيَ غَطَاءٌ لِحَرْبٍ إِسْرَائِيْلِيَّةٍ عَلَيْنَا".
- لِذَلِكَ نَقُوْلُ : مِنْ أَجْلِ مَنْعِ الحَرْبِ، خَفِّفُوْا مِنَ "المَذْهَبِيَّةِ المُسَلَّحَةِ" التي تُشَكِّلُ تَحَدِّيًا لِبَاقِي الطَّوَائِفِ؛ وَاسْعُوْا لِتُسَلِّمَ "المَذْهَبِيَّةُ المُدَجَّجَةُ" سِلاَحَهَا، فَيَعُمُّ الوِئَامُ والسَّلاَمُ دَاخِلَ البِلاَدِ.
-٤-
أَمَّا إِذَا عَنَيْتُمْ بالمَذْهَبِيَّةِ "التَّيَّارَ الإِحْسَاسِيَّ النَّفْسِيَّ التَّارِيْخِيَّ"، فَإِنَّكُمْ مُخْطِئُوْنَ لأَِنَّ "المَذْهَبِيَّةَ ألأُنْطُوْلُوْجِيَّةَ" تُشَكِّلُ "النِّبْرَاسَ اللَوْلَبِيَّ" "لِلْحَالَةِ "النَفْسِيَّةِ القَوْمِيَّةِ".
١٥-قُوَّةُ المُمَانَعَة :
"إِذا كُنَّا نَتَمَتَّعُ بِقُوَّةِ المُمَانَعَة، فَلَنْ يَسْتَطِيْعَ أَحَدٌ أَنْ يُفَكِّكُ وَطَنَنَا".
- إِنَّ قُوَّةَ المُمَانَعَة "لِلْتَجَدُّدِيْيِّنَ" عَظِيْمَةٌ لأَنَّهُمْ يَسْتَقُوْنَ إِحْسَاسَهُمْ مِنْ نِضَالِهِمِ التَّارِيْخِيِّ، "وَمُوَاجَهَتِهِمِ الهَيْمَنَةَ الاِسْتِعْمَارِيَّةَ". وَطَالَمَا أَنَّكُمْ بَدَأْتُمْ تُؤَيِّدُوْنَ "الحَالَةَ المَشْرِقِيَّةَ"، فَهْيَ بُشْرَى سَعِيْدَةٌ في أَنَّكُمْ تَقْتَرِبُوْنَ رُوَيْدًا رُوَيْدًا مِنْ حُقُوْقِ هَذِهِ الجَمَاعَاتِ والشُّعُوْبِ؛ وَسَتَسْعُوْنَ إِلى مُسَاعَدَتِهَا عَلَى نَيْلِ حُقُوْقِهَا بالكَامِلِ، دُوْنَ أَيِّ نُقْصَانٍ.
١٦-" الحَالَةُ الجَوْهَرِيَّةُ " :
" نَحْنُ تَخَطَّيْنَا الحَالَ الطَّائِفِيَّةَ، فَحَوَّلُوْهَا مَذْهَبِيَّةً".
- لا يُمْكِنُ تَخَطِّي الحَالَ الطَّائِفِيَّةَ أَوِ المَذْهَبِيَّةَ،لأَنَّهَا "حَالَةٌ جَوْهَرِيَّةٌ" تَلْتَقِطُ "أَعْمَاقَ "التَّارِيْخِ الأَنْطُوْلُوْجِيِّ"، وَتُحَوِّلُهُ إِلى "إِسْبَارٍ نَفْسِيٍّ" لا يُمْكِنُ "تَشْظِيَتُهُ" (٢٤).
عَلَيْكُمْ أَنْ تَسْعُوْا لِتَعْمِيْقِ "الحَالَةِ اللَوْلَبِيَّةِ الأُنْطُوْلُوْجِيَّةِ الطَّائِفِيَّةِ" لأَنَّهَا "المَصْدَرُ الأَسَاسِيُّ لِلْحِسِّ القَوْمِيِّ".
إِنَّكُمْ تُشَاهِدُوْنَ حَوْلَكُمْ سُقُوْطَ "العَلْمَنَةِ المُسَطَّحَةِ" لأَنَّهَا أَرَادَتْ تَخَطِّي "الإِسْبَارَ النَّفْسِيَّ الدِّيْنِيَّ"، فَعَلَيْكُمْ إِذًا أَنْ تَسْعُوَا لِبِنَاءِ "المَدَامِيْكِ العَمَلِيَّةِ" "لِلْحَالَةِ الجَوْهَرِيَّةِ النَّفْسِيَّةِ الطَّوَائِفِيَّةِ".
١٧-" التَّشْكِيْلَةُ النَّفْسِيَّةُ الذَّاتِيَّةُ" :
"نَحْنُ اليَوْمَ نُوَاجِهُ أَزَمَةً، والاِجْتِمَاعَاتُ الخَارِجِيَّةُ لا تُخَلِّصُ الشَّعْبَ".
- إِنَّكُمْ عَلَى حَقٍّ، مِئَةٌ في المِئَةِ. عَلَيْنَا أَنْ نَتَشَاوَر فِيْمَا بَيْنَنَا لِنُحَقِّقَ طَرِيْقَ الخَلاَصِ التي هِيَ عَبْرَ المَنَاطِقِ الذَّاتِيَّةِ التي تَسْمَحُ لِكُلِّ طَائِفَةٍ مِنْ بِنَاءِ "تَشْكِيْلَتِهَا النَّفْسِيَّةِ الذَّاتِيَّةِ".
فإِذَا رَأَنَا الخَارِجُ قَدْ تَصَافَيْنَا عَلَى "حَلٍّ سِيَاسِيٍّ دِيْمُوْقِرَاطِيٍّ وَعَادِلٍ"، فَهْوَ سَيَدْعَمُنَا دُوْنَ شَكٍّ.
١٨-" تَنَطْنُطُ المُسْتَحِيْلاَتِ" :
"عَلَى طَاوِلَةِ الحِوَارِ نَقُوْلُ مَا هُوَ المَرَضُ الحَقِيْقِيُّ. هُمْ يَقُوْلُوْنَ إِنَّ قَرَارَ الحَرْبِ والسُّلْمِ لَنْ يَبْقَى في يَدِ حِزْبِ اللهِ، بَلْ إِنَّهُ فِي يَدِ أَميركَا وإِسْرَائِيْل".
- هُنَاكَ خَلْطٌ في المَفَاهِيْمِ. إِنَّ ١٤ آذار تَقُوْلُ إِنَّهُ لا يَحُقُّ لِحِزْبٍ أَنْ يَحْمِلَ السِّلاَحَ؛ وَهَذَا "كَلاَمٌ "يَتَنَدَّى الحَقَّ والقَانُوْنَ" (٢٥).
أَمَّا الاِعْتِقَادُ أَنَّ الجِهَةَ المُنَاهِضَةَ لِحِزْبِ اللهِ تَعْتَبِرُ المَرْجَعِيَّةَ في الحَرْبِ والسِّلْمِ، أَميركا وَإِسْرَائِيْل، فَذَلِكَ إِبْتِعَادٌ شَدِيْدٌ عَنْ تَشْخِيْصِ الوَاقِعِ، وَتَصَوُّرِ الحَقِيْقَةِ. إِنَّ الفَرِيْقَ الرَّافِضَ لآرَاءِ ٨ آذار يَطْلُبُ أَنْ تُشَكِّلَ "المَرْجَعِيَّةُ القَانُوْنِيَّةُ"، الحَاسِمَ الوَحِيْدَ لِلْعَلاَقَاتِ بَيْنَ لُبْنَانَ وإِسْرَائِيْلَ.
-٥-
فَإِذَا أَرَادَتْ جَمِيْعُ الطَّوَائِفِ، بالأَغْلَبِيَّةِ المَوْصُوْفَةِ، الحَرْبَ، كَانَ بِهِ. وَإِنْ اِنْتَقَتْ مُتَابَعَةَ الهُدْنَةِ، كَانَ بِهِ أَيْضًا. أَمَّا تَسْلِيْمُ مَصِيْرُنَا لِبَعْضِ الأَحْزَابِ وَبَعْضِ السِّيَاسِيْيِّنَ، فَهَذا "مِنْ تَنَطْنُطِ المُسْتَحِيْلاَتِ " (٢٦).
١٩-" الهَرْطَقَةُ الكَلاَمِيَّةُ" :
"نَحْنُ والمُقَاوَمَةُ، وبالوِحْدَةِ الوَطَنِيَّة، نَسْتَطِيْعُ أَنْ نُدَافِعَ عَنْ أَنْفُسِنَا".
- إِنَّهَا "هَرْطَقَةٌ كَلاَمِيَّةٌ". فَأَصْحَابُ السِّلاَحِ الخَاصِّ عَلَيْهِمْ أَنْ يَبْقُوْا في بُيُوْتِهِمْ بَعْدَ تَسْلِيْمِ سِلاَحِهِمْ. وإِنْ اِحْتَاجَ الجَيْشُ لِقُوَّاتٍ إِضَافِيَّةٍ يَنْتَقِي مِنْ أَفْوَاجِ الاِحْتِيَاطِيْيِّنَ، ما يَسُدُّ النَّقْصَ، وَيُعِيْدُ الرُّوْحَ إِلى الجِهَادِ الوَطَنِيِّ.
_________________________
(١)- تَشَدُّخٌ : تَكَسُّرٌ.(المُعْجَمُ).
(٢)- قُنَّاحَةٌ : مِفْتَاحٌ طَوِيْلٌ.
(٣)- "الضَّلْعَةُ الحَرْبِيَّةُ" : الاِعْوِجَاجُ الحَرْبِيُّ.
(٤)- "في حَمْأَةٍ سِيَاسِيَّةٍ" : في اِخْتِلاَجٍ سِيَاسِيٍّ.
(٥)- "بَرْشَقَةٌ جَدِيْدَةٌ" : تَأْهِيْلٌ جَدِيْدٌ، أَوْ تَنْضِيْدٌ جَدِيْدٌ. (سِرْيَاني).
(٦)- النَّهَارُ في ١٨/١٠/٢٠١٠، صَفْحَة ٤، "مُتَعَامِلٌ مَعَ الخَارِجِ مَنْ يَحْمِلُ البُنْدُقِيَّةَ ضِدَّ المُقَاوَمَة". (؟!!)
(٧)- "تَهَارَجَ السِّلاَحَ" : حَمِلَ السِّلاَحَ مِنْ أَجْلِ أَن يَثِبَ على الآخَرِ.
(٨)- "يَتَهَارَقُ بُنْدُقِيَّةً" : يَحْمِلُ بُنْدُقِيَّةً في سَبِيْلِ التَّقَاتُلِ.
(٩)- "الجَرُوْنُ" : الجُرْنُ، أَوِ المَكَانُ الذي يُوْضَعُ فِيْهِ السِّلاَحُ.
(١٠)- " الأَهْوَاكُ السِّيَاسِيَّةُ الضَّائِعَةُ" : مَا خَرَجَ مِنَ السِّيَاسَةِ عَنْ مَنْطِقِ التَّحْلِيْلِ والاِسْتِنْتَاجِ الصَّائِبِ
(١١)- ثَلاَثُ لِجَانٍ رَسْمِيَّةٍ : لَجْنَةٌ فَرَنْسِيَّةٌ، وَلَجْنَةٌ وَالُوْنِيَّةٌ، وَلَجْنَةٌ كِيْبِيْكِيَّةٌ.
(١٢)- أَصْحَابُ العِتْهِ : أَيْ "العِتْهُ المَالِيُّ" ؛ مَنْ عَقَدَ الصَّفَقَاتِ وَدَحَمَ (دَفَعَ بِشِدَّةٍ) العُقُوْدَ السَّوِيَّةِ.
(١٣)- أَبَادِيْدُ : مُتَفَرِّقُوْنَ.
(١٤)- "المُوَاطِنُ المَكْعُوْمُ" : المُوَاطِنُ المَدْفُوْعُ.
(١٥)- " أَصْحَابُ السَّبْسَبَةِ" : مَنْ سَارُوْا سَيْرًا لَيِّنًا، وَهُمْ مُرْتَاحُوْنَ في وَضْعِهِمْ لِوِفْرَةِ سِلاَحِهِمْ، وَشِدَّةِ تَدْرِيْبِهِمْ، في مُوَاجَهَةِ المُوَاطِنِ المُسَالِمِ الزَّرِيْرِ. (العَاقِلُ).
(١٦)- جَمَحُوْا : ضَاعوا في مَتَاهَاتِ السِّيَاسَةِ.
-٦-
(١٧)- اِبْتَكَلُوْا : اِغْتَنَمُوْا.
(١٨)- المُرْتَكَسَةُ : المُزْدَحِمَةُ .
(١٩)- لِعَنْكَبَتِهِمْ : أَيْ لإِحَاطَتِهِمْ "بِشَبَكَةِ أَمَانٍ اِنْتِخَابِيَّةٍ" تُظَلِّلُهُمْ لِلْوُصُوْلِ إِلى المَجْلِسِ النِّيَابِيِّ. "العَنْكَبَةُ" (إِسْمُ فَاعِلٍ): الإِحَاطَةُ بِشَيءٍ أَوْ بِوَضْعٍ لِلْحِمَايَة.
(٢٠)- الإِفْوَاقُ : أَمَاكِنُ الوَتَرِ من السُّهْمِ؛ وَهُنَا، وَضَعُوْهُمْ في مِحَكٍّ (صُعُوْبَةٌ) رَفَضُوْهُ، وَوَاجَهُوْا مِنْ أَجْلِ الخُرُوْجِ مِنْهُ.
(٢١)- "أَصْحَابُ الفَطْحَلَةِ" : مَنْ يَعْتَبِرُوْنَ أَنَّ جَبَرُوْتَهُمْ يَسْمَحُ لَهُمْ بِرَسْمِ خُطَطٍ تَقُوْدُ إِلى عِظَمِ الدَّوَاهِي (المَصَائِبُ)؛ وَهُنَا ما يُجَرُّ على اللُبْنَانِيْيِّنَ مِنْ مَصَائِبَ بِسَبَبِ غَفْلِ المُتَسَلِّطِيْنَ عَنْ نَتَائِجَ تَصَرُّفَاتِهِمْ.
(٢٢)- مَرْوِيَّةٌ : هَنِيَّةٌ.
(٢٣)- العَبَّارَةُ : مَكَانُ العُبُوْرِ.
(٢٤)- " تَشْظِيَتُهُ " : تَحْوِيْلُهُ إِلى شَظَايَا. "تَشَظِّيْهِ " : تَحْوِيْلُهُ إِلى شَظَايَا بِحَرَكَةٍ وَاحِدَةٍ.
(٢٥)- "يَتَنَدَّى الحَقَّ والقَانُوْنَ" : إِنَّ الحَقَّ والقَانُوْنَ يُصِيْبَانِ، كَنُقْطَةِ مَاءٍ تُحْيِ الزَّهْرَةَ بَعْدَ حَرِّ النَّهَارِ.
(٢٦)- "مِنْ تَنَطْنُطِ المُسْتَحِيْلاَتِ" : مِنَ المُسْتَحِيْلاَتِ المُتَبَاعِدَةِ.
.........
"تَشَدُّخٌ في المَفَاهِيْمِ". "تَحَرُّكَاتُ حِزْبُ اللهِ" اللاَّقَانُوْنِيَّةِ". "التَّحَرُّكَاتُ الذَّاتِيَّةُ". "قَنَّاحَةٌ كَبِيْرَةٌ". "الضَّلْعَةُ الحَرْبِيَّةُ". "حَمْأَةٌ سِيَاسِيَّةٌ". "بَرْشَقَةٌ جَدِيْدَةٌ". "تَهَارُجُ السِّلاَحِ". "الصِّفَةُ الشَّرْعِيَّةُ التَّنْفِيْذِيَّةُ". "تَهَارَقَ بُنْدُقِيَّةً". "الجَرُوْنُ". "الأَهْوَاكُ السِّيَاسِيَّةُ". "الأَهْوَاكُ السِّيَاسِيَّةُ الضَّائِعَةُ". "أَبْوَابُ العِلْمِ المُتَيَقِّظِ". "العِلْمُ المُتَيَقِّظُ". "المَرَاكِزُ الفِكْرِيَّةُ". "هَزْهَزَةُ المَسَارِ الاِجْتِمَاعِيِّ". "اِنْبِثَاقُ الدَّيْنِ العَامِّ". "التَّأْثِيْرُ في اِنْبِثَاقِ الدَّيْنِ العَامِّ". "المَسَارُ الاِجْتِمَاعِيُّ". "المَدْرَسَةُ الاِقْتِصَادِيَّةُ المُجَازِفَةُ". "العِتْهُ المَالِيُّ". "المُوَاطِنُ المَكْعُوْمُ". "التَّوَشْوُشُ في رَفْعِ الضَّيْمِ". "أَصْحَابُ السَّبْسَبَةِ". "العَنْكَبَةُ". "وَفْرَةُ الأَصْوَاتِ المُرْتَكَسَةِ لِعَنْكَبَتِهِمْ". "شَبَكَةُ الأَمَانِ الاِنْتِخَابِيَّةِ". "أَصْحَابُ الفَطْحَلَةِ". "رَفْضُ سِلاَحُ التَّهَوُّرِ". "نَزَقُ أَصْحَابُ الفَطْحَلَةِ". "الحَوْرَبَةُ الفَرْدَانِيَّةُ". "التَّحَقُّقُ الاِقْتِصَادِيُّ". "المُرْتَكَبَاتُ الاِقْتِصَادِيَّةُ". "المَذْهَبِيَّةُ المُسَلَّحَةُ". "المَذْهَبِيَّةُ المُدَجَّجَةُ". "التَّيَّارُ الإِحْسَاسِيُّ النَّفْسِيُّ التَّارِيْخِيُّ". "المَذْهَبِيَّةُ الأُنْطُوْلُوْجِيَّةُ". "النِّبْرَاسُ اللَوْلَبِيُّ". "الحَالَةُ النَّفْسِيَّةُ القَوْمِيَّةُ". "التَّجَدُّدِيُّوْنَ". "مُوَاجَهَةُ الهَيْمَنَةِ الاِسْتِعْمَارِيَّةِ". "الحَالَةُ المَشْرِقِيَّةُ". "الحَالَةُ الجَوْهَرِيَّةُ". "أَعْمَاقُ التَّارِيْخِ الأُنْطُوْلُوْجِيِّ". "الإِسْبَارُ النَّفْسِيُّ". "الحَالَةُ اللَوْلَبِيَّةُ الأُنْطُوْلُوْجِيَّةُ الطَّائِفِيَّةُ". "المَصْدَرُ الأَسَاسِيُّ "لِلْحِسِّ القَوْمِيِّ". "العَلْمَنَةُ المُسَطَّحَةُ". "الإِسْبَارُ النَّفْسِيُّ الدِّيْنِيُّ". "المَدَامِيْكُ العَمَلِيَّةُ" "لِلْحَالَةِ الجَوْهَرِيَّةِ النَّفْسِيَّةِ الطَّوَائِفِيَّةِ". "التَّشْكِيْلَةُ النَّفْسِيَّةُ الذَّاتِيَّةُ". "الحَلُّ السِّيَاسِيُّ الدِيْمُوْقِرَاطِيُّ والعَادِلُ". "تَنَطْنُطُ المُسْتَحِيْلاَتِِِِ". "تَنَدِّي الحَقُّ والقَانُوْنُ". "الهَرْطَقَةُ الكَلاَمِيَّةُ". .........
-٧-
"الظِّلاَلِيُّوْنَ" : مَنْ يَقِفُوْنَ في أَمَاكِنَ مُعَيَّنَةٍ لِيَقَعَ ظِلُّهُمْ على أُنَاسٍ طَيِّبِيْنَ، فَيُوْهِمُوْنَهُمْ أَنَّ ظِلَّهُمْ هُوَ الأَسَاسُ، وَأَنَّهُمْ يَخْدُمُوْنَ غَيْرَهُمْ بِكُلِّ إِخْلاَصٍ، فِيْمَا هُمْ أَصْحَابُ مَصْلَحَةٍ وَمُحَابَاةٍ.
.........
٨/١١/٢٠١٠
"الهَوْكَرَةُ". / "العِلْمَانِيَّةُ التَّرَسُّبِيَّةُ". / "الهَزْهَزَةُ السِّيَاسِيَّةُ". / الاِنْتِقَالُ دُوْنَ تَدْبِيْرٍ أَوْ تَفْسِيْرٍ إِلى نَاحِيَةٍ أُخْرَى. ...........
"رَعَمَ" - "يَرْعَمُ" – "الرَّاعِمُ" – "المَرْعُوْمُ" – "الرَّعْمَةُ".
.........
"كِيَانٌ طَائِفِيٌّ" / "كِيَانٌ طَائِفِيُّ ذو تَلَمُّسٍ قَوْمِيٍّ". /"ذو تَلَمُّسٍ قَوْمِيٍّ".
.........
المُنَاهِضُوْنَ للأُمَّةِ المَسِيْحِيَّةِ". / "الرُّوْحِيُّوْنَ الدِّيْنِيُّوْنَ" و"المَادِّيُّوْنَ الدِّيْنِيُّوْنَ".
.........
"شَبْرَرَ". /"تَشَبْرَرَ". / "المُتَشَبْرِرُ".
.........
"جَرْجَعَ". / "الجَرْجَعَةُ". / "تَجَرْجَعَ". / "إِجْرَعَنَّ".
.........
٩/١١/٢٠١٠
"العَلْمَنَةُ التَّبْسِيْطِيَّةُ". / "كَعْبُ القَوَانِيْنِ". / "إِسْبَارُ القَوَانِيْنِ الأُنْطُوْلُوْجِيَّةِ". /"الأَجْوَاءُ الأُنْطُوْلُوْجِيَّةُ".
.........
التَّأثِيْرُ النَّفْسِيُّ لِلْجَمَالِيَّةِ. ........
"النَّقْضِيَّةُ الهَوَوِيَّةُ" : لِكُلِّ "لا" يُوْجَدُ شَيْءٌ مِنَ النَّعَمِ، وَلِكُلِّ "نَعَمٍ" يُوْجَدُ شَيْءٌ مِنَ "الْلاَّ".
.........
تَعَمَّدَ : أَصْبَحَ تَلِيْدًا في قَوْمِهِ.
أَصْبَحَ تَلِيْدًا في مَذْهَبِهِ.
-٨-
أَصْبَحَ عَمُوْدًا في قَوْمِهِ.
أَصْبَحَ عَمُوْدًا في مَذْهَبِهِ.
.........
المَذْهَبُ : ما يُؤْتَلَفُ بالتَّفْكِيْرِ.
ما يُعْقَدُ عَلَيْهِ مِنْ آرَاءٍ.
وَتِبَاعًا ما اِعْتَقَدَتْهُ مَجْمُوْعَةٌ مِنَ النَّاسِ:
· في ثُبُوْتِهِمْ.
· في أَمْرِهِمْ.
· في نَظْرَتِهِمْ إِلى شُؤُوْنِ النَّاسِ.
· في مِرَاسِهِمْ مِنْ أَفْكَارٍ
.........
الحَافُّ : وَحْدُهُ. / أُنْطُوْلُوْجِيًّا، مَنْ كَانَ عَلَى الحَّافَّةِ، هُوَ وَحْدَهُ؛ أَمَّا إِذَا اِقْتَرَنَ بِغَيْرِ مَا هُوَ، أَصْبَحَ إِثْنَيْنِ. "فالحُدُوْدُ الحَافَّةُ" تُصِيْبُ إِثْنَيْنِ: مَنْ بَلَغَ الحُدُوْدَ، و"الحَرَكَةَ الحَافَّةَ" على الحُدُوْدِ.
.........
"الإِنْسَانِيَّةُ الجِسْمَانِيَّةُ". .........
تَبَدُّلُ الدِّيَانَةِ يُبَدِّلُ "الفِكْرَ القَوْمِيَّ". .........
الحُقُّ : وِعَاءٌ صَغِيْرٌ يُوْضَعُ فِيْهِ الطِّيْبُ. (المُعْجَمُ). وَاسْتِدْرَاجًا، الحَقُّ هُوَ الوَاجِبُ لِيَكُوْنَ، أَيْ ما يُفْرَضُ أَنْ يَكُوْنَ.
.........
"قُوَّاتُ الدِّفَاعِ" التَّابِعَةِ للأُمَّةِ المَسِيْحِيَّةِ".
..........
قَصَّ : قَطَعَ الشَّيْءَ، واسْتِدْرَاجًا ، قَطَّعَ في الكَلاَمِ، سِيَرًا.
........
عَرَسَ الجَمَلُ : شَدَّ عُنُقَهُ إِلى يَدَيْهِ وَهْوَ بَارِكٌ.(المُعْجَمُ).
العَرِيْسُ : مَنْ يَضَعُ يَدَيْهِ على عُنُقِ العَرُوْسِ، وَهْوَ مُلاَطِفًا.
-٩-
..........
١٠/١١/٢٠١٠
التُّرَاثُ المَسِيْحِيُّ جِزْءٌ مِنْ رُوْحِ الكَنِيْسَةِ. ..........
"النَّقْضِيَّةُ الأُنْطُوْلُوْجِيَّةُ" في "حَالَتِهَا الأُجْبُوْنِيَّةِ"، وفي "حَالَتِهَا السَّلْبُوْنِيَّةِ". /مُنْخُلٌ أُنْطُوْلُوْجِيٌّ.
..........
"الأُجْبُوْنَةُ" : "La manière d'être positif"
"السَّلْبُوْنَةُ" : "La manière d'être négatif"
..........
"الامْتِصَاصُ الأُنْطُوْلُوْجِيُّ". ..........
ذَكَرَهُ : وَضَعَهُ ضِمْنَ "مَنْهَجٍ إِحْسَاسِيٍّ فِكْرِيًّ". / "مَنْهَجٌ إِحْسَاسِيٌّ فِكْرِيٌّ".
.........
"الإِحَاطَةُ اللُغَوِيَّةُ". / "مُمَانَعَةٌ ثَقَافِيَّةٌ وَفِكْرِيَّةٌ لِلُغَةٍ مَفْرُوْضَةٍ تَارِيْخِيًّا".
.........
"الفَلْسَفَةُ التَّقْلِيْدِيَّةُ". / "مُوَاجَهَةُ نُصُوْصُ الفَلْسَفَةِ التَّقْلِيْدِيَّةِ".
.........
١٢/١١/٢٠١٠
"التَّتَابُعُ الفِكْرِيُّ – الإِحْسَاسِيُّ". / "البُوْرِجْوَازِيَّةُ الاِنْتِفَاعِيَّةُ".
.........
Je n'aime pas cette chose
Qui en moi s'oppose,
Se reprend, se pose,
En esprit, s'arrose.
…
-١٠-
Se dilue, se dose
Contribue et cause .
..........
"الكومبرادور الدَّاخِلي" و "الكومبرادور الخَارِجي".
..........
الحَرْكَشَةُ في البَرْقَشَةِ. .........
"الأَنْوَارِيُّوْنَ". .........
"جَهْلُوْلٌ " : جَاهَلَ.
"جَهَالِيْلُ" :جُهَّالٌ. ........
١٣/١١/٢٠١٠
"التَّصْلِيْبُ الاِقْتِصَادِيُّ". / "المُحَرِّكُ الفِكْرِيُّ". /"المُحَرِّكُ الفِكْرِيُّ الأُنْطُوْلُوْجِيُّ". / "الكَشْفُ التَّارِيْخِيُّ".
.........
"الثُّنَائِيَّةُ الفِكْرِيَّةُ". / "الأَحَادِيَّةُ التَّكْوِيْنِيَّةُ".
........
"تَقْطِيْعُ اللاَّمُنْتَهي". / "تَقْطِيْعُ اللاَّمُنْتَهِي ضِمْنَ نِسَبٍ دَاخِلِيَّةٍ". / "تَقْطِيْعَاتُ اللاَّمُنْتَهي ضِمْنَ نِسَبٍ دَاخِلِيَّةٍ". ........
"الكَشْفُ الأُنْطُوْلُوْجِيُّ". / "الكَشْفُ الجَدَلِيُّ". / "عَسْفُ الاِحْتِلالِ التَّارِيْخِيِّ". / "وَكِيْلَةُ الأُمَّةِ".
........
جَازَ : اِنْطَلَقَ مِنْ مَكَانٍ لآِخَرٍ.
تَجَاوَزَ : كَرَّ عَلَى شَيْءٍ وَتَابَعَ السَّيْرَ.
المَجَازُ : فِعْلُ التَّجَاوُزِ، ثُمَّ مَعْنَى التَّجَاوُزِ، ثُمَّ "التَّجَاوُزُ في الصُّوْرَةِ البَيَانِيَّةِ".
.........
"تَحِيَّةٌ مَشْرِقِيَّةٌ". / "التَّشَحُّطُ القَوْمِيُّ" عِنْدَ التَّقْلِيْدِيْيِّنَ.
.........
-١١-
"الشَّبَكِيَّةُ المُشْتَرَكَةُ" بَيْنَ القَوَانِيْنِ الأُنْطُوْلُوْجِيَّةِ والقَوَانِيْنِ العِلْمِيَّةِ.
..........
14/11/2010
"Résonnance "nomale" = "Résonnance des mots".
.........
"الأَقْطُوْعُ" : المَشْيُ : قَطَعَ الطَّرِيْقَ. .........
"الجَعَاجِفَة". / "جَعْجَفَ". .........
"الاِجْتِمَاعِيُّ بِمَعْنَى القَوْمِيِّ" و "الاِجْتِمَاعِيُّ بِمَعْنَى الاِقْتِصَادِيِّ".
.........
١٥/١١/٢٠١٠
"النَّفْيُوْنَةُ" : "حَالَةُ النَّفْيَةِ". .........
التَّصَرُّفُ يَتَمَايَلُ مَعَ الشَّيْءِ. .........
قَاعِدْ بالبَيْتْ
عَمْ عَمِّرْ حَيْطْ ؛
بِرِفْعِ اِلْخَيْطْ،
أَصْلُوْ مِنْ زَيْتْ / مْعَرْبَشْ كْتِيْرْ.
........
الرَّدُّ اِلْوَضَّاءْ (١)
بَعْدِ اِلْ فَضَاءْ
سَجَّلْ أَضْوَاءْ
مُتَهَافِتَة. (٢)
_________________
(١)- "الرَّدُّ الوَضَّاءُ" : الاِنْفِجَارُ الكَبِيْرُ.
-١٢-
(٢)- "أَضْوَاءٌ مُتَهَافِتَةٌ " : تَوَزُّعُ "المَصْدَرُ المُتَكَوْتِلُ" في الأَقَاصِي.
........
في البُعْدِ الآخَرِ، أَوْ في إِحْدَى مُنْدَرَجَاتِهِ يُؤَثِّرُ التَّصَوُّرُ عَلَى تَرْكِيْبِ المَادَّةِ الفِيْزِيَائِيَّةِ.
........
"طَرَفُ الجَمَالِ" تَنْقُصُهُ الوَاقِعِيَّةُ. ........
إِنَّ ما يَجْمَعُنَا وَأَوْرُوْبَا وَأَمِيْرِكَا، الاِنْتِمَاءُ إِلى أُمَّةٍ وَاحِدَةٍ، وَقِوَى العَالَمِ لَنْ تُفْصِمَ عُرَى الاِنْتِمَاءِ.
........
"نُصُوْصٌ مُعَاكِسَةٌ" : رَدٌّ عَلَى نُصُوْصٍ مُعَيَّنَةٍ.
........
تَتَأَجَّلْ (١) أَوْ تَتَعَجَّلْ (١).
___________________
(١)-التَّسْكِيْنَ السَّجْعِيُّ. ........
"الوَجَالُ" – "تَوَجَّلَ" – "المُتَوَجِّلُ" – "المُوَاجَلَةُ" – "التَّوْجِيْلُ".
........
إِنَّ فِعْلَ الشَّرْطِ مَبْني عَلَى قَاعِدَتَيْنِ : الخَارِجِيَّةِ والدَّاخِلِيَّةِ، وَهْوَ يُوَازي "ألتَّلاقِي الأُنطولوجِي" بَيْنَ الدَّاخِلِ والخَارِجِ. جَوَابُ الشَّرْطِ مَبْني على قَاعِدَةٍ وَاحِدَةٍ: وَهْوَ يُوَازي "الدَّفْعَ الأُنْطُوْلُوْجِيَّ العَادِيَّ". / "التَّلاقي الأنطولوجي". / "الدَّفْعُ الأنطولوجي". / " الدَّفْعُ الأُنْطُوْلُوْجِيُّ الأَحَادِيُّ". / "الدَّفْعُ الأُنْطُوْلُوْجِيُّ الثُّنَائِيُّ". ........
فَرَنْسَا، أُمُّ المَوَارِنَة. ........
"إِنِّي مُلْتَزِمٌ باللُغَةِ الفَرَنْسِيَّةِ ". ........
١٦/١١/٢٠١٠
"التَّشَادُوْرِيُّوْنَ". .........
صَاحِبُ "الأَيْدِيُوْلُوْجِيَا المَسِيْحِيَّةِ" و "النَّظْرَةِ التَّجَدُّدِيَّةِ" إِلى الأَشْيَاءِ.
........
-١٣-
هُوِّيْ كَلاَمْ
فِيْهِ آلامْ،
هَلْ سَأُلاَمْ
لِهَذَا الخَصْلِ (١)؟
____________________
(١)- الخَصْلُ : القَطْعُ. (المُعْجَمُ)؛ هُنَا، قَطْعُ ألأَفْكَارِ المُسْبَقَةِ التي بِتَنْفِيْذِهَا نَهْوَى إِلى الحَضِيْضِ.
........
"المُعْـتَقَدَاتُ الأَصْلِيَّةُ" و"المُعْتَقَدَاتُ التَّارِيْخِيَّةُ". / "المُعْتَقَدَاتُ الأَصْلِيَّةُ" و "المُعْتَقَدَاتُ التَّارِيْخِيَّةُ" لأَهْلِ بِلاَدِ الشَّرْقِ وَشَمَالِ أَفْرِيْقِيَا".
........
"مَنَاخُ اللُغَةِ العَرَبِيَّةِ، مَنَاخٌ عَرَبِيٌّ – إِسْلاَمِيٌّ".
.........
مِشْرَحْ أَعْطِي
إِلاَّ سُخْطِي،
وْعَلِّيْ ضَغْطِي
عَالْهُبَّارْ (١).
___________________
(١)- دَمَجٌ في المَعْنَى بَيْنَ "الهَبَّابِ" الكَثِيْرُ الهُبُوْبِ، وَبَيْنَ "هَبَرَ" : قَطَعَ قِطْعًا كَبِيْرَةً. (المُعْجَمُ).
........
"اِقْتِرَاحٌ تَعْبِيْرِيٌّ" : عَلاَمَاتُ الأَزْمِنَةِ : "كَلاَمٌ الأَزْمِنَةِ".
........
"هَبَجَ" (عَامِّيَّةٌ) : مَنْ يَأْخُذُ ما لِغَيْرِهِ.
"الهَبَابِجَة " : الذِيْنَ يَأْخُذُوْنَ ما لِغَيْرِهِمْ، أَوِ "الهَبَابِيْجُ".
........
-١٤-
شَخَطَ (عَامِّيَّةٌ) : فَدَغَ مِنْ آلَةٍ حَادَّةٍ.
شَعَطَ (عَامِّيَّةٌ) : أَصْبَحَ في حَالَةٍ غَيْرِ سَوِيَّةٍ.
........
أَجْدَبَ المَكَانُ : اِنْقَطَعَ عَنْهُ المَطَرُ، فَيَبِسَتْ أَرْضُهُ. واِسْتِطْرَادًا، "الأَجْدَبُ" مَنْ خَفَّ العَقْلُ عِنْدَهُ، فَبَاتَ قَلِيْلَ الفَهْمِ. .........
البِكْرُ : مَنْ جَاءَ أَبْكَرَ مِنْ غَيْرِهِ، أَيْ قَبْلَ غَيْرِهِ.
.........
١٨/١١/٢٠١٠
ضَاعَ حِزْبُ الكَتَائِبِ عِنْدَمَا تَدَانَى (١) مِنْ نَظَرِيَّةِ الأَنْوَارِ التي تَلْعَجُ (٢) في رَفْضِ الصِّفَةِ المُشْتَرَكَةِ بَيْنَ الدِّيْنِ والقَوْمِيَّةِ بِسَبَبِ "النَّظْرَةِ "الفَرْطَانِيَّةِ" (٣) التي "وَدَحَتْ" (٤) "العَلاَقَةَ التَّحْتِيَّةَ" التَّأْلِيْفِيَّة" بَيْنَ "الفِعْلِيْنِ الاسْتِنْبَاطِيْيَّنِ".
____________________
(١)- تَدَانَى : تَقَارَبَ.
(٢)- تَلْعَجُ : تَشْتَدُّ؛ وَهُنَا، تَشْتَدُّ باقْتِرَابِهَا.
(٣)- "الفَرْطَانِيَّةُ" (إِسْمُ فَاعِلٍ "لِفَرَطَ") : التَّقْصِيْرِيَّةُ.
(٤)- "وَدَحَتْ" : "مَصْدَرٌ اِسْتِنْبَاطِيٌّ" "لِلْوَدَحَةِ " : الشَّيْءُ القَلِيْلُ.(المُعْجَمُ) : "أَعْطَتِ القَلِيْلَ".
.........
"Apparition idéologique" à travers la polémique.
.........
"الهَرْطَطَة" : هَرْطَقَةٌ غَيْرُ مُتَنَاغِمَةٍ. .........
اِقْتَصَّ : قَصَّ ما يَجِبُ أَنْ يُقَصَّ، أَيْ اِقْتَطَعَ ما يَجِبُ أَنْ يُقْتَطَعَ.
.........
" تَمَخْدَرَ" : ظَهَرَ وَكَأَنَّهُ مُرْتَاحٌ، أَوْ جَالِسٌ مُرْتَاحٌ في خِدْرِهِ.
.........
-١٥-
قَالَ الضَّائِعُ في "نِفْرَازَاتِ الأَحْزَابِ التَّقْلِيْدِيَّةِ"(١) :
إِنْ كَانْ اليَوْمْ
أَوِ مْبَارِحْ،
مَنِّي وَاعِيْ
مَنِّي عَارِفْ.
_____________________
(١)- "نِفْرَازَاتُ الأَحْزَابِ التَّقْلِيْدِيَّةِ" : آلِيَّاتٌ تَحْلِيْلِيَّةٌ إِنْ اِنْكَبَّ عَلَيْهَا صَاحِبُ المَنْطِقِ السَّوِيِّ، نَفَرَ وَ أَزَّ*.
*أَزَّ : اِنْزَعَجَ، فَشَدَّ على نَفْسِهِ، وامْتُقِعَ.
.........
خَطَّ : وَضَعَ خُطُوْطًا عَلَى لَوْحٍ أَوْ رَقٍّ.
خَطَّطَ : وَضَعَ خُطُوْطًا مُتَعَدِّدَةٍ عَلَى لَوْحٍ أَوْ رِقٍّ؛ وَمَجَازًا، هَدَفَ إِلى عَمَلٍ مُعَيَّنٍ في إِشَارَاتِهِ عَلَى الْلَوْحَةِ.
.........
١٩/١١/٢٠١٠
قَصَائِدُ : أَرَادَ أَوِ اِبْتَغَى، أَوْ هَدَفَ.
نَثْرِيَّةٌ : وَزَّعَ.
شِعْرِيَّةٌ : شَعَرَ.
المَعْنَى الأَوَّلُ : تَوْزِيْعُ الأَحَاسِيْسِ.
المَعْنَى الثَّاني : تَوْزِيْعُ الأَغْنَامِ. .........
السِّيَاسِيُّوْنَ و "أَنْصَافُ السِّيَاسِيْيِّنَ". .........
الطَّائِفَةُ هي "حَالَةٌ قَوْمِيَّةٌ" في حَدِّ ذَاتِهَا".
.........
الشَّعْطُ (عَامِّيَّةٌ) و "اللَعْطُ".
"المَنْطِقُ الأُنْطُوْلُوْجِيُّ" : "التَّوَاكُبُ الأَوَّلِيُّ".
-١٦-
"الإِسْبَارُ العِلْمِيُّ" : "المَنْطِقُ الثَّاني".
.........
البَيَاضُ، ضَغْطٌ كَبِيْرٌ في السَّوَادِ.
البَيَاضُ (أَوْ بَاضَ في اللُغَةِ العَرَبِيَّة، بَعْدَ حَذْفِ "اليَاءِ" الدَّاخِلِيَّةِ للاِنْتِهَاءِ)، تَحَوُّلٌ مِنْ حَالَةٍ إِلى حَالَةٍ.
السَّوَادُ : سَادَ، أَيِ اِمْتَدَّ. ........
٢٠/١١/٢٠١٠
"البَحْثُ الأَيْدِيُوْلُوْجِيُّ" ........
"رَتَدَ" أَوْ "رَتَّدَ" ؛ "زَتَدَ" أَوْ "زَتَّدَ". ........
مِنْ أَيْنَ المَالْ،
ما عِنْدِي فآل (١) ؟
بَاكُلْ، بِشْرَبْ،
بُضْرُبْ بْغَالْ (٢).
_________________
(١)- فآل (عَامِّيَّةٌ)، أَيْ فَأْلٌ.
(٢)- "صُوْرَةٌ بَيَانِيَّةٌ"، أَيْ لا أَعْبُرُ حَيْثُ يَجِبُ.
........
"الحَسْمُ المِيْْْْْدَانِيُّ" : تَنْفِيْذُ القَانُوْنِ لِلْمَصْلَحَةِ العَامَّةِ.
"الهَوِيَّة الطَّائِفِيَّةُ" : -"البُرْكُمْ (١) الاِحْسَاسِيُّ".
-"المُوَازي النَّفْسي "للأَطْلُوْقِيَّةِ" (٢).
_________________
(١)- "البُرْكُمْ" : البَّرُ وَ كَمْ.
(٢)- "الأَطْلُوْقِيَّةُ" : الإِطْلاَقِيَّةُ مِنْ حَيْثُ تَفَاعُلِهَا في نَفْسِهَا.
........
-١٧-
١- عَمَلِيَّةُ الجِنْسِ : "الاِلْتِقَاءُ الهَوَوِيُّ" : الهُوْ نَحْوَ اللاَّهُوْ واللاَّهُوْ نَحْوَ الهُوْ.
٢-الأَكْلُ : "التَّدْمِيْرُ الهَوَوِيُّ" : "الهُوْ يَمْتَدُّ عَبْرَ تَمْزِيْقِ اللاَّهُوْ"، و"اللاَّهُوْ يَمْتَدُّ عَبْرَ تَمْزِيْقِ الهُوْ".
........
الجِسْمُ الحَيُّ : مَنْ وَصَلَ إِلى الحُدُوْدِ الدَّاخِلِيَّةِ.
الجِسْمُ غَيْرُ الحَيِّ : مَنْ وَصَلَ إِلى الحُدُوْدِ الخَارِجِيَّةِ.
21/11/2010
"La négativité active" et "la "négativité non active".
"La négativité supérieure" et " la "négativité intérieure".
"La "conductivité " et "la" non conductivité".
.........
"السِّيَاسَةُ الرَّادِيْكَالِيَّةُ المَسِيْحِيَّةُ". .........
Francisation : Google = "Gougle". ………..
Les terres de la Nouvelle-France (T.N.F.).
.........
"الفَرَنْسِيَّةُ "لُغَةُ رُوْحِي". ..........
٢٢/١١/٢٠١٠
"المِغْنَاصُ" : مَنْ يَضِيْقُ صَدْرُهُ مِنْ سَبَبٍ ما.
........
إِنَّ فَرَنْسَا هِيَ أُمُّ المَوَارِنَة. .........
الحَلُّ أَوِ الحُلُّ : الثِّيَابُ التي كان يَحُلُّ مِنْهَا، أَوْ يَتْرُكُهَا، أَوْ يَنْفَكُ عَنْهَا، أَوْ يُذَوِّبُ عَنْهَا مَا عَلِقَ وَتَجَمَّدَ عِنْدَ السَّفَرِ والتِّرْحَالِ.
حَلَّ بالمَكَانِ : تَوَقَّفَ أَوْ كَانَتْ لَهُ إِمْكَانِيَّةُ التَّوَقُّفِ مِنْ أَجْلِ أَنْ تَقُوْمَ النِّسَاءُ بِحَلِّ العَالِقِ أَوِ الجَامِدِ بالمَاءِ.
المَحَلُّ : حَيْثُ كان يَقِفُ المَرْءُ لِيَحُلَّ مَا عُلِقَ مِنْ جَوَامِدَ بالأَقْمِشَةِ والثِّيَابِ. ........
-١٨-
هَلْ نَسْتَقِلُّ عَنْ أُمِّنَا ؟!! .........
١-أ- القَادِمُ هُوَ الذي قَدَمُهُ تَسْبَقُ غَيْرَهُ. (الأَلِفُ الدَّاخِلِيَّةُ في الكَلِمَةِ تَعْني الاِنْطِلاَقَةَ، وَمَنْ سَبَقَ غَيْرَهُ في القُدُوْمِ).
ب- القُدُوْمُ ، الحَرَكَةُ الدَّاخِلِيَّةُ في المَشْيِ التي تَسْمَحُ بالوُصُوْلِ. (حَرْفُ الوَاوِ يُمَثِّلُ "الحَرَكةَ الدَّاخِلِيَّةَ").
ج- القَدِيْمُ، مَنْ كَانَ حَاضِرًا وَتَحَوَّلَتْ اِنْطِلاَقَتُهُ "إِلى "اِنْتِهَائِيَّةٍ" هِيَ الذِّكْرَى لِوُصُوْلِهِ.
٢-الحُرُوْفُ : "الْلَحْظَاتُ "الأُنْطُوْلُوْجِيَّةً- الأَلْفَبَائِيَّةُ".
.........
"كومبرادور الدَّاخِل" و "كومبرادور الخَارِج".
.........
٢٣/١١/٢٠١٠
"النِّظَامُ "التُّرْكِيُّ – العُثْمَانِيُّ". .........
"القَضَايَا المَشْرِقِيَّةُ العَادِلَةُ" و "حَقُّ تَقْرِيْرِ المَصِيْرِ". / "القَضِيَّةُ المَشْرِقِيَّةُ".
.........
"العَصَبُ هُوَ "تَمَالُكُ الشَّيْءِ". .........
"طَرِيْقَةُ "الاِنْدِخَالِ "الشَّيْئَوِيِّ". / "الشَّيْئَوِيُّ". / "الحَالَةُ "الشَّيْئَوِيَّةُ".
.........
"إِنْحِنَاءَاتُ اللُغَةِ". .........
الحَضَارَةُ (١) : -الحُضُوْرُ بِعَكْسِ الرُّحَّلِ.
-الحُضُوْرُ الدَّائِمُ بِعَكْسِ التَّرْحَالِ.
-التَّفَاعُلُ الدَّائِمُ بِعَكْسِ التَّلاقي الظَّرْفِي.
_____________________
(١)- النَّهَارُ في ٢٥/١٠/٢٠١٠، صفحة ٩، " قِرَاءَةٌ في وَثِيْقَتَيْ تَيَّارِ المُسْتَقْبَلِ وَحِزْبِ اللهِ، إِعْدَادُ السَّيِّدُ أَمِيْنُ إِلْيَاس، العَامُوْدُ الخَامِسُ، المَقْطَعُ الخَامِسُ، السَّطْرُ الرَّابِعُ، عِبَارَةُ "صِرَاعٌ حَضَارِيٌ".
...........
-١٩-
٢٤/١١/٢٠١٠
"عِلْمُ المَاوَرَائِيَّاتِ". / " المَارِكْسِيَّةُ القَوْمِيَّةُ". / " التُّرَاثُ الشُّعُوْرِيُّ". / " التُّرَاثُ القَوْمِيُّ". / "التُّرَاثُ بِصِفَتِهِ حَقْلِ أَبْحَاثٍ".
..........
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire