2011/8/4
رَدٌّ جَوَّاد على توفيق يُوْسُف عُوَّاد
======================
1-" ضَوَائِنُ (1) لاحَتْ بَيَارِقُهَا" :
توفيق يوسف عُوَّاد، كما العَدِيْدُ مِنْ أَتْرَابِهِ "المَسِيْحِيْيِّنَ "المُتَنَمِّطِيْنَ (2)" في الأَدَبِ العَرَبِي، سَقَطَ سُقُوْطًا مَدْوِيًّا في "التَّحليل "الوطني - القَوْمِي". فَهْوَ اِنْطَلَقَ على غِرَارِ "أَفْرَادِ الأَنْوَارِ" مِنَ "السَّبَبِ "الأَرْضِي – الجُغْرَافي" دُوْنَ النَّظَرِ إِلى "التَّرَسُّبِيَّةِ العَمَلِيَّةِ" "لِلْعَلاَئِقِيَّةِ الدِّيْنِيَّةِ"، فَسََهَا عَنْ كُلِّ "الأَفَاعِيْلِ "المُتَبَرْكِمَةِ (3)" بَيْنَ "البُعْدِ المَاوَرَائِيِّ" و"البُعْدِ الدِّيْنِيِّ العَمَلِيِّ".
2-" العَامُوْلُ (4) الدِّيْنِيُّ" :
لِذَا لَمْ يُحْسِنْ الرَّبْطَ بَيْنَ الأَسْبَابِ التي جَعَلَتِ الحَرْبَ في لُبْنَانَ سِجَالاً، وَتَسَاءَلَ كما غَيْره مِنْ إِقْصَائِيّ "العَامول الدِّيني" في "البَرْزَقِ (5) القَوْمي" عن تداعياتِ الحَوَادِثِ غَيْرِ المَفْهُوْمَةِ.
فَلَوْ أَجْهَدَ ذِهْنَهُ، وَتَعَمَّقَ في "المَوَاضِيْعِ "القَوْمِيَّةِ – الدِّيْنِيَّةِ"، لَرُبَّمَا وَصَلَ إِلى بَعْضِ الاِسْتِنْتَاجَاتِ التي رَطَّبَتْ لَهُ ضَيَاعَهُ السِّيَاسِي، وأَوْضَخَتْ (6) لِدَلْوِهِ بَعْضَ الحَقَائِقِ العَاصِيَةِ عَلَى إِدْرَاكِهِ، وعلى رَوَابِطِ تَصَوُّرِهِ، "وَتَشَلْشُلِهِ (7) المُتَشَزِّنِ (8)".
3- وَعْيُ أَسْبَابُ الحَرْبِ :
يَقُوْلُ "المُتَدَنِّفُ (9) مِنَ القَضَايا القَوْمِيَّةِ" : "إِنَّنَا مَدْعُوْوُّنَ إِلى هُدْنَةٍ مَعَ أَنْفُسِنَا (10)".
- إِنَّنَا واعُوْنَ للأَسْبَابِ التي وَلَّدَتِ الحَرْب وأَجَّجَتْهَا، وَلَسْنَا في حَاجَةٍ إِلى عُمْقِ التَّفْكِيْرِ في مَنْ لَوَّحَ بالمَقَاتِلِ والمَعَارِكِ.
4-" شَذْبَةُ (11) اللاَّقانونِيْيِّنَ" :
وَيُضِيْفُ الكَاتِبُ : "إِنَّ ما يَجْري في لُبْنَانَ لَم يَعُدْ قِتَالاً بَيْنَ فَرِيْقٍ وَفَرِيْقٍ، إِنَّمَا هُوَ اِنْتِحَارٌ جَمَاعِيٌّ".
- إِنَّ المَسِيْحِيْيِّنَ في لُبْنَانَ يُدَافِعُوْنَ عَنْ أَنْفُسِهِمْ بَعْدَمَا قَصَّرَتِ الدَّوْلةُ عَنْ مُعَاضَدَتِهِمْ في رَدِّ الهُجُوْمِ الذي شَنَّهُ عَلَيْهِمِ "اللاَّقانُوْنِيُّوْنَ".
5-" المَسِيْحِيُّ المُدَافِعُ، حَامِلُ الحَقَّ" :
وَيَقُوْلُ الكَاتِبُ : "كُلُّ رَصَاصَةٍ أُطْلِقُهَا أَنَا المَسِيْحِي تَرْتَدُّ إِلى صَدْرِي".
- إِنَّ المَسِيْحِيَّ يُوَاجِهُ عَنْ أَهْلِهِ الذِيْنَ اِسْتَهْدَفَهُمُ المُنَاوِئُوْنَ. وَهْوَ في كَامِلِ حَقِّهِ، إِنْ مِنْ نَاحِيَةِ القَوَانِيْنِ الدَّاخِلِيَّةِ، أَوْ مِنْ نَاحِيَةِ القَوَانِيْنِ الخَارِجِيَّةِ.
6-" الدِّفَاعُ عَنْ مَنَاطِقِنَا" :
-2-
وَيُتَابِعُ "النِّيُوْ نَهْضَوِي" : "كُلُّنَا القَاتِلُ والقَتِيْلُ في حَرْبٍ عَمْيَاءَ".
- إِنَّنَا نُمَانِعُ عَنْ أَماكِنِ تَوَاجُدِنَا. فَهَلْ نَحْنُ مَنْ اِنْقَضَضْنَا على "مُثَلَّثِ الصُّمُوْدِ (12)" : فرن الشُّبَّاك، عين الرُّمَّانَة والشَّيَّاح ؟!
7-" الفَرِيْقُ "الجَبْرُوْنِيُّ" :
وَيُوْضِحُ المُنْخَرِطُ في الحَدَاثَةِ العَرَبِيَّةِ : "الهُدْنَةُ التي نَحْنُ مَدْعُوْوُّنَ إِلَيْهَا، لَيْسَ المَطْلُوْب (مِنْهَا) إِلْقَاء السِّلاحِ، بِقَدْرِ ما هُوَ مَطْلُوْب تَمْزِيْق الأَقْنِعَةِ في هذا الكَرْنَفَال (؟!) الجَهَنَّمِي (؟!)، لا لِيَعْرِفَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنَّا خَصْمَهُ، فَحَسْب، بل لِيَعْرِفَ نَفْسَهُ".
- أَيُّ قِنَاعٍ يا صَاح ؟!! إِنَّ كُلَّ شَيْءٍ بَانَ كَسُطُوْعِ الشَّمْسِ. إِنَّ المَسِيْحِيْيِّنَ يُجَابهونَ هَجْمَةً غَيْرَ قانُوْنِيَّةٍ من جَمَاعَاتٍ تَخَطَّتِ القانون، وَتَصَرَّمَتْ (13) على هَوَاهَا، فَاتِحَةً مَعَارِكَ في بَلَدٍ يَرْفُضُهَا، أَوْ على الأَقَلِّ لم يُعْلِنْهَا بَعْدُ. أَمَّا الفَرِيْقُ الثَّاني، فَمُتَشَرْزِمٌ على الأَهْدَافِ، وَمُتَضَامِنٌ في سَبِيْلِ فَقْءِ عُيُوْنِ الدَّوْلَةِ كَيْ لا تَرَى، ولا تَسْمَعَ، ولا تَلْمُسَ : إِنَّهُ "الفَرِيْقُ "الجَبْرُوْنِيُّ".
أَمَّا المُثَقَّفُوْنَ الذين تَبَاطَئوْا في هَذِهِ المَعْرِفَة، فَلْيعُوْدُوْا مِنْ جَدِيْدٍ إِلى تَفْتِيْحِ قَرَائِحِمْ، عَلَّهُمْ يَصِلُوْنَ إِلى "المُبْتَغَى المَنْطِقِي".
8-" المَسِيْحِيُّ الأُنْطُوْلُوْجِيُّ" :
وَ"جَالَحَ (14) الكَاتِبُ المُحَلِّلُ" : "مَنْ أَنَا" ؟
- أَنَا "المَسِيْحِيُّ الأُنْطُوْلُوْجِيُّ" الذي يَنْتَمِي إِلى "الأُمَّةِ المَسِيْحِيَّةِ".
9-" الذَّاتِيَّةُ الجُغْرَافِيَّةُ" :
وَ"أَخجَأَ (15) نَبَّارُ (16) الكَلِمَاتِ" : "مَاذا أُرِيْدُ ؟
- أُرِيْدُ "ذَاتِيَّةً جُغْرَافِيَّةُ" كَيْ أَتَمَكَّنَ مِنْ عَيْشِ حَضَارَتِي وَثَقَافَتِي وَذَاتِي ضِمْنَ "المَأْهُوْلِ النَّفْسِي" الذي أَتْبَعُهُ مُنْذُ أَلْفَي عَامٍ.
10-" اللَوْلَبُ الأُنْطُوْلُوْجِيُّ" :
وَ"أَسْقَطَ (17) كِرْدَاحُ (18) اللُغَةِ" : "مَاذَا يُرَادُ بي ؟
- يُرَادُ تَحْوِيْلي "إِلى غَيْرِ أُمَّتِي". أَوَّلاً : بِتَبْدِيْلِ "مَعَالِمِ النُّطْقِ"، وَإِدْخَالي إِلى "مَفْهُوْمٍ "ذِهْنِيٍّ- لُغَوِيٍّ" جَدِيْدٍ "لا "أَتَحَسَّسَهُ حَضَارِيًّا". ثُمَّ إِشْعَارِي بَعْدَ تَعَمُّقِي في الآدَابِ الحَاضِرَة أَنِّي في ثَقَافَةٍ أُخْرَى، ثُمَّ "وُلُوْجِي النَّفْسي" إِلى تَارِيْخِ شَعْبِ اللُغَةِ المُنْسَابَةِ في ظِلاَلِ الحُكْمِ المُسَيْطِرِ، وَأَخِيْرًا "التَّعَلُّثُ (19) "في حَضَارَةٍ مُغَايِرَةٍ". وَلَمْ يَعُدْ عَلَيْنَا إِلاَّ "التَّعْرِيْسُ (20) عَنْ "مُعْتَقَدِنَا الماورائي" للاِنْدِمَاجِ في مَسَاحَةٍ لَسْنَا مِنْ "لَوْلَبِهَا الأُنْطُوْلُوْجي".
-3-
11-" السُّدُوْرُ (21) مِنَ الأُمَّةِ" :
وَخَلَجَ (22) "نَبِيْهُ المُعْضِلَة" : "(ماذا يُرَادُ) بِنَا جَمِيْعًا ؟ "
- يُرَادُ بِنَا كَمَا وَقَعَ بالكَامِلِ لِكُلِّ بُلْدَانِ غَرْبِ بِلاَدِ كيمي، أَيْ تَحْوِيْلُ "الحُصُوْنِ المَاوَرَائِيَّةِ"، وَمَا أَلَمَّ عِنْدَ تِسْعِيْنَ في المِئَةِ مِنْ سُكَّانِ المَشْرِقِ، أَيْ الدُّخُوْلُ في حَضَارَةٍ لا تَنْتَمِي إِلَيْهَا اُمَّتُنَا.
12-" العَوْدَةُ " إِلى "التَّصَوُّرَاتِ "الإِيْمَانِيَّةِ أَوِ الاِجْتِمَاعِيَّةِ" :
وَتَسَاءَلَ "المُوَرَّدُ (23) في "التَّقْطِيْعَةِ (24) اللُبْنَانِيَّةِ" : "أَنَا المَسِيْحِي في لُبْنَانَ؛ مَنْ أَنَا فِيْهِ ؟ وَمَا لُبْنَانُ بالنِّسْبَةِ إِلَيَّ ؟ "
- إِنِّي اَنْتَمِي إِلى حَضَارَةٍ كانت مَوْجُوْدَةً لَدَى مِئَةٍ في المِئَةِ مِنَ السُّكَّانِ في "الماضي الوَثِيْقِ (25)"، وَلَكِنَّ ظُرُوْفَ الهَجْمَةِ الحَاصِلَةِ في القَرْنِ السَّابِعِ المِيْلادِيِّ أَدَّتْ إِلى تَحْوِيْلِ أَكْثَرَ مِنْ سِتِّيْنَ بالمِئَةِ مِنَ الأَهالي عَنْ مُعْتَقَدَاتِهِمْ. وَعَلَيَّ تَوْعِيَةُ إِخْوَتي اللُبْنَانِيْيِّنَ لِيَعُوْدُوْا إِلى "تَصَوُّرَاتِ الأَجْدَادِ، الإِيْمَانِيَّةِ أَوِ الاِجْتِمَاعِيَّةِ".
13- إِعَادَةُ الحَالِ إِلى ما كانَتْ عَلَيْهِ :
وَ"نَدَبَ "المُتَشَائِمُ المُسْتَعْرَبُ" : "أَقَلِّيَّةٌ أَنَا في هذا الشَّرْقِ" .
- أَصْبَحْتُ أَقَلِّيَّةً حَالِيًّا بِسَبَبِ ظُرُوْفٍ تَارِيْخِيَّةٍ ضَاغِطَةٍ وَغَيْرِ مُحِقَّةٍ لأَنَّهُ لَيْسَ مِنَ العَدْلِ بِشَيْءٍ اِحْتِلاَلُ المَنَاطِقِ والبُلْدَانِ.
وانْطِلاَقًا مِنْ هذا الوَضْعِ، عَلَيَّ أَنْ أَسْعَى إِلى إِعَادَةِ الحَالِ إِلى ما كَانَتْ عَلَيْهِ، وَذَلِكَ تَلَمُّسًا لِلْمَبَادِئِ السَّدِيْدَةِ الفِعْلِيَّةِ.
أَنا أَقَلِّيَّةٌ، وَلَكِنِّي أُمَثِّلُ أَكْثَرِيَّةً شِبْهُ كَامِلَةٍ، وُجِدَتْ وَسَتَعُوْدُ اِسْتِنَادًا إِلى مَبَادِئِ الحَقِّ والعَدَالَةِ.
14- الاِنْطِلاقُ مِنَ الوَضْعِ الحَاضِرِ :
وَ"صَدَعَ (26) جَهْبَاذُ (27) القِيَمِ" : "أَنا لِيَ أَرْضِي، وَلِيَ تارِيْخِي، وَلِيَ رِسَالَتِي".
- لَقَدِ اِتَّفَقْنَا في هَذَا المَوْضُوْعِ. إِنَّ "الأَرْضَ المَشْرِقِيَّةَ" تَمْتَلِكُهَا "الأُمَّةُ المَسِيْحِيَّةُ" لأَنَّ الحُرُوْبَ لا تُعْطي الحَقَّ، إِنَّمَا الوَضْعُ التَّارِيْخِيُّ هُوَ صَاحِبُ الشَّرْعِيَّةِ. وتاريخي وَاضِحٌ في أَنَّ هذه الأَرض كانَتْ مُلْكَ الأُمَّةِ، وَمُلْكَ شُعُوْبِهَا.
وَرِسَالَتي هِيَ تَوْعِيَةُ النَّاسِ على هذا الحَقِّ. وَلَوْ عَمَلَ مُثَقَّفُوْ النَّهْضَةِ في هذا المَجَال، لَكُنَّا تَوَصَّلْنَا إِلى نَتَائِجَ غَيْرَ ما نَحْنُ عَلَيْهِ اليَوْمَ.
15-" وَحْدَةُ الأُمَّةِ غَيْرُ المُنْفَصِمَة" :
"وَيَكُوْنُ لُبْنَانُ ما أَكُوْنُ، وأَزُوْلُ بِزَوَالِهِ".
-4-
- إِنَّ لُبْنَانَ جُزْءٌ مِنَ الأُمَّةِ، وَعَلَّيَ أَنْ أَتَضَامَنَ مَعَ الجُزْءِ الشَّرْقِيِّ مِنْهَا، وَمَعَ الجُزْءِ الغَرْبِيِّ اللَذَيْنِ يُشَكِّلانِ وَحْدَةً لا تَنْفَصِمُ، ولا تَنْقَطِعُ.
____________________________________________
(1)- ضَوَائِنُ : ضُعَفَاءُ (المُعْجَمُ )؛ "ضَوَائِنُ لاحَتْ بَيَارِقُهَا" : ضُعْفٌ اِسْتَنْوَى* دُوْنَ التَّمْرِ.
*- اِسْتَنْوَى: أَلْقَى الغِلاَفَ إِذْ اِعْتَقَدَهُ نُوَاةً (المُعْجَمُ).
(2)- "المُتَنَمِّطُوْنَ" :مَنْ أَصْبَحَ لَهُمْ نَمَطٌ * خَاصٌّ.
*- النَّمَطُ : الطَّرِيْقَةُ (المُعْجَمُ).
(3)- "المُتَبَرْكِمَةُ" : المُتَدَاخِلَةُ، أَيْ النَّاتِجَةُ عَنْ بَرٍّ ما (مَوْقِعٌ جُغْرَافِيٌّ)، وَعَنْ كَمِّيَّةٍ ما (البُعْدُ الإِنْسَانِيُّ).
(4)- "العَامُوْلُ" : إِدْخَالُ حَرْفُ "الوَاوِ" يُبْرِزُ "الحَرَكَة الدَّاخِلِيَّة" في القِوَى المُؤَثِّرَة. /"العَامُوْلُ الدِّيْنِيُّ": تَأْثِيْرُ العَامِلُ الدِّيْنِيُّ مِنْ حَيْثُ حَرَكَتِهِ الدَّاخِلِيَّةِ.
(5)- البَرَازِيْقُ : الجَمَاعَاتُ مِنَ النَّاسِ (المُعْجَمُ)؛ "البَرْزَقُ القَوْمِيُّ" : الجَمَاعَاتُ مِنَ النَّاسِ ضِمْنَ "وَاقِعِهَا القَوْمي" .
(6)- أَوْضَخَ بالدَّلْوِ : اِسْتَقَى بِهَا مَاءً قَلِيْلاً، وَجَذَبَهَا بِشِدَّةٍ (المُعْجَمُ)؛ وَهُنَا : "أَوْضَخَتْ لِدَلْوِهِ" : أَوْضَحَتْ لَهُ (المَعْنَى المَجَازِيُّ).
(7)- تَشَلْشَلَ في عَمَلِهِ : كانَ ضَعِيْفًا (المُعْجَمُ).
(8)- تَشَزَّنَ الأَمْرُ : تَعَسَّرَ (المُعْجَمُ)؛ "تَشَلْشُلُهُ المُتَشَزِّنُ" : تَحْلِيْلُهُ الفِكْرِيُّ المُفْتَقِرُ إِلى العُمْقِ والشُّمُوْلِ، وَذَلِكَ لأَنَّهُ تَلَقَّفَ "الأَجْوَاءَ الأَنْوَارِيَّةَ" دُوْنَ تَفَحُّصٍ وَتَمَحُّصٍ.
(9)- دَنِفَ الأَمْرُ : قَرُبَ (المُعْجَمُ)؛ "المُتَدَنِّفُ مِنَ القَضَايَا القَوْمِيَّةِ" : المُقْتَرِبُ مِنَ القَضَايَا القَوْمِيَّةِ، وَهُنَا، دُوْنَ تَبَصُّرٍ وَتَعَمُّقٍ.
(10)- مَقَالَةُ الكَاتِبِ في جَرِيْدَةِ النَّهَارِ بِتَارِيْخِ 1975/10/16، مَنْشُوْرَةٌ في الكِتَابِ من الصَفْحَةِ 332 إِلى 341، توفيق يُوْسُفُ عُوَّاد، حَصَادُ العُمْرِ، مَكْتَبَةُ لُبْنَان، 1984.
(11)- شَذْبَةٌ : تَقْطِيْعٌ (المُعْجَمُ)؛ "شَذْبَةُ اللاَّقَانُوْنِيْيِّنَ" : الهُجُوْماتُ اللاَّشَرْعِيَّةُ لِمَنْ تَعَدُّوْا على القَانون.
(12)- "مُثَلَّثُ الصُّمُوْدِ" : وَقَدْ سَمَّيْنَاهُ هَكَذَا في العام 1975 على غِرَارِ ما سُمِّيَ "بِمُثَلَّثِ الصُّمُوْدِ" بِمُوَاجَهَةِ العِبْرَانِيْيِّنَ : العِرَاقُ وَسُوْرِيَا وَمِصْرُ. وَقَدْ تَبَنَّتْ فِيْمَا بَعْدُ "الأَحْزَابُ التَّقْلِيْدِيَّةُ" "هذا" الشِّعَار "النِّضَالي – الجُغْرَافي".
(13)- تَصَرَّمَتْ : مَضَتْ (المُعْجَمُ).
-5-
(14)- جالَحَ بالأَمْرِ : جَاهَرَ بِهِ وَصَارَحَ بِهِ (المُعْجَمُ).
(15)- أَخْجَأَ : أَلَحَّ بالسُّؤَالِ (المُعْجَمُ).
(16)- النَّبَّارُ : الفَصِيْحُ (المُعْجَمُ).
(17)- أَسْقَطَ في يَدِهِ : تَحَيَّرَ (المُعْجَمُ).
(18)- الكِرْدَاحُ : السَّرِيْعُ العَدو (المُعْجَمُ)؛ "كِرْدَاحُ اللُغَةِ" : "فَقِيْهُ* الأُسْلُوْبِ "؛
* الفَقِيْهُ : مَنْ كانَ شَدِيْدَ الفَهْمِ، عالِمًا، ذَكِيًّا. (المُعْجَمُ).
(19)- التَّعَلُّثُ : التَّعَلُّقُ (المُعْجَمُ).
(20)- التَّعْرِيْسُ عَنْ : عَدَلَ، مَالَ. (المُعْجَمُ).
(21)- سَدِرَ : لَمْ يَهْتَمّْ بِمَا فَعَلَ (المُعْجَمُ). "السُّدُوْرُ مِنَ الأُمَّة" : عَدَمُ الاِهْتِمَامِ للخروج مِنَ الأُمَّةِِ لِعَدَمِ تَحَسُّسِ الآلِيَّةِ المُلْتَوِيَةِ التي أَدَّت إِلى تَرْكِ الأُمَّةِ.
(22)- خَلَجَهُ الأَمْرُ: شَغَلَهُ (المُعْجَمُ)؛ "خَلَجَ نَبِيْهُ المُعْضِلَة" : اِنْشَغَلَ بَالَهُ المُنْتَبِهَ إِلى المُشْكِلَة.
(23)- المُوَرَّدُ : الذي أَصْبَحَتْ وَجْنَتَاهُ بِلَوْنٍ وَرْدِيٍّ، إِذْ اِنْدَفَعَ الدَّمُ إِلى وَجْهِهِ لِكِثْرَةِ ما أَجْهَدَ نَفْسَهُ في التَّفْكِيْرِ.
(24)- "التَّقْطِيْعَةُ اللُبْنَانِيَّةُ" : الإِشْكَالاتُ العَدِيْدَةُ التي تَتَقَاطَعُ في الموضوعِ اللُبْنَاني.
(25)- الوَثِيْقُ : المُحَكَّمُ (المُعْجَمُ)؛ "الماضِي الوَثِيْقُ" : الماضِي السَّائِرُ وِفْقَ الأَحاسِيْسِ العَمِيْقَةِ للنَّاسِ.
(26)- صَدَعَ بالحَقِّ أَوْ بالحِجَّةِ : تَكَلَّمَ بِهَا جَهَارًا أَوْ عَلاَنِيَةً (المُعْجَمُ).
(27)- جَهْبَاذُ : الخَبِيْرُ بالأُمُوْرِ، المُمَيِّزُ بَيْنَ جَيِّدِهَا وَرَدِيْئِهَا .(المُعْجَمُ).
_____________________________________________
"رَدُّ جَوَّادٌ" على توفيق يُوْسُف عُوَّاد". "ضَوَائِنُ "لاحَتْ بَيَارِقُهَا". "ضُعْفٌ اِسْتَنْوَى دُوْنَ التَّمْرِ". "المَسِيْحِيُّوْنَ المُتَنَمِّطُوْنَ". "التَّحْلِيْلُ "الوَطَنِيُّ-القَوْمِيُّ". "أَفْرَادُ الأَنْوَارِ". "السَّبَبُ "الأَرْضِيُّ-الجُغْرَافِيُّ". "التَّرَسُّبِيَّةُ العَمَلِيَّةُ" "لِلْعَلائِقِيَّةِ الدِّيْنِيَّةِ". "الأَفَاعِيْلُ المُتَبَرْكِمَةُ". "البُعْدُ المَاوَرَائِيُّ". "البُعْدُ "الدِّيْنِيُّ المَاوَرَائِيُّ". "العَامُوْلُ الدِّيْنِيُّ". "البَرْزَقُ القَوْمِيُّ". "الوَاقِعُ القَوْمِيُّ". "المَوَاضِيْعُ "القَوْمِيَّةُ-الدِّيْنِيَّةُ". "المُتَدَنِّفُ مِنَ القَضَايَا القَوْمِيَّةِ". "تَشَلْشُلُهُ المُتَشَزِّنُ". "الأَجْوَاءُ الأَنْوَارِيَّةُ". "شَذْبَةُ اللاَّقانُوْنِيْيِّنَ". "الدِّفَاعُ عَنْ مَنَاطِقِنَا". "النِّيُوْ نَهْضَوِيُّ". "مُثَلَّثُ الصُّمُوْدِ". "الأَحْزَابُ التَّقْلِيْدِيَّةُ". "الشِّعَارُ "النِّضَالِيُّ-الجُغْرَافِيُّ". "الفَرِيْقُ "الجَبْرُوْنِيُّ". "المُبْتَغَى المَنْطِقِيُّ". "المَسِيْحِيُّ الأُنْطُوْلُوْجِيُّ".
-6-
"جَالَحَ الكَاتِبُ المُحَلِّلُ". "الأُمَّةُ المَسِيْحِيَّةُ". "الذَّاتِيَّةُ الجُغْرَافِيَّةُ". "المأْهُوْلُ النَّفْسِيُّ". "خْجَأَ "نَبَّارُ الكَلِمَاتِ". "اللَوْلَبُ الأُنْطُوْلُوْجِيُّ". "أَسْقَطَ كِرْدَاحُ اللُغَةِ". "إِلى غَيْرِ أُمَّتي". "فَقِيْهُ الأُسْـلُوْبِ". "مَعَـالِمُ النُّطْقِ". "مَفْهُوْمٌ "ذِهْنِيٌّ – لُغَوِيٌّ". "التَّحَسُّسُ الحَضَارِيُّ". "الوُلُوْجُ النَّفْسِيُّ". "التَّعَلُّثُ "في "حَضَارَةٍ مُغَايِرَةٍ". "التَّعْرِيْسُ عَنْ "مُعْتَقَدِنَا الماورائي". "السُّدُوْرُ مِنَ الأُمَّةِ". "خَلجَ "نَبِيْهُ المُعْضِلَةِ". "الحُصُوْنُ الماورائِيَّةُ". "العَوْدَةُ إِلى "التَّصَوُّرَاتِ "الإِيْمَانِيَّةِ أَوِ الاِجْتِمَاعِيَّةِ". "المُوَرَّدُ " في "التَّقْطِيْعَةِ اللُبْنَانِيَّةِ". "الماضي الوَثِيْقُ". "تَصَوُّرَاتُ الأَجْدَادِ، "الإِيْمَانِيَّة أَوِ الاِجْتِمَاعِيَّة". "نَدَبَ "المُتَشَائِمُ المُسْتَعْرَبُ". "صَدَعَ "جَهْبَاذُ القِيَمِ". "الأَرْضُ المَشْرِقِيَّةُ". "وَحْدَةُ الأُمَّةِ غَيْرُ المُنْفَصِمَةِ".
........
Marine Le Pen = La libératrice de la France. |
........
قالَ أَحَدُ الإِدارِيْيِّنَ : مَنِّي عَارِفْ
إِنِّي غَارِفْ
أَنا مْشَارِفْ
عَلْ المَجْهُوْلْ.
.........
أُمَّةٌ مَسِيْحِيَّةٌ وَاحِدَةٌ ، لا أُمَّتَانِ. |
.........
2011/8/6
إِنَّ فَرَنْسَا أُمُّ المَوَارِنَة. ........
"حَاجَى" : اِسْتَفْسَرَ وكان لَجُوْجًا. .........
"نَهْجُ التَّجَدُّدِيَّةِ" اللُغَوِيِّ"
=================
مِثَالٌ : "السَّنَةُ السِّجْنِيَّةُ "(1) التي كانت تُقَالُ فِيما قبل "سَنَةُ السِّجْنِ"، حَيْثُ في العِبَارَةِ الجَدِيْدَةَ حَرْفُ "اليَاءِ" المُزَادُ يُعْطي صُوْرَةَ الحَرَكَة أَوِ "الإِمْكَانِيَّاتِ الوَضْعِيَّةِ لِسَنَةٍ في السِّجْنِ"، وَحَرْفُ "التَّاءِ" "يُثَبِّتُ هَذِهِ الوَضْعِيَّاتِ"، بالإِضَافة أَنَّهُ يُمْكِنُ تَحْوِيْلُ "المُضَافُ" سَنَةً إِلى كَلِمَة مع "ال"، أَيْ "تَحْدِيْدُ العِبَارَةِ بِكَامِلِهَا".
_____________________________________________
-7-
(1)- العِبَارَةُ ظَهَرَتْ في العَنَاوِيْنِ الفَرْعِيَّةِ لِلْبَرْنَامَجِ السِّيَاسِيِّ قَبْلَ ظُهْرِ نَهَارِ السَّبْتِ في 2011/8/6 على المُؤَسَّسَةِ اللُبْنَانِيَّةِ لِلإِرْسَالِ ( LBC ).
(2)- العِبَارَةُ لَيْسَتْ مِنْ خَيْضِنَا لَكِنَّهَا مِنْ ضِمْنِ نَهْجِنَا أَو طَرِيْقَتِنَا في تَحْرِيْكِ الكَلِمَة "لِتَفْعِيْلِ التَّصَوُّرَاتِ"، أَيْ إِزَادَة * حَرْفَي "اليَاءِ والتَّاءِ".
*- أَزَادَ : أَعْطَاهُ زَادًا (المُعْجَمُ)، وهُنَا نَعْني زِيادة حرفين. الأَلِفُ في "أَزادَ" هي "الحركة الاعتباريَّة" المُنْشِئَة". .........
اِقْتِرَاحُ تَعْرِيْبٍ : الدُّكْتُوْرَاه = "الطَّرْحَانِيَّة" .
مِنْ طَرَحَ الكَلاَمَ، أَوْ "طَرَحَ الكِتَابَة"، أَوْ "طَرَحَ الفِكْرَةَ"، أَوْ "طَرَحَ الاِنْسِجَامَ" ("السَّجْمَانِيَّةُ").
.........
"الشُّغْلُ الشَّغِيْلُ" : العَمَلُ المُوَاظِبُ، المُتَتَابِعُ.
.........
إِنِّي مَوْجُوْدٌ في كِتَاباتي، وَمَنْ يَعْرِفُني، فَتِبَاعًا.
.........
"حُسْنُ التَمْثِيْلِ الطَّائِفِيِّ". .........
"كَجْنَجَ" : كَجَّ مِنْ حَيْثُ المَبْدَأِ.
*كَجَّ (عامِّيَّةٌ) : تَلاَطَفَ عَمَلِيًّا مَعَ فَتَاةٍ. /"التَّلاطُفُ العَمَلِيُّ"./
.........
"الإِصْلاَحُ التَّزْوِيْجِيُّ". .........
تَعْلِيْقٌ : إِنَّ السُّلْطَةَ العَامَّةَ بِصِفَتِهَا الرَّسْمِيَّة يَسْهُلُ تبْيَانُهَا مِنَ السُّلْطَاتِ الخاصَّةِ، فيما المِرْفَقُ العَامُّ بِمَفْهُوْمِهِ المُتَوَسِّعِ يَصْعُبُ في بَعْضِ الأَحْيَانِ تَعْيِيْنُ حُدُوْدِهِ عَنِ المِرْفَقِ الخَاصِّ (1).
____________________________________________
(1)- مَوْقِفُ الفِقْهِ وَمَدْرَسَةُ المِرْفَقِ العَامِّ، صفحة 46،47 و 48؛ المَرَافِقُ العامَّةُ وَحُقُوْقُ الإِنْسَانِ، الدكتور يوسف سعدالله الخوري، 1998.
.........
"Méta – futur"./ "Le Méta – futur"./ "Le futur Métaphysique".
-8-
.........
"المُحَاجَجَةُ والمُشَارَكَةُ". / "اللُغَةُ السِّيَاسِيَّةُ"...........
"النَّثْرُ" المُعَبَّبُ" أَوِ "النَّثْرُ " المُعَبْعَبُ" : نَثْرٌ يَدْخُلُ في بَعْضِهِ البَعْضِ.
· نَثْرٌ يَتَدَاخَلُ في بَعْضِهِ البَعْضِ.
· نَثْرٌ يَتَدَاخَلُ في بَعْضِهِ البَعْضِ مَعْ جَرَسِ مُوْسِيْقِيٍّ.
· نَثْرٌ يَتَدَاخَلُ في بَعْضِهِ البَعْضِ مَعْ جَرَسِ مُوْسِيْقِيٍّ دَاخِلِيٍّ.
..........
"النَّثْرُ "المُتعابِبُ" : النَّثْرُ الذي يُعَبِّئُ بَعْضَهُ بَعْضًا.
..........
في (أُوْ يُوْجَدُ) مْوَارْنِة، وِفْرَنْسَا أُمُّنْ. ..........
1-المُضَارِعُ هُوَ المُوَازَاةُ في حَلْبِ الجاموسِ مِنَ الضَّرْعَيْنِ.
2- تَضَرَّعَ : في البِدْءِ تَأَمَّل لَبَنًا في الضَّرْعِ إِذْ حَلَبَهُ. ثُمَّ طَلَبَ مِنَ العُلْوِيْيِّنَ أَمْرًا ما.
..........
الأَمْرُ : طَلَبٌ في خُشُوْنَةِ الماضي. .........
"مَعْنَى ما بَعْدَ الحَادِثِ" : وَصَلَ (الحَادِثُ)، الوَصْلُ (ما بَعْدَ الحَادِثِ).
.........
نَفَذَ إِلَيْهِ : في الأَصْلِ وَصَلَ مِنَ النَّافِذَة، أَيْ دُوْنَ اِسْتِئذَانٍ.
..........
تَفْضِيْلٌ: "وَقَامَ بَيْنَنَا التَّنَاتُشُ والشَّدُّ بالشُّعُوْرِ" (1). تَفْضِيْلٌ : "الشَّدُّ بالشَّعْرِ" لأَنَّ كلمة "شُعُوْرٌ " جَمْعُ شَعْرٍ"، وإِن كانت صحيحة، إِنَّمَا تُظْهِرُ الإِحْسَاسَ أَكثر مِمَّا يَتَبَيَّنُ مِنَ الشُّعَيْرَاتِ التي تُغَطِّي رَأْسَ الإِنْسَان.
_____________________________________________
(1)- توفيق يُوْسُف عُوَّاد، حَصَادُ العُمْرِ، مكتبة لُبْنَان، 1984، صفحة 366، المَقْطَعُ الأَوَّلُ، السَّطْرُ الثَّالِثُ. ...........
-9-
تَعْلِيْقٌ : "أَكْثَرَ ما يُرَوِّعُني (مِنَ الكَلِمَاتِ) أَنَّهَا قَدْ تَعْني الشَّيْءَ وَضِدَّهُ معًا ..... يا لَعِشْرَةِ الكَلِمَاتِ، يا سَطِيْحُ، ويا لِكَذِبِهَا حَتَّى وَهْيَ في القَامُوْسِ !" (2)
- إِنَّ الكَلِمَاتِ المُتَنَاقِضَةِ تُمَثِّلُ "الحَالِيَّةَ الأُنطولوجِيَّةَ" المتناقِضَةَ والمتجاوِبَةَ مَعَ بَعْضِهَا البَعْضِ.
فالمَعْنَى (أ) يَصْبَحُ مُعَاكِسًا لِذَاتِهِ مَتَى وَصَلَتْ إِطلاقِيَّتُهُ إِلى نَقْضِيَّتِهَا. فهي مِنْ ناحِيَةٍ مِنْ ذَاتِ المِسْرَابِ، إِنَّمَا تُعَاكِسُهُ لأَنَّهَا تَصِلُ "إِلى أَقْصَى إِمْكَاذذذذذنِيَّاتِ المُمْكِنِ"، أَيْ "إِلى "الذَّاتِيَّةِ العُكُوْسِيَّةِ"(3).
____________________________________________
(2)- ذَاتُهُ، صفحة 366، المَقْطَعُ الأَوَّلُ، السَّطْرُ الأَخِيْرُ وما قَبْلَ الأَخِيْرِ.
(3)- مُرَاجَعَةُ كِتَابُ وُجُوْدُ العَدَمِ – 1995 – سامي فارس.
..........
تَطْوِيْلٌ : "تَسْأَلُني، إِلى أَيْن ؟
إِلى مَوْعِدِ حُبٍّ جَدِيْدٍ"، "يا خال" (4) (5)
____________________________________________
(4)- بَعْدَما وَصَفَهُ قاطِعُ الطَّرِيْقِ "بالخِتْيَار" الجَوَابُ هُوَ :
* تَحَبُّبًا.
* أُنطولوجِيًّا : القَادِمُ "مِنَ اللاَّ أَيْنِ"؛ فَيَصْبَحُ الذي يَسْأَلُ الذي أَرَادَ "مَرْحَلَةَ الكَاتِبِ" أَوْ "مَرْحَلَةَ أَيِّ شَخْصٍ"، في الوَضْعِ "المَتَمَرْحِلِ العُمُوْمِيِّ"، أَيْ أَصْبَحَ هُوَ أَيْضًا "في "إِسْبَارٍ مُتَقَدِّمٍ" مِنَ الزَّمانِ".
(5)- ذَاتُهُ، السَّطْرَانِ الأَخيرانِ مِنَ الكِتَابِ.
..........
تَنْهِيَةُ : "سُفْرَة دَايْمِي" و"سُفْرَة عَايْمِيْ".
..........
"قَدُمَ" إِلى الزَّوَاجِ مِنْهَا" (1) = وَضَعَ قَدَمًا أَمَامَ قَدَمٍ لِلْوُصُوْلِ إِلَيْهَا، أَيْ إِلى مَنْزِلِهَا.
______________________________________________
(1)- ميخائيل نُعَيْمَه، "أَكَابِرُ"، مُؤَسَّسَةُ نَوْفَل، 1996، الطَّبْعَةُ الرَّابِعَ عَشَرَةَ، صفحة 18، المَقْطَعُ الثَّاني، السَّطْرُ ما قَبْلُ الأَخِيْرِ. ..........
-10-
2011/8/8
مْحَلَّلاتي
=======
قَالَتْ : هادا سَنَدِيْ،
بَعْدُوْ عِنْدِي،
وَاقِفْ جِنْدِيْ،
طَلَبَاتِيْ،
**
رَاتْبُوْ عالي
حُبُّوْ غَالي،
مِنُّوْ مالي
وْقُبْلاتي.
**
عَلاَّ شاني
مْحَسِّنْ حالي،
مْشَغِّلْ بالي،
مْحَلَّلاتي (1).
____________________________________________
(1)- مُحَلِّلٌ. ........
نَحْنُ المَوَارِنَة، حُلَفَاءُ فَرَنْسَا الدَّائِمِيْنَ. ........
جَرْأَةُ الحَقِّ، أَقْوَى جَرْأَةٍ. ........
"فَرَنْسَا، حَاضِنَةُ الموارنة، تارِيْخِيًّا".
.........
--