2011/6/5
دورة لا تَسْتَقِيْمُ
============
1-" أَصْلُ القُوَّاتِ اللُبْنَانِيَّةِ" :
إِنَّ القُوَّاتِ اللُبْنَانِيَّةِ كَانَتْ في الأَصْلِ حَرَكَةً دِفَاعِيَّةً ضِدَّ تَحَالُفِ "الفَلَسْطِيْنِيْيِّنَ المُسَلَّحِيْنَ واليَسَارِ"، تَحَالَفٌ كَانَ هَدَفُهُ فَتْحَ مَعَارِكَ على الحُدُوْدِ بِرَغْمِ رَأْيِ الدَّوْلَةِ و"الإِراداتِ الطَّائِفِيَّةِ" الرَّافِضَةِ.
2-" القِوَى "الجَبْرُوْنِيَّةُ" :
وَقَدْ واجَهَت "الأَحزَابُ التَّقْلِيْدِيَّةُ" وَعَدَدٌ مِنَ التَّنْظِيْمَاتِ والأَفْرَادِ والهَيْئَاتِ "هذا "المَسْلَكَ اللاَّقَانُوْنِيَّ" بِحَزْمٍ وَثَبَاتٍ. وَجَرَتْ مَعَارِكُ عَدِيْدَةٌ بَيْن "القِوَى "الجَبْرُوْنِيَّةِ" و"القِوَى المُدَافِعَةِ" عَنِ "الانْتِظَامِ والقَانُوْنِ".
3-" التَّأْثِيْرُ "النَّظَرِيُّ "للتَجَدُّدِيَّةِ" :
وَإِذْ بَدَأَت الأَحْزَابُ التَّقْلِيْدِيَّةُ بِتَنْظِيْرَاتٍ عُمُوْمِيَّةٍ في الدِّفَاعِ عَنِ السِّيَادَةِ وَعَنْ لُبْنَانَ، تَحَوَّلَتْ بِسَبَبِ الطُّرُوْحَاتِ "التي سَرَّبَتْهَا التَّجَدُّدِيَّةُ" إِلى طَرُوْحَاتِ عَنِ "المُقَاوَمَةِ اللُبْنَانِيَّةِ"، و"المُقَاوَمَةِ المَسِيْحِيَّةِ"، و"المُجْتَمَعِ المَسِيْحي"، و"الشَّعْبِ المَسِيْحي"، و"المَنَاطِقِ المَسِيْحِيَّةِ".
4-" التَّنْظِيْرَاتُ المَسِيْحِيَّةُ" :
وَقَدْ تَرَسَّبَتْ هَذِهِ الطُّرُوْحَاتُ أَوَّلاً في " تَنْظِيْرَاتِ القُوَّاتِ اللُبْنَانِيَّةِ "، ثُمَّ في تَنْظِيْرَاتِ الأَحْزَابِ والقِوَى. وَقَدْ حَمَلَت القُوَّاتُ "التَّنْظِيْرَاتِ المَسِيْحِيَّةِ"، وَدَافَعَتْ عَنْهَا، وَأَعَدَّتْ كَوَادِرَهَا في هذا المِضْمَارِ.
5-" التَّحَوُّلُ "الهَدَفِيُّ " :
إِلاَّ أَنَّ التَّحَوُّلَ في التَّنْظِيْرِ، والعَوْدَةَ إِلى "المَوْضُوْعِ اللُبْنَانِي الصِّرِْفِ" حَصَلَ في مَرْحَلَةٍ أُوْلَى بَعْدَ العَامِ 1994 عِنْدَمَا طَرَحَت القُوَّاتُ فِي نِظَامِهَا الدَّاخِلِيِّ "الفِيْدِرَالِيَّةَ (1)" ، وَقَدَّمَتْهَا لِوِزَارَةِ الدَّاخِلِيَّةِ، فَرُفِضَ الطَّرْحُ مِمَّا وَلَّدَ "اِنْقِبَاضًا دَاخِلِيًّا" تُرْجِمَ بَعْدَ العَامِ 2005 "تَوَجُّهًا "دَوْلَتِيًّا" صِرْفًا".
6-" التَّأْثِيْرُ السِّيَاسِيُّ للمُوَاجَهَاتِ الدَّاخِلِيَّةِ" :
وَبِرَأْيِنَا كان تاريخُ تَقْدِيْمُ الطَّلَبِ غَيْرَ مُؤَاتٍ في ظِلِّ حَمْلَةٍ ضِدَّ الطُّرُوْحَاتِ "اللاَّمَرْكَزِيَّةِ السِّيَاسِيَّةِ (2)" حَدَثَتْ بَعْدَ العَامِ 1990 حَيْثُ تَمَّتْ مُوَاجَهَاتٌ بين "البورجوازِيَّةِ المَسِيْحِيَّةِ " "التَّنَوُّعِيَّةِ (3)" (ميشال عَوْن)، و"البورجوازِيَّةِ المَسِيْحِيَّةِ الصُّغْرَى" المُنْشَقَّة عَنِ "البورجوازِيَّة الوُسْطَى "االدِّفَاعِيَّة" (الكَتَائِبُ) بِقِيَادَةِ السَّيِّد سَمِيْر جَعْجَع.
7-" المَبْدَأُ "الإِدَارِيُّ – القَانُوْنِيُّ" :
-2-
إِنَّ القُوَّاتِ تَرْفَعُ الآن شِعَارَ "الدَّوْلَة اللُبْنَانِيَّة"، وهو شِعَارٌ صَحِيْحٌ مِنْ حَيْثُ "المَبْدَإِ "الإِدَارِيِّ-القَانُوْنِيِّ". إِلاَّ أَنَّ الاكْتِفَاءَ بالشَّكْلِ العَامِّ دون الدُّخُوْلِ إِلى "المَوْضُوْعِ "الوَطَنِيِّ الأَنْتروبولوجِيِّ" يَجْعَلُ المَسِيْحِيْيِّنَ رَهْنَ "التَّسَابُقِ الديموغرافي" الذين هُمْ خاسرونَ فيه منذ أَربعينات القرن الماضي. لِذا، على قِيَادَةِ القُوَّاتِ أَنْ تُعِيْدَ النَّظَرَ في "الطُّروحاتِ الإدارِيَّةِ الصِّرف" لِتَتَوَجَّهَ مِنْ جَدِيْدٍ نَحْوَ "المَوْضُوْعِ "المَسِيْحِيِّ السِّيَاسِيِّ التَّمْثِيْلِيِّ".
8-" الخَطُّ "التُّرَاثِيُّ-الإِحْسَاسِيُّ" :
يَقُوْلُ السَّيِّد جورج عِدْوَان : "نُرِيْدُ حِزْبًا لِكُلِّ لُبْنَانَ، وَلِكُلِّ اللُبْنَانِيْيِّنَ (4)".
- إِنَّكُمْ تُمَثِّلُوْنَ "رُوْحِيَّةَ" (5) فِئَاتٍ مَسِيْحِيَّةٍ مُعَيَّنَةٍ"، وإِذا أَدْخَلْتُمْ في حُزْبِكُمْ فِئَاتٍ تَنْتَمي إِلى "غَيْرِ اِعْتِقَادَاتٍٍ أَقْصَاوِيَّةٍ"، أَصْبَحَ هُنَاكَ تَجَاذُبٌ بَيْنَ "تَطْبِيْقِيَّةِ الأَقْصَاوِيَّاتِ المُتَعَدِّدَةِ"، مِمَّا يُؤَدِّي إِلى تَنَاحُرٍ دَاخِلِيٍّ، وإِلى صِرَاعَاتٍ تُبْعِدُ عَنِ "الهَدَفِ المَسِيْحِيِّ الذَّاتِيِّ" في المُحَافَظَةِ على "الخَطِّ "التُّرَاثِيِّ – الإِحْسَاسِيِّ".
9-" المَسِيْرَةُ "التَّعْبِيْرِيَّةُ – السِّيَاسِيَّةُ" :
وَيُضِيْفُ السَّيِّدُ عِدْوان : "في ظِلِّ الاِصْطِفَافَاتِ المَذْهَبِيَّةِ (الحَاصِلَةِ الآنَ)، مِنَ السَّابِقِ لأَوَانِهِ أَنْ نَضَعَ تَفَاصِيْلَ دَقِيْقَةٍ (لاِجْتِذَابِ أَعْضَاءٍ مِنْ خَارِجِ إِطَارِ الطَّائِفَة) في هذا الشَّأْنِ وَنُرَاعِيْهَا".
- عَلَيْكُمْ أَوَّلاً التَّرْكِيْزَ على "المَسَاحَةِ المَسِيْحِيَّةِ الذَّاتِيَّةِ" التي تَحْفَظُ لِلْمَسِيْحِيْيِّنَ "رُؤْيَتَهُمُ "المَسِيْحِيَّةَ-التَّارِيْخِيَّةَ"، وَتَكُوْنُ ضَمَانَةً "لِمَسِيْرَتِهِمِ "التَّعْبِيْرِيَّةِ-السِّيَاسِيَّةِ"، وَتَمْنَعُ إِسْقَاطَهَا عَبْرَ "التَّقَلُّبَاتِ الدِّيْمُوْغرافِيَّةِ".
10-" الكِيَانُ النَّفْسِيُّ" "ذو الطَّابِعِ القَوْمِيِّ" :
وَيُتَابِعُ نَائِبُ رَئِيْسُ القُوَّاتِ اللُبْنَانِيَّةِ : "اليَوْمَ، سَنُكَرِّسُ الدِّيْمُقْرَاطِيَّةَ التي نَنْشُدُهَا عَبْرَ هَذَا النِّظَامِ".
- إِنَّ الدِّيْمُقْراطِيَّةَ تَنْعَقِدُ دَاخِلَ "الكِيَانِ النَّفْسِيِّ" ذي الطَّابِعِ القَوْمِيِّ". لِذَا، عَلَيْكُمْ وَضْعَ الحُلُوْلِ "للتَنَاقُضَاتِ الأَقْصَاوِيَّةِ" ذَاتِ "الطَّابِعِ المَاوَرَائِيِّ"، ثُمَّ تَرْسُمُوْنَ "الخُطَّةَ الديمقراطِيَّةَ التَّمْثِيْلِيَّةَ والتَّعْبِيْرِيَّةَ" دَاخِلَ "الإِطارِ التَّثْبِيْتي الطَّوَائِفِي".
11-" الذَّاتِيَّاتُ "ذاتُ الطَّابِعِ الطَّوَائِفِيِّ" :
وَرَغِبَ (6) السَّيِّدُ عِدْوان : "المَدْخَلُ الكَبِيْرُ، قِيَامُ الدَّوْلَةِ : هَذِهِ أَوَّلِيَّتُنَا".
- إِذَا قَامَتِ الدَّوْلَةُ دُوْنَ "شُرُوْطٍ "دُسْتُوْرِيَّةٍ – قَانُوْنِيَّةٍ" لِلْمُحَافَظَة على "الذَّاتِيَّاتِ ذَاتِ الطَّابِعِ الطَّوَائِفِيِّ" نَقَعُ مِنْ جَدِيْدٍ في خَطِّ الأَحْزََابِ التَّقْلِيْدِيَّةِ التي اِعْتَقَدَتْ بإِمْكَانِيَّةِ الخُرُوْجِ "مِنَ "التَّرْسِيْمِ "الطَّائِفِيِّ التَّحْتِيِّ"، "فَتَقَعْقَرْنَا (7)" في حُرُوْبٍ لا تَنْتَهي. وَيَبْدُوَ أَنَّ القُوَّاتِ اللُبْنَانِيَّةِ لَمْ تَسْتَخْلِصْ العِبَرَ مِنْ كُلِّ المَصَائِبِ التي مَرَّتْ.
-3-
12-" الوُجُوْدِيَّةُ التَّطْبِيْقِيَّةُ" :
"وَيَبْقَى أَنَّ الأُطُرَ الجَدِيْدَةَ الذي يَدْرُجُ الحِزْبُ نَفْسُهُ فِيْهَا لا تَعْكُسُ، في رَأْيِ قِيَادِِِِِيْيِّهِ، قَطِيْعَةً بَيْنَ قُوَّاتِ الأَمْسِ واليَوْمَ".
أ-" الاِنْتِقَالُ "المَعْنَتِيُّ" :
- إِذَا تَكَلَّمْنَا عَنِ المَرْحَلَةِ الأُوْلى مِنَ القُوَّاتِ اللُبْنَانِيَّةِ، كُنَّا في إِطارِ "النَّظَرِيَّةِ اللُبْنَانِيَّةِ التي تُدَافِعُ عَنِ الدَّوْلَةِ". أَمَّا في المَرْحَلَةِ الثَّانِيَة، فأَصْبَحْنَا في "حَالَةِ الدِّفَاعِ "عَنِ الوَضْعِ المَسِيْحِي" كَنَاحِيَةٍ وُجُوْدِيَّةٍ تَطْبِيْقِيَّةٍ".
ب-" الوُجُوْدُ المَسِيْحِيُّ "الثَّقَافِيُّ – النَّفْسِيُّ" :
- إِنَّ العَوْدَةَ إِلى المَنْحَى الأَوَّلِ لا تُحَافِظُ على "الوُجُوْدِ المَسِيْحِيِّ" "الثَّقَافِي – النَّفْسِي" بِسَبَبِ غَلَبَةِ الدِّيموغرافِيَا. والحَلُّ الوَحِيْدُ هُوَ في إِيْجَادِ ضَمَانَاتٍ قَانُوْنِيَّةٍ، أَيْ "المَنَاطِقِ الذَّاتِيَّةِ".
13-" المَسَارُ التَّارِيْخِيُّ" "التَّحَسُّسِيُّ – الطَّوَائِفِيُّ" :
وَاَرْدَفَ النَّائِبُ عِدْوانُ : "نُمَثِّلُ مَسَارًا تارِيْخِيًّا عُمْرَهُ 1500 عام".
- إِنَّكُمْ تَعُوْدُوْنَ إِلى "المَسَارِ التَّارِيْخِي" التَّحَسُّسِي الطَّوَائِفِي" مِمَّا يُنَاقِضُ خُطْوَاتَكُمُ الجَدِيْدَةَ في الاِعْتِمَادِ فَقَطْ على "الشِّّعَارِ "الدَّوْلَتِيِّ"، إِذْ أَنَّكُمْ تَتَحَسَّسُوْنَ "التَّأْثِيْرَ النَّفْسِيَّ الطَّوَائِفِيَّ"، وَلَكِنْ بِسَبَبِ "مَقُوْلاتِ "نَظَرِيَّةِ "الأَنْوَارِ" التي تَرْفُضُ إِدْخَالَ "التَّحَسُّسَ النَّفْسِيَّ الطَّوَائِفِيَّ" في "إِطَارِ "البُنْيَةِ المَدَنِيَّةِ للدَّوْلَةِ"، تَضَعُوْنَ جَانِبًا ما تَشْعُرُوْنَ بِهِ مِنْ تَأْثِيْرِ "الاِجْتِمَاعِ الدِّيْني". وكَمَا كُلُّ مَرَّةٍ نَخُوْضُ مَعَارِكَ نَاجِحَةٍ في الدِّفَاعِ عَنْ مَنَاطِقِنَا، وَلَكِنَّنَا نَخْسَرُ في "التَّحْلِيْلاتِ السِّيَاسِيَّةِ" بِسَبَبِ "تَمَسُّكِنَا اللاَّإِرادي" بِنَظَرِيَّاتٍ أَظْهَرَتْ فَشَلَهَا "في العَالَمِ أَجْمَعٍ".
___________________________________________
(1)- اِقْتَرَحْنَاها في العامِّ 1970.
(2)- مَوْقِفُنَا مُنْذُ العَامِ 1970.
(3)- في الأَصْلِ العِمَادُ عَوْنُ يُمَثِّلُ "البُوْرِجْوَازِيَّةَ الصُّغْرَى "المَدِيْنِيَّةَ"، لَكِنَّهُ دَمَجَ مَعَهُ "البُوْرِجْوَازِيَّتَيْنِ الوُسْطَى والعُلْيَا "المُتَنَوِّعَتَيْنِ" والمُتَضَرِّرَتَيْنِ مِنْ حَالَةِ "الاِنْشِطَارِ الاِقْتِصَادِيِّ" في البَلَدِ.
(4)- النَّهَارُ في 2011/5/14، صفحة 4، "القُوَّاتُ الجَدِيْدَةُ شِعَارُهَا : إِنْسَانٌ، غَدٌ، حُرِّيَّةٌ".
(5)- "رُوْحِيَّةٌ" : لَقَدْ كُنَّا أَوَّلَ مَنِ اِسْتَعْمَلَ عِبَارَةَ : "رُوْحِيَّةَ"، وَذَلِكَ بَعْدَ إِضَافَةِ "اليَاءِ" المُشَدَّدَةِ على كَلِمَةِ "روح"؛ والحَرْفُ يَعْنِي "المَسْحَ الأَلْفَبَائِيَّ" إِلى الاِنْتِهَاءِ، و"التشديدُ على الياء" يَعْني "الدَّوْبَلَة في المسار"، أَيْ مَسَارَ الهُوْ المُتَلاصِقَ مَعَ مَسَارِ اللاَّهُوْ، ثُمَّ "التَّاءُ" "كَحَرَكَةٍ تَثْبِيْتِيَّةٍ". وأَصْبَحَتْ كلمة "روح" التي هي "هَيُوْلانِيَّة مِنْ نَفْسِهَا" تَتَحَرَّكُ في "مَسَارٍ "اِنْتِهَائِيٍّ – لَوْلَبِيٍّ – تَثْبِيْتِيٍّ".
-4-
(6)- رَغِبَ بالأَمْرِ عَنْ غَيْرِهِ : فَضَّلَهُ عَلَيْهِ (المُعْجَمُ).
(7)- "قَعْقَرَ" : وَصَلَ إِلى القَعْرِ وَلَطَمَهُ مِرَارًا. ( "القَعْقَرَةُ" ).
_____________________________________
"دَوْرَةٌ لا تَسْتَقِيْمُ". "أَصْلُ القُوَّاتِ اللُبْنَانِيَّةِ". "تَحَالُفُ الفَلَسْطِيْنِيْيِّنَ المُسَلَّحِيْنَ واليَسَار". "الإِرَادَاتُ الطَّائِفِيَّةُ". "القِوَى "الجَبْرُوْنِيَّةُ". "الأَحْزَابُ التَّقْلِيْدِيَّةُ". "المَسْلَكُ اللاَّقانُوْنِيُّ". "القِوَى الدِّفَاعِيَّةُ". "الاِنْتِظَامُ والقَانُوْنُ". "التَّأْثِيْرُ النَّظَرِيُّ" "لِلْتَجَدُّدِيَّةِ". "عِبَارَاتٌ "سَرَّبَتْهَا التَّجَدُّدِيَّةُ". "المُقَاوَمَةُ اللُبْنَانِيَّةُ". "المُقَاوَمَةُ المَسِيْحِيَّةُ". "المُجْتَمَعُ المَسِيْحِيُّ". "الشَّعْبُ المَسِيْحِيُّ". "المَنَاطِقُ المَسِيْحِيَّةُ". "التَّنْظِيْرَاتُ المَسِيْحِيَّةُ". "تَنْظِيْرَاتُ القُوَّاتِ اللُبْنَانِيَّةِ". "التَّحَوُّلُ الهَدَفِيُّ". "المَوْضُوْعُ اللُبْنَانِيُّ"الصِّرْفُ". "الفِيْدِرَالِيَّةُ"، اِقْتِرَاحٌ مُنْذُ العَامِّ 1970". "الاِنْقِبَاضُ الدَّاخِلِيُّ". "دَوْلَتِيٌّ صِرْفٌ". "التَّأْثِيْرُ السِّيَاسِيُّ للمواجهاتِ الدَّاخِلِيَّةِ". "اللاَّمَرْكَزِيَّةُ السِّيَاسِيَّةُ" "مَوْقِفٌ مُنْذُ العَامِ 1970". "البورجوازِيَّةُ المَسِيْحِيَّةُ" التَّنَوُّعِيَّةُ". "البورجوازِيَّةُ المَسِيْحِيَّةُ" الصُّغْرَى". "البورجوازِيَّةُ الوُسْطَى الدِّفَاعِيَّةُ". "المَبْدَأُ "الإِدَارِيُّ – القَانُوْنِيُّ". "البورجوازِيَّةُ الصُّغْرَى "المَدِيْنِيَّةُ". "البورجوازِيَّتَانِ الوُسْطَى والعُلْيَا المُتَنَوِّعَتَانِ". "الاِنْشِطَارُ الاِقْتِصَادِيُّ". "المَوْضُوْعُ "الوَطَنِيُّ – الاَنْتِرُوْبُوْلُوْجِيُّ". "التَّسَابُقُ الديموغرافِيُّ". "الطُّرُوْحَاتُ الإِدَارِيَّةُ الصِّرْفُ". "المَوْضُوْعُ "المَسِيْحِيُّ السِّيَاسِيُّ التَّمْثِيْلِيُّ". "الخَطُّ "التُرَاثِيُّ – الإِحْسَاسِيُّ". "الرُّوْحِيَّةُ". "المَسْحُ الأَلْفَبَائِيُّ". "التَّشْدِيْدُ على اليَاءِ". "الدَّوْبَلَةُ في ذالمَسَارِ". "الحَرَكَة التَّثْبِيْتِيَّة". "الهَيُوْلانِيَّةُ مِنْ نَفْسِهَا". "المَسَارُ الاِنْتِهَائِيُّ اللَوْلَبِيُّ التَّثْبِيْتِيُّ". "الفِئَاتُ المَسِيْحِيَّةُ المُعَيَّنَةُ". "تَطْبِيْقِيَّةُ الإِقْصَاوِيَّاتِ المُتَعَدِّدَةِ". "الهَدَفُ المَسِيْحِيُّ الذَّاتِيُّ". "المَسِيْرَةُ "التَّعْبِيْرِيَّةُ – السِّيَاسِيَّةُ". "المَسَاحَةُ المَسِيْحِيَّةُ الذَّاتِيَّةُ". "الرُّؤْيَةُ المَسِيْحِيَّةُ التَّارِيْخِيَّةُ". "التَّقَلُّبَاتُ الديموغرافِيَّةُ". "الكِيَانُ النَّفْسِيُّ" ذُوْ الطَّابِعِ القَوْمِيِّ". "التَّنَاقُضَاتُ الأَقْصَاوِيَّةُ" "ذَاتُ الطَّابِعِ الماورائِيِّ". "الخُطَّةُ الدِّيْمُوْقراطِيَّةُ التَّمْثِيْلِيَّةُ والتَّعْبِيْرِيَّةُ". "الإِطَارُ التَّثْبِيْتِيُّ الطَّوَائِفِيُّ". "الذَّاتِيَّاتُ "ذَاتُ الطَّابِعِ الطَّوَائِفِيِّ". "الشُّرُوْطُ "الدُّسْتُوْرِيَّةُ القَانُوْنِيَّةُ". "التَّرْسِيْمُ الطَّائِفِيُّ التَّحْتِيُّ". "القَعْقَرَةُ" "في حُرُوْبٍ لا تَنْتَهي". "الوُجُوْدِيَّةُ التَّطْبِيْقِيَّةُ". "الإِنْتِقَالُ "المَعْنَتِيُّ". "النَّظَرِيَّةُ اللُبْنَانِيَّةُ المُدَافِعَةُ عَنِ الدَّوْلَةِ". "حَالَةُ الدِّفَاعِ" "عَنِ الوَضْعِ المَسِيْحِيِّ". "النَّاحِيَةُ الوُجُوْدِيَّةُ التَّطْبِيْقِيَّةُ". "الوُجُوْدُ المَسِيْحِيُّ" "الثَّقَافِيُّ – النَّفْسِيُّ". "المَنَاطِقُ الذَّاتِيَّةُ". "المَسَارُ التَّارِيْخِيُّ" "التَّحَسُّسِيُّ – الطَّوَائِفِيُّ". "الشِّعَارُ الدَّوْلَتِيُّ". "التَّأْثِيْرُ النَّفْسِيُّ الطَّوَائِفِيُّ". "مَقُوْلاَتُ "نَظَرِيَّةُ"الأَنْوَارِ". "التَّحَسُّسُ" النَّفْسِيُّ – الطَّوَائِفِيُّ". "البُنْيَةُ المَدَنِيَّةُ للدَّوْلَةِ". "الاِجْتِمَاعُ الدِّيْنِيُّ.
..........
قَالَتْ : هَادَا الْكِحْلِيْ
لَوْنُوْ بْشَكْلِيْ،
بِدُّوْ بِكْلِيْ
تَيِلْبَقْلِيْ.
-5-
رِحْتِ مْبَارِحْ
عَلِى الحَقْلِيْ،
نَقْلِيْ نَقْلِيْ
بِغَشِّيْنِيْ (1).
_____________________________________
(1)- غَشَّى الشَّيْءَ أَوْ عَلَيْهِ. غَطَّاهُ (المُعْجَمُ).
..........
2011/6/6
"يَعْنَعَ". / "اليَعَانِعَة". / "جَانَلَ". / ..........
"التَّجَدُّدِيَّةُ الْلُغَوِيَّةُ". / "الأَكادِيْمِيُّوْنَ النَّمَطِيُّوْنَ".
..........
"تَحَدِّي "إِرَادَةَ الطَّوَائِفِ" هُوَ "تَحَدِّي" إِرَادَةً "دِيْمُوْقرَاطِيَّةً – نَفْسِيَّةً". / "الإِرَادَةُ "الدِّيْمُوْقراطِيَّةُ – النَّفْسِيَّةُ". / "الدِّيْمُوْقراطِيَّةُ النَّفْسِيَّةُ". ..........
C'est une affaire
Que j'aime bien,
Qui avec moi
N'a aucun lien. ………….
"السَّفْتَعَةُ". / "جَنْجَنَتْ". / "جَلْمَحَتْ". /
____________________________________________________
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire