2011/7/14
لُعَاعَةٌ(1) تَحْلِيْلِيَّةٌ
=================
1-" سَجَرُ (1) بَعْضُ المُثَقَّفِيْنَ" :
ما زَالَ بَعْضُ المُثَقَّفِيْنَ يُحَأوِلُوْنَ جَاهِدًا تَحْلِيْلَ أَسْبَابَ عَدَمَ إِلْغَاءَ الطَّائِفِيَّةِ وَبَقَاءَها مُنْتَشِرَةً في القُلُوْبِ وفي النُّفُوْسِ.
وَهَؤُلاءُ المُثَقَّفُوْنَ يَنْتَمُوْنَ طَبِيْعِيًّا إِلى النَّظَرِيَّاتِ المُتَفَرِّعَةِ عَنْ فَلْسَفَةِ الأَنْوَارِ والتي تَتَشَعَّبُ خَاصَّةً في البُلْدَانِ المُتَعَدِّدَةِ الطَّوَائِفِ، سَاعِيَةً إِلى البَحْثِ المُعَمَّقِ في بَوَاعِثِ تَشَرُّشِ الطَّائِفِيَّةِ وَوُصُوْلِهَا إِلى جَمِيْعِ الفِئَاتِ.
2-" تَلَبُّطُ (3) بَعْضُ المُثَقَّفِيْنَ" :
وبالرَّغْمِ مِنَ "المَوْقِفِ التَّجَدُّدِيِّ" الذي شَرَحَ مَلِيًّا "الأَسْبَابَ "الأُنْطُوْلُوْجِيَّةَ والإِسْكَتُوْلُوْجِيَّةَ "لِلْطَائِفِيَّةِ المُتَرَسِّبَةِ"، فإِنَّ "الأَوْسَاطَ المُنْغَمِسَةَ" تَقْلِيْدِيًّا "بالتَّصَوُّرَاتِ الطَّائِفِيَّةِ الفَوْقِيَّةِ" ما زَالَتْ تَبْحَثُ في فِنْجَانِ مَاءٍ عن "دَوَافِعِ التَّصَرُّفَاتِ "ذاتِ المَنْحَى الطَّائِفِي" والتي يَحْتَارُوْنَ في مُسَبِّبَاتِهَا وَتَلْوِيْنَاتِهَا.
3-" تَلَبُّسٌ (4) على بَعْضِ الشَّخْصِيَّاتِ وَبَعْضِ الأَحْزَابِ" :
وفي هذا الإِطَار يَقُوْلُ الوَزِيْرُ السَّابِقُ يُوْسُفُ تَقْلا : "الجَمِيْعُ يُطَالِبُوْنَ بإِلْغَاءِ الطَّائِفِيَّةِ السِّيَاسِيَّةِ (5)".
- إِنَّ المُطَالِبِيْنَ بإِلْغَاءِ الطَّائِفِيَّةِ السِّيَاسِيَّةِ، هُمْ، إِمَّا التَّقْلِيْدِيُّوْنَ الذِيْنَ تَأَثَّرُوْا بِنَظَرِيَّةِ الأَنْوَارِ، كالوزير فيليب تَقْلا، مَثَلاً، أَوِ الأَحْزَابُ التي اِعْتَقَدَتْ أَنَّ الطَّائِفِيَّةَ هِيَ "حَالَةٌ فَوْقِيَّةٌ مُوَقَّتَةٌ"، كَحِزْبِ الكَتَائِبِ في السِّتِّيْنَاتِ والقِسْمِ الأَوَّلِ مِنَ السَّبْعِيْنَاتِ.
4-" الاِرْتِبَاطُ الكُوْسِمُوْلُوْجِيُّ" :
أَمَّا "القِوَى التَّجَدُّدِيَّةُ" ، فَقَدْ تَفَهَّمَتْ أَنَّ الطَّائِفِيَّةَ هِيَ "ذَات مُحْتَوَى "نَفْسِي – قَوْمِي"، وَأَنَّ الخُرُوْجَ مِنْهَا يُعَرِّي الإِنْسَانَ مِنَ "الاِرْتِبَاطِ الكوسمولوجي"، مَصْدَرِ تَوَازُنِهِ، والدَّافِعِ إِلى "عُمْقِهِ القَوْمِي".
5-" النِّيُوْ – تَقْلِيْدِيُّوْنَ" :
"وَرَأَى (الوَزِيْرُ يُوْسُفُ تَقْلاَ) أَنَّ إِلْغَاءَ (الطَّائِفِيَّةَ) يِجِبُ أَنْ يَتُمَّ إِدَارِيًّا. فإِذَا اِرْتَضَى الشَّعْبُ أَلا يَكُوْنَ طائِفِيًّا، فَهَذَا يَعُوْدُ إِلَيْهِ، وَإِلاَّ تَبْقَى الأُمُوْرُ كما هِيَ (عَلَيْهِ)".
- إِنَّنَا نَشْهَدُ الآنَ بِدَايَةَ تَحَوُّلٍ في النَّظَرِ إِلى "الوَضْعِ الطَّائِفِيِّ". فَبَعْدَ أَنْ وَاجَهَتِ "القِوَى الطَّلِيْعِيَّةُ" "المُسَلَّمَاتِ التَّقْلِيْدِيَّةِ" عَنِ الطَّائِفِيَّةِ، وَفَنَّدَتِ "الطُّرُوْحَاتِ التَّقْلِيْدِيَّةِ"، تَشَجَّعَتْ بَعْضُ الجَمَاعَاتِ التي كانَتْ "غَيْرَ مُرْتَاحَةٍ نَفْسِـيًّا" مِنْ إِلْغَاءِ الطَّائِـفِـيَّـةِ، دُوْنَ أَنْ تَتَمَكَّنَ مِنْ مُـوَاجَهَةِ طُـرُوْحَاتِ
-2-
الأَنْوَارِيْيِّنَ، الدَّاعِيَةِ إِلى تَثْبِيْتِ الإِلْغَاءِ، بَدَأَتِ "الأَوْسَاطُ النِّيُوْ تَقْلِيْدِيَّةُ" تَطْرَحُ إِمْكَانِيَّةَ المُحَافَظَةِ على الطَّائِفِيَّةِ، في حالِ كانَتِ الإِرَادَةُ الشَّعْبِيَّةُ في هذا الاِتِّجَاهِ.
6-" وَقَبُ (6) التَّقْلِيْدِيْيِّنَ" :
واعْتَبَرَ الأَبُّ جورج حْبَيْقَه في مُدَاخَلَتِهِ "أَنَّ قَدَرَ لُبْنَانَ أَنْ يَعِيْشَ الخَطَرَ بِسَبَبِ حُرِّيَتِهِ وَعَذَاباتِ أَهْلِهِ، في شَرْقٍ مُتَقَلِّبٍ".
أ-" النَّظْرَةُ المَهْمُوْمَةُ" :
- إِنَّ مُمَثِّلَ الكَسْلِيْكَ يُفَسِّرُ بِطَرِيْقَةٍ عُمُوْمِيَّةٍ المُجَابََهَةَ الحَاصِلَةَ في لُبْنَانَ بَيْنَ قِوَى تَتَقَدَّمُ دِيْمُوْغرافِيًّا وَبَيْنَ قِوَى أُخْرَى كانَتْ في "مِضْمَارِ التَّقَدُّمِ العَدَدِيِّ"، لَكِنَّهَا تَلَكَّأَتْ مُنْذُ الأَرْبَعِيْنَاتِ.
ب- خَطَأُ الأَحْزَابِ التَّقْلِيْدِيَّةِ :
- إِنَّ الرَّهْبَانِيَّةَ اللُبْنَانِيَّةَ التي اِتَّخَذَتْ مَوْقِفًا وَطَنِيًّا في حَرْبِ ال75 ، عَادَتْ واِنْصَدَمَتْ بِسَبَبِ الخَسَائِرِ المَسِيْحِيَّةِ المُتَعَدِّدَةِ. واعْتَقَدَ قِسْمٌ مِنْهَا أَنَّ المَوْقِفَ الرَّادِيْكَالِيَّ يُمْكِنُ أَنْ لا يَنْجَحَ، وَمِنَ الأَفْضَلِ اسْتِبْدَالُهُ بِمَوْقِفٍ اِسْتِيْعَابِيٍّ. وَلَكِنَّ الحَقِيْقَةَ أَنَّ الخَسَائِرَ السِّيَاسِيَّةَ لِلْمَسِيْحِيْيِّنَ جَاءَتْ بِسَبَبِ الأَخْطَاءِ المُتَوَالِيَةِ لِقِيَاداتِ الأَحْزَابِ التَّقْلِيْدِيَّةِ، والتي بِسَبَبِ اِنْطِلاقَتِهَا الخاطِئَةِ في الثَّلاثِيْنَاتِ، وما بَعْدَهَا، في تَحْلِيْلِ "البُعْدِ الأُنَاسِيِّ" في لُبْنَانَ، ضَيَّعَتْ فُرَصًا عَدِيْدَةً، وَمِنْهَا "التَّنْسِيْقَ الإِسْتِرَاتِيْجِيَّ" مَعَ أُمِّ المَوَارِنَة مِنْ أَجْلِ "إِنْشَاءِ "حَالَةٍ ذَاتِيَّةٍ" يَتَمَكَّنُ بِوَاسِطَتِهَا المَوَارِنَة مِنَ العَيْشِ وِفْقَ "إِحْسَاسِهِمِ "التَّارِيْخِيِّ النِّضَالِيِّ".
_______________________________________
(1)- اللُعَاعَةُ : البَقِيَّةُ القَلِيْلَةُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ (المُعْجَمُ)، وَهُنَا: "اللُعَاعَةُ التَّحْلِيْلِيَّةُ" : خَوَاطِرُ لا تَصِلُ إِلى "النَّظَرِيَّةِ الثَّابِتَةِ".
(2)- سَجَرَ : أَشْعَلَ الوُقُوْدَ في التَّنُّوْرِ وَأَحْمَاهُ.(المُعْجَمُ)؛ وَهُنَا سَعْيُ بَعْضُ المُثَقَّفِيْنَ إِلى تَسْخِيْنِ "أَوَارِ الحَدِيْثِ*" بِنَظَرِيَّاتٍ مُتَعَدِّدَةٍ عَنْ إِلْغَاءِ الطَّائِفِيَّةِ.
*-" أَوَارُ الحَدِيْثِ" : "لَهَبُ الحَدِيْثِ"، "حَمَاوَةُ الحَدِيْثِ".
(3)- تَلَبُّطٌ : تَحَيُّرٌ (المُعْجَمُ).
(4)- تَلَبَّسَ عَلَيْهِ الأَمْرُ : اِخْتَلَطَ وَأَشْكَلَ (المُعْجَمُ).
(5)- النَّهَارُ في 2011/6/23، صفحة 8، "نَدْوَةٌ عَنْ لُبْنَانَ والتَّحَوُّلاتِ العَرَبِيَّةِ: الجَمِيْعُ يُطَالِبُوْنَ بِإِلْغَاءِ الطَّائِفِيَّةِ ولا يَفْعَلُوْنَ".
(6)- وَقَبَ الظَلاَمُ : دَخَلَ وانْتَشَرَ (المُعْجَمُ)؛ "وَقَبُ التَّقْلِيْدِيْيِّنَ" : "اِنْتِشَارُ التَّقْلِيْدِيْيِّنَ".
-3-
_____________________________________________
"لُعَاعَةٌ تَحْلِيْلِيَّةٌ". "النَّظَرِيَّةُ الثَّابِتَةُ". "سَجَرُ بَعْضُ المُثَقَّفِيْنَ". "أَوَارُ الحَدِيْثِ". "لَهَبُ الحَدِيْثِ". "حَمَاوَةُ الحَدِيْثِ". "تَلَبُّطُ بَعْضُ المُثَقَّفِيْنَ". "المَوْقِفُ التَّجَدُّدِيُّ". "الأَسْبَابُ "الأُنْطُوْلُوْجِيَّةُ والإِسْكَتُوْلُوْجِيَّةُ". "الطَّائِفِيَّةُ المُتَرَسِّبَةُ". "الأَوْسَاطُ المُنْغَمِسَةُ" "بالتَّصَوُّرَاتِ الطَّائِفِيَّةِ الفَوْقِيَّةِ". "ذُوْ المَنْحَى الطَّائِفِي". "تَلَبُّسٌ على بَعْضِ الشَّخْصِيَّاتِ وَبَعْضِ الأَحْزَابِ". "حَالَةٌ مُوَقَّتَةٌ". "الاِرْتِبَاطُ الكُوْسِمُوْلوجِيُّ". "القِوَى التَّجَدُّدِيَّةُ". "المُحْتَوَى" النَّفْسِيُّ-القَوْمِيُّ". "العُمْقُ القَوْمِيُّ". "النِّيُوْ تَقْلِيْدِيُّوْنَ". "الوَضْعُ الطَّائِفِيُّ". "القِوَى الطَّلِيْعِيَّةُ". "المُسَلَّمَاتُ التَّقْلِيْدِيَّةُ". "الطُّرُوْحَاتُ التَّقْلِيْدِيَّةُ". "الاِرْتِيَاحُ النَّفْسِيُّ". "الأَوْسَاطُ النِّيُوْ تَقْلِيْدِيَّةُ". "وَقَبُ التَّقْلِيْدِيْيِّنَ". "اِنْتِشَارُ التَّقْلِيْدِيْيِّنَ". "النَّظْرَةُ المَهْمُوْمَةُ". "مِضْمَارُ التَّقَدُّمِ العَدَدِيِّ". "البُعْدُ الأُناسِيُّ". "التَّنْسِيْقُ الاِسْتِرَاتِيْجِيُّ". "إِنْشَاءُ حَالَةٌ ذَاتِيَّةٌ". "الاِحْسَاسُ "التَّارِيْخِيُّ النِّضَالِيُّ".
.........
"الدُّبُوْرُ". / "التَّلْزُوْمُ". / "سَدْهَرَةٌ". / "زَمَشَ". / "السَّوْدَرَةُ".
..........
2011/7/15
غَزَلَ حَوْلَهَا : المَعْنَى الأَصْلي : أَسْرَعَ حَوْلَهَا في هَدَفِ لَفْتِ نَظَرِهَا.
الغَزَلُ : التَّحَرُّكُ حَوْلَ الأُنْثَى مِنْ أَجْلِ الوُصُوْلِ إِلى الحَرَكَة الجِنْسِيَّة.
المِغْزَلُ : حَرَكَةُ الصُّعُوْدِ والهُبُوْطِ تَدَاخُلاً في تَشْبِيْهٍ "لِحَرَكَةِ التَّدَاخُلِ الجِنْسِي".
غَزْلُ البَنَاتِ : شُعَيْرَاتٌ نَاعِمَةٌ وَبَرَّاقَةٌ، وَكَأَنَّهَا خَارِجَةٌ مِنَ "المِغْزَلِ النَّسِيْجِيِّ".
.........
تَصْوِيْبٌ : "كُنَّا أَوَّل وَفْدٍ صُحُفِيٍّ "مَشْرِقِيٍّ" عِوَضًا عَنْ "عَرَبِيٍّ" يَتَلَقَّى مِثْلَ هَذِهِ الدَّعْوَةَ (1)".
______________________________________________
(1)- توفيق يُوْسُف عُوَّاد، حَصَادُ العُمْرِ، مَكْتَبَةُ لُبْنَان، 1984، صفحة 128، المَقْطَعُ الأَخِيْرُ، السَّطْرُ الثَّاني والثالث. .........
2011/7/17
في الأَصْلِ، مَنْ أُضِيْفَ إِلَيْهِ حَمْلٌ، أُجْبِرَ على جَرِّهِ، إِنَّهُ المُضَافُ إِلَيْهِ.
..........
-4-
أَصَرَّيْتُ : حَرَكَةُ الإِصْرَارِ تَنْتَهِي. (حَرْفُ اليَاءِ).
أصْرَرْتُ : حَرَكَةُ الإِصْرَارِ "تَتَعَاوَدُ". (الرَّاءُ الثَّانِيَةُ "تَرْدَادِيَّةٌ".)
..........
2011/7/18
"القَطْعَةُ" الإِسْكَتُوْلُوْجِيَّةُ" :
- التَّحَوُّلُ "في "الهَدَفِيَّةِ " (1) المُسْتَقْبَلِيَّةِ.
- التَّحَوُّلُ القاطِعُ "في الهَدَفِيَّةِ المُستَقبَلِيَّةِ".
- التَّحَوُّلُ في النَّظرَةِ إِلى المُستَقبَلِ.
- التَّحَوُّلُ في النَّظرَةِ إِلى المُسْتَقبَلِ وإِلى المَاضِي.
· إِنَّ الدُّخُولَ في "اِعتِقَادٍ أَقْصَاوِيٍّ" يُشَكِّلُ نَمُوذَجًا وَاضِحًا "لِلقَطْعَةِ" الإِسْكَتُوْلُوجِيَّةِ".
· إِنَّ الاِعْتِقَادَ هُوَ أَقصَاوِيٌّ بِمَعْنَى أَنَّهُ يَصِلُ فِي تَحْلِيْلِهِ أَوْ في صُوْرَتِهِ إِلى أَقْصَى ما يُمْكِنُ في "الصُّوْرَةِ الكَوْنِيَّةِ" أَوْ في "الصُّوْرَةِ الإِطْلاقِيَّةِ".
و"الاِعْتِقَادُ هُوَ "إِقْصَاوِيٌّ"، أَي إِنَّهُ يُقْصِي مِنْهُ ما هُوَ "عَلَى غَيْرِ تَصَوُّرِهِ اللاَّنِهَائِيِّ".
_____________________________________________
(1)- "الهَدَفِيَّةُ" : عَلَى مَنْهَجِ "التَّجَدُّدِيَّةِ اللُغَوِيَّةِ" حَيْثُ "اليَاءُ" تُنْهِي "الإِمْكَانِيَّاتِ "اللُغَوِيَّةِ – التَّصَوُّرِيَّةِ"، و"التَّاءُ" تُثَبِّتُ "الحَالَةَ المُتَحَوِّلَةَ" "دَاخِلَ اللُغَةِ "الصَّرْفِيَّةِ".
_____________________________________________
"القَطْعَةُ الإِسْكَتُوْلُوْجِيَّةُ". / "الهَدَفِيَّةُ" المُسْتَقْبَلِيَّةُ". / "اِعْتِقَادٌ أَقْصَاوِيٌّ"./ "الصُّوْرَةُ الكَوْنِيَّةُ"./ "الصُّوْرَةُ الاِطْلاَقِيَّةُ". / "الاِعْتِقَادُ "الإِقْصَاوِيُّ". / "التَّصَوُّرُ اللاَّنِهَائِيُّ". / "مَنْهَجُ " التَّجَدُّدِيَّةِ اللُغَوِيَّةِ". / "التَّجَدُّدِيَّةُ اللُغَوِيَّةُ". / "الإِمْكَانِيَّاتُ "اللُغَوِيَّةُ التَّصَوُّرِيَّةُ". /"اللُغَوِيَّةُ التَّصَوُّرِيَّةُ". / "الحَالَةُ المُتَحَوِّلَةُ "دَاخِلَ اللُغَوِيَّةِ "الصَّرْفِيَّةِ". / "اللُغَةُ الصَّرْفِيَّةُ". /
...........
1-" القَصْعَةُ الإِسْكَتُوْلُوْجِيَّةُ" : "التَّصَوُّرَاتُ الهَدَفِيَّةُ" النَّاتِجَةُ عَنْ "مُعْتَقَدٍ أَقْصَاوِيٍّ"، أَوْ عَنْ مُعْتَقَدٍ أَقْصَاوِيٍّ تَحَوَّلَ إِلى "مِفْرَازٍ" عَقْلِيٍّ".
2-" المِفْرَازُ" العَقْلِيُّ" : "حَالَةٌ وَضْعِيَّةٌ" تَضْغَطُ على "النَّفَسِ الذَّاتِيِّ" كَيْ تَتَبَلْوَرَ حَاضِرًا وَمُسْتَقْبَلاً.
______________________________________________
-5-
"القَصْعَةُ الإِسْكَتُوْلُوْجِيَّةُ". / "التَّصَوُّرَاتُ الهَدَفِيَّةُ". / "المِفْرَازُ العَقْلِيُّ". / "الحَالَةُ الوَضْعِيَّةُ". / "الضَّغْطُ "عَلى النَّفَسِ الذَّاتِيِّ". / "التَّبَلْوُرُ الحَاضِرُ والمُسْتَقْبَلِيُّ". /
..........
--
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire