2011/8/9
تَجْرِبَةُ اللاَّمَعْنَى
============
إِنَّ تَجْرِبَةَ اللاَّمَعْنَى عِنْدَ سِيُّوْرَان هِيَ تَحَسُّسٌ بِعَدَمِ اِكْتِفَاءِ المَعْنَى "في المَوْضُوْعِ المَفْهُوْمي". وَلَكِنْ عَدَمَ وُجُوْدِ تَوْعِيَةٍ "لِمَعْنَوِيَّةِ اللاَّ" في "الفَلْسَفَةِ البارمِنِيْدِيَّةِ العامَّةِ" جَعَلَهُ يَعْتَقِدُ "بالتَّنَاقُضِ الذي لا يَصِلُ إِلى حَلٍّ".
إِنَّ عَدَمَ تَفَهُّمِ "التَّتَابُعِيَّةِ" "الفَهِيْمِيَّةِ" في اللاَّ" جَعَلَ الفَلْسَفَةَ والآدابَ لا تَتَمَكَّنُ مِنَ الوُصُوْلِ إِلى "التَّتَابُعِيَّةِ الجَدَلِيَّةِ" بَيْنَ اللاَّ والهُوْ، والدُّخُوْلِ إِلى "المَفْهُوْمِ "الاِنْبِثَارِي" الأُنطولوجي"، الأُسِّ والأَسَاسِ في "التَّوْضِيْبَاتِ العِلْمِيَّةِ "(1).
_____________________________________________
(1)- النَّهَارُ في 2011/7/21، صفحة 18، مِئَةُ عَامٍ على وِلادة إِميل سِيُّوْران، أَلفرد خوري، العَامُوْدُ الثَّالِثُ، "الشَّطْحُ الثَّاني"، السَّطْرُ الخامِسُ، "تَجْرِبَةُ اللاَّمَعْنَى".
_____________________________________________
"المَوْضُوْعُ المَفْهُوْمِيُّ". "مَعْنَوِيَّةُ اللاَّ". "الفَلْسَفَةُ البارمنيديَّةُ العامَّةُ". "التَّنَاقُضُ الذي لا يَصِلُ إِلى حَلٍّ". "التَّتَابُعِيَّةُ" "الفَهِيْمِيَّةُ" في اللاَّ". "التَّتابُعِيَّةُ" الجَدَلِيَّةُ". "اللاَّ والهُوْ". "المفهومُ" الاِنْبثَارِيُّ الأُنطولوجِيُّ". "التَّوْضِيْبَاتُ العِلْمِيَّةُ".
..........
2011/8/10
أَنا "ماروني قَوْمِيًّا". ..........
أَصْلُ المَفْهُوْمِ : المَسَرَّةُ سِرٌّ في "المُجْتَمَعَاتِ الأُوْلَى".
..........
إِنَّ جورج نَقَّاش يُمَثِّلُ "البورجوازِيَّةَ الوَطنيَّةَ" "المارونِيَّةَ والمَسِيْحِيَّةَ".
..........
بِتِطْلَعْ شَجْرَا
=========
عِنْدِي عَكْرَا
-2-
بْتِخْلَصْ بُوْكْرَا،
بْفَرْجِيْ شَقْرَا
عَ حْدُوْدْ عَبْرَا؛
بْرَاسَا نَقْرَا
فِيْهَا فَقْرَا،
بْيِطْلَعْ شَجْرَا
طَعْمَا مُرَّا. ..........
تَفْضِيْلٌ : "فَكَأَنَّهُ لا عَرَف الهَمَّ" (1)، "ولا عَرَفَ الغَمَّ (2)"، عِوَضًا عَنْ : "فكأَنَّهُ لا عَرَفَ الهَمَّ ولا عَرَفَهُ الهَمُّ".
_____________________________________________
(1)- ميخائيل نُعَيْمَه، "أَكابر"، مُؤَسَّسَة نَوْفَل، الطبعة الرَّابع عشرة، 1991، صفحة 64، المَقْطَعُ الخَامِسُ، السَّطْرُ الأَخِيْرُ.
(2)- أ- هَمَّ : تَحَضَّرَ لِشَيْءٍ ما؛ لا هَمَّ لديه : لا اِسْتِحْضَارَ لِشَيْءٍ ما، فَيَعِيْشَ مُرْتَاحًا.
ب- الغَمَامَةُ : تُجْبِرُ المَرْءَ على الاخْتِبَاءِ اِتِّقَاءً مِنِ اِنْصِبَابِ الماءِ. "لا غَمَّ" : لا شَيْئًا يُجْبِرُ على الاِتِّقَاءِ، أَيْ على تَدَبُّرِ وَضْعٍ ما.
.........
2011/8/11
"المَناطِقُ الذَّاتِيَّةُ المُسْتَقِلَّةُ"، و"المَنَاطِقُ الذَّاتِيَّةُ غَيْرُ المُسْتَقِلَّةِ".
..........
تَفْضِيْلٌ : الاِنْطِلاقُ مِنْ كَلِمَةِ رَشْوَة بِفَتْحِ الرَّاءِ لِلْجَمْعِ (أَيْ رَشَوَاتٌ) لأَنَّهَا تُلاصِقُ مَعْنَى الرَّشْوَة أَكْثَرَ مِنْ غَيْرِهَا (بالضَّمِّ والكَسْرِ) لأَنَّ صَاحِبَ الرَّشْوَةِ يَتَحَرَّكُ مَبْدَئِيًّا مِنْ جَرَّاءِ نَفْسِهِ (1).
_____________________________________________
(1)- النَّهَارُ في 2011/7/22، صفحة 7، "رُشَا وَرِشَا لا رَشَاوَى"، الدكتور جوزيف إِلياس.
...........
/"في بِلاَدِ أُمِّ الموارنة"./ ..........
-3-
12/8/2011
Les filles d'Adam
================
Je suis un homme
Qui aime les femmes,
Elles sont jolies
Ces belles dames.
**
A bien s'y faire
On perd son âme,
Sur un regard
Vite, on se pâme.
**
Entreprenant,
Là, on se crame (1);
Leur ascendant
Force une larme.
**
Je le redis
Et le proclame:
-4-
Les filles d'Adam
Un heureux drame.
__________________________________________________
(1)- On se crame = On se brûle.
..........
"البورجوازِيَّةُ الإِدارِيَّةُ". / إِنَّ الرَّئِيْسَ فؤاد شهاب يُمَثِّلُ "البورجوازِيَّةَ الإِدَارِيَّةَ".
..........
La France n'est pas seulement l'Hexagone.
...........
"الجَرْأَةُ المَنْطِقِيَّةُ" و "الجَرْأَةُ القَانُوْنِيَّةُ".
...........
"الشَّبَابُ هُوَ الجَمَالُ في أَرْفَعِ مُسْتَوَاهِ". ...........
في اللُغَةِ العَرَبِيَّة أَعِيْشُ في غُرْبَةٍ عَنْ لُغَتي، وَعَنْ ثَقَافَتي، وَعَنْ حَضَارتي، "وَعَنْ أُمَّي فَرَنْسَا".
..........
Le bourgeois
============
Je ne sais pas
Si je vais loin;
Ce que je sais,
-5-
Que je vis bien.
**
On me connaît
A l'embonpoint;
Je satisfais
Mes petits soins.
**
Or, très souvent
Je vais, je viens;
Je me ressens
Sans aucun lien.
**
Je recherche
L'endroit seyant,
Car la monnaie
Va au payant.
**
Le peuple s'attache
A des valeurs,
-6-
Mon sentiment
Est sans chaleur. ………
· الجَمَالُ "مِثَالٌ خَارِجِيٌّ" "لِلْتَنَاسُقِ الأُنطولوجيِّ".
· المَنْطِقُ "وَصْفٌ خَارِجِيٌّ" "لِلْتَنَاسُقِ الأُنطولوجيِّ".
· الحَيَاةُ، البُعْدُ الثَّاني "لِلْمَوْضُوْعِ الأُنطولوجي". أَمَّا البُعْدُ الأَوَّلُ فَهُوَ "النِّفْرَازُ اللاَّحَيَوِيُّ". /"الموضوعُ الأُنطولوجيُّ"./ "النِّفْرَازُ اللاَّحَيَوِيُّ".
...........
2011/8/14
"الشَّخْصِيَّاتُ الوَطَنِيَّةُ والشَّعْبِيَّةُ". ...........
كُلُّمَا اكْتَشَفَتُ على الخَرِيْطَةِ جَزِيْرَةً تَنْتَمي إِلى فَرَنْسَا، فَرْحَتي لا تُوْصَفُ. فَهِيَ جُزْءٌ مِنَ "الامْتِدَادِ الجُغْرَافيِّ" "لِحَضَارَتِنَا الثَّقَافِيَّةِ". / "الامتدادُ الجُغْرَافِيُّ". / "الحَضَارَةُ الثَّقَافِيَّةُ". /
.........
2011/8/15
مَوَارِنَةُ العَالَمِ يُؤَيِّدُوْنَ مَارِيْن لُوْبِن |
..........
الطَّائِفَةُ "مَسَاحَةٌ أُنطولوجِيَّةٌ" لا يُمْكِنُ الخروجُ مِنْهَا إِلاَّ ضِمْنَ مَسَاحَةٍ أُنطولوجِيَّةٍ أُخْرَى. / "مَسَاحَةٌ أُنطولوجِيَّةٌ". ..........
"لُغَاتٌ، تَوَازُنُهَا على دِيَانَاتٍ مُعَيَّنَةٍ". / "التَّوَازُنُ اللُغَوِيُّ الدِّينِيُّ".
..........
"حَلْقَاتُ مفاهيم". / "حَلْقاتُ مَفَاهِيم مُتَرَسِّبَة".
..........
-7-
المَرْحَلَةُ الأُوْلَى : "المَسِيْحِيَّةُ اللاَّهوتِيَّةُ" (1).
المَرْحَلَةُ الثَّانِيَّةُ : "المَسِيْحِيَّةُ الأُنْطُوْلُوْجِيَّةُ" (2).
____________________________________________
(1)- "Le "christianisme théologique".
(2)- "Le "christianisme ontologique".
...........
"الحَسْمُ القانُوْنِيُّ العَمَليُّ" على حِزْبِ اللهِ. / "الحَسْمُ القَانُوْنِيُّ العَمَلِيُّ".
...........
"Réadaptation" : "(il) n'avait plus en fait que vingt-trois "journées" à vivre" au lieu de "jours" (1) .
Explication : Le terme "journée" par son suffixe (née) donne l'impression d'un temps qui se passe d'une manière plus longue.
_______________________________________________
(1)- Jonathan Randal, "La guerre de Mille Ans", Editons Bernard Grasset, Paris, 1984; traduit de l'anglais par Béatrice Vierne.
………
Le mouvement perpétuel (1) doit avoir une assise : C'est "la section-"intersectionnelle" de l'Etre et du Non Etre, lequel s'interfère grâce à "la communauté de l'Etre" , d'où la possibilité "d'une interférence ontologique" refusée par Parménide d'Elée qui n'a pas pris en considération la " positionnabilité" de l'Etre " dans son aspect positif
-8-
(Etre en tant que tel), et dans son aspect négatif ("Etre dans son manque d'Etre").
___________________________________________________
(1)- d'Héraclite.
/"La section "intersectionnelle" de l'Etre et du Non Etre"./ "L'interférence "Etrale"./ "La communauté de l'Etre"./ "Interférence ontologique"./ "Positionnabilité " de l'Etre"./ "Etre en tant que tel"./ "Etre dans son manque d'Etre"./
..........
القَوْمِيَّةُ هِيَ "حَالَةٌ "نَفْرِيَّةٌ(1)" لِرُؤْيَةِ الواقِع.
____________________________________________
(1)" حَالَةٌ "نَفْرِيَّةٌ" : حالَةٌ تَنْفُرُ، أَيْ تَخْرُجُ مِنْ نَفْسِهَا بِطَرِيْقَةٍ ما.
..........
/"مُبْتَدَأُ، مَبْدَأٌ". / "المَنْصُوْبُ وَاقِعًا"./ .........
"اللاَّ غَيْرُ المُرَخَّمَة" : لا تَصِلُ إِلى نِهَايَتِهَا.
"اللاَّ المُرَخَّمَة" : تِصِلُ إِلى بِدَايَتِهَا وإِلى نِهَايَتِهَا في المُطْلَقِ.
"التَّرْخِيْمُ " : البُعْدُ الثَّانِي "الذي يَتَضَافَرُ مَعَ البُعْدِ الأَوَّلِ"، ويَجْمَعُ بين "حركَةِ الهُوْ وحركةِ الماهُوْ". التَّرْخِيْمُ هُوَ "البُعْدُ الثُّلاثِيُّ على مُسْتَوَى الحَرَكَة" لأَنَّ تَضَافُرَ البُعْد الأَوَّل مَعَ البُعْدِ الثَّاني يُؤَدِّي إِلى البُعْدِ الثَّالِثِ.
تَضَافُرُ الأُقْنُوْمُ الأَوَّلُ مَعَ الأُقْنُوْمِ الثَّاني يُؤَدِّي إلى الأُقْنُوْمِ الثَّالِثِ.
..........
-9-
"العائلانِيَّةُ" : "التَّكَتُّلاتُ الاجتماعِيَّةَ السِّيَاسِيَّةُ" ما قَبْلَ الحِزْبِيَّة.
"التَّشكيلُ اللُغَوِيُّ لِلْكَلِمَة" : الأَلِفُ الثَّانِيَةُ هَدَفُهَا جَعْلُ حَرْفَ النُّوْنِ المُثّبِّتِ و"الفَرْداني" "في حالَةٍ دائِمَةٍ مِنْ جُهُوْزِيَّةٍ". ..........
On est français par le cœur, où on ne l'est pas.
……….
Le "i" de Dieu est "intrinsèque en lui-même" avec un "binôme non pluriel" (tel que deux), dans le sens de "deux courants qui s'aditionnent en eux-mêmes". Le "i" est la marque "d'une intériorité sans fin", c'est-à-dire, d'une intériorité qui finit, ou qui se termine en elle-même./ "Intrinsèque en lui-même"./ "Binôme non pluriel". / "Deux courants qui s'aditionnent en eux-mêmes"./ "Une intériorité sans fin"./ ..........
لَيْشْ النَّعَسْ
========
لَيْش النَّعَسْ
مَعِيْ اِنْبَعَثْ،
جايِ بْقُوِّة
كِلاَّ خُوِّة؛
صَايِرْ وَعَثْ (1)
قَبْلْ اِضُّهُرْ،
تْحَوَّلْ شَعَثْ (2)
بالعَصْرِيِّة.
-10-
_________________________________________
(1)- وَعَثْ : العَسِير، الغَلِيظ (المُعْجَمُ).
(2)- شَعَثْ : مُفَرِّقُ الأَشْيَاء (المُعْجَمُ).
..........
2011/8/17
تَفْضِيْلٌ : "القَضَايا العامَّة" عِوَضًا عَنِ الشَّأْنِ العامِّ.
.........
الغَانِيَة : في الأَصْلِ مَنْ تُغَنِّي قَبْلَ مُمَارَسَةِ الجِنْسِ خارِجَ إِطار الزَّواج.
المُغَنِّي : مَنْ كان صَاحِبَ اِكْتِفَاءٍ، فأَمْضَى وَقْتَهُ في التَّرْنِيْمِ، أَيْ في تَرْدَادِ كَلِمَاتٍ لها وَقْعٌ مُتَماثِلٌ.
.........
"إِنَّ القَوْمِيَّةَ "هِيَ" التَّرَسُّبُ الأُنطولوجِيُّ" للدينِ". / "التَّرَسُّبُ الأُنْطُوْلُوْجِيُّ".
.........
--
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire