2011/9/10
التَّمْثِيْلُ النِّسْبِيُّ الطَّوَائِفِيُّ
=================
1-"التَّصْوِيْتُ الطَّائِفِيُّ" : إِنَّ النِّظَامَ الاِنْتِخَابِيَّ الأَفْضَلَ للمسيحييِّن والمواكِبَ "للعدالة الطَّوائِفِيَّة" هُوَ الذي اقْتَرَحَتْهُ التَّجَدُّدِيَّة في نيسان 1992 وأَبْلَغَتْهُ إِلى النُّوَّابِ والوُزَرَاءِ المسيحييِّن، وإِلى الرُّهبانيَّات المارونِيَّة، وهو اِعتماد "التَّصويت الطَّائفي"، أَي كُلُّ مَنْ يَنْتَمي إِلى مَذْهَبٍ لا يُصَوِّتُ إِلاَّ لأَبْنَاءِ مَذْهَبِهِ.
2-" التَّضَافُ"(1) الديوغرافي" :
وكان موقِف التَّجَدُّدِيَّة مِنْ هذا الموضوع، باقتراحه "التَّصْوِيت الطَّائفي"، يَهْدُفُ إِلى مَنْعِ "المذاهب المتكاثِفَة عَدَدِيًّا" مِنْ أَنْ تُسَيْطِرَ على أَكثريَّة المجلس النِّيَابي.
(2013/11/2) والتَّصْوِيْتُ على أَسَاس مذهب النَّاخِب يُضاف على ما اِعْتُقِدَ وَقْتي وهو التَّصويت على مقاعد طائِفِيَّة الذي هُوَ علامَة على "اِنتقاء "انتروبولوجِيَّة النُّوَّاب"، وليس ما اِعْتُبِرَ ظاهرة تَخَلُّف في الديموقراطِيَّة. واقتراح التَّجَدُّدِيَّة أَتى لِمَنْعِ تَجَاوُز "الخُطوط الذَّاتِيَّة القَوْمِيَّة المذهبِيَّة"، وهو سَبَقٌ عَصْرِيُّ في طريقة ترسيم "الحُدود النَّفْسِيَّة الجَمَاعِيَّة".
وفي تَعْدَاد لوائح 1992 كان المسيحِيُّون أكْثَرَ عَدَدًا مِنَ المسلمين، إِلاَّ أَنَّ التَّزَايُدَ الديموغرافي للطوائف غير المسيحيَّة كان يُنْبِئُ بِتَبْدِيل "المُعَادَلَة الديموغرافِيَّة" حتَّى لَوْ لم يَحْصُلْ التَّجنيس في العام 1994 الذي حَدَث لِصالح الفِئَات الإِسلامِيَّة بِنِسْبَةِ ثلاثة على واحِد.
ولتدارك هذا التَّحَوُّل المُرْتَقَب اِقْتَرَحْنَا أَنْ تَنْتَخِب كُلّ طائفة نُوَّابَهَا، مِمَّا يَعْنِي أَنَّ "التَّضَاف" الديموغرافي" عِنْدَ بَعْض المذاهب لَنْ يُؤَثِّرَ على غَيْرِها.
3-" لافِتَةُ الأَنوار" :
إِلاَّ أَنَّ اِتِّفاق الطَّائف كان قد جَرَى تَحْتَ لافِتَة "نَظَرِيَّة" الأَنوار حَيْثُ الدِّيْنُ "يُوْضَعُ خارج الإِطار السِّيَاسي" على أَساس الشِّعار : "الدِّيْنُ للهِ والوَطَنُ للجميع". ولم يَكُنْ مَعْلُوْمًا تَأْثيرُ "التَّحْتِيَّة الدِّيْنِيَّة" على "الذِّهْنِ الجَمَاعي" وتَحَوُّلُهُ إِلى "حالة اِجْتِمَاعِيَّة تاريخيَّة" فاعِلَة.
4- حَقُّ الفيتو :
وفي هذا الإِطار يُحَضَّرُ اليَوْمَ قانونٌ اِنتخابِيٌّ جديد، فتختلط الدُّفوعات الهادِفة إِلى "التَّمثيل العامّ المتوازن" مع تَحَسُّسِ المذاهب بضرورة تمثيلها في "الشَّأْنِ التَّقريري" كمجموعات لها حقّ الفيتو في القَضَايا الهامَّة والمصيريَّة.
5-" خَطَرُ الثَّبَجِ (2)" :
إِلاَّ أَنَّ عَدَمَ حَسْمِ "النَّظْرَةِ الاِجْتِمَاعِيَّة" إِلى الطَّوَائف والمذاهب يَجْعَلُ المشروع الانتخابي في "مَهَبِّ الرِّيْحِ العامَّةِ" التي تَضَعُ الطَّوائف وضَرورة تمثيلها بصفتها تِلْك خارج "الإِطار التمثيلي المُحِقّ".
-2-
6-" النَّظْرَةُ التَّجَدُّدِيَّةُ" :
لِذَا، فالنِّقاشُ في موضوع التمثيل الاِنْتِخَابِي لا يَصُحُّ إِلاَّ مِنْ "نَظْرَةٍ تَجَدُّدِيَّةٍ" تَعْتَبِرُ التَّمْثِيْلَ الطَّائِفِيَّ شَرْطًا ضَروريًّا للتعبير عَنِ "الحالة النَّفْسِيَّة ذاتِ الطَّابِع الجَمَاعي".
أَمَّا الخُروج عن هذا التَّصَوُّر، فهو يُؤَدِّي إِلى عدم عدالة في تمثيل "الكيانات الأَساسِيَّة" المُؤَثِّرة في "النَّظْرَةِ العامَّةِ، التَّاريخيَّة والتَّحَسُّسِيَّة".
7- النِّسْبِيَّةُ داخِلَ المَذَاهِبِ :
في اجتماعٍ تحضيرِيٍّ لِبَحْثِ قانون الاِنتخاب في البطريركِيَّة المارونيَّة (3)، قِيْلَ : "يَبْدُوَ أَنَّ بَعْضَ الزُّعماء المسيحييِّن لم يستطيعوا فَهْمَ (النِّسْبِيَّة) أَوْ استيعابَهَا؛ وَهُمْ ما يَزَالون مُصِرِّيْنَ على اعتمادِهَا"(3).
- إِنَّ النِّسْبِيَّةُ إِنْ كانَتْ داخِلَ المذاهِبِ، فَهْيَ تَسْمَحُ للأَقلِّيَّاتِ المُهَمَّشَةِ مِنْ قِبَلِ الأَحزاب الكبيرة بالتعبير عَنْ نَفْسِهَا، وهو أَمْرٌ إِيجابِيٌّ، إِذْ في العديد من الأَحيان تكون "طبقة الكومبرادور المَذْهَبِيَّة" تُؤَثِّرُ على "الأَحزاب البورجوازِيَّة الأَحادِيَّة"، أَوْ على "بَعْضِ شرائح البورجوازيَّة" المُتَكَتِّلَة داخِلَ حِزْبٍ واحِدٍ، فَتُمَرِّرَ مَصَالِحِهَا الخاصَّةِ أَوْ مَصَالِحَ بورجوازِيَّةَ الكومبرادور قَبْلَ مَصَالِحِ الطَّائِفَة. فالتَمْثِيْلَ النِّسْبِيَّ داخِلِ الطَّائِفَة يَسْمَحُ لِبَعْضِ المعارضات بالظُّهور لتخفيف سَيْطَرَةِ التَّكَتُّلاتِ المُرْتَبِطَةِ "بالمصالِحِ الخاصَّةِ".
8- مَرْحَلَةُ الدائرة الفَرْدِيَّة :
"مَبْدَئِيًّا ثَمَةَ طُروحاتٍ، ومنها الدَّائرة الفردِيَّة".
- كمرحلةٍ أَوْلى يُمْكِنُ أَنْ تكون الدَّائرة الفردِيَّة إِيجابِيَّة، إِذْ تُخْرِجُ الدوائر الوُسْطَى المُخْتَلَطَة مِنَ السِّباق حَيْثُ الطوائف الكبيرة تنتقي مرشَّحين اِسمييِّن من غيرها، أَوْ في حال وُجِدَت أَقَلِّيَّة، تَفْرُضُ على بعض الطَّموحين إِلى النِّيَابة برامِجَ ليست من صالح غير طوائف.
9-" التَّكَتُّلُ داخِلَ المذاهب" :
أَمَّا في مرحلة ثانية، فَمِنَ الأَفضلِ أَنْ تكون هُناك دوائر للطوائف على مستوى كلّ لبنان بِحَيْثُ تتكتَّلُ الفِئات الشَّعبيَّة مع بعضها البعض لِتُوَاجِهَ تَجَمُّعَ البورجوازيَّات المستعدَّة دَوْمًا للتفريط "بِمَصَالِحَ اقتصادِيَّة شعبيَّة"، أَو "بمصالِحَ قوميَّة" مُقَابل "تَنْفِيْعَات ذاتيَّة" على "المستوى "المالي – الاقتصادي".
10- الانتخابات على مرحلتين:
ومن الأَفضل في نهاية الأَمر انتخابات لِكُلِّ "مذهب طائفة" على دورتين : الدورة الأُولى يَنْجَحُ مِنَ المذهب كُلُّ من نال أَكثريَّة مُطْلَقَة، وفي الدورة الثَّانية يُصار إِلى انتقاء مرشَّحين من التَّكَتُّلات التي تَنْضَمُّ إِلى بعضها البعض لِتُشَكِّلَ "النِّسْـبي الأَوَّل" و"النِّسْـبي الثَّاني" : فإِذا اِفترضـنا أَنَّ النتيجة النِّسْـبِيَّة كانت
-3-
%35 و%30 و%15 و%10 و %5 و%5، فإِنَّ بإمكان "التَّجَمُّعات الصغيرة" أَن تَتَكَتَّل فيما بينها وَتَجْمَعَ %35، فَتُقْصي مِنَ الدورة الثَّانِية مُرَشَّح ال%30.
وهكذا نُشَجِّعُ "الشَّرائح الوطنيَّة الشعبيَّة" على التَّرَشُّحِ في الدورة الأُوْلى ونُشَجِّعُهَا على الاِئْتِلاف، إِنْ كان بينها "قواسِم مُشْتَرَكة، اِقتصادِيَّة وقَوْمِيَّة".
______________________________________________
(1)- "التَّضَافُ" : إِسْمُ نَوْعٍ على وزن "فَعَالُ"، مِنْ مَصَادِرَ "أَضَافَ"، وَهْوَ ما يُضَافُ على الديموغرافيا بِسَبَبِ "التَّوَالُدِ المتزايد".
(2)- الثَّبْجُ : ثَبَجَ الكلام: لم يأتِ بِهِ على وَجْهِهِ. (المُعْجَمُ). وَهُنَا :"خَطَرُ الثَّبْجِ" : عَدَمُ تعبير "فِكْرَة" الأَنوار عن "الواقع الاِجتماعي – الدِّيني".
(3)- النَّهَارُ في 2011/8/19، صفحة 5، "اجتماع تحضيري في الديمان لقانون الانتخاب"، بِقَلَمِ بيار عطا الله.
____________________________________________
"التمثيل النِّسبي الطَّوائِفِي". "التَّصْوِيت الطَّائِفِي". "العَدَالَةُ الطَّوائِفِيَّةُ". "التَّضَافُ "الديموغرافي". "الطَّوَائِفُ المُتَكاتِفَةُ عَدَدِيًّا". "الخُطُوْطُ الذَّاتِيَّةُ القَوْمِيَّةُ المَذْهَبِيَّةُ". "الحُدُوْدُ النَّفْسِيَّةُ الجَمَاعِيَّةُ". "لافِتَةُ الأَنوار". "نَظَرِيَّةُ الأَنوار". "التَّحْتِيَّةُ الدِّيْنِيَّةُ". "الذِّهْنُ الجََمَاعِيُّ". "الحالَةُ الاجتماعِيَّةُ-التَّارِيْخِيَّةُ". "التَّوَالُدُ المُتَزَايِدُ". "التمثيلُ العَامُّ المُتَوَازِنُ". "الشَّأْنُ التَّقريرِيُّ". "خَطَرُ الثَّبْجِ". "مَهَبُّ الرِّيْحِ العامَّةِ". "الإِطارُ التَّمْثِيْلِيُّ المُحِقُّ". "النَّظْرَةُ التَّجَدُّدِيَّةُ". "فِكْرَةُ الأَنوار". "الواقِعُ "الاِجتماعِيُّ-الدِّيْنِيُّ". "الحالَةُ النَّفْسِيَّةُ ذاتُ الطَّابِع الجَمَاعي". "الكِيَاناتُ الأَساسِيَّةُ". "النَّظْرَةُ العامَّةُ التَّاريخيَّةُ والتَّحَسُّسِيَّةُ". "النِّسْبِيَّةُ داخِلَ المذاهِبِ". "طَبَقَةُ الكومبرادور المَذْهَبِيَّةُ". "الأَحزابُ البورجوازِيَّةُ الأَحادِيَّةُ". "بَعْضُ شرائح البورجوازِيَّة". "مَرْحَلَةُ الدَّائِرَة الفَرْدِيَّة". "التَّكَتُّلُ داخِلَ المذاهِبِ". "مَصَالِحُ اِقتصادِيَّةٌ شَعْبِيَّةٌ". "التَّنْفِيْعَاتُ الذَّاتِيَّةُ على المُسْتَوَى المالي-الاِقْتِصادي". "المَذْهَبُ الطَّائِفَةُ". "الشَّرَائِحُ" الوَطَنِيَّةُ-الشَّعْبِيَّةُ". "القَوَاسِمُ المُشْتَرَكَةُ "الاقتصادِيَّةُ والقَوْمِيَّةُ".
........
"الانقضاضُ القانونيُّ". ........
تَعُوْ تَعُوْ،
إِحْكُوْ مَعُوْ،
مْرَبَّطْ حالو
بْكَعْبِ الدَّلُوْ. ........
-4-
قالَتْ : مِنْ وَيْنْ رَاحْ جِيْبْ
أَعْطِيْ الحَبِيْبْ،
هُوِّي اللَبِيْبْ،
الباقي زُكْ (1).
______________________________________________
(1)- الزُّكُّ : فِرْخُ الحَمَام البَرِّيّ المُطَوَّق (المُعْجَمُ).
........
بِشَرَفَكْ
مِيْنْ عَرَّفَكْ،
مين أَرَّفَك
مِنْ هَا الدِّني؟ ........
2011/9/11
سَفْقِةْ هَوَا
فِيْهَا دَوَا،
حَيْثْ اِلْخَوَا
تْحَوَّلْ نَوَى. ........
Une compréhension à plusieurs niveaux atteint les différents niveaux de "l'Etre ontologique". ………..
"المِنْطَقَة الذَّاتِيَّة" هِيَ "المكانُ الجُغْرافي" حَيْثُ تتفاعَلُ "رُوْحُ الجَمَاعَة" مع تاريخها وتُراثِها و"استمرارِيَّة الحاضِر والمُسْتَقْبَل". ........
عِنْدِي زْيَارْتَيْنْ،
هِنِّيْ عَالعَيْنْ،
وِحْدِيْ بِتْشُوْفْ
التَّاني بالدَّيْنْ. ........
-5-
أَنا مِنْ بَيْتْ لِبَّاسْ
ما في عِنْدِيْ أَسَاسْ،
كِنْتْ بْدَبِّسْ لِخْيَارْ
بَعْمِلْ مِنُّوْ مِتْراسْ.
.........
ما عِنْدِيْ وَلاَ عَايِقْ،
مَنِّيْشْ أَنا مِتْضايِقْ. .........
ما عَادْ حِكِيْ،
وْمَا عَادْ شِكِيْ،
مَعُوْنْ مَنَعْ
كُلْ اِلْبِكِيْ. ........
C'est une affaire
Que je confère;
Les différents
Vont de travers.
........
Il y a une chose
Que j'entrepose,
Et bien souvent
Je superpose.
.........
"النِّظام العَبَّاسي". .........
ما عِدْتي مِتْلِ الأَوَّلْ،
-6-
مَعِكْ ما راحْ اِتْجَوَّلْ،
إِنْ فِكْرِكْ عَنِّي تْحَوَّلْ،
طَعْمَاتِكْ ما بْتِتْرَوَّلْ (1).
______________________________________________
(1)- رَوَّلَ الطَّعام : دَلَكَهُ بالسَّمْنِ وأَكْثَرَ دَسَمَهُ (المُعْجَمُ).
.........
تَفضيلٌ: الحريص: جَمْعٌ : "الحريصون" (جمع مُذَكّر سالم)، إِذْ أّنَّ المؤَنَّث هَوَ "حريصة" (إِضافة تاء التَّأْنيث)، ويكون جمع المؤَنَّث (جمع مُؤَنَّث سالم): "الحَريْصات".
.........
إِنَّ جَمَالَ المَرْأَة هُوَ "أَجْمَلُ جَمَالٍ" في العالَم لأَنَّهَا "المُوَافِق الأُنطولوجي" للرجُلِ. والإِنْسَانُ هُوَ "الوَعْيَوِيُّ الإِطْلاقيُّ". .........
تفضيلٌ : تفضيل اِستعمال "المَؤُوْنة" بالمُفْرَد عِوَضًا عَنِ الجَمْع لأَنَّهَا "جَمْعٌ في حَدِّ ذاتِهَا".
.........
"السِّيَاسَةُ حَقٌّ وأَخلاقٌ".
"دَوْلَةٌ مَسِيْحِيَّةٌ مُسْتَقِلَّةٌ" "ذاتُ طابِعٍ مارونِيٍّ".
.........
"التَّوازُنُ "الوَطَنِيُّ-القَوْمِيُّ". / "التَّوازُنُ الوطَنِيُّ-القَوْمِيُّ في البِلاد".
..........
"الزَّمَنُ المُجَمَّدُ". / "التَّصَوُّرُ والتَّخَيُّلُ".
.........
2011/9/13
"الطَّبَقَةُ الفِكْرِيَّةُ" كَحَالَةٍ تَحْوِيْلِيَّةٍ". ..........
"الأَجْدَادُ والأَحْفَادُ وساكِنُوْا العالَم الثَّاني (1)".
_____________________________________________
-7-
(1)- مراجعة الكُتَيِّبِ الإِلكتروني : "ناسُ المُسْتَقْبَل".
.........
"الاِستنتاجُ المُقَايِضُ". / "الاِستنتاجُ القابِضُ". /
.........
"الحَرَارةُ التَّكْوِيْنِيَّةُ". / "الالتزامُ "بالحرارةِ التّكوينيَّةِ الإِسكتولوجِيَّةِ".
..........
"الأَغْنِيَاءُ يَرْسُمُوْنَ نَفْسَهُمْ". ..........
يُوْجَدُ تقارُبٌ في اللُغَة الفرنسيَّة بين "كلمات القِيَم" التَّابِعَة للمسيحِيَّة : "Croix" و "Croire ". أَمَّا في العربِيَّة، فالتَّباعُدُ وَاضِحٌ : "الصليب" و"المُعْتَقَدُ"، مِمَّا يَجْعَلُ الفرنسية إِحْدَى اللُغَاتِ الحامِلَة "الشُّعور النَّفْسي المسيحي الكاثوليكي". ..........
"السِّيَاسَةُ دِفَاعٌ عَنِ الحَقِّ". ..........
ما في سَبَبْ
آخُدْ خَبَبْ (1)،
إِحْمِلْ جَدَبْ
اِلتَّعَنُّتْ.
_____________________________________________
(1)- الخَبَبُ : الخِدَاعُ (المُعْجَمُ). .........
Le refus de la fabrique familiale :
C'est une affaire
Que je n'aime pas,
Qui appartient
A mon papa. ……….
إِنَّ ظُهُوْرَ الإِنسان يُوَازي "التَّكَتُّلَ الحُدُوْدِيَّ الهَوَوِيَّ "النِّفْرازِيَّ". إِنَّهُ "صُوْرَةُ العُمْقِ الذَّاتِيِّ".
.........
-8-
"السُّمُّ" : أَفْعَلَ الشَّخْصَ أَوِ الحيوانَ بِعَمَلٍ فيه.
"السَّمُّ" : أَفْعَلَ الشَّخْصَ أَوِ الحيوانَ بِلَوْلَبٍ فِيْهِ.
"السِّمُّ" : أَفْعَلَ الشَّخْصَ أَوِ الحَيَوَانَ بِحَرَكَةٍ فيه.
..........
قَالَتْ : هادا شاب
مِنِّي شاب،
مِنِّي خاب
بالتَّفْصِيل. .........
"الفِكْرَة المَشْرِقِيَّة" : تسمية جُغْرَافِيَّة لإِعطاءِ المسيحييِّن والموارنة "هَوِيَّة " جُغْرَافِيَّة" في المِنْطَقَة حَيْثُ هُمْ مَوْجُوْدون. .........
"إِنَّ للتاريخ الدِّيني "اِنْعِكَاسات قَوْمِيَّة". / "اِنْعِكَاسَاتٌ قَوْمِيَّةٌ". /
.........
14/9/2011
Quelque chose
============
Quelque chose | Quelque chose | Quelque chose |
Qui impose | Qui compose | Qui dépose |
Qui repose | Qui expose | Qui implose |
Des malfaits. | Les malfaits. | Les malfaits. |
..........
قالَ المُسْتَمْتِعُ بالماءِ : رَايِحْ عَلْ البَحْرْ
مَرْتَيْنْ بالشَّهْرْ،
لَوْ عِنْدِيْ وَقْتْ
بِنْزَلْ عَ دَهْرْ.
.........
-9-
مِنِ السَّبْعَا لْسَبْعَا وْنُصْ،
مِشْ رَايِحْ، ما رَحْ بُصْ،
لَوْ وَقْتِيْ كانْ بالنُّصْ،
عَ الرَّوْحَا ما رَحْ عُصْ. ..........
2011/8/15
تعليق للبورجوازِيَّة الوُصولِيَّة : هادا الدَّعِيْ
يُجْلُسْ مَعِيْ،
هَلِ السَّعِيْ
مُكَافَأَة ؟
.........
السَّاعَة خَمْسِيْ
راحِتْ شَمْسِيْ،
قَفْزِتْ قَفْزِيْ
أَمْزِتْ (1) أَمْزِيْ.
____________________________________________
(1)- أَمْزِتْ (عامِّيَّةٌ) : قَفْزَةٌ صَغِيْرَةُ .........
2011/9/16
"الطبيعة الأُنطولوجِيَّة" : طبيعة تكوين الأَشياء.
أَنا رَايِحْ
=====
أَنا رَايِحْ،
بْقَلْبِيْ سَايِحْ،
مَنِّي جايِبْ
-10-
إِلْقَبَايِحْ
**
غَيْرِي نَايِحْ،
مِنْهُمْ "كايِحْ"(1)؛
بَعْضُوْن زَايِحْ
عَ طُوْلِ اِلخَطْ.
**
فِيْهُوْنْ "شايِحْ"(2)،
فِيْهُوْنْ بَايِحْ (3)،
صَايِرْ قَايِحْ (4)
مْنِ "العَبَايِبْ" (5).
____________________________________________
(1)- كاحَ : قاتَلَهُ، فَغَلَبَهُ (المُعْجَمُ)، "كايِحْ" : تحويل الكلمة إِلى العامِّيَّة.
(2)- أَشَاحَ وجهه عنه : أَعْرَضَ عَنْهُ مُتَكَرِّهًا (المُعْجَمُ)؛ "شَايِحْ" : تحويل الكلمة إِلى العامِّيَّة.
(3)- بَايِحْ (عامِّيَّة) : يَتَحَلَّلُ مِنَ العُهُوْدِ.
(4)- "قايِحْ" : اِمتلأَ قَيْحًا، أَيْ اِمْتَلأَ سُخْطًا؛ تحويل الكلمة إِلى العامِّيَّة.
(5)- "العَبَايِبْ" : مِنَ الأَشياء التي لا تَسْتَوِي مَعِ "الحالِ الحَسَنَة".
..........
Osmose du vide .
================
Tout est crasseux,
Tout est poisseux,
Tout est osseux,
-11-
Rechigna-t-elle.
..........
"الأَفكار الصَنَمِيَّةُ" : أَفكارٌ لا تَنْفُذُ إِلى "عُمْقِ الجَدَلِيَّة".
"عُمْقُ الجَدَلِيَّة" : "الظَّاهرة" و"عُكُوْسِيَّتُهَا" و"الاسْتِنْتَاج".
..........
1-تَفْضِيْلٌ : "وهو في ثَوْرَةِ الغَضَبِ (1)"، "وهو في ثَوْرَةٍ "مِنَ الغَضَبِ".
____________________________________________
(1)- العقل اللبناني والدَّهاءُ العُثْمَانِي للخوري حنّا طنُّوس، المطبعة الكاثوليكيَّة، 1981، صفحة 92، السطر الأَوَّل.
2-" تَلْوِيْمِي (2) ← "لَوْمي" .
____________________________________________
(2)- ذَاتُهُ، صفحة 96، المتكلِّمُ الخامس.
3- تَفْضِيْلٌ : "قد سَوَّدوا "صَفْحَتَكَ" عِوَضًا عن "صَحِيْفَتَكَ" (3).
____________________________________________
(3)- ذاتُهُ، صفحة 97، السَّطر الثَّاني.
4- "أُحِبُّ فَرَنْسَا وأَمِيْلُ إِلَيْهَا (4)".
تَعْلِيْقٌ : كلامُ البطريرك الياس حْوَيِّك أَبْلَغُ كلام وأَفْضَلُهُ. وهو يُعِبِّرُ عن محبَّة الموارنة لأُمِّهِمْ. وهي عاطفة لن يُخَفِّفَ شُعْلَتَهَا كلامُ الفُجَّاجِ (5)، ولا تَجَنِّي أَعْدَاءُ الأُمَّة، ولا رافِعُوْ الطِّلِّ (6) على جوانب الحقيقة.
____________________________________________
(4)- ذاتُهُ، صفحة 97، المُتَكَلِّمُ الرَّابِعُ، السَّطْرُ الأَوَّلُ.
(5)- الفُجَّاجُ : مَنْ بَلَغَ النَّقْصُ في تفكيرهم مَرَاتِبَ عالِيَة مِنَ الكَدَرِ*.
*- الكَدَرُ : عَدَمُ الصَّفَاءِ (المُعْجَمُ) في التَّحْلِيْلِ والتَّفْكِيْرِ والاِسْتِقْصَاءِ.
(6)- الطِّلُّ: البَاطِلُ (المُعْجَمُ)؛ وَهُنَا الباطِلُ الذي يَمْشِي سَعِيْدًا على أَفَارِيْزِ الحَقِّ.
-12-
5- تَصْوِيْبٌ : جَمْعُ "وِسَام" : "أَوْسِمَة" لا "وِسامات (7)".
____________________________________________
(7)- ذاتُهُ، صفحة 97، المتكلِّم الرَّابع، السَّطْرُ الرَّابع.
6-" إِنَّ فَرَنْسَا لها الأَيادي البَيْضَاء والأَفضال العَمِيْمَة على طائفتي" (8).
تعليق : كلام البطريرك خَيْرُ كلام، يُغَذِّي الرُّوْحَ وَيُنْعِشُ الذَّاكِرَة في سُبُلِ المَحَبَّةِ الوطيدة بَيْنَنَا وبين زاهِيَة* نَوَّرَتْ تارِيْخَنَا بِعَضَدِها وأَفْعَالِها الحَسَنَة.
*- زَاهِيَة : صاحِبَةُ الوَجْهِ الجَمِيْلِ المُشْرِقِ (المُعْجَمُ). وَهُنَا من تَكَبَّدَتِ الصِّعَابَ والمَشَقَّاتِ لاستعادة أَرْضِ الشَّرْقِ التي أَرَّقَهَا الغُزَاةُ، و"اسْتَضْلَلَهَا * الأَعْدَاءُ".
*- "اِسْتَضْلَـلَهَا الأَعْدَاءُ" : حاولوا أَنْ "يُخْرِجوها عن حَقِيْقَتِهَا التَّاريخِيَّة"، وَيَجْعَلُوْهَا تنساها بأنْ بَدَّلوا لِسَانَهَا وأَدخلوها في "ثَقَافَةٍ حَضَارِيَّةٍ" خُيِّلَ لِبَعْضِ "المُثَقَّفين المُضَلَّلين" أَنَّها "أَصَالتهم الذَّاتِيَّة". / "اِسْتِضْلاَلٌ مِنَ الأَعداءِ". / "الإِخراجُ عن الحقيقة التَّاريخيَّة". / "الثَّقَافَةُ الحضارِيَّةُ". / "المُثَقَّفُوْنَ المُضَلَّلُوْنَ". / "الأَصالة الذَّاتِيَّة".
____________________________________________
(8)- ذاتُهُ، صفحة 97، المُتَكَلِّمُ الرَّابِعُ، السَّطران السَّادِسُ والسَّابِعُ.
"الثَّقَافَة الحَضَارِيَّة" = "La culture qui exprime la civilisation"
7- الثُراةُ (9) : من كَثُرَ كَلامُهُمْ (المُعْجَمُ)، أَيْ مَنْ دَبَّجُوا المقالات الساطِعَة والكَلِمَات العابقة.
____________________________________________
(9)- ذاتُهُ، صفحة 101، المتكلِّمُ الثَّالِثُ، السَّطْرُ الرَّابِعُ.
.........
"خَرْقُ الحُدُوْدِ". / "خَرْقُ "الحُدُوْدِ الأُنطولوجِيَّةِ".
.........
17/9/2011
René =
· Il naît de nouveau.
· La naissance est un complément de l'Etre.
-13-
· La naissance arrivée à son absolu, se reconquiert elle même.
Marie =
· Elle se marie.
· L'origine d'un dédoublement.
· L'origine d'une naissance et d'un dédoublement.
· L'origine d'un redoublement.
· L'origine d'un "redoublage".
.........
أَنَـا الصِّيْـني
========
قَالَ الصِّيْني لِفَتَاة : أَنا الصّيْنيْ
بِتْشُوْفِيْنِيْ،
بِتْنَقِّيْنِيْ،
بِتْهَنِّيْنِيْ،
عَلَى مَهْلِكْ.
**
مْغَيَّرْ جَهْلِكْ،
مْبَدَّلْ أَهْلِكْ،
سَانِنْ سَهْلِكْ،
وْمِتْخَفِّي.
**
مْقَوَّى نَهْرِكْ،
مْعَلَّى جَهْرِكْ،
مْعَظَّمْ دَهْرِك،
وْمِسْتَنِّي. .........
-14-
قَالَ : كَانِتْ غَلْطَة كْبِيْرِة،
ضَجِّت إِلاَ الجِيْرِة،
وْقَعْنَا عَ حَصِيْرة،
مِنْ بَعْدَا ما في طْلُوْعْ. ........
"الصَّغِيْنَة". ........
2011/9/18
نَعَمْ للمناطق الذَّاتِيَّة تَعْبيرًا عَنِ "القيمة الإِسْكَتُوْلُوْجِيَّة".
نَعَمْ لِتَفْعِيْلِ المادَّة 11 مِنَ الدُّستور و"ترسيم اللُغَة الفَرَنْسِيَّة" في مَجَالاتِ القَضَاءِ والتَّرْبِيَة والإِدَارَةِ.
........
"مَنْطِقُ "الجَمْعِ على النَّفْسِ"، "مَنْطِقٌ أُنْطُوْلُوْجِيٌّ".
.........
المِنْطَقَة : ما يَجْمَعُ حَوْلَ النُّطْقِ، أَيْ "حَوْلَ الرَّقْبَةِ"، ثُمَّ ما يَجْمَعُ في مكانٍ ما، حَيْثُ يَتَكَلَّمُ النَّاسُ، ثُمَّ اشتقاقٌ مِيْمِيٌّ : "المَنْطِقُ"، حَيْثُ النَّاسُ يَتَكَلَّمُوْنَ "وِفْقَ رأْيٍ حُرٍّ وَمُجَرِّبٍ".
.........
الجرائِدُ ، "مَرَائِدُ" النَّاسِ". الجريدة، "مَرِيْدَةُ" النَّاسِ". / "مَرِيْدَةٌ" على وزن "فَعِيْلَةٌ"، وَهْيَ مِنَ المصدر "اَرَادَ"، مع إِضافة "الميم التَّوْضِيْحِيَّة"، وإِبْدَالِهَا مكان "الأَمْزَة"(1) (أَوِ الهَمْزَة)، وتحويل الأَلِف الدَّاخليَّة إِلى "ياء اِنْتِهَائِيَّة"، وإِضافة "التَّاء التَّثْبِيْتِيَّة" إِلى الكلمة.
____________________________________________
(1)- الأَمْزَةُ : الاستعدَادُ للشيء.
____________________________________________
"مَرَائِدُ" النَّاسُ". / "المَرَائِدُ". / "المَرِيْدَة". / "المِيْمُ التَّوْضِيْحِيَّةُ". / " الأَمْزَةُ". / "الأَلِفُ الدَّاخِلِيَّةُ". / "اليَاءُ الانْتِهَائِيَّةُ". / "التَّاءُ التَّثْبِيْتِيَّةُ"./
.........
قالَ: مَعَ الباقي
أَنا الواقي (1)،
-15-
إِنْتَ الشَّكيْ،
هُوَ الحاكي.
____________________________________________
(1)- الواقي : مَانِعُ الظُلْمِ. / وَقَاهُ : حَمَاهُ وَصَانَهُ مِنَ الأَذَى (المُعْجَمُ).
........
"وَادي الظَّلام" : الحَيَاةُ في هذا العالم قَبْلَ اِكْتِشَافِ "تراكيبِ القوانين الأُنطولوجِيَّة".
........
الكَنَائِسُ التي حُوِّلَتْ إِلى غير مسار، سَتُعِيْدُها "جماهير الأُمَّة" إِلى ما كانت عليه في الماضي.
........
"المَعَاشُ" : حَيْثُ "حَرَكَةُ العَيْشِ" تَنْطَلِقُ مِنْ "رَفْعِ الأَشْيَاءِ" وَنَصْبِهَا على المَلاَءِ (الأَلِفُ في نُصْفِ الكلمة).
"المَعْيُوْشُ" : حَيْثُ "حَرَكَةُ العَيْشِ" في نِضَالِهَا المُسْتَمِرِّ (الواو)، وَحَيْثُ هُنَاكَ اِنتهائِيَّة صَادِمَة (الياءُ).
.........
"التَّجَدُّدِيَّةُ الصَّرْفِيَّةُ" : زيادَةُ "الياء" و"التَّاءُ" على الكلمة "لإِجْرَاءِ "حَرَكَة داخِلِيَّة"، مَثَلاً : نِسْبَةٌ للمؤَسَّسَات : "المؤَسَّسَاتِيَّة" : حَيْثُ الياء المُدَوْبَلَة تعني حركة الهُوْ، وحركة الماهُوْ، وحَيْثُ التَّاء الأَخيرة هي تثبيت "للحركة الدَّاخليَّة المُدَوْبَلَة".
2011/9/20
مِيْنَ هُوِّي يَلْلِّيْ ئَلْلِّيْ،
بِيَعْطِيْنِيْ هَلْغَلِّي،
اِلنَّاس رَاحِتْ بالفَلِّيْ،
والبُوْرْ(1) تْرَاكَمْ بالجَلِّيْ (2).
____________________________________________
(1)- البُوْرْ : الجَدْبُ.
(2)- الجَلِّي : ما يبقى على الأَرض بعد تَسَاقُطِهِ من الشَّجر.
-16-
........
"الصُّعُوْباتُ التَّعْلِيْمِيَّة" : سُمِعَتْ في برنامج على LBC في 2011/9/20، وهي على "نهج التَّجَدُّدِيَّة الصَّـرْفي" : فإِضافـة "الياء" في آخـر كلمة "التَّعَلُّمُ" تُعْطِي للكلمة "مَدَاها النِّفرازي"، "والتَّاءُ" تَسْمَحُ لها
بالتَّثْبُّتِ في كُلِّ مَرْحَلَة مِنَ "التَّبَدُّلِ الدَّاخِلِيِّ".
.........
"الأُحْلُوْقَة". .........
الخَرَاجُ : ما كان يُؤْخَذُ من ضَرَائِبَ في البُلْدَانِ التي سَيْطَرَ عليها المُسْلِمُوْنَ، "فَتُخْرَجُ" من هذه البُلْدان وَتُرْسَلُ إِلى المدينة التي يَسْكُنُهَا الخَلِيْفَة.
الضَّرِيْبَةُ : جِزْيَةٌ تُفْرَضُ على المُوَاطِن الذي كان يُضْرَبُ في الماضي إِنْ لم يُؤَدِّيْهَا.
الجِزْيَةُ : ما جُزَّ مِنَ الخروف حيث يبدو واضِحًا "المَغْنَمُ"، فَيُوْضَح المأْخَذُ من صاحب الماشِيَة.
........
خَلِّيْهَا تْرُوْحْ
بِدُوْنْ ما تْبُوْحْ،
حَكْيَا زايِفْ،
عْلَيْيِّ بِتْنُوْحْ. ........
الغَلْطَا دِلْدَالْ
========
مِشْ ماشِيْ الحَالْ،
مِشْ فاضي البَالْ،
الدِّنِيْ سَوْدَا
هَمِّيْ مِشْعَالْ.
**
مْصِيْبِيْ سِلْسَالْ،
زَايِدْ مِشْقَالْ،
-17-
مْكَرَّسْ وَضْعُوْ،
صَايِرْ كِلْكَالْ.
**
المَبْدَأْ فِلْفَالْ (1)،
الصُّحْبِيْ خِلْخَالْ (2)،
القَفْلِيْ زِلْزَالْ،
الغَلْطَا دِلْدَالْ (3).
____________________________________________
(1)- فِلْفَالْ : يَذْهَبُ تَدْرِيْجًا.
(2)- خِلْخَالْ : مُخَلْخَلٌ، غَيْرُ ثَابِتٍ.
(3)- دِلْدَالْ : تَتَدَلَّى . ........
/"القِوَى المُغَايِرَة". / "القِوَى المُنَاهِضَة". / "القِوَى المُوَاجِهَة". / "القِوَى المُنَاوِئة". /
........
"عَصْفُ النِّظام التُّرْكي"(1). / "عَصْفُ النِّظَام الإِيراني".
____________________________________________
(1)- مُرَاجَعة جريدة النَّهار في 2011/8/29، صفحة 12، مَقْتَلُ أَربعة جُنُوْد أَتراك ونائب إِقليمي تُرْكي". ........
2011/9/21
أَنا رَايِحْ
على مَهْلِي،
شُوْفَا لْشَغْلِيْ
خَاصَّة لأَهْلِيْ. ........
-18-
بْحِبْ اِلْحِلْوِيْ
========
بْحِبْ اِلْحِلْوِيْ
لَمَّا بْتِلْوِيْ،
جِسْمَا صَايِرْ
بِدَوِّخْنِي.
**
قَلْبِي نَشَّفْ
لَمَّا شَافَا،
تَاخُدْ قَلْبِيْ
وْتَعْطِيْ خِلْوِيْ. .......
لا حَدَنْ رَحْ بِشِيْلا،
وْلا حَدَنْ رَحْ بِعِيْلا. ........
في قَلْبْ كُلّ ماروني شَيْءٌ مِنْ فَرَنْسَا. ........
2011/9/22
عَيُّ الأَحْزَابِ التَّقلِيْدِيَّة.
=============
هَا هُوِّي الخَيْ
لِبْيِحْمِي الحَيْ،
فَضَّّا حَالوْ،
تْحَوَّلْ لَعَيْ (1).
___________________________________________
(1)- العَيْ : العاجِزُ في نُطْقِهِ، فلا يَتَمَكَّنُ من إِظْهار مرادِهِ من كلامِهِ (المُعْجَمُ). هُنَا من ضَاعَ عن فَهْمِ "الإِشكالِيَّة الحَرْبِيَّة" بِسَبَبِ "قَصْرِ فَهْمِ" "تفاكير"* مَسْؤُوْلي : "الأَحزاب التَّقليدِيَّة".
-19-
*" التَّفاكير" (على وزن تَفَاعِيْل): محاولات مِسْؤُوْلُوْ "الأَحزاب التَّقليدِيَّة" تركيب تَنْظِيْرَات تَتَناقَضُ كُلَّ مُدَّةٍ فيما بَيْنَهَا.
/"الإِشكالِيَّةُ الحَرْبِيَّةُ". / "قَصْرُ فَهْمِ" أَوِ "التَّقْصِيْرُ في الفَهْمِ". /"التَّفاكيرُ". / "الأَحزابُ التَّقْلِيْدِيَّة". /
..........
إِنَّ الأَلِفَ القصيرة (ى) هِيَ على شَكل "الياء" تدليلاً على المَسَار الرَّابط دَاخِل "الحَرَكَة الأُنطولوجيَّة الأَلْفَبَائِيَّة"، وَتَنْقُصُهَا النُّقْطَتَانِ اللَّتان "تُثَبِّتان المركز الدَّلالي" لِحَرْفِ "الياء". / "الحركة الأُنطولوجِيَّة". / "الحَرَكَة الأُنطولوجِيَّة الأَلْفَبَائِيَّة".
..........
دَلَّ على الشَّيْءِ : أَشَارَ إِلَيْهِ.
دَلَّلَ : سَاعَةٌ أَشَارَ وسَاعَةٌ لَمْ يُشِرْ في حَرَكَة لا تَرْكُنُ إِلى مَنْطِق، ولا تَرْكُنُ إِلى هَدَفٍ.
..........
"الحَسْمُ التَّنْفِيْذِيُّ". / "الحَسْمُ التَّنْفِيْذِيُّ القانُوْنِيُّ ضِدَّ حِزْبِ اللهِ".
.........
"عُقْدَةُ عَيْبٍ" : عُقْدَةٌ يُحَاوِلُ المُنَاهِضُوْنَ إِدْخَالَهَا في عُقُوْلِ "المَسِيْحِيْيِّنَ عَامَّةً" إِذَا فَكَّروا بِمَا يُقَرِّبُهُمْ مِنْ إِخْوَتِهِمْ في "الشَّطْرِ الغَرْبي مِنَ العالَم". / "المَسِيْحِيُّوْنَ عَامَّةً". / "الشَّطْرُ الغَرْبِيُّ مِنَ العَالَمِ".
..........
قَالَتْ : بِّديْ إمْشِيْ
حَوَّلْ
كُلُّوْ عَمْشِيْ (2).
____________________________________________
(1)- على رِمْشِيْ : حَسَبُ رَغَباتي.
(2)- ولو جَاءَ كُلُّهُ عَمْشًا، أَيْ لَوْ تَأَخَّرْتُ سَلْبًا.
..........
--
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire