2011/10/3
حُلُوْلٌ يَجِبُ أَن تُقَال
==============
1-"التَّحْتِيَّةُ "الدِّيْنِيَّةُ – الإِسْكَتُوْلُوْجِيَّةُ" :
زَارَ البَطريرك الرَّاعِي فَرَنْسَا وقابَلَ رئيس الجُمْهُوْرِيَّة ورئيس الوُزَرَاء. و"انْتَظَر "التَّجَدُّدِيُّوْنَ" أَنْ يَطْرَحَ رَئِيْسُ الكَنِيْسَة المارونِيَّة الحَلَّ الوَاضِحَ للموارنة وللمسيحيْيِّنَ في لبنان والمِنْطَقَة، لَكِنَّهُ ظَلَّ في عُمُوْمِيَّاتٍ لا تُبْرِزُ الإِشْكَال الحَاصِل مُنْذُ القرن السَّابِع الميلادي إِلى اليَوْم. وقد يكون "تَأْثِيْرُ "نَظَرِيَّاتِ الأَنوارِ" قَدْ فَعَلَ فِعْلَهُ، إِذْ يُحَاوِلُ الأَنوارِيُّوْنَ طَمْسَ كُلَّ ما لَهُ عَلاَقَة "بالحياةِ السِّيَاسِيَّةِ" "ذَاتِ التَّحْتِيَّةِ" "الدِّيْنِيَّةِ – الإِسْكَتُوْلُوْجِيَّة"، مِمَّا يَجْعَلُ المَرَاجِعَ الرُّوْحِيَّة والمَدَنِيَّة في ضَيَاعٍ وَتَشَتُّتٍ بِخُصُوْصِ الحَلِّ الوَاضِحِ والصَّريح "لِلْمُعْضِلَة "الدِّيْنِيَّة – الاِسْكَتُوْلُوْجِيَّة" في لُبْنَانَ والشَّرْقِ الأَوْسَطِ والعالَم.
2-" الحَالَةُ "الثَّقَافِيَّةُ – النَّفْسِيَّةُ" :
قال الصَّحافي حبيب شلوق : "كانت الزِّيارة مُنَاسَبَة لِتَأْكِيْدِ العلاقَة التَّاريخيَّة بين فرنسا والموارِنَة. ولو "أَنَّ البطريركِيَّة لا تَعْمَلُ لأَجْلِ الموارنة فَحَسْب، إِنَّمَا لأَجْلِ كُلِّ لُبْنَان"، كما قَالَ (البطريرك) الرَّاعي"(1).
- على البطريرك أَنْ يَصُبَّ كُلَّ اهْتِمَامِهِ على الموارنة في سَبِيْلِ تَحْصِيْنِ وَضْعِهِمْ وإِيصالهم إِلى "الحالَة "الثَّقَافِيَّة – النَّفْسِيَّة" التي يَرُوْمُوْنَ إِلَيْهَا. وفيما بَعْدُ يَتَفَرَّغُ لِمُعْضِلَةِ المسيحيْيِّنَ في المِنْطَقَة، فَيَسْعَى "إِلى "حَقِّهِمْ في اِنْتِقَاءِ نِظَامِهِمِ السِّيَاسي" في "لا مَرْكَزِيَّاتٍ مُعَيَّنَةٍ" وِفْقَ مَبَادِئِ القانون الدَّوْلي وما تُكَرِّسُهُ شِرْعَة حُقُوْق الإِنْسَان.
3-" الديموقراطِيَّةُ الطَّوَائِفِيَّةُ" :
أَمَّ أَهَمُّ الموضوعات التي تَنَاوَلَهَا الطَّرَفان، فكانَتِ الوضع الدَّاخِلِي اللُبْنَاني وَسُبُلَ دَعْم الجيش، على رَغْمِ أَنَّ الجانِب الفرنسي رَأَى أَنَّ الأَزَمَة ليست في المُعِدَّات وتأمِيْنهَا إِنَّمَا في القرار".
- إِنَّ الخَطَأَ الأَساسي في المُعْضِلَة اللُبْنَانِيَّة هو عدم حَسْم ثلاث حُكُوْمَات، تَنتمي إِلى 14 آذار، وَتَشَكَّلَتْ بعد انتخابات 2005 و2009، الحالة اللاَّقانونِيَّة السائِدَة مُنْذُ عشرات السِّنين، حَيْثُ تَشْتَطُّ (2) جَمَاعات مُسَلَّحة بَعَمَلِيَّاتٍ على الحُدُوْدِ دون أَخْذِ رَأْيِ السُّلْطَاتِ الرَّسْمِيَّة، ولا الاهتمامِ "بالدِّيْمُوْقراطِيَّاتِ الطَّوَائِفِيَّة".
وكان الكَلاَمُ بين البطريرك والرَّئيس الفَرَنْسِي يَجِبُ أَنْ يَتَنَاوَلَ هذا الموضوع المصيري الذي يُؤَثِّرُ سَلْبًا على سلامَةِ البَلَدِ واقتصادِهِ.
4-" الحَلُّ الفِيْدِرَالِيُّ" :
-2-
"وَنَفَى البَطْرِيَرْكُ حَمْلَهُ طَرْحًا للفيدرالِيَّة لِحِمَايَةِ المَسِيْحِيْيِّنَ، وقال : نحن في لُبْنَانَ نَعْمَلُ بالتَّفَاهُمِ الكامِلِ، وَنَطْرَحُ الأُمُوْرَ معًا، ولا نَحْمِلُ إِفْرَادِيًّا أَيَّ شَيْءٍ .
أ-" السِّيَاقُ الديموغرافي" :
- إِنَّنا طَرَحْنَا "الحَلَّ الفِيْدِرَالِيَّ" مُنْذُ 41 عامًا على أَسَاسِ أَنَّنا اِنْتَبَهْنَا أَنّ "السِّبَاقَ الدِّيْمُوْغرافِيَّ" لَيْسَ في مَصْلَحَةِ المسيحيْيِّنَ كَوْنَ التَّوَالُدُ لديهم بَدَأَ يَخِفُّ مُنْذُ أَرْبَعِيْنَاتِ القَرْنِ الماضي مِمَّا سَيَجْعَلُهُمْ "مَحْكُوْمِيْنَ اِسْمِيًّا" في أَنْظِمَةٍ طائِفِيَّةٍ، وَ"مَحْكُوْمِيْنَ مَوْضُوْعِيًّا" في أَنْظِمَةٍ عِلْمَانِيَّةٍ.
ب-" حَقُّ الذَّاتِيَّةِ " :
- وقد اسْتَعْمَلَ المُنَاوِئُوْنَ كَلِمَةَ "التَّقْسِيْمِ" فَزَّاعَةً" لِتَخْوِيْفِ قِيَادَاتِ الأَحْزَابِ التَّقْلِيْدِيَّةِ، فيما الشِّعَارُ المُنَاسِبُ للرَدِّ على التَّهْوِيلِ السِّياسِيِّ هُوَ "حَقُّ الذَّاتِيَّةِ" المُنْشِئُ "حَقَّ تَقْرِيْرِ المصير".
ج-" الاِسْتِفْتَاءُ الطَّوَائِفِيُّ " :
- وإِذا كان البطريرك غَيْرَ مُقْتَنِعٍ بالحَلِّ الفيدرالي، فَلْيَطْرَحَ "حَقَّ الاِسْتِفْتَاءِ الطَّائِفِيِّ" الذي يُحَدِّدُ بِنَفْسِهِ "إِرَادَةَ "الطَّوَائِفِ – المَجْمُوْعَاتِ". أَمَّا أَنْ نَبْقَى على "الديموقراطِيَّةِ العامَّةِ"، فإِنَّنا سَنَنْدَثِرُ عاجِلاً وَلَيْسَ آجِلاً. وعلى الأَحْزَابِ التي تُسَمِّي نَفْسَهَا الآن مَسِيْحِيَّة، أَنْ تَجْتَمِعَ في أَقْرَبِ فُرْصَةٍ وتُطَالِبَ بالاِسْتِفْتَاءِ الطَّائِفِيِّ، على أَنْ تَتَحَوَّلَ كُلُّ طائِفَةٍ تُريد إِلى "مِنْطَقَة خاصَّة" وِفْقَ "الوَضْعِيَّةِ القانونِيَّةِ الذَّاتِيَّةِ"، وَمَنْ لا تُرِيْدُ، فَلْتَبْقَى سَوِيَّة مع الطَّوَائِفِ الرَّافِضَةِ لِهَذَا الحَلّ.
5-" اِسْتِفْتَاءُ "الطَّوَائِفِ المَشْرِقِيَّةِ" :
"وكان تَشَاوُرٌ في حِمَايَةِ الأَقَلِّيَّاتِ والمسيحيْيِّن، وفي كَيْفَ تَعِيْشُ وَتُحْمَى".
- لَقَدِ اقْتَرَحْنَا مُؤْتَمَرًا مُوَسَّعًا تَحْضُرُهُ الدُّوَلُ المَسِيْحِيَّةُ في أَوروبَّا وأَميركا وأُقْيَانْيَا وأفريقيَا وآسْيَا حَيْثُ تَبْحَثُ الوُفود موضوع المسيحيْيِّن في الشرق-الأَوسط، وماذا أَصابَهُمْ، وماذا حَلَّ بِهِمْ مُنْذُ القَرْنِ السَّابِعِ الميلادي.
ثُمَّ تُطَبَّقُ مُتَوَجِّباتُ القانون الدَّوْلي في "حَقِّ الذَّاتِيَّة"، وَتُسْأَلُ الجَمَاعَات : البِيْزَنْطِيَّة، والمارونِيَّة، والآشورِيَّة، والسِّرْيَانِيَّة، والقُبْطِيَّة عن رَأْيِهَا في الشَّكل "الدُّستوري – القانوني" التي تَرْتَئِيْهِ لِنَفْسِهَا.
6-" المُؤَثِّرُ "الإِطْلاقِيُّ – التَّصَوُّرِيُّ " :
"وأَعْرَبَ البَطْرِيَرْكُ عَنْ تَخَوُّفِهِ من تَفْتِيْتِ العالم العَرَبي إِلى دويلات طائِفِيَّة" :
أ-" النِّفْرَازُ الإِطْلاقِيُّ " :
- إِنَّ "الكِيَانَ الطَّائِفِيَّ" هُوَ "العُمْقُ الماورائي التطبيقي" للجَمَاعَة. ففي "التفكير الجَمَاعي" تكون "الثَّقافَة مُثَبَّتَةٌ" في "البُعْدِ "التَّاريخي – التُّراثي"، ويكون "التَّصَوُّرُ الدِّيْنِيُّ" مُرَكَّزًا على وَضْعِيَّتين:
-3-
1- اللااِنْتِهاءُ الذي لا يُمْكِنُ أَنْ يَدْخُلَ على "الذِّهْنِ التَّفكيري" الشَّخْصي" لأَنَّهُ "يَرْتَكِزُ "على البُعْدِ الوَاحِدِ".
2- "النِّفْرَازُ التَّصَوُّري" كَحَالَةٍ وَضْعِيَّةِ "أَصْبَحَتْ إِطْلاقِيَّة في نَفْسِهَا". وهذه الحالة يَلْتَزِمُهَا المُؤْمِنُوْنَ "كَحَالَةٍ إِطْلاقِيَّة فِعْلِيَّة"، يَجِبُ أَنْ يَتَجَاوَبوا معها بصفتها "الأَصْل العامّ الشُّمولي".
و"المُؤَثِّرُ الإِطلاقي النِّفْرازي"، وهي الصُّوْرَة التي يَلْتَزِمُهَا التَّجَدُّدِيُّوْنَ "كضرورة الاِنْبِعَاث" مِنْ "مَصْدَرٍ تَصَوُّرِيٍّ للإِطلاقِيَّة".
ب-" الجَمَاعِيَّةُ (3)" الدِّيْنِيَّةُ" :
- فَعَلَى "المستوى التَطْبِيْقي" تكون "الجَمَاعِيَّة" الدِّيْنِيَّة" المُلْتَقَى الأَوَّل بين "النِّفْراز الإِطلاقي العامّ" وبين "الجَمَاعَة التَّاريخيَّة" التي تَتَضَافَرُ بين بَعْضِها البَعْض تُرَاثِيًّا.
ج-" الرَّابِطُ التَّشَكُّلِيُّ" :
- وَيَكُوْنُ الرَّابِطُ بين "الجَمَاعَة الدِّيْنِيَّة" هُوَ "المُنْطَلَقُ الأَوَّلِيُّ" في "الحالة الأُنطولوجِيَّة النَّفْسِيَّة" التي تُحَدِّدُ بِنَفْسِهَا عَبْرَ "إِرادة الأَفراد والجَمَاعَة"، الطريقة "القانونِيَّة – الدُّسْتُوْرِيَّة" "لِتَشَكُّلِهِمِ السِّيَاسي العامّ". وَكُلُّ خُرُوْجٍ عن "إِرادة الجَمَاعَة الخاصَّة" في "التَّشَكُّلِ الذَّاتي النَّفْسِي" يُؤَدِّي "إِلى" كَسْرِ "الرَّابِطِ التَّشَكُّلي" "المُنْطَلِقِ مِنَ الرُّؤْيَةِ القُصْوَى"، والوَاصِلِ إِلى "التُّرَاثِيَّةِ النَّفْسِيَّةِ الحالِيَّةِ".
7-" وِحْدَةُ " (4) الحال" :
قال البَطْرِيَرْكُ : "سَعِدْتُ كثيرًا بهذه المُقَابَلَة التَّارِيخِيَّة المُهِمَّة مع فخامة الرَّئيس نيكولا ساركوزي الذي أَشْكُرُهُ مِنْ كُلِّ قَلْبِي.
سَمِعْنَا كلاَمًا صريحًا وواضِحًا يَنُمُّ عَنْ مَحَبَةٍ كبيرة مِنْهُ وَمِنْ فَرَنْسَا لِلُبْنَان وَلِلْقَضِيَّة اللُبْنَانِيَّة".
- لا نَسْتَغْرِبُ هذا المَوْقِف. فما يَجْمَعُنَا بِفَرَنْسَا هُوَ "وِحْدَةُ " الدِّيْن، و"وِحْدَةُ " المَذْهَب، وَنِضَالٌ مُشْتَرَكٌ ضِدَّ الاسْتِعْمَار، وَحَبْوٌ (5) دَائِمٌ لِحَلِّ مَشَاكِلِ أَهْلِ الشَّرْقِ التَّارِيْخِيَّةِ، و"وِحْدَةُ " الأَهْدَافِ، وَنَظْرَةٌ وَاحِدَةٌ إِلى العَالَمِ، وموقِفٌ مُوَحَدٌ مِنَ المَعَارِكِ بين الإِنكليز والفَرَنسِيْيِّن على أَراضي فَرَنْسَا الجَدِيدَة.
______________________________________________
(1)- النَّهارُ في 2011/9/6، صفحة 4، "لِقَاءُ (الرّئيس) ساركوزي والبطريرك الماروني عَرَضَ "كَيْفَ تَعِيْشُ الأَقَلِّيَّات وَتُحْمَى"، مُرَاسَلَةٌ مِنَ الصَّحَافي حبيب شلوق.
(2)- اَشْتَطَّ : تَبَاعَدَ عَنِ الحَقِّ. (المُعْجَمُ).
(3)- "الجَمَاعِيَّةُ" : طَرِيْقَةُ الجَمْعِ.
-4-
(4)-" الوِحْدَةُ" (بِكَسْرِ حَرْفِ الواو) هِيَ التَّوَحُّدُ مِنْ حَيْثُ "الحَرَكَة الدَّاخِلِيَّة".
(5)- حَبْوٌ : اِقْتِرَابٌ (المُعْجَمُ).
______________________________________________
"حُلُوْلٌ يَجِبُ أَنْ تُقَالَ". "التَّحْتِيَّةُ "الدِّيْنِيَّةُ – الإِسْكَتولوجِيَّةُ". "اِنْتِظارُ "التَّجَدُّدِيْيِّنَ". "تَأْثِيْرُ "نَظَرِيَّات" الأَنْوَارِ". "الأَنوارِيُّوْنَ". "الحياةُ السِّيَاسِيَّةُ" ذاتُ التَّحْتِيَّةِ" "الدِّيْنِيَّةِ – الإِسكتولوجِيَّةِ". "المُعْضِلَةُ "الدِّيْنِيَّةُ – الإسكتولوجِيَّةُ". "الحالَةُ "الثَّقَافِيَّةُ – النَّفْسِيَّةُ". "لا مركزيَّاتٌ مُعَيَّنَةٌ". "الديموقراطِيَّةُ الطَّوَائِفِيَّةُ". "الحَلُّ الفيدرالي". "السِّبَاقُ الديموغرافي". "المحكومون إِسْمِيًّا". "المَحْكُوْمُوْنَ مَوْضُوْعِيًّا". "حَقُّ الذَّاتِيَّة". "الاِسْتِفْتَاءُ الطَّوائِفِي". "إِرادَةُ "الطَّوائف". "الديموقراطِيَّةُ العامَّةُ". "مِنْطَقَةٌ خاصَّةٌ". "الوضعيَّةُ القانونِيَّةُ الذَّاتِيَّةُ". "اِسْتِفْتَاءُ الطَّوائِفِ المَشْرِقِيَّة". "الشَّكْلُ "الدُّستوري – القانوني". "المُؤَثِّرُ "الإِطْلاقي – التَّصَوُّري". "النِّفْرَازُ الإِطلاقي". "الكِيَانُ الطَّائِفِي". "العُمْقُ الماورائي التَّطبيقي". "التفكيرُ الجَمَاعي". "الثَّقَافَةُ المُثَبَّتَةُ". "البُعْدُ "التَّاريخي – التُّراثي". "التَّصَوُّرُ الدِّيْنِيُّ". "الذِّهْنُ التفكيري" الشَّخْصي". "الاِرتِكَازُ "على " البُعْدِ الوَاحِدِ". "النِّفْرَازُ التَّصَوُّري". "الإِطلاقِيَّةُ في نَفْسِهَا". "الحالَةُ الإِطلاقِيَّةُ الفِعْلِيَّةُ". "الأَصْلُ العامُّ الشُّمولِيُّ". "المُؤَثِّرُ الإِطْلاقِيُّ النِّفْرَازِيُّ". "ضرورةُ الاِنبعاثِ مِنْ مَصْدَرٍ تَصَوُّرِيٍّ للإِطلاقِيَّة". "الجَمَاعِيَّةُ الدِّينِيَّةُ". "المُسْتَوَى التَّطبيقي". "النِّفْرَازُ الإِطْلاقِيُّ العامُّ". "الجَمَاعَةُ التَّاريخيَّةُ". "الرَّابِطُ التَّشْكِيْلِيُّ". "الجَمَاعَةُ الدِّيْنِيَّةُ". "المُنْطَلَقُ الأَوَّلِيُّ". "الحالةُ "الأُنطولوجِيَّةُ النَّفْسِيَّةُ". "إِرادَةُ الأَفْرَادِ والجَمَاعَةِ". "إِرادَةُ الجماعة الخاصَّة". "التَّشَكُّلُ "الذَّاتِيُّ النَّفْسِيُّ". "الرُّؤْيَةُ القُصْوَى". "التُّراثِيَّةُ النَّفْسِيَّةُ" الحالِيَّةُ". "وِحْدَةُ" الحَالِ". ..........
Le milliardaire : J'ai un milliard
Qui est solide,
Qui va souvent
Comme un bolide.
.........
2011/10/4
/"الرُّوْحُ التَّارِيْخِيَّةُ للموارنة". / "الحَقُّ الذَّاتي لتقرير المصير".
.........
"حَنْظَلَ" : "مَعْنَى إِضافي" : تَصَرَّفَ بِمَرَارة مَعَ النَّاسِ. مَثَلاً: "حَنْظَلَةُ الفَتَياتِ" في الأَوْسَاطِ البِدَائِيَّةِ.
.........
--
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire