2011/8/25
البُكَاءُ لا يَكْفِي
=============
1-" لَوَازِبُ (1) المُنَاهِضِيْنَ" :
في حُرْقَةٍ جَدِيْدَةٍ "لأَصحابِ الأَرْضِ التَّارِيْخِيْيِّنَ" شَمَّرَتْ (2) جَمَاعَةٌ مُنَاوِئَةٌ للحَقِّ والعَدَالَة بتفجير سَيَّارَة "أَمَام كَنِيْسَة السِّريان الكاثوليك في مدينة كَرْكُوْك (3)" مِن بِلاَدِ ما بَيْنَ النَّهْرَيْنِ. وَقَدْ أَدَّى الاِعْتِدَاءُ إِلى جَرْحِ خَمْسَةِ مَسِيْحِيْيِّنَ. كما حَدَثَتْ محاولتان فاشلتان لِنَسْفِ سَيَّارَتَيْنِ أَمَامَ كَنِيْسَةٍ أُخْرَى، وأَمَامَ مَدْرَسَةٍ مِنْ أَبْنَاءِ آشور الأَبطال. وقد أَحبطتهما القِوَى الأَمْنِيَّةُ.
2-" شِعَاراتٌ تَجَدُّدِيَّةٌ" :
وأَمَامَ هذا "التَّتَابُعِ الاِسْتِعْمَاري"، نَقُوْلُ : على الأَحزاب التي "تُسَمِّي نَفْسَهَا الآن مسيحيَّة" أَنْ تَدْعُوَ إِلى تَظَاهُرَةٍ مُرَخَّصَةٍ تَجُوْبُ الأَشْرَفِيَّة رَافِعَةً الشِّعَارَاتِ الآتِيَة : "أُمَّةٌ وَاحِدَةٌ" على القَارَّاتِ الخَمْسِ"؛ "أُمَّةٌ وَاحِدَةٌ لا أُمَّتَانِ"؛ "مَصِيْرُ الشَّرْقِ مُتَعَلِّقٌ بالغَرْبِ"؛ و"مَصِيْرُ الغَرْبِ مُتَعَلِّقٌ بالشَّرْقِ"؛ "أُتْرُكُوْا مَصِيْرَ المَشْرِقِ لأَهْلِ المَشْرِقِ"؛ "أَرَاضِيْنَا سَتَعُوْدُ إِلَيْنَا مَهْمَا طَالَ الزَّمَنُ".
3-" مِنْطَقَةُ بَيْتُ نَهْرَيْنِ التَّارِيخِيَّة" :
وَتَعْقُدُ الأَحْزَابُ التي تُسَمِّي نَفْسَهَا الآن مَسِيْحِيَّة مُؤْتَمَرًا تَنْتُجُ عَنْهُ تَوْصِيَاتٌ بِتَحْضِيْرِ اِقْتراح قانون مُعَجَّلٍ مُكَرَّرٍ يُطَالِبُ الدَّوْلَة بالسَّعِيِ إِلى اسْتِصْدَارِ قَرَارٍ في الأُمم المُتَّحِدَة لِمَنْحِ مِنْطَقَةٍ ذاتِيَّةٍ على جُزْءٍ من الأَراضي التَّارِيخيَّة لأَصحابِ البِلاد الأَصْلِيْيِّنَ.
4-" الجَمَاعاتُ الأَصِيْلَةُ" :
كما تَتَعَاوَنُ الأَحزاب التي تُسَمِّي نَفْسَهَا الآن مَسِيْحِيَّة لإِصدار مَجَلَّة فَصْلِيَّة باسْمِ "الشُّعُوْبِ المَقْهُوْرَة"، تُدَافِعُ فيها عنِ التَّعَدِّيَاتِ التي أَصابَتْ وَتَحُلُّ "بالجَمَاعَاتِ الأَصِيْلَة" في الشَّرْقِ، وَتُعْلِمُ بِوَاسِطَتِهَا "الرَّأْيَ العامَّ اللُبْنَانِيَّ والمَشْرِقِيَّ" في المِنْطَقَة وفي الاِغْتِرَاب عَمَّا يَحْدُثُ مِنْ دِبَارٍ (4) يُحَضِّرُهَا الظَّلامِيُّوْنَ لِتَخْوِيْفِ النَّاسِ، عَلَّهُمْ يَتْرُكُوْنَ وَطَنَهُمْ لِيَخْلُوَ الجَوُّ لِلْعُصَاةِ و"الدَّبْلِيْيِّنَ (5)".
5-" طَرْحُ الصَّوْتِ دَوْلِيًّا" :
كَمَا على الأَحزاب التي تُسَمِّي نَفْسَهَا الآن مَسِيْحِيَّة أَنْ تُشَكِّلَ وَفْدًا مُشْتَرَكًا يَجُوْبُ الأَمْدَاءَ الأَوروبِيَّةَ والأَميركِيَّةَ والأُوقيانِيَّةَ، شارِحًا المُعْضِلَة السِّيَاسِيَّة منذ نُشُوْئِهَا في العُصُوْرِ الأُوْلَى، ومُطَالِبًا بِتَحَرُّكٍ يَنْسَجِمُ مع القانون الدَّوْلي، والمبادِئِ الأَسَاسِيَّةِ للدِّفاع عَنِ الشُّعُوْبِ والجَمَاعَاتِ المُعَرَّضَةِ للْظُلْمِ والاِنْدِثَار (6).
6-" نِضَالُ الأَشِقَّاءِ والأَجْدَادِ" :
-2-
كما نُطَالِبُ الدَّوْلَةَ بإِدخَالِ في "برنامج" التَّاريخ المَنَاطِقِي" ما حَلَّ "بالجَمَاعَاتِ الشَّقِيْقَةِ" مِنْ أَرْمَنٍ وبيزنطيين، وأَقباطٍ وآشوريين، وسريان. كما يُصار إِلى تَنَاوُلِ تاريخ الموارنة وَجِهَادِهُمِ الطَّويل ضِدَّ السَّلاجِقَة والمماليك والعُثْمَانِيْيِّنَ، ومعارِك "تَحَالُفِ المَرَدَة والموارِنَة" ضِدَّ الدَّوْلَة الأُمَوِيَّة، ونجاحاتهم في هذه المُوَاجَهَة.
7-" تَعْرِيْفُ الشَّعْبِ "بالكِفَاحِ التَّارِيْخِيِّ" :
وَنَدْعُو البطريركِيَّةَ للإِيْعَاز إِلى كَهَنَةِ الرَّعَايا كَيْ يَشْرَحوا بالتَّتَابُعِ إِلى النَّاسِ "تاريخَ "الشُّعُوْبِ المشرقِيَّةِ" وكفاحهم في سبيل التَّحَرُّر والإِبْقَاءِ على وُجُوْدِهِمِ "الأَنتروبولوجي والنَّفْسِي والتَّاريخي والحََضَاري والثَّقافي والتُّراثي".
8-" قَوَاشِرُ (7) مُتَتَابِعَةٌ" :
وعلى آباءِ الرَّعايا التَّركيز على هذه المواضيع إِلى أَنْ تُعَدِّل الدَّولَة بَرَامِجَ التَّاريخ الحالِيَّة التي لا تَذْكُر إِلاَّ لِمَامًا ما أَصابَ المسيحيين في المِنْطَقَة مِن اِضْطِهَادٍ وَتَشَدُّدٍ أَجْبَرَهُمْ في بَعْضِ الحَقَبَاتِ المُظْلِمَة على الاِخْتِبَاءِ في الكُهُوْفِ البَعِيْدَةِ، وَفَوْقَ القِمَمِ العَصِيَّةِ.
9-" اشْتِيَالُ (8) الأَبْطَالِ" :
وَنَدْعُوَ الرَّابِطَة المارونيَّة أَن تُعْلِنَ عَنْ مُسَابَقَةٍ لِصُفُوْفِ الطُّلاَّبِ الثَّانَوِيْيِّنَ يَتَبَارُوْنَ خِلالها في تاريخ البيزنطيْيِّنَ، أَوِ الأَرمن، أَوِ الموارنة، أَوِ الأَقباط، أَوِ السِّريان، أَوِ الآشوريْيِّنَ. وفي كُلِّ موضوع يفوزُ ثلاثة مُتَبَارين مِمَّنْ تَنَسَّمُوْا (9) الأَفكار الجَيِّدَة، والإِحَاطة الجامعة، والأُسلوبَ الرَّشِيْق.
10-" القَضِيَّةُ المَرْكَزِيَّةُ" :
ونَتَمَنَّى الإِسْراعَ في هذه الاِقتراحاتِ التي هَدَفُهَا رفع "القَضِيَّة المَشْرِقِيَّة" إِلى مَسَارِ الاِهْتِمَامِ اللُبْنَاني والمشرقي والعالمي لأَنَّها "الحالة المركزية" لأَبناءِ هذه الشُّعُوب والجماعات، وَتَسْتَحِقُّ أَنْ يتشارك الرأي العامّ الدَّوْلي في تَحَمُّلِ أَوزارها وتَبِعَاتها. فهي مِنَ العدالة في القَلْبِ؛ وَمِنَ الحَقِّ في الرُّوْح، ومن الإِنْصَاف في كامِلِ الشَّمائِلِ والأَوْصاف.
____________________________________________
(1)- لَوَازِبُ : ثَوَابِتُ (المُعْجَمُ).
(2)- شَمَّرَ في الأَمْرِ : خَفَّ وَقَامَ إِلَيْهِ. (المُعْجَمُ).
(3)- جَرِيْدَةُ النَّهَار في 2011/8/3، نَقْلاً عن وص ف، ورويتر وأب: "مُهَاجِمُوْنَ يَسْتَهْدِفُوْنَ كَنَائِسَ في كَرْكُوْك".
(4)- دِبَارُ : وَقائِعُ (المُعْجَمُ).
(5)- الدَّبْلَةُ : المُصِيْبَةُ (المُعْجَمُ)؛ "الدَّبْلِيُّوْنَ" : "أَصْحَابُ المُصِيْبَة" ؛ مَنْ تَأْتي بِسَبَبِهِمِ المُصِيْبَة.
-3-
(6)- الاِنْدِثَار : الإِمْحَاءُ (المُعْجَمُ).
(7)- القاشورةُ: سَنَةٌ قَاشُوْرَةٌ : سَنَةٌ مُجْدِبَةٌ (المُعْجَمُ)؛ "قَوَاشِرُ مُتَتَابِعَة" : سُنُوْن مُجْدِبَة تَتَتَابَعُ.
(8)- اِشْتِيَالٌ : اِرْتِفَاعٌ (المُعْجَمُ).
(9)- تَنَسَّمَ : تَتَبَّعَ (المُعْجَمُ).
____________________________________________
"البُكَاءُ لا يَكْفِي". "لَوَازِبُ المُنَاهِضِيْنَ". "أَصْحَابُ الأَرْضِ التَّارِيْخِيْيِّنَ". "شِعَاراتٌ تَجَدُّدِيَّةٌ". "التَّتَابُعُ الاِسْتِعْمَارِيُّ". "الأَحْزَابُ التي تُسَمِّي نَفْسَهَا الآن مَسِيْحِيَّة". "أُمَّةٌ وَاحِدَةٌ" على القَارَّاتِ الخَمْسِ". "مَصِيْرُ الشَّرِقِ مُتَعَلِّقٌ بالغَرْبِ". "مَصِيْرُ الغَرْبِ مُتَعَلِّقٌ بالشَّرْقِ". "أُتْرُكُوْا مَصِيْرَ الشَّرْقِ لأَهْلِ الشَّرْقِ". "أَرَاضِيْنَا سَتَعُوْدُ إِلَيْنَا مَهْمَا طَالَ الزَّمَنُ". "مِنْطَقَةُ بيت نَهْرَيْنِ التَّارِيْخِيَّة". "الجَمَاعَاتُ الأَصِيْلَةُ". "الشُّعُوْبُ المَقْهُوْرَةُ". "الرأْيُ العامُّ اللُبْنَانِيُّ والمَشْرِقِيُّ". "طَرْحُ الصَّوْتِ دَوْلِيًّا". "نِضَالُ الأَشِقَّاءِ والأَجْدَادِ". "بَرْنَامَج "التَّارِيْخِ المَنَاطِقِيِّ". "الجَمَاعَاتُ الشَّقِيْقَةُ". "تَحَالُفُ المَرَدَة والمَوَارِنَة". "تَعْرِيْفُ الشَّعْبِ" "بالكِفَاحِ التَّارِيْخِيِّ". "تاريخُ "الشُّعُوْبِ المَشْرِقِيَّةِ". "الوُجُوْدُ "الأَنتروبولوجِيُّ، والنَّفْسِيُّ، والتَّارِيْخِيُّ، والحَضَارِيُّ، والثَّقَافِيُّ والتُّرَاثِيُّ". "قَوَاشِرُ مُتَتَابِعَةُ". "اِشْتِيَالُ الأَبْطَالِ". "القَضِيَّةُ المَرْكَزِيَّةُ". "الحَالَةُ المَرْكَزِيَّةُ".
.........
2011/8/26
"الكَنِيْسَةُ المَرْكَزِيَّةُ"./ "دُسِفَ". / .........
هَادَا دَعِيْ
مَاشِيْ مَعِيْ،
نَاطِرْ سَعِيْ
مْنِ اِلْ مَرَاجِعْ (1).
______________________________________________
(1)- يَعْتَقِدُ أَنَّ المَرَاجِعَ في حَقْلٍ ما، سَتُوْصِلُهُ إِلى المَرَامِ مِنْ غَيْرِ تَهَيُّؤٍ.
.........
2011/8/27
مَنِّيْ عَارِفْ
-4-
إِنِّيْ مْشَارِفْ (1)،
وْإِنِّيْ غَارِفْ
عِلْمِ اِلْ مُطْلَقْ (2)(3).
______________________________________________
(1)- إِنِّي مُقْبِلٌ.
(2)- عِلْمٌ يُوْصِلُ إِلى "النِّفْراز الأُنطولوجِيِّ".
(3)- "عِلْمُ المُطْلَق" : "La science de l'Absolu"
.........
إسْمِي شِيْحَة،
صِرْتِ مْنِيْحَة.
اليَوْمْ حِلْوِيْ،
كِنْتْ "مْبِيْحَة (1)".
______________________________________________
(1)- أَبِيْحُ المَحْظُور، غَيْرَ المُلائِم. .........
إِنَّ عِبَارة "جُثْمَان" ثَمَانِية أَشْخَاص" تُزَاوِجُ اللُغَة العَرَبِيَّة أَكْثَرَ مِنْ "جَثَامِيْن" ثَمَانِيَة أَشْخَاص" لأَنَّ مِنْ مَفْصَلِ اللُغَة أَنَّ "الجُثْمَان" بِمَا فِيْهِ مِنْ مَعَاني اِحْتِرَام يَبْقَى في المُفْرَدِ لِطغْيَانِ هَذِهِ الصُّورَة على التَّعَدُّدِ فِيْهِ.
..........
أَمَّا عِبَارة "خاتمة القِصَّة" فَتُزاوِجَ رُوْحَ اللُغَة أَكْثَرَ مِنْ عِبَارَة "خواتيم" لأَنَّ الخاتِمَة بِمَا معناه مِنْ إِعْطَاءِ أَهَمِّيَّة لِلْنِهَايَة تَصُحُّ في المَعْنَى أَكْثَرَ مِنَ العَدَدِ المُتَرَاكِمِ، في كَلِمَة "خَوَاتِيْم".
..........
هادا قَصْفِي،
هادا عَصْفِي،
هادا آخِرْ
-5-
حَالَةْ نَسْفِي (1)(2).
_________________________________________
(1)- ما أَنْسُفُ.
(2)- مُوَاجَهَةُ اللاَّمَنْطِقِيِّ. ..........
28/8/2011
C'est une affaire:
Celle de mon père,
Moi je la gère
Jusqu'au fin fond.
**
C'est une affaire
Que j'aime bien;
Un petit être:
Etre de rien. ………..
"خَطِيْئَةٌ مُبَاشَرَةٌ" و"خَطِيْئَةٌ بالاِنْعِكَاسِ ".
.........
2011/9/1
"اقتراحُ عُنْوَان" : الرَّدُّ الوَدُوْد على أَصْحَابِ الخُدُوْد.
.........
Néophyte : "Nouveau en la matière ". …………
Spécieux : "Qui n'a de la vérité que l'apparence" au lieu de : Qui n'a que l'apparence de la vérité".
Larousse 3 volumes, 3ème volume, 1966, page 718.
-6-
........
"Un aimant (1) de la France" =
· Une personne qui aime la France.
· Une personne qui a la caractéristique d'aimer la France.
________________________________________________________
(1)- Changement de l'adjectif en nom, participe présent.
..........
مَتْـرُوْكْ
=======
ما في حَدَنْ
إِجَا صَوْبِيْ،
ما في حَدَنْ
مِنْ هَاكْ أَوْبِيْ. ..........
مَثَلٌ شَعْبَوِيٌّ : "اِلْ سَبَقْ شَمْ اِلْ حَبَقْ"،
وْبالمَلَذَّاتْ عَبَقْ. ..........
سُؤَالٌ يَتَوَفَّرُ عَلَيْهِ جَوَابٌ
================
عِنْدَمَا سُئِلَ بشير الجُمَيِّل إِلى أَيْن يُمْكِنُ الفلسطينيُّون في لبنان أَنْ يَذْهَبُوْا؟ أَجَابَ : إِنَّهَا لَيْسَتْ مُشْكِلَتي(1). وكان بإِمكانه أَنْ يَقُوْل : لِيَذْهَبُوْا إِلى بُلْدَانِ الجزيرة لأَنَّ المُسْلِمِيْنَ مِنْهُمْ يَنْتَمُوْنَ إِلى الأُمَّة العَرَبِيَّة، أَمَّا المَسِيْحِيُّوْنَ فَوُجُوْدَهُمْ في لُبْنَان وتَجْنِيْسَهُمْ يُمْكِنُ أَنْ يُسَاعدَ على إِبْقَاءِ "التَّوازُنِ الوطني" (2).
______________________________________________
(1)- "La guerre de mille ans", Jonathan Randal, traduit de l'anglais par Béatrice Vierne, Bernard Grasset, 1984, page 301, 3ème paragraphe, ligne 11 à 14.
(2)- في إِطار "المعادلة المسيحيَّة الدَّاخليَّة": موارنة %65 ، غير موارنة : %35.
-7-
.........
"المَنَاخُ الأَيْدِيُوْلُوْجِيُّ": "أفْكَارٌ مَوْجُوْدَةٌ" تُؤَثِّرُ بطريقة ما على الحُكومات وعلى الشَّعب. / "المَنَاخُ الأَيْدِيُوْلُوْجِيُّ". ..........
عْلَيِّ ما بْتِبْقِيْ تْمُوْني
لَوْ بْرَمْتِيْهَا لَجُوْني،
لَشْتَا دَايْمَنْ بِتْخُوني (1)
الكِلْمِيْ أَقْدَسْ مِنْ مُوْني (2).
_____________________________________________
(1)- نَقْضُ الاِتِّفَاقَات.
(2)- الأَكْلُ المُخَزَّنُ بمعنى الأَموال والمُمْتَلَكات.
..........
J'ai une faim de la langue française. …………
2011/9/3
تَقْلِيْدِيُّوْنَ : خَلِّيْنَا نْرُوْحْ،
ما نِبْقَى نْبُوْحْ،
بِهَا لْمَصَابْ،
نِبْكِيْ وِنْنُوْحْ. ..........
Quand la France
Entre en transe,
Moi je dépense
Toute l'énergie. ………..
أَنا الحِرْدَانْ
رَحْ شُوْفْ بَعْدَانْ،
-8-
يَلْلِّيْ اِنْجَلا
وْيَلْلِّيْ عِدْمَانْ. .........
شَغْلِيْ صَارِتْ،
عْلَيِّ دَارِتْ،
قِلْقِتْ حالا،
وْرِجْعِتْ بارِتْ. .........
"اِسْتِنْهَاضُ الأُمَّة" : إِنَّ عَمَلِيَّةَ "اِسْتِنْهاض الأُمَّة" خَطْبٌ (1) للخُرُوج من مَرْحَلَةِ الضِّياع المستمرّ مُنْذُ بَدَأَتْ أَفكار "الأَنواريْيِّن" (2) تُنْحِي (3) "الصَّلابَة الإِحْيَائِيَّة " (4) للمسيحِيْيِّن".
_____________________________________________
(1)- خَطْبٌ : الأَمْرُ الشَّديد (المُعْجَمُ).
(2)- "الأَنوارِيُّوْنَ" : "جَمَاعَةُ ألأَنوار" : "الذين صاغُوْا" فَلْسَفَةَ الأَنوار.
(3)- أَنْحَى : مَالَ إِلى ناحِيَةٍ دون أُخْرَى في سَيْرِهِ (المُعْجَمُ)؛ وَهُنَا : تُنْحِي : تُبَدِّلُ.
(4)- "الصَّلابَةُ الاِحْيَائِيَّةُ" : القُوَّةُ الاِنْدِفَاعِيَّةُ.
..........
"كُلُّ "طَائِفَةٍ لُغَوِيَّةٍ، قَوْمِيَّةٌ". / "الطَّائِفَةُ اللُغَوِيَّةُ".
.........
Ça, c'est ma place
Devant (1) la classe.
De la bêtise,
J'enlève la crasse.
_______________________________________________________
(1)- L'endroit géographique sans le sens imbu de soi.
.........
-9-
"الدَّفْعُ التَّجَدُّدِيُّ" : حَرَكَةُ دَفْعٍ مِنَ "الأَفكارِ التَّجَدُّدِيَّةِ" أَدَّتْ مُنْذُ أَواخِر السِّتِّيْنَاتِ إِلى ظُهُوْرِ مَلاَمِح "السِّياسَة المَسِيْحِيَة"، ثُمَّ "الحَالَة الاِجْتِمَاعِيَّة المَسِيْحِيَّة" كَمُوَازِيَة "للحالة الإِيْمَانِيَّة". / "السِّيَاسَةُ المَسِيْحِيَّةُ". / "الحَالَةَ الاِجْتِمَاعِيَّةُ المَسِيْحِيَّةُ". / "الحالَةُ الإِيْمَانِيَّةُ". /
..........
فَضَاءٌ مُجَمَّدٌ وِفْقَ " النِّسَبِ الأُنطولوجِيَّة". / "فَضَاءٌ مُجَمَّدٌ". / "النِّسَبُ الأُنطولوجِيَّةُ". /
...........
C'est une affaire
Que je dois faire;
Elle va de pair
A l'influence. …………
تفضيل : "تعريف المُثَقَّف "في نِتَاجِهِ عوضًا عَنْ: "في نِتَاجَاتِهِ" (1) لأَنَّ "النِّتَاج" يُعْطِي فكرة عن كتابات وآراء المُثَّقَّف.
______________________________________________
(1)- النَّهَار في 2011/8/10، صفحة 18، "غُرْبَةُ الكاتب" لحليم بركات، تعليق م. معروف، العامود الثَّالث، السَّطْرُ الأَوَّلُ والثَّاني والثَّالث.
..........
"الأَحزابُ العُرُوْبِيَّةُ". / "الأَحزابُ ذَاتُ الطَّابع المسيحي المُعْتَقِدَة نفسها عُرُوْبِيَّة." / "الأَحزابُ ذاتُ الصِّفَةِ المَسِيْحِيَّةِ". / "الصِّفَةُ المَسِيْحِيَّةُ". /
..........
"القِيْمَةُ في الأَصْلِ "فُرُوْقٌ بين "الهَوَوِيَّة" وَنَقْضِيَّتِهَا".
...........
"هَلْوَاسَاتٌ فِكْرِيَّةٌ". ...........
عْمِلْنَا حَفْلِة
على غَفْلِة،
العَادِة فيها
-10-
صَارِتْ قَفْلِة. .........
"اللُغَة الفَرَنْسِيَّة تُمَثِّلُ رُوْحًا نَفْسِيًّا ذات طابع كاثوليكي". / "الرُّوْحُ النَّفْسِيَّةُ". / "الرُّوْحُ النَّفْسِيَّةُ ذاتُ الطَّابِع الكاثوليكي". / .........
عَـاشَ "النِّضالُ التَّحَرُّرِيُّ" لِجَنُوْبِ السُّودان.
..........
"التِّرْسَابُ". / "العُرْبَادُ". / ..........
هَيْدِيْ آيِة (1)
بْوِجِّيْ جَايِ،
حَامْلِيْ مَعْهَا
أَحْلَى غَايِة.
_____________________________________________
(1)- آيَةٌ مِنَ الجَمال. ...........
إِجَا حَنَّا،
وِصِلْ عِنَّا،
شُوْ ما تْمَنَّا،
ضَبْ وْوَنَّا (1).
_____________________________________________
(1)- وَنَّا (شِبْهُ عامِّيَّة) : رَمَى. ..........
2011/9/7
"أَجَـانِـيْـسُ" (1)
============
1-" حَدِيْثٌ جِنْسِيٌّ" : - حَدِيْثٌ يَدُوْرُ حَوْلَ الجِنْسِ.
- حَدِيْثٌ هَدَفُهُ إِحْيَاءُ جَوًّا جِنْسِيًّا.
- حَدِيْثٌ هَدَفُهُ إِحْيَاءُ جَوًّا "مِنَ الحَالَةِ الجِنْسِيَّةِ".
-11-
- حَدِيْثٌ هَدَفُهُ "المُلايَنَة الجِنْسِيَّة".
2-" التَّعَارُفُ الجِنْسِيُّ" : هَدَفُهُ التَّقَارُبُ الجِنْسِيُّ.
3- الجِنْسُ سَطْوَةُ النِّسَاءِ على الرِّجَال.
الجِنْسُ سَطْوَةُ النِّسَاءِ على الرِّجَال بإِرادَتِهُنَّ.
4-" المَدَارُ الجِنْسِيُّ" : تَصَوُّراتٌ وَتَهَيُّؤَاتٌ وتنفيذاتٌ ضِمْنَ ما يُؤَدِّي وَيَصِلُ إِلى "العَمَلِ الجِنْسِيِّ".
5-"التَّهَيُّؤُ الجِنْسِيُّ" : التَّهَيُّؤُ لِحَالَةِ "الكلامِ الجِنْسِيِّ" و "الأَجواءِ الجِنْسِيَّةِ"، وإِلى "إِمكانِيَّةِ "العَمَلِ الجِنْسِيِّ".
____________________________________________
(1)- "أَجَانِيْسُ" : في المضمارِ الجِنْسِي.
.........
قالَ : عِنْدِي بَيْتْ
وْعِنْدِي حَيْطْ،
وْعِنْدِي "عَيْطْ"(1)
مِشْ مَعْقُوْلْ.
_____________________________________________
(1)-" عَيْطٌ " : مَصْدَرٌ "لِعَيَّطَ". .........
"نَظَرِيَّةٌ جَامِعَةٌ" و "تَحْلِيْلاتٌ مُتَتَابِعَةٌ" = "التَّتَابُعُ التَّنْظِيْرِيُّ".
........
رُمَّانَةُ آل جَعْمَة (1):
قَطَفُوْهَا،
نَظَّفُوْهَا،
خَطَفُوْهَا،
مِنَ النَّاسْ.
-12-
__________________________________________
(1)- جَعِمَ : طَمَعَ، اشْتَدَّ حِرْصُهُ (المُعْجَمُ).
.........
إِنَّ "أَدْلَجَةَ الدِّين" هِيَ تَوْضِيْحٌ "لِلْمَسَار الاِجْـتِماعي" لْلْدِّيْنِ". / "أَدْلَجَةُ الدِّيْنِ". /"المَسَارُ الاِجْـتِمَاعِيُّ". / .........
اِقتراحُ تفسير : "والبَدِيْهَةُ السَّخِيَّةُ سَخَاءَ الكَفِّ التي لم تَنْقَبِضْ على قِلَّةِ ما وَسَّعَتْ" (1).
"على قِلَّةِ ما وَسَّعَتْ : "ما أَصابَتْ مِنْ قِلَّةِ مَنْثُوْرٍ".
____________________________________________
(1)- العَقْلُ اللُبْنَاني والدَّهاءُ العُثْمَاني لأَديب المسرح الخوري العلاَّمة يُوْحَنَّا طَنُّوْس، المطبعةُ الكاثوليكيَّةُ، 1981، من مُقَدِّمَة الشَّاعِر بُوْلُس سلامة، 1960، صفحة 7، السَّطر الثَّاني والثَّالِث.
.........
الخُلْدُ : حَيَوَانٌ مِنَ القوارض يَحْفُرُ "دَهَالِيْزَ مُظْلِمَةٍ"، مُشَابِهَةٍ مَعَ فَرْقِ الحَجْمِ، بالدَّهاليز التي يَمُرُّ بها المَيْتُ للوصول إِلى العالَمِ الآخر وِفْقَ التَّفسير اليوناني.
..........
Marketing : "Opération de marché". …………
إِنَّ فَرَنْسَا تَبْقَى فَرَنْسَا "في عُمْقِهَا التُّراثِي والنَّفْسِي". / "العُمْقُ التُّراثِيُّ والنَّفْسِيُّ".
.........
شَحَّادُ العَيْنِ : مَنْ يأْتي دُوْنَ إِذْنٍ، وَيَثْقُلُ على النَّاسِ : من طريقة تفكير الطَّبَقَة الوُسْطَى في المدن التي سَيْطَرَ عَلَيْهَا العرب. .........
9/9/2011
"Idéologie religieuse"./ "L'idéologie religieuse"./
..........
"مُتَابَعَةُ الثَّقَافَة العامَّة لاستخلاصِ الأَجواء".
..........
-13-
C'est une affaire
Que j'aime bien,
Et qui pour moi
Provient de loin . .........
المعركة الفكريَّة و"المعركة العَمَلِيَّة". ..........
سَجْعٌ : دِرْيَانْ وْمِشْ سِهْيَانْ : "سُـجَـيْعَةٌ ".
.........
"لَمْ يَدُرْ بِخَلَدِه" : لم يَدُرْ بِنَفْسِهِ (المُعْجَمُ)، عِبَارة موازية لِحَفْرِيَات الخُلْدِ في التُّراب، وَهُنَا "حَفْرِياتُ الفِكْرِ في النَّفْسِ". .........
لقد اِعْتَقَدَ الخوري حَنَّا طَنُّوس أَنَّ المسيحِييِّن ينتمون إِلى العُروبَة (1)، ولم يَنْتَبِهْ إِلى أَنَّهُمْ "مَشْرِقِيُّوْنَ" وينتمون إِلى "بِلادِ المشرق"، وعلى المُسْتَوَى العالمي ينتمون إِلى "الأُمَّة المسيحيَّة".
كما اِعْتَقَدَ أَنَّ مَجِيْءَ الفرنسييِّن إِلى لُبْنَان هُوَ "احتلال" (2)، فيما كان عَلَيْهِ أَنْ يَفْطِنَ أَنَّ قُدُوْمَهُمْ هُوَ تَخْلِيْصُ المسيحييِّن مِنَ "الجُوْرِ الاِحْتِلالي " العُثْمَاني"، وَضَمُّهُمْ إِلى "البُلْدَان الكاثوليكيَّة النَّاطِقَة بالفَرَنْسِيَّة".
____________________________________________
(1)- العَقلُ اللبناني والدَّهَاءُ العُثْمَاني، الخوري حَنَّا طَنُّوْس، المطبعة الكاثوليكِيَّة، 1981، صفحة 38، السَّطْرُ الأَوَّلُ والثَّاني.
(2)- ذَاتُهُ، صفحة 53، المُتَكَلِّمُ السَّادِسُ، السَّطْرُ الثَّاني والسَّادِسُ.
.........
"الوَعْيُ المَنْقُوْصُ" : ما يَتَسَرَّبُ مِنْ وَعْيٍ في "المَنْظُوْمَة التَّكْتِيْلِيَّةِ* ".
*"المَنْظُوْمَةُ التَّكْتِيْلِيَّةُ" : ما تَحَرَّكَ في "الفَضَاءِ العامِّ" وِفْقَ "نِسَبِ الهُوْ ما هُوْ".
..........
هَيْدِيْ فِكْرَا
مَنَّا عِكْرا،
نَفِّذْها اليَوْمْ،
-14-
نْهِيْلا سِكْرَا (1).
____________________________________________
(1)- السِّكْرُ : طَرِيْقَةُ الإِغلاق. .........
" الغُـبْـنُ "
=========
"الغُبْنُ" : في الأَصْلِ، الفَتْحَةُ على "الغَيْنِ" تَعْنِي الظُّلْمَ الذي لا مَفَرَّ مِنْهُ في عَهْدِ الإِقْطَاعِيَّاتِ والأُمَرَاءِ الذي لا يُرَدُّ لَهُمْ طَلَبُ.
اِقْتراحُ "الغُبْنِ" بِضَمِّ حَرْفِ "الغَيْنِ" في مَرْحَلَةٍ تَقَدَّمَتْ فيها الحُرِّيَّاتُ العامَّةُ بِحَيْثُ أَنَّ مَنْ "غُبِنَ" يَتَمَكَّنُ من مُلاحَقَةِ القِوَى التي غَبِنَتْهُ، ولم تَعُدْ هُنَاكَ مَرَاجِعُ (مَبْدَئِيًّا) تَتَخَطَّى القانون لِتَفْرِضَ رَغَبَاتِهَا غَيْرَ المُحِقَّةِ. .........
C'est une affaire
Que j'aime bien,
Avec une autre
Elle est sans lien. …………
10/9/2011
"L'attachement à la "nation-mère" constitue "la première "assise ontologique"./ "L'assise ontologique".
.........
المُسْلِمُوْنَ ينتمونَ إِلى "الذَّاتِ العَرَبِيَّةِ". المسيحيُّون ينتمونَ إِلى "الذَّاتِ المَشْرِقِيَّةِ".
.........
بَرْنَامَجُ التَّجَدُّدْيْيِّنَ :
1- تَطْبِيْقُ المادَّة 11، وَجَعْلُ اللُغَةَ الفَرَنْسِيَّةَ "سَارِيَةَ المفعولِ" في مَيَادِيْنِ التَّرْبِيَةِ والقَضَاءِ والإدارةِ.
2- تحضيرُ قانون- مَلاك لِصِيَاغَةِ "نِظَامِ "المناطِق الذَّاتِيَّةِ".
........
-15-
تَحْدِيْدُ "الهَوِيَّةِ"- الجُغْرافِيَّةِ". .........
"الهَوِيَّةُ "المَشْرِقِيَّةُ" حالَةٌ مِنَ التَّصْنِيْفِ "غَيْرِ العربيِّ".
........
المَسْرَحُ : مَكَانُ السَّرْحِ (1)، حَيْثُ كان مُشَاهِدُوْ "المسرح" في القرن التَّاسع عشر يَخْرُجُوْنَ لَيْلاً لِرُؤْيَةِ "المَنَاظِر المُعَبِّرَة"، أَوْ "المَنَاظِر الكَلاَمِيَّة".
____________________________________________
(1)- سَرِحَ : خَرَجَ في أُمُوْرِهِ سَهلاً (المُعْجَمُ).
.........
1-التُّرْسُ : بِضَمِّ التَّاءِ : حَيْثُ "المِنْظَارُ اللُغَوِيُّ" يُبْدِي "حَرَكَةَ المُقَاتِل" في إِطارِ الفاعِل والمَفْعُوْل.
2-" التِّرْسُ" : مِنَ "المَوْقِع التَّجَدُّدي" حَيْثُ المُلاحَظَة أَنَّ استعمال "التِّرْس" هُوَ ضِمْن "حَرَكَة دِفَاعِيَّة". .........
الحَذِرُ " مَنْ حَذِرَ مِنَ الأَخطار والمَطَبَّات. "حَرَكَةُ الفتحة" في الحاء تَعْني "حركة الشَّخص المُنْتَبِه".
حِذْرٌ : كَسْرُ حركة "الحاء" يعني الحالة حَيْثُ الأَفخاخ والأَخطار تُحِيْطُ من كُلِّ مَيْلٍ.
.........
--
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire