jeudi, août 14, 2014

Fwd: قَصِيٌّ عَنِ الديموقراطِيَّة الأُنطولوجِيَّة



---------- Forwarded message ----------
From: Sami Phares <samiphares@gmail.com>
Date: 2014-08-09 16:29 GMT+03:00
Subject: قَصِيٌّ عَنِ الديموقراطِيَّة الأُنطولوجِيَّة
To: Sami Phares <samiphares@gmail.com>


                                                                                                ١٣/١١/٢٠١١

قَصِيٌّ عَنِ الديموقراطِيَّة الأُنطولوجِيَّة.

============================= 

١-التَّنْضِيْدُ الأَنوارِيُّ للحياة السِّيَاسِيَّة : 

إِنَّ " ثِقل الأَفكار النُّورانِيَّة " يُؤَثِّرُ على كافَّة المستويات، مِنْ سياسِيَّة وأَكاديمِيَّة وإِعلامِيَّة وبَحْثِيَّة (١). وقليلاً ما يَجْرُؤُ أَهلُ التنظير والتَّحليل على الخروج من سِمَةِ "الظَّاهِرة المدنِيَّة العِلمانيَّة"، والدُّخول في "رَفْرَفِ (٢) العمق الدِّيني". فقد اِنتَشَر "في العلانِيَة الفِكرِيَّة" أَنَّ كُلَّ تقاربٍ فكرِيٍّ بين "الحالة "المُؤَسَّسَاتِيَّة (٣)" وبين "النَّفَس "الحضاري – الدِّيني"  يُشَكِّلُ نَقْصًا في "المسار الديموقراطي"، ويجب العمل على تنضيد "الحياة العامَّة السِّياسِيَّة" من كُلِّ ضغط "ذات أَثر" نَفْسي – ديني".

٢-" المُؤَسَّسَاتِيَّة" "الدَّوْلَتِيَّة" :

وفي هذا الإِطار يَجْهَدُ مُعْظَم الصحافييِّن في بَلْوَرَة مساحة خاصَّة "للنَبَض العِلماني المؤَسَّساتي (٤)"، إِذْ يَعْتَقدون على غِرار مُنَظِّري القرن الثَّامِن عشر أَنَّ "الفَضَاء العامّ " الدَّوْلَتي (٥)" يُفْرَضُ إِقْصَاؤُهُ مِنْ أَيِّ أَثَر "للجَذْبُوْنَة (٦)" "العَاطِفِيَّة – الدِّينِيَّة" ليَسْتَند المجتمع إِلى "مساحة "مُؤَسَّساتِيَّة" "دَوْلَتِيَّة" صَرْف".

٣-" تَلافِيْفُ ثقافِيَّة" :

يتساءَل "الصَّحافيُّ الصُّحْصُحُ (٧)" إِميل خوري : "هل يتوصَّل الوزراء والنُّوَّاب والسِّياسيُّون إِلى اِتِّفاق على قانون للاِنتخابات عادل ومتوازن، ويُؤَمِّن التمثيل الصحيح؟ (٨)".

أ-" العُلْوِيَّة الدِّينِيَّة " :

-         إِنَّ المبدأَ الأَساسي عند "العِلمانِييِّن التبسيطييِّن" هُوَ تمثيل الشَّعب بِصفته العامَّة، وليس "بصفته الدِّينيَّة" لأَنَّ الصِّفة الدِّينيَّة بنظرهم "عُلْوِيَّة" لا تتفاعَل من حيث جوهرها مع "الحياة الاِجتماعِيَّة العامَّة".

ب-" التمثيل الدُّوغمائي" :

-         فَمَنْ أَراد التَّوَاصُل بين "التَّمثيل الاِجتماعي السِّياسي" وبين "الحالة الطَّائِفِيَّة" يكون قد خَرَجَ عن "المفهوم التمثيلي الدوغمائي" لشرائح المجتمع وفصائله.

ج-" المَجْرَى الدِّماغي" :

-         أَمَّا في "النَّظْرَة التَّجَدُّدِيَّة"، فكلّ تمثيل لا يأْخُذ بعين الاِعتبار "الطَّائفة بصفتها الخاصَّة"، أَيْ "الاِتِّجاه المَذْهَبي" يكون في إِطار مَعْسِ (٩) "تلافيف ثقافِيَّة" هي "المَجْرَى الدِّماغي" "لمجموعات تاريخيَّة مُتَأَصِّلة".

-٢-

٤-" لَوْطُ (١٠) الديموقراطِيَّة" في "المدرج الأَكْثَرَوِي (١١)" :

وتابَعَ "الذُّفَافُ (١٢) الهَمَّامُ" : إِنَّ نِظام الأَحزاب هُوَ الذي يضمن صحَّة التمثيل".

أ-" المُتَحَكِّمُ "بالوَلُوْدِيْيِّنَ" :

-         إِنَّ "الشَّعب المتجانس طائفيًّا" بإمكانه أَن يتمثَّل إِفرادِيًّا. فمن كان ذا سيرة حسنة اِنْتَخَبَهُ النَّاس، وإِذا بَقيَ على ظِلالِهِ (١٣)، خَدَمَ الشَّعب على مِنْكَبَيْه. أَمَّا في "وَبَدِ (١٤) التمثيل "الأكثَرَوِي (١٥)" لِطوائف عِدَّة، فإِنَّ المُنْتَصِر الدَّائِم هُوَ "المذهب الوَلود" الشَّاطِر (١٦) أَبَدًا "اللاَّطَة (١٧) "الثَّقَافِيَّة- النَّفْسِيَّة" للمذاهب المتنامِيَة بِبُطْءٍ.

ب-" الاِستبداد "الدَّولَتي" :

-         فالأَحزاب المتواجِدَة في "نِظام تمثيلي ذاتي" للطوائف هي أَحزاب تنحو إِلى التَّقَدُّم في "المسلك المتكامل "الاقتصادي والقومي". أَمَّا "الأَحزاب اللاَّصَّة (١٨) "المدخل الدِّيني القومي"، فهي تُعيد الوَجْهَة الوطنيَّة إِلى "الاستبداد "الدَّولَتي" المُمْسِك "بتلابيب اللاَّعدالة".

٥-" الاِنتقال مِنَ "الرُّوحِيَّة "الأَقْصَاوِيَّة" إِلى "الديموقراطِيَّة الأُنطولوجِيَّة" :

وأَعْلَنَ "وَادِنُ (١٩) اللاَّمنطق" : إِنَّ كُلّ طرف في ظِلِّ التَّمثيل المذهبي يحرص على أَنْ يُؤَمِّنَ في الاِنتخابات المناصَفة الفعليَّة في المقاعد النِّيابِيَّة بين المسيحيْيِّن والمسلمين التي نَصَّ عليها اِتِّفاق الطَّائِف".

أ-" الحُضور في "الطَّابع "القومي – الذَّاتي" :

-         إِنَّ "المذهب الطَّائفي" هَمُّهُ في أَنْ لا يُنْتَقَص من تمثيله الأَساسي حَتَّى ولو سبقته عدديًّا باقي الأَطراف المذهبِيَّة. فهو يُريد أَنْ يَحْضُر "بصفته "الذَّاتِيَّة القَوْمِيَّة"، أَي أَنْ يَتَمَثَّل بصفته "الدِّينيَّة الأُنطولوجِيَّة".

مِنْ هُنَا ضرورة أَنْ يَبْقَى وِفْقَ مَقَاييس ثابتة هي "مقاييس حضوره في طابعه القَوْمي".

ب-" المَشْكُوْل (٢٠)" "الطَّائِفِي – الأُنطولوجي" :

-         أَمَّا اِتِّفاق الطَّائِف، فقد حَصَلَ وِفْقَ مفهوم "تَتَابُعِيَّة" الأَنوار (٢١)"، أَيْ الخُروج تدريجِيًّا مِنَ "الواقِع السِّيَاسي الطَّائِفي". لِذا، يجب إِعادة صياغَة المقرَّرات التي تُنَاقِضُ "النَّظرة "التَّجَدُّدِيَّة" "للحال "الطَّائفيَّة الإِسكتولوجِيَّة"، والتركيز على "المفهوم "الإِتني - الدِّيني"، أَيْ على "المَشْكُوْل" الأَساسي"  "للبُعْد "الطَّائفي – الرُّوْحي".

٦-" إِحْلِيْلُ (٢٢) الهَنَاءَة " :

 

 

-٣-

وسَرَدَ "جارِدُ (٢٣) التَّحليل" ، قائِلاً : "إِنَّ اِقتراح أَنْ تَنْتَخِِب كُلّ طائفة ممثِّليها في مجلس النُّوَّاب يُلاقي اِعْتِراضًا لأَنَّ مِنْ شأْنه أَنْ يُعَزِّزَ الطَّائِفِيَّة، ويَجعل الخِطاب السِّيَاسي مُتَطرِّفًا ومُتَشَدِّدًا، وَيُهَدِّد العيش المشترك، والوَحدة الوطنِيَّة".

أ-" التَّماسُكُ "الأَقصاوي" :

-         إِنَّ "الطَّائفيَّة المُعَزَّزة" تَعْني "التماسُك الأُنطولوجي "الأَقصاوي"، أَيْ أَنَّ الطائفة التي اِسْتُوْلِدَتْ نتيجة "تَرَسُّبات "أَقْصَاوِيَّة "شُمُوْلِيَّة" تبقى على هذا المستوى، فَيَعيش أَهلُها وِفْقَ (٢٤) "مناخِهم التَّاريخي الإِسقاطي" مِمَّا سيُريح "الحالة "النَّفْسِيَّة – الاِجتماعِيَّة"، إِنْ داخِل كُلّ طائفة، أَوْ في العلاقات بين الطَّوَائِف.

ب-" الإِرادَة السَّابِغَة (٢٥) للطائِفَة" :

-         أَمَّا الخِطاب السِّيَاسي، فَيَتْرُك نَكْهَة المُراوَغَة، ويُعَبِّر كُلّ زعيم عن "الإِرادة السَّابِغَة للطَّائفة"، الشَّرط الأَوَّل للبَقَاء في "المَدَى التَّاريخي" الرَّاصِف "المعطيات "الأُكمولِيَّة (٢٦)" و "المَنَاحِي البِنَائِيَّة (٢٧)".

ج-" عَيْشٌ عَبْرَ "المناطِق الذَّاتِيَّة" :

-         أَمَّا العَيْشُ المشتَرَك فيكون كما سبق وقُلْنا وَفْقَ علاقات شخصِيَّة وجَمَاعِيَّة بين أَبناء مُحَدَّدِيْن لِطَائفة مع أَبناء طائِفَة أُخرى، أَوْ عَبْرَ علاقات جَمَاعِيَّة في موضوعٍ ما، على أَن تَبْقَى كُلّ جماعة في "منطقتها الذَّاتِيَّة" حيث تُنَمِّي نفسها على كُلّ المستويات.

د-" خُصوصِيَّات غَيْر مُتلاطِمَة" :

-         والوحْدَة الوطَنِيَّة تَبْقَى مُعَزَّزة مُكَرَّمَة لأَنَّ كُلَّ مجموعة ترتاح نفسيًّا من الضَّغط النَّاتِج عن "تداخُلات سُكَّانِيَّة جَمَاعِيَّة" تَخْلُقُ تَوَتُّرًا دائمًا بسبب الخصوصيَّات المُتَلاطِمَة لِكُلّ طائِفَة مع أُخْرَى.

٧-" بَرْقَشَةٌ (٢٨) غَيْرُ مُجْدِيَة" :

وأَوضح "سَيَّالُ الكلمة" (٢٩) : "إِنَّ اِتِّفاق الطَّائف أَمام نِظَام المجلِسَيْن : مجلس النُّوَّاب مُحَرَّرٌ مِنَ القَيْد الطَّائِفي، ومجلس الشُّيوخ حيث تَنْتَخِب كُلّ طائفة مُمَثِّليها".         

-         إِنَّ إرادة اِتِّفاق الطَّائف هِيَ في إِلغاء الطَّائفيَّة السِّياسِيَّة، فلماذا الإِبْقاءُ على مجلس يُنْتَخَبُ من الطوائِف؟ وإِذا اِفترضنا أَنَّهُ ضمانة للطوائف، فإِنَّ الاِستمرار على الطريقة القديمة في مجلس النُّوَّاب العتيد في أَن يَنْتَخِب أَبْنَاءُ منطقة واحدة مِنْ عِدَّة طوائف مُمَثِّلاً لطوائف أُخْرَى يَجْعَلُ من الطوائف غير الوَلودَة مُرْتَهِنَة أَيْضًا للطوائف المتكاثِفَة.

٨-" نَمُوْذَجُ الوِفَاقِ الوَطني" :

-٤-

"وَزَبْرَجَ (٣٠) صَاحِبُ الكِتَابَة" بما يلي : " يَرى المُعْتَرِضون على اقتراح (أَنْ تَنْتخب كُلّ طائفة نُوَّابها) أَنَّهُ يُعيد الشُّعور الوطني إِلى الوَراء، وَيَجْعَلُ لبنان فيدرالِيَّة طوائف، وَيَذْهَبُ بمنطق هذه الفيدرالِيَّة إِلى حَدِّه الأَقصى".

أَ-" رَهْصُ (٣١) الطَّائِفِيَّة التكوينيَّة " :

-         إِنَّ تَضَامُنَ كُلّ طائفة فيما بينها يخفِّف من حَرِّ المواجهات الهادِفَة إِلى حَفْظ الجماعة خصوصيَّاتها. وهو يُقَوِّي الشُّعور الوطني التي تَرْهَصُهُ (٣٢) "العُمْقِيَّة الطَّائِفِيَّة التَّكوِيْنِيَّة".

ب-" توقيف "الهَرْطُ (٣٣) المُتَنَامي" :

-         أَمَّا فيدرالِيَّةُ الطَّوائف، فهي تَمْنَعُ الهَرْطَ المُتَنامي بين الجَمَاعات كوسيلة للدِّفاع عن "المقدَّسات النَّفْسِيَّة" و"القِيَم المُسْبَغَة تاريخيًّا" بتلوينات خاصَّة.

ج-" اللَوْلَبُ "الثَّقافي – النَّفْسي" :

-         ولِكَيّ نُعَمِّمَ الوِئام والسَّلام نُعْطي "لِكُلّ جماعة "مساحتها العَسُوْمَة (٣٤)" الخاصَّة، وفيها "تَعيش لولبها "الثَّقافي والنَّفْسِي".

٩-" التَّرَسُّبِيَّة القَوْمِيَّة" :

"وَوَسَّدَ (٣٥) "جَاذِبُ التَّحليل" : "إِنَّ المسلمين قد يشترطون أَنْ تختار كُلّ طائفة ممثِّليها حسب حجمها".

 أ-" العَمَارَة الوَطَنِيَّة" المُتَشَكِّلَة " :

-         إِنَّ كُلّ طائفة تَنْطَلِق مِنْ "تَرَسُّبِيَّة قَوْمِيَّة" أظهرتها "الفَرْضِيَّة "الأَقْصَاوِيَّة"، وَبَنَتْهَا "التَّاريخيَّة "الأُفْعُوْلِيَّة". وَيَحُقُّ لِكُلِّ "مَذْهَب طائفي" أَنْ يَمْكُثَ في "خصوصِيَّتِهِ الذَّاتِيَّة" لأَنَّها "التكوينيَّة الأُوْلى" "لِعَمَارَتِهِ الذِّهْنِيَّة".

ب-" البُنْيَانُ التَّرْسِيْمِيُّ" "القَوْمي-الوطني" :

-         أَمَّا في الماضي وبسبب تَخَبُّط "نظريَّات" الأَنوار"، كان يُعْتَقَدُ أَنَّ "المَذْهَب الطَّائفي" يَقْتصر على "الرُّوحانِيَّة البَحْت"، ولا علاقَة لَهُ "بالبُنْيَان الترسيمي" القومي الوطني".

١٠-" فَخُّ المناوئين الاِنتخابي" :

وَأَوْمَأَ فَتِيْقُ اللِسان (٣٦) : "إِنَّ اللُبْنَانِييِّن إِذا أَرادوا قِيام دولة مدنيَّة، فإِنَّ عليهم أَنْ يُمَهِّدوا لقيامها من خِلال قانون اِنتخابي متحرِّر من الطَّائِفِيَّة والمذهبيَّة".

أ-" دولة مدنِيَّة في الوَاقِع" :

-         إِنَّ الدولة المدنِيَّة حاصِلَة لأَنَّ لا نَصًّا قانونِيًّا يُوْجِب إِتباع أَوامر المراجِع الإِكليريكيَّة.

-٥-

ب-" قَيْدُ "الثَّبات الأُنطولوجي" :

-         أَمَّا الخُروج مِنَ القَيْد الطَّائفي، فهو الطريق السَّهْل لسيطرة "الطَّوَائِف الوَلودَة"، وَهْوَ ما لا يَسْمَحُ به المنطق السليم "والمَعِيَّة (٣٧) النَّاضِجَة".

ج-" رَفْضُ "التَّحَكُّم الديموغرافي" :

-         إِنَّ المسيحييِّن والموارنة يريدون نِظَامًا اِنتخابِيًّا يَحْفَظُ لهم الحقّ في تقرير تَوَجُّهاتهم، ولن يَنْساقوا إِلى قوانين تَجْعَلُ "المتنامين عددِيًّا" يُسَيْطِرون على القرار عَبْرَ التَّحَكُّم بالديموغرافيا.

د-" حَنْظَلُ (٣٨) السَّهُوْك (٣٩)" :

-         وفي الماضي لم تَلْحَظَ النُّخَب السِّيَاسِيَّة والثَّقَافِيَّة هذا الخَطَر. أَمَّا الآن، فَقَدْ وَعَتْ الاِنتليجنسيا "حَوْلَةَ (٤٠) "الديموقراطِيَّة التبسيطسيَّة"، وهي لن تَسْمَحَ "بِخُطَطِ الإِلْغَاءِ الطَّائِفِي" البريئَة ظاهِرًا و"الحاشِدَة "حَنْظَلَ السَّهُوْك" مُسْتَقْبَلاً.

١١-" سُطْرَةٌ (٤١) موضوعِيَّة" :

١٤/١١/٢٠١١ : "وأَقْنَفَ الصَّبور" في "مُلاجاةِ (٤٢) الأُمور" : "(غُبْطَةُ) البطريرك الرَّاعي دعا في جَوْلاته (في) المناطِق اللبنانِيَّة إِلى "الشرِكة والمحبَّة".

أ-" الحالة "الإِسكتولوجِيَّة – المَدَنِيَّة" :

-         وهذا ما نُطَالِبُ به منذ زَمَنٍ بعيد : أَنْ يَتَحَابَبَ اللبنانِيُّون، فيعترف كلّ فريق بخاصِّيَّات الآخَر : فَمِنْ جِهَةٍ هناك "المسيحيُّون المشرقِيُّون" الذين يتفاعَلون مع "الأُمَّة المسيحيَّة"، ومن جِهَة ثانِية هناك "المسلمون العرب" الذين يتناغمون مع "عالمهم "العربي – الإِسلامي". وحيث أَنَّ الديموغرافيا هي وازنة عند الفريق الإِسلامي، تُنْشَأُ "المناطق الذَّاتِيَّة" ليحفظ المسيحيون "حالتهم "الإِسكتولوجِيَّة المَدَنِيَّة".

ب-" وَكُوْبٌ (٤٣) لُغَوِيٌّ" :

-         أَمَّا بِخُصُوْصِ اللُغات، فَحَيْثُ أَنَّ "اللُغَة العربيَّة ذات الطَّابِع الإِسلامي" مُكَرَّسة في الدُّستور، يَبْقَى تحديد اِستعمال اللُغَة الفرنسيَّة تطبيقًا للمادَّة ١١ من الدُّستور.

________________________________________________   

(١)- "بَحْثِيَّةٌ" :  وِفْقَ "المنهج التَّجَدُّدي" حيث إِضافة "الياء" تَعْني "التَّدَرُّجَ "الأَلْفَبَائي – المَعْنَتي"، و"التَّاءُ"، تَعْني تَثْبِيْتَ الفِكْرَة.

(٢)- الرَّفْرَفُ مِنَ السَّيَّارة : الجَنَاح الذي فوق العجلة (المُعْجَمُ)، وهنا: "رَفْرَفُ العمق الديني" : الحاجز الضروري لتفادي مَحْقِ "الحَالة "النَّفْسِيَّة "الأُنطولوجِبَّة – الدِّيْنِيَّة".

-٦-

(٣)- "المؤَسَّسَاتِيَّة " : "النَّهج التَّجَدُّدي اللُغَوي" : إِضافَةُ الياء على آخِر الكلمة هُوَ "الاِنْبِراك" الأَلْفَبَائي"، ويَعْني ضِمنِيًّا "إِسْبَار أَلْفَبَائي" للإِمكانِيَّات اللُغَوِيَّة الفِكرِيَّة" مِنْ  أَوَّلِ الأَلْفَبَاء إِلى آخِرِهِ. أَمَّا التَّاء المُضَافَة، فهي "اللولب الثُّنَائي" الذي يَسْتَنِدُ إِلى "حركة الجمع الأُوْلى"  وَيُلَوْلِبُهَا على "مُسْتَوَى" النَّفْيَة الأُنطولوجِيَّة".

(٤)- "المُؤَسَّساتي" : مصطلح حَوَّلْنَاه في السَّبْعينات مِنَ الجار والمجرور على مثال "المُؤَسَّسَات"، أَوْ "نَحْوَ المُؤَسَّسَات"، أَوْ "في المُؤَسَّسات إِلى "حالة إِدْغام داخليَّة" حيث أَضَفْنَا "الياء" إِلى آخره، فأَصْبَحَتِ الحالة الصَّرْفِيَّة دَاخِلَ الكلمة و"نتيجة لاندراج ضِمْني "أَلْفَبَائي – مَعْنَتي".

(٥)- "الدَّوْلَتي" : نَحْتٌ أَجْرَيْنَاهُ في السَّبْعِيْنات للتعبير عن "النِّسْبَة إِلى الدَّوْلَة"، وحيث أَنَّ مصطلح "الدَّوْلي" كان يعني "النِّسْبَة "إِلى الدُّوَل مِنَ الخارج"، أَضَفْنا "التَّاء التَّثْبِيْتِيَّة" بَعْدَ حرف اللاَّم وقبل حرف الياء، فأَصْبَحَت كلمة "الدَّوْلتي" تعني الكلام عن "مُؤَسَّسَات الدَّوْلة من الدَّاخِل"، فيما "الدَّوْلي" كانت تُعَبِّر عن مُؤَسَّسات الدُّوَل بصفتها الخارجيَّة.

(٦)- "الجَذْبونَة" : اِشْتِقاق مِنَ "الجاذِبِيَّة النَّفْسِيَّة" حيث أَضَفْنَا إِلى المَصْدَر "جَذَبَ" "واو" "الحركة الدَّاخِلِيَّة" و"نون"  "التَّثبيت العامّ" و"تاء" "التَّثبيت الخاصّ"، فأضْحَى في الجاذِبِيَّة، الحَرَكَة الخاصَّة، والتَّثبيت العامّ والتَّثبيت الخاص.

(٧)- الصُّحْصُح : الذي يَتَتَبَّعُ دقائق الأُمور، فَيُحْصِيْهَا ويَعْلَمُهَا (المُعْجَمُ).

(٨)- النَّهَار في ٣١/١٠/٢٠١١، صفحة ٤، "لبنان نحو فيدرالِيَّة الطوائف أَوِ الدولة المدنِيَّة".

(٩)- مَعْسٌ (عامِّيَّةٌ): هَرْسُ. 

(١٠)- لاطَهُ بِهِ : أَلْحَقَهُ بِهِ وَنسَبَهُ إِليه (المُعْجَمُ).

(١١)- "أَكْثَرَوي" : إِنَّ "الواو" هُوَ مُحَرِّكُ الأَكثريَّة بحيث يُظْهِرُ تَفَاعُلَها الدَّاخلي. "لَوْطُ الديموقراطِيَّة" في "المَدْرَج "الأَكثروي" : اِدِّعاء نَتَائج ديموقراطِيَّة في الاِنتخابات فيما هِيَ سبيل* أَكثريَّة دينيَّة.

* سَبِيْلُ : طَرِيْقُ (المُعْجَمُ).

(١٢)- الذُّفاف : السَّريع الخَفِيْف (المُعْجَمُ)، هُنَا : صَاحِبُ الشَّرْحِ المُسْتَفِيض.

(١٣)- على ظِلالِهِ : على شَخْصِهِ (المُعْجَمُ)، هُنَا : على سِيْرَتِهِ.

(١٤)- وَبَدُ : سُؤُ الحال (المعْجَمُ)، "في وَبَدِ التَّمثيل" : في سُؤِ التَّمْثِيل.

(١٥)- "الأَكثروي" : على نَهْجِ التَّجَدُّدِيَّة حيث إِضافة حرف "الواو" تُعْطي تَعْبيرًا للحركة الدَّاخِلِيَّة "في عمليّة التَّمثيل".

(١٦)- الشَّاطِرُ : القاسِمُ (المُعْجَمُ) بمعنى المُفَتِّتُ.

 

-٧-

(١٧)- اللاَّطَةُ : خَشَبَةٌ يُثْقَفُ (المُعْجَمُ)؛ هُنَا "الغِلاف النَّفْسي" للثقافات" المذهبيَّة الأُنطولوجِيَّة".

 (١٨)- لاصَهُ بِعَيْنَيْهِ : نَظَرَ إِليه مِنْ خَلَلِ الباب أَوْ سِتْرٍ (المُعُجَمُ)؛ وَهُنَا "الأَحزاب اللاَّصَّة "المَدْخَل الديني القَوْمي" : الأَحزاب التي تتأَثَّرُ بالكامِل "بتكوينها "الأُنطولوجي الديني"، لكنَّها تُبْقي هذا التأْثير مُخَبَّأً وراء سِتَار كثيف من الإِدِّعاء "بالديموقراطِيَّة الشَّعْبِيَّة".

(١٩)- وَدَنَ الشَّيْءَ: دَقَّهُ (المُعْجَمُ)؛ "وَادِنُ اللاَّمَنْطِق" :ضَارِبُ اللاَّمَنْطِق بالعَصَا، أَيْ "مُحَارِبُ التَّنَاقُض".

(٢٠)- "المَشْكُوْلُ" :التَّشْكيل على وَزْنِ "مفعول".

(٢١)- "تَتَابُعِيَّةُ" الأَنوار" : الأَفكار المُتَتَابِعَة "لِنَظَرِيَّة" الأَنوار.

(٢٢)- الإِحْلِيْلُ : مَجْرَى اللبن مِنَ الثَّدي (المُعْجَمُ)، وَهُنَا العَيْشِ الهَنِيء.

(٢٣)- جَارِدُ : المُسْتَلُّ سَيْفًا (المُعْجَمُ)، وَهُنَا : "الرَّافِعُ أَفْكارًا مُتَنَاسِقَة".

(٢٤)- وِفْقَ : كَسْرُ "الواو" يأْتي مِنَ المصدر "وِفاق".

(٢٥)- سَبَغَ إِلى بَلَدِهِ :مَالَ إِليه (المُعْجَمُ)؛  "الإِرادة السَّابِغَة للطائِفَة" : ما يَتَمَنَّاه أَبناءُ الطَّائِفَة لمستقبلهم وحاضرهم.

(٢٦)- "الأُكْمُوْلِيَّة" : التي تُكْمِلُ.

(٢٧)- "المَنَاحي البِنَائِيَّة" : المَنَاحِي التي تـَبْني ثَقَافَة الطَّائِفَة عَبْرَ "حَرَكَة داخليَّة" بِتَعَاطي "أَهْل الطَّائِفَة" مَعَ بعضهم البعض، وَعَبْرَ "حَرَكَة خارجِيَّة" ناتجة عن تعاطي أَهل الطَّائِفة مع أَبناء المجتمعات الأُخْرَى.

(٢٨)- بَرْقَشَ الكلام : خَلَطَهُ (المُعْجَمُ)؛ "بَرْقَشَةٌ غَيْرُ مُجْدِية" : حُلولٌ لا تَنْفَعُ للخُروج مِنْ مُعْضِلَة "التَّناحُرِ الأَقْصَاوي".             

(٢٩)- "سَيَّالُ الكَلِمَة" : من يَجْعَلُها تَسِيْلُ أَوْ تَتَدَفَّقُ.

(٣٠)- زَبْرَجَ : حَسَّنَ (المُعْجَمُ).

(٣١)- رَهْصُ : دَعْمُ (المُعْجَمُ).

(٣٢)- تَرْهُصُهُ : تَدْعَمُهُ (المُعْجَمُ).

(٣٣)- الهَرْطُ : التَّمْزِيْقُ (المُعْجَمُ).

(٣٤)- العَسُوْمُ : الكَادُّ على عِيَالِهِ (المُعْجَمُ)؛ "العَسُوْمَةُ" : حَيْثُ يَحْلُوَ العَيْشُ باطمئنان بين "ذَوِي "النَّفَسِ الأَقْصَاوِي الواحِد".

 

-٨-

(٣٥)- وَسَّدَ الوِسَادَة : جَعَلَهَا تَحْتَ رَأْسِهِ (المُعْجَمُ)؛ وَهُنَا : "وَسَّدَ جَاذِبُ التَّحليل" : أَسْنَدَ على "وِسَادَةِ الفِكْرِ".

(٣٦)- فَتِيْقُ اللِسَانِ : فَصِيْحُ اللِسَانِ (المُعْجَمُ).

(٣٧)- مَعِيَّةٌ : مُشَارَكَةٌ في الوُجود (المُعْجَمُ).

(٣٨)- حَنْظَلُ : نَبَاتٌ شَدِيْدُ المَرارة (المُعْجَمُ).

(٣٩)- السَّهُوْكُ : الرِّيَاحُ الشَّدِيْدَةُ (المُعْجَمُ)؛ "حَنْظَلُ السَّهُوْك" : مَرَارَةُ الرِّيَاح الشَّديدةُ؛ وَهُنَا النَّتَائج المريرة لإِلغاء الطَّائفيَّة السِّيَاسِيَّة على الطَّوائِف الخفيفة الوِلادَة.

(٤٠)- حَوْلَةٌ : حِيْلَةٌ (المُعْجَمُ).

(٤١)- سُطْرَةٌ : أُمْنِيَةٌ، رَغْبَةٌ (المُعْجَمُ).

(٤٢)- لاجَى الشَّيْءَ : أَدَارَهُ في فَمِهِ (المُعْجَمُ)، وَهُنَا : "مُلاجاةُ الأُمور" : التفكير بِهَا جَيِّدًا ومعرِفة خَبَاياها وأحوالِهَا.

(٤٣)- غَزَالَةٌ وَكُوْبٌ : تُلازِمُ سِرْبَهَا (المُعْجَمُ)؛ "وَكُوْبٌ لُغَوِيٌّ" : الفَرَنْسِيَّةُ تُلازِمُ حَقَّها عند الموارنة فَيُفَصَّل استعمالُهَا كما تَقْضي المادَّة ١١ من الدستور، ونَرْتئي أَنْ تَحُلَّ في المجالات الأساسيَّة في الحياة العامَّة : القَضَاء والتَّربية والإدارة.

_______________________________________________   

قَصِيٌّ عَنِ "الديموقراطِيَّة الأُنطولوجِيَّة". "التَّنْضِيْدُ الأَنْوَاري " للحياة السِّياسِيَّة". "ثِقْلُ "الأَفكار النُّورانِيَّة". "وِفْقَ "المنهج "التَّجَدُّدي". "التَّدَرُّجُ "الأَلْفَبَائي – المَعْنَتي". "الظَّاهِرَة "المدنِيَّة-العِلْمَانِيَّة". "رَفْرَفُ العُمْق الديني". "الحالة النَّفْسِيَّة "الأُنطولوجِيَّة – الدِّينِيَّة". "العَلانِيَة الفِكْرِيَّة". "الحالة المُؤَسَّسَاتِيَّة". "النَّهْجُ "التجدُّدي اللُغَوي". "الاِنبراك الأَلْفَبَائي". "إِسْبَار أَلْفَبَائي" "للإِمكانِيَّات"اللُغَوِيَّة الفِكْريَّة". "النَّفَسُ "الحَضَاري – الدِّيني". "المَسَارُ الديموقراطي". "الحَيَاةُ العامَّة السِّيَاسِيَّة". "الأَثَرُ "النَّفْسِي – الدِّيني". "المُؤَسَّسَاتِيَّةُ" "الدَّوْلَتِيَّةُ". "النَّبَضُ "العِلْماني "المُؤَسَّسَاتي". "حالة إِدغام داخِلِيَّة". "الحركة الصَّرْفِيَّة". "نتيجة "لاِنْدِراج ضِمْني" "أَلْفَبَائي – "مَعْنَتي". "الدَّوْلَتي". "النِّسْبَةُ إِلى الدَّوْلَة". "النِّسْبَةُ "إِلى الدُّوَل مِنَ الخارج". "التَّاءُ التَّثْبِيْتِيَّةُ". "الجَذْبُونَة "العاطِفِيَّة – الدِّينيّة". "مساحةٌ "مُؤَسَّسَاتِيَّة" "دَوْلَتِيَّة" صَرْف". "تَلافِيْفُ ثَقَافِيَّة". "الصَّحَافِيُّ الصُّحْصُحُ". "العُلْوِيَّة الدِّيْنِيَّةُ". "العِلمانيُّون التَّبْسِيْطِيُّون". "الصِّفَةُ الدِّيْنِيَّةُ": عُلْوِيَّةُ". "الحياة الاِجْتِمَاعِيَّة العامَّة". "التَّمثيل الدُّوْغمائي". "التَّمثيل الاِجتماعي السِّيَاسي". "الحالة الطَّائفيَّة". "المفهوم التمثيلي الدُّوغمائي". "المَجْرَى الدِّماغي". "النَّظْرَة التَّجَدُّدِيَّة". "الطَّائِفة بصفتها الخاصَّة". "الاِتِّجاه المَذْهبي". "مجموعات تاريخيَّة مُتَأَصِّلَة". "لَوْطُ الديموقراطِيَّة" في "المدرج "الأَكْثَرَوي". " الذُّفافُ الهَمَّامُ ". " المُتَحَكِّمُ "باللاَّوَلُوْدِيْيِّنَ ". "الشَّـعْبُ المتجانِسُ طائِفِيًّا ".

 

-٩-

"في وَبَدِ التَّمثيل الأَكْثَرَوي". "في عَمَلِيَّة التَّمْثِيل". "المَذْهَبُ الوَلودُ". "اللاَّطَةُ "الثَّقَافِيَّة النَّفسِيَّة". "الغِلافُ النَّفْسي "للثقافات "المَذْهَبِيَّة – الأُنطولوجِيَّة". "الاِسْتِبْدادُ الدَّوْلَتي". "نِظَام تمثيلي ذاتي". "المَسْلَكُ المتكامِلُ" "الاِقْتِصَادي والقَوْمي". "الأَحْزَابُ اللاَّصَّة". "المدخل الديني القَوْمي". "التكوين "الأُنطولوجي – الدِّيني". "تلابِيْبُ "اللاَّعَدَالَة". "الرُّوحِيَّة الأَقْصَاوِيَّة". "الديموقراطِيَّة الأُنطولوجِيَّة". "وَادِنُ اللاَّمَنْطِق". "مُحَارِبُ التَّنَاقُض". "الحُضور "في الطَّابِع "القومي – الذَّاتي". "باقي الأَطراف المذهبيَّة". "الصِّفَةُ "الذَّاتِيَّة القَوْمِيَّة". "الصِّفَة "الدينيَّة الأُنطولوجِيَّة". "مَقَاييس الحُضُور "في الطَّابِع القَوْمي". "المَشْكُوْلُ" "الطَّائِفي – الأُنطولوجي". "تتابُعِيَّة" الأَنوار". "الواقِع السِّياسي الطَّائِفي". "النَّطْرَةُ "التَّجَدُّدِيَّة" للحال الطائِفيَّة الإِسكتولوجِيَّة". "المفهوم "الإِتني – الديني". "المَشْكول الأَساسي" للبُعْد الطَّائِفي – الرُّوْحي". "إِحْلِيْلُ الهَنَاءَة". "الرَّافِعُ أَفْكَارًا مُتَنَاسِقَة". "جَارِدُ التَّحليل". "التَّمَاسُكُ "الأَقْصَاوي". "التَّرَسُّبَات الأَقْصَاوِيَّة الشُّمُوْلِيَّة". "وِفْقَ" المناخ "التَّاريخي الإِسْقَاطي". "الحالة "النَّفْسِيَّة – الاِجْتِمَاعِيَّة". "الإِرادة السَّابِغَة للطائِفَة". "المَدَى التاريخي". "المُعْطَيات "الأُكْمُوْلِيَّة". "المَنَاحي البِنَائِيَّة". "حَرَكَةٌ داخِلِيَّةٌ". "أَهْلُ الطائِفة". "حَرَكَةٌ خارجِيَّةٌ". "عَيْشٌ عَبْرَ "المناطِق الذَّاتِيَّة". "خُصُوصِيَّاتٌ غَيْرُ مُتَلاطِمَةٌ". "تَداخُلاتٌ سُكَّانِيَّةٌ جَمَاعِيَّةٌ". "بَرْقَشَةٌ غَيْرُ مُجْدِيَةٌ". "التَّنَاحُرُ "الأَقْصَاوِي". "سَيَّالُ الكلمة". "نموذج "الوِفاق القَوْمي". "نموذج الوِفاق الوطني". "زَبْرَجَ "صاحِبُ الكِتَابَة". "رَهْصُ "الطائِفِيَّة التكوينيَّة". "العُمْقِيَّة الطَّائفيَّة التكوينيَّة". "تَوْقيفُ "الهَرْطُ المُتَنَامي". "اللَوْلَبُ "الثَّقافي – النَّفْسِي". "لِكُلِّ جماعة "مساحتها العَسُوْمَة". "بَيْنَ ذَوِي النَّفْسِ "الأَقْصَاوِي" الوَاحِد". "التَّرَسُّبِيَّة القَوْمِيّة". "وَسَّدَ "جَاذِبُ التَّحليل". "وِسَادَةُ الفِكْرِ". "العَمَارَةُ الذِّهْنِيَّةُ" المُتَشَكِّلَةُ". "التَّرَسُّبِيَّةُ القَوْمِيَّةُ". "الفَرْضِيَّة الأَقْصَاوِيَّة". "الأُفْعُوْلِيَّة" التَّارِيْخِيَّة". "المَذْهَبُ الطَّائِفِي". "الخُصُوْصِيَّة الذَّاتِيَّة". "التَّكوينيَّة الأُوْلَى "للعمارة الذِّهنِيَّة". "البُنْيَانُ التَّرْسِيْمِي"القَوْمي – الوطني". "نَظَرِيَّاتُ الأَنوار". "الرُّوْحَانِيَّة البَحْت". "فَخُّ المناوئين الاِنتخابي". "دولة مدنيَّة في الواقِع". "قَيْدُ الثَّبات الأُنطولوجي". "الطوائف الولودَة". "المَعِيَّة النَّاضِجَة". "رَفْضُ التَّحَكُّم الديموغرافي". "المُتَنَامُوْنَ عَدَدِيًّا". "حَشَدَ حَنْظَلَ السَّهُوْك". "حَوْلَةُ "الديموقراطِيَّة التَّبْسِيْطِيَّة". "خُطَطُ  الإِلْغَاء الطَّائِفِي". "سُطْرَةٌ مَوْضُوْعِيَّةٌ". "أَقْنَفَ الصَّبُوْر". "مُلاجَاةُ الأُمور". "الحالَةُ "الإِسكتولوجِيَّة المَدَنِيَّة". "المسيحيُّون المشرقيُّون". "الأُمَّة المَسِيْحِيَّة". "المسلمون العرب". "التَّنَاغُمُ مع "العالم العربي – الإِسلامي". "المناطِقُ الذَّاتِيَّة". "وَكُوْبٌ لُغَوِيٌّ".

                                                .........

اِقتراح مفهوم : قَنَّ : تَتَبَّعَ الأَخبار (المُعْجَمُ).

                   قَعَّ : اِجْتَرَأَ عليه بالكلام (المُعْجَمُ).

" قَنْقَعَ " :      أَطْلَقَ إِشاعات مُغْرِضَة في حَقِّ شَخْصٍ ما.

                                                ........

زَكْزَنَ. / زَعْزَنَ. / سَارَطَ. / سَوْمَرَ. / الهَسْتَكَة. / سَرْسَنَ. / السَّمْلَجُ. / حَوْبَقَ. / أَوْسَفَ. /

                                                ........

-١٠-

رِياحٌ سَاطِعَة،

رِياحٌ ناطِعَة، (١)

رِياحٌ لاطِعَة (٢).

______________________________________________   

(١)- رِيَاحٌ ناطِعَة : رِياحٌ تُبَدِّلُ مِنْ هَيْئَتِهَا كُلَّمَا تَقَدَّمَتْ.

(٢)- رِياحٌ لاطِعَة : تَخْسَرُ من هَيْئَتِهَا كُلَّمَا تَحَوَّلَتْ.

                                                ........

صَار إِلِيْ نْهَارْ ما شِفْتَا،

وْلا بالمَطَارْ ما عِفْتَا.

لَوْ قالوا فْتُوْا، ما بِفْتي:

إِلاَّ بْحِسْنَا وْرَوْنَقَا.

                                                ........

قَال:     عِنْدِي ١٣ وَلَدْ

          بِيْهِدُّوا كُلِّ البَلَدْ،

          وِعْلَيْهُوْنَ ما لي جَلَدْ.              ........

Il reconquiert

Une certaine chose,

Elle est en pierre

Et se repose.                                                            .........

بَعْدَ النَّبِيْذْ

يَوْمٌ لَذِيْذْ،

حُلْمٌ غَرَّأْ،

-١١-

وَجْهٌ عَزِيْزْ.                                  .........

رَمَى فِكْرَهُ في "مِنْضَدَةِ اللاَّ شَيْء".

                                                .........

"القِمَّة"، بِكَسْرِ "حَرْفِ القاف"، إِذْ أَنَّ رُؤَى أَهل الصَّحراء كانت مِنَ الأَرض المُنْبَسِطَة. ونقترح إِدخال "القَمَّة" بِفَتْحِ "حرف القاف"، إِذْ أَنَّ أهل الجَبَل يَرُوْنَ رَأْسَ الجَبَلِ مِنْ عُلُوٍّ قريب أَوْ مِنْ نَظْرَةٍ تَمْتَدُّ إِلى ما دُوْنَ القَدَمَيْنِ.                               .........

كَلاَمُهُ هَبَاءٌ في هَبَاءٍ (١)، فلا مَجَالَ لِلْتَعْلِيْقِ عَلَيْهِ.

___________________________________________ 

(١)- أَحَدُ السِّيَاسِيْيِّنَ المَرْمُوْقِيْنَ.            .........

الحَدَثُ : مَنْ جَاءَ حَدِيْثًا، أَيْ مُنْذُ بَعْضِ الوَقْتِ، أَيْ مَنْ جاءَ إِلى الدُّنْيَا مُنْذُ بُرْهَةٍ غَيْرِ بَعِيْدَةٍ مِنَ الزَّمَنِ.

                                                .........

"اِشْتَدَّتْ قَلْعَتي" : اِشْتَدَّ صُمُوْدِي.         .........

                                                                                                                        15/11/2011

Dans la vie, il faut savoir

Que je n'ai aucun pouvoir

Si ce n'est que mon devoir

De rester dans mon terroir .                      ………..

أَنا ما لِيْ جْلادِيْ

إِنُّوْ كُوْنْ اِلْبَادِيْ.

بِمْشِيْ دَادِيْ، دَادِيْ،

وَاصِلْ هَدَفْ مَشْطُوْرْ.                      .........

أَنا ما لِيْ جْلادِيْ

إِنْهِيْ هالزُّوَّادِيْ،

ما شِيْ، عادِيْ عَادِيْ،

-١٢-

واصِلْ هَدَفْ بَكِّيْرْ (١).

_____________________________________________  

(١)- أَوْ : خَالِصْ الأَكِلْ بَكِّيْرْ.

                                                ........

"المَدْخَلُ " = Enter                       ........

                                                                                                ١٦/١١/٢٠١١

كَلِمَةٌ مُوَفَّقَةٌ : دَاءُ اللُغَةِ (١).

_____________________________________________ 

(١)- عَقْلُ العَوِيْط، النَّهار في ١٥/١٠/٢٠١١، صفحة ٢٥، العامود الثَّالِث، المقطع الأَوَّل، السَّطر الأَخير.                                         ........

"عِبْرَ الشَّيْءِ" : مِنْ ضِفَّتِهِ الأُوْلَى إِلى ضِفَّتِهِ الثَّانِيَة، كَسْرُ حَرْف العين: إِعْطَاء أَوَّلِيَّة للشَّيْءِ على العُبُوْر.

"عَبْرَ" الشَّيْءِ" : إِعْطَاءُ أَهَمِّيَّة لِلْعُبُوْر على الشَّيْءِ.

                                                .........

١-" اِسْتَجْحَشَ" : مِنَ الكلمات القَوِيَّة النَّبْرَة التي تَتَوَافق ومَنَاخ القُرَى الفَظّ والتي تَعْني الضِّحِك على الآخَر واعتبار هذا العَمَل إِشارة على ذَكاء صَاحِب المُبَادَرَة، فيما هِيَ تُظْهِرُ غَلاَظَتَهُ.

٢-" اِسْتَجْحَشَتْ"  خاطِبَ وُدِّها : على أَثَرِ المناخ الغليظ عند بعض محدودي التَّفكير والذي يُؤَثِّرُ على الفتاة في طَرِيْقَةِ التَّعَامُلِ مَعَ الغير، تَكُوْنُ النَّتِيْجَة أَنَّها تُوَاكِبُ التَّعَامُلَ الفَظّ في رَدَّةِ فِعْلِهَا المُرَاوِغَة "تِجَاه" الطَّرف الآخر.                     ........

في أَطْرَافِ العَدَمِ المُطْلَقِ، تُوْجَدُ الحَيَاةُ "كاِنبثاقةٍ" مِنَ "الإِطلاقِيَّة". فالحياةُ هي إِحدى النتائج المُوْجِبَة "للإِطلاقِيَّة".                                       ..........

عَلَيْنَا أَنْ نَسْتَنْهِضَ الأُمَّة.                             .........

                                                                                                ١٧/١١/٢٠١١

إِنَّ الفِكْرَةَ تَنْتَقِلُ على نَقْضِيَّتِهَا عِبْرَ الإِطلاقِيَّة التي تَسْمَحُ بِخَلْقِ النَّقْضِيَّات.

                                                .........

 

-١٣-

Les grands peuvent se permettre ce que nous ne pouvons nous permettre (1).

________________________________________________________  

(1)- Les nations fortes rectifient de force certaines lois non justes. Les petites nations ou les petits groupes doivent attendre la propagation d'un consensus dans ce domaine.                                       ………..

 مَنْ ذَهَبَ إِلى الأَسْفَل :

·        مَنْ سَقَطَ عَنْ ظَهْرِ الجَوَاد.

·        مَنْ سَقَطَ عَنْ ظَهْرِ الجَوَاد في "مُقَاتَلة".

·        مَنْ كانَ مُنْبَطِحًا في الخَيْمَة لِمَرَضٍ أَو عَجْزٍ أَوْ شَيخوخَة، أَو عَدَمِ قِدْرَةٍ على اِمْتِطَاءِ الجِيَاد.

وَهْيَ ظُرُوْفٌ مادِّيَّةٌ وَضْعِيَّةٌ أَدَّتْ إِلى المَعْنَى "السَّافِل"، أَيْ الذي أَصْبَحِ في وَضْعٍ دُوْنِيٍّ. وَقَدْ حَوَّلَهُ "مجتمع "المقاتلة" إِلى وَصْفٍ سَلْبِيٍّ هُوَ "السَّفَالَة".

                                                ..........

الدِّسْتُ (عَامِّيَّةٌ) : فِيْهِ أَكْلٌ وَفِيْرٌ وَخَيْرٌ عَمِيْمٌ.

" دَسْتُ الحُكْمِ " : صورة مَعْنَوِيَّة للحُكْمِ الذي في مَقْدِرَتِهِ أَنْ يُوَزِّعَ الأَكْل الكثير " وَيُصْلى الخَيْرَ العَمِيْمَ (1)".

_____________________________________________   

(1)- "يُصْلِي الخَيْرَ العَمِيْمَ" : يُوَجِّهُ النَّاس إِلى الخَيْرِ العَمِيْم، كما يَفْتَحُ في آفاقِهِمْ حَسَنَات وَمَبَرَّات وعلامات فرح وانْقِضاء الجُوْع والعَوَز.

...........

Je suis Maronite et j'aime Marine Le Pen.

                                                ..........

"الدِّيَانَة الحَضَارِيَّة".                       ..........

قَال :    عِبَّيْتْ بَطْني

          بْهَلْ يَقْطِيْني،

          رِيْحْتَا عَطْنِي

          وْأَنَا مَبْسُوْط.                        ........

-14-

"التَّعْيِيْبُ" : نَزَقٌ مِنَ البورجوازِيَّة الصُّغْرَى.

                                                ..........

                                                                                                2011/11/19

اِعْطِيْني مايْ

حَدِّ الشَّايْ،

لَيْشْ بِدَّكْ

قِلَّكْ : أَيْ؟                                    .........

مُرَادِفان للضمير المُتَّصِل : "ضَمِيْرٌ مَوْجُوْدٌ" و"ضَمِيْرٌ ظاهِرٌذ".

                                                .........

إِنَّ بَعْضَ الكَلِمَات عَبَّرَتْ عَنْ "مَوَاقِفَ تاريخيَّة"  وَأَصْبَحَت مِنْ "تُرَاثِ اللُغَة". / "مَوَاقِفُ تاريخيَّةٌ". / "تُرَاثُ اللُغَة ". /                                .........

" تَخْفِيْفُ الغُلُوِّ صِفَةٌ مَسِيْحِيَّةٌ".          .........

                                                                                                                        20/11/2011

"L'incrustation" : Marquer le moment.      ………...

على الكلام الدَّارِج أَن يكون في ذات اللُغَة والكلام الأَدبي لِيَتَفَاعَلا سَوِيَّةً.

                                                .........

C'est une affaire

Que j'aime bien

Et qui requiert

Beaucoup de liens.                                           ………..

قال التّقليدي :   أَنا عِنْتْ

                   مَعْ هَلْ بِنْتْ،

                   لَوْلا مِنَّا،

-15-

لَهْ ما خِنْتْ.

                                                .........

"الرُّهَابُ" : الخَوْفُ الكبير.

______________________________________________    

 

 

­­

                                                                                     

 

 

                                                                                                                                        

 

 

 

 

 

 

 



--



--

Aucun commentaire: