mercredi, septembre 14, 2016

خَبْطٌ في تَجَاهِيْلِ الأَنْوَار

                                                                                      2012/3/11

خَبْطٌ (1) في تَجَاهِيْلِ (2) الأَنْوَار

======================

1-" تِبْعَادٌ (3) عَنِ الخَطِّ القَوْمي" :   

في الإِحْتِفَالاتِ العامَّةِ، وَعِوَضًا مِنْ أَنْ تُسْتَغْنَمَ هذه المناسَبَات لِلْتَذْكِيْرِ "بمطالِبِ المسيحييِّن" "وتمنِّياتِهِمِ القَوْمِيَّة"، يَنْخَرِطُ  فُرْسان 14 آذار المسيحييِّن في خُطُوْطٍ لا تُوْصِلُ المُؤْمَلِيْنَ إِلى حَقِّهِمْ بَلْ تُبْقِيْهُمْ "في مَنَاخَاتٍ سِيَاسِيَّةٍ" تَخْدُمُ غَيْرَهُمْ، وَتُقَرِّبُ هذا الغَيْرَ مِنْ أَهْدَافِهِ، بَيْنَمَا تَتَبَاطَأُ "المَسِيْرَةُ المَسِيْحِيَّةُ" نَحْوَ الخَلاصِ النِّهَائي، و"الرَّاحَةِ الذَّاتِيَّةِ".

2-"ظَوَاهِرُ قَوْمِيَّةٌ وَسِيَاسِيَّةٌ واقْتِصَادِيَّةٌ" :                                                                     

يَقُوْلُ الرَّئِيْسُ السَّابِقُ أَمِيْنَ الجُمَيِّل : "عَادَ الرَّئِيْسُ رَفيقُ الحَريري مَعَ انْتِشَارِ الثَّوْراتِ العَرَبِيَّةِ (4)" .

أ-" النِّدَاءُ "القَوْماتِيُّ" :

-         وَمَتَى عَوْدَةُ "الجَمَاهِيْرِ المَسِيْحِيَّةِ والوَطَنِيَّةِ" إِلى "كِيَانَاتِهَا التَّارِيْخِيَّة" في "بلادِ المَشْرِقِ وَشَمَالِ أَفريقيا" ؟!! وَمَتَى  عَوْدَةُ التَّضَامُنِ والتَّآخِي بَيْنَ "الجُزْءِ الشَّرْقي" و"الجُزْءِ الغَرْبي"مِنْ أُمَّتِنا" ؟!! لماذا لا تُعْلِنُوْنَ "الإِنْتِمَاءَ إِلى "أُمَّةٍ وَاحِدَةٍ" "مِنْ "مَشَارِقِ الأَرْضِ" إِلى مَغَارِبِهَا" ؟!!

ب-" ما هِيَ أَسْبَابُ اِسْتِنْكافِكُمْ عَنِ التَّوَجُّهِ إِلى أُمِّ الموارنة" ؟!!

-         لماذا لا تَقُوْمُوْنَ بالنَّقْدِ الذَّاتي الوَاجِبِ لأَخْطائِكُمْ في إِدَارَةِ ظَهْرَ المِجَنِّ لأُمِّ الموارِنَة فَرَنْسَا ؟!!  لماذا لا تُفَسِّرُوْنَ رَفْضَكُمْ جَيْشِهَا عندما تَخَلَّى رُؤَسَاءُ الجُمْهُوْرِيَّة عَنْ وَاجِبِهِمْ في إِقَالَةِ رُؤَسَاءِ الوِزارَة لِرَفْضِهِمْ إِنْزَالَ الجَيْشِ في سَبِيْلِ حِمَايَةِ المدنِيْيِّنَ ؟!!

ج-" ما هِيَ فَلْسَفَةُ تَحَرُّكِكُمُ الإِقْلِيْمِي المَهِيْض (5)" ؟!!

-         لماذا طالَبْتُمُ السُّوريْيِّنَ بالمَجِيْءِ لِتَخْلِيْصِكُمْ مِنْ هَيْمَنَةِ التَّحَالُفِ الفَلَسْطِيْنِي اليَسَاري، ثُمَّ واجَهْتُمُوْهُمْ؟

ما هِيَ فِكْرَتُكُمْ في مُحَادَثاتِكُمْ مَعَ العِبْرَانِيْيِّنَ إِبْتِدَاءً مِنَ العام 1976 إِلى العام 1982؟

د-" مَشْرِقِيُّوْنَ، وَلُغَةٌ فَرَنْسِيَّةٌ، وَشَرِكَةٌ "جَبْرُوْنِيَّةٌ"، وَمُسَانَدَةُ مِهْرَجَانِ الأَرْمَنِ" :

-         لماذا لم تُعْلِنُوْا تَضَامُنَكُمْ مَعَ المشرقييِّن مُنْذُ الثَّلاثِيْنَاتِ؟ لماذا وافَقْتُمْ على إِلْغَاءِ "التَّصْنِيْفِ الرَّسْمِي" لِلُغَةِ الفَرَنْسِيَّة في لُبْنَان؟ لماذا قَبِلْتُمْ إِنْشَاءَ "شَرِكَةٍ جَبْرُوْنِيَّةٍ (6)" لاسْتِثْمَارِ الشَّاطِئِ تَمْتَدُّ على سَاحِلِ المَتْنِ الشَّمَالي؟ ولماذا لم تُسَانِدُوْا الأَرْمَنَ في تَمَنِّيِهِمْ إِقَامَةِ مِهْرَجَانٍ وَطَنِيٍّ وَمُوْسِيْقِيٍّ في المدينةِ الرِّياضِيَّةِ في أَوَائِلِ السَّبْعِيْنَاتِ؟

-2-

3-" دَعْمٌ في الهُوِيَّة وفي اللُغَة" :

وَتَابَعَ رَئِيْسُ حِزْبِ الكَتَائِبِ : "عَادَ (الرَّئِيْسُ رَفيق الحَريري) مَعَ تَجْدِيْدِ مَفْهُوْمِ لُبْنَانَ".

أ-" المَشْرِقِيَّةُ غَيْرُ العَرَبِيَّةِ" :

-         لِمَاذا لا تُوْضِحُوْنَ مَوْقِفَكُمْ مِنِ اِنْتِمَاءِ المَسِيْحِيْيِّنَ إِلى العُرُوْبَةِ النَّاتِجِ عَنِ اِتِّفاقِ الطَّائِفِ ؟ لماذا لا تُعْلِنُوْنَ اِنْتِمَاءَ المَسِيْحِيْيِّنَ إِلى "المَشْرِقِيَّةِ غَيْرِ العَرَبِيَّة" ؟

أَلا تَعْلَمُوْنَ أَنَّ "رَجُلَ إِنْطِلْيَاس" أَطَلَّ أَرْبَعِيْنَ أَلْفَ عَامٍ قَبْلَ القَرْنِ السَّابِعِ المِيْلادي؟

ب- "لُغَاتٌ تارِيْخِيَّةٌ شَرْعِيَّةٌ" :

-         ماذا تَفْعَلُوْنَ لِدَعْمِ اللُغَاتِ الأَشُوْرِيَّةِ والسِّرْيَانِيَّةِ والقُبْطِيَّةِ ؟

ج-" السِّرْيَانِيَّةُ التُّرَاثِيَّةُ" و"الفَرَنْسِيَّةُ النِّضَالِيَّةُ" :

-         أَلا تَعْرِفُوْنَ أَنَّ الموارنة المُنْتَمِيْنَ إِلى "السِّرْيَانِيَّةِ التُّرَاثِيَّةِ" يَرْتَاحُوْنَ إِلى اللُغَةِ الفَرَنْسِيَّةِ و"عُمْقِهَا الكاثولِيْكِي" و"تَارِيْخِهَا النِّضَالِي" مَعَ البَطَلِ الصِّنْدِيْد Godefroi de Bouillon  ؟

4-" الهُوِيَّةُ الأَنتروبولوجِيَّةُ" :

وَأَوْضَحَ الشَّيْخُ أَمِيْنُ الجُمَيِّل : "ثَوْرَةُ الأَرْزِ هِيَ كُلُّ اللُبْنَانِيْيِّنَ المُؤْمِنِيْنَ بِسِيَادَةِ لُبْنَانَ واسْتِقْلالِهِ".

-         وَثَوْرَةُ الدِّفَاعِ عَنِ "الذَّاتِ القَوْمِيَّةِ"، ماذا جَرَى لَهَا ؟!! لِمَاذَا لا تَتَّفِقُوْنَ مَعَ حِزْبِ المُسْتَقْبَلِ على مَبْدَإِ "المَنَاطِقِ الذَّاتِيَّةِ" التي تَحْفَظُ للمسيحِيْيِّنَ ولِلْمَوَارِنَة "هُوِيَّتَهُمُ الأَنتروبولوجِيَّةِ" ؟

ب-" قَضْمٌ مُتَتَابِعٌ" :

-         تَعْلَمُوْنَ جَيِّدًا أَنَّ "التَّكَاثُفَ العَدَدِيَّ" غَيْرَ المَسِيْحِي" سَيُؤَدِّي إِلى إِخْرَاجِنَا مِنَ السُّلْطَةِ حَتَّى لَوْ وَعَدَ رَئِيْسُ حِزْبِ المُسْتَقْبَلِ بِغَيْرِ ذَلِكَ. أَفْضَلُ ضَمَانَةٍ هِيَ تَحْدِيْدُ مَنَاطِقِنَا مِنَ الآنْ لِئَلاَّ "تُقْضَمُ تَدْرِيْجِيًّا". 

5-" تَوْصِيْفٌ جَنَحَ بَعِيْدًا عَنِ الوَاقِعِ" :  

وَأَضَافَ الرَّئِيْسُ أَمِيْنُ الجُمَيِّلِ : "نُؤَيِّدُ ونَتَعَاطَفُ مَعَ الشُّعُوْبِ العَرَبِيَّةِ المُنَاضِلَةِ".

-         عَنْ أَيِّ شُعُوْبٍ تَتَكَلَّمُوْنَ ؟!! فَإِنْ كان عَنْ شُعُوْبِ الجَزِيْرَة، فَنَحْنُ نُؤَيِّدُكُمْ في هذا الكلام. أَمَّا عَنْ بَاقي الشُّعُوْبِ، فَلا !!! فَهْيَ أَشُوْرِيَّةُ وَسِِِرْيَانِيَّةٌ ومارونِيَّةٌ وقُبْطِيَّةٌ وبِيْزَنْطِيَّةٌ، وَمِنَ الأَمازِيْغ.

2016/1/17 وحان لِحِزْبِ الكَتَائِبِ أَنْ يُبَدِّلَ "مَسِيْرَتَهُ المُسْتَعْرَبَةَ" بِضَغْطٍ "أَنْوَارِي – بورجوازي"، وَأَنْ يَلْتَحِقَ "بالتَّيَّارِ "الوَطَني التَّجَدُّدِي" "المُتَوَاصِلِ  أَيْدُوْلُوْجِيًّا"  مَعَ كامِلِ الأُمَّة، والمُسْتَنْفَرِ في سَبِيْلِ مَصَالِحِهَا وأَهْدَافِهَا ، لا مِنْ أَجْلِ أَقْوَامٍ هاجَمُوْا أَجْزَاءً كبيرةً مِنْ أُمَّتِنَا، وما زَالَتْ أَطْنَابُهُمْ مُتَرَسِّخَةً في العَدِيْدِ مِنْ بُلْدَانِنَا. (انتهى).

-3-

6-" نِدَاءٌ عُرْعُرَةٌ (7) لا يُجْدِي نَفْعًا" :

قال السَّيِّدُ جَعْجَع: "كُنْتُ أُرِيْدُ البِدْءَ بِعِبَارَةٍ : "إِنِّي أَرَى رُؤُوْسًا قَدْ أَيْنَعَتْ وَحَانَ قِطَافُهَا".

أ-" اسْتِشْهَادٌ بِخِطَابٍ قِيْلَ في مُنَاسَبَةٍ غَيْرِ مَشْرِقِيَّةٍ" :

-         هِيَ عِبَارَةٌ في غَيْرِ إِجْمَارِهَا (8)، لا تَتَوَافَقُ مَعَ "الرُّوْحِيَّةِ (9)" المَسِيْحِيَّةِ" التي تُظْهِرُ الفَارِقَ بَيْنَ "التُّرَاثِ النَّفْسِي المَسِيْحِي" وَبَعْضَ غَيْرِهِ من التُّرَاث.

ب-" الدِّفَاعُ عَنِ "المَدَى البِيْزَنْطِي المَسِيْحِي" :

-         تَقْطُفُوْنَ ماذا ؟!! وَتَدْخُلُوْنَ في مَعَارِكَ مَنْ ؟!! هَلْ تُدَافِعُوْنَ عَنِ "المَدَى البِيْزَنْطي المَسِيْحي" مِنْ هَجْمَةِ القَرْنِ السَّابِعِ ؟

ج-" قَعْثُ (10) اِحْتِلالٍ" لا يَمُرُّ بالخَاطِرِ" :

-         هَلْ تَمْتَشِقُوْنَ السِّلاحَ لِمُسَانَدَةِ أَهْلِ بْيَافْرَا العِظَام ؟ أَوْ تَذْرَحُوْنَ (11) أَعْدَاءَ جَنُوْبِ السُّودان؟ هَلْ تُحَرِّكُوْنَ قِوَاكُمْ لاسْتِعَادَةِ أَرْضِ أَرْمِيْنِيَا؟

د-" في العَلاَقَاتِ الصَّدَّامِيَّةِ (12)" :

-         هَلْ وَقَفْتُمْ ضِدَّ الطَّاغِيَة صَدَّام حُسَيْن عِنْدَما أَفْرَغَ أَكْثَرَ مِنْ مِئَةٍ وَسِتِّيْنَ قَرْيَةٍ مِنْ سُكَّانِهَا وَأَرْسَلَهُمْ إِلى المُدُنِ لِيَضِيْعُوْا بَيْنَ أُنَاسٍ مِنْ غَيْرِ أَقْصَاوِيَّتِهِمْ، وأَسْكَنَ مَكَانَهُمْ بَعْضَ مَنْ أَتُوْا مِنَ الجَزِيْرَة سابِقًا، أَوْ بَعْضَ مَنْ أُجْبِرُوْا على تَغْيِيْرِ مُعْتَقَداتِهِمْ في "العُهُوْدِ الإِحْتِلالِيَّةِ الماضِيَة" ؟!!

هـ -"حُقُوْقُ سُوْرْيَايَا" :

-         هَلْ تُنَادُوْنَ الآن "بِمَنَاطِقَ ذَاتِيَّةٍ" للمسيحِيْيِّنَ في سُوْرْيَايا؟ هل أَجْرَيْتُمْ مُحَادَثَاتٍ مَعَ المُسَيْطِرِيْنَ في بِلادِ الشَّامِ مِنْ أَجْلِ الإِتِّفَاقِ مَعَهُمْ على "ذَاتِيَّةٍ مَسِيْحِيَّةٍ تُرَاثِيَّةٍ وَحَاضِرَة" ؟

و-" صَمْتٌ "عَبُوْرٌ (13)" : 

-         هل في عَدَمِ اتِّخَاذِكُمْ مَوْقِفًا مِنْ إِشْكَالِيَّاتٍ بَيْنَ بَعْضِ الذين اِسْتُعْرِبُوْا وَمَنْ رَفَضُوْا الإسْتِعْرَابَ تُحَاوِلُوْنَ الوُصُوْلَ إِلى "الهَنَاءَةِ المَسِيْحِيَّةِ المَشْرِقِيَّةِ" ؟ 

هَلْ أُنْتُمْ مُنْتَبِهُوْنَ إِلى أَماني شُعُوْبِنَا وَجَمَاهِيْرِنا في "الذَّاتِيَّةِ التُّرَاثِيَّةِ" ؟ أَمْ أَنَّكُمْ دَخَلْتُمْ في صِرَاعَاتٍ، وَإِنْ مُحِقَّةٍ مِنْ حَيْثُ المَبْدَإِ، إِلاَّ أَنَّ الجَانِبَ المُطَالَبَ فيها (بِفَتْحِ اللاَّمِ الثَّانِيَة)  لا يَعْلَمُ شَيْئًا، أَوْ يَتَجَاهَلُ "الحُقُوْقَ المَسِيْحِيَّةَ" "القَوَمِيَّةَ – الحَضَارِيَّةَ" ؟

7- "الخَيْرُ الإِسْكَتُوْلُوْجِيُّ العَمِيْمُ" :

وَأَرْدَفَ (14) رَئِيْسُ القُوَّاتِ : "إِنَّ نِظَامًا ديموقراطِيًّا في سُوْرِيَّا هُوَ خَيْرُ دَعْمٍ لاسْتِقْلالِ لُبْنَانَ".

أ-" أَحْزِمَةٌ "أَقْصَاوِيَّةٌ" فُضْلَى" :

-4-

-         إِنَّ نِظَامًا سُنِّيًّا هُوَ خَيْرُ دَعْمٍ لأَهْلِ السُّنَّةِ في سُوْرِيَّا وفي لُبْنَان، وَنِظَامًا عَلَوِيًّا هُوَ الطَّيِّبُ (15) الرِّيْحِ (16) للطائِفَةِ العَلَوِيَّةِ الكَرِيْمَة، وَنِظَامًا مَسِيْحِيًّا في أَيِّ مَكَانٍ هُوَ "الرَّتُوْبُ  (17)" لِلْمَسِيْحِيْيِّنَ في كُلِّ المَعْمُوْرَة.

ب-" دِيْموقراطِيَّةٌ طائِفِيَّةٌ" "رَتُوْبَةٌ" :

-         لِذَا، عَلَيْكُمْ أَنْ تَنْتَبِهُوْا وَتَتَنَبَّهُوْا، وَتَسْعُوْا "لِمَنَاطِقَ ذاتِيَّةٍ" لِلْمَسِيْحِيْيِّنَ في سُوْرْيَايَا. "فالديموقراطِيَّةُ العُمُوْمِيَّةُ" لا تَلِجُ (18) إِلى "الخَلاصِ الأَنتروبولوجي" إِنْ لم تُرَافِقْهَا "الديموقراطِيَّةُ الطَّوَائِفِيَّةُ" المَبْنِيَّةُ على "الإِسْتِفْتَاءَاتِ الخاصَّةِ" وعلى "الآفاقِ الجُغْرَافِيَّةِ" المُنَاسِبَة".

فَتَحَسَّسُوْا مُنْذُ الآنَ اِسْتِعْدَادَ "الفَرِيْقَ الأَكْثَرِي" لِتَقَبُّلِ "الديموقراطِيَّةِ الطَّوَائِفِيَّةِ" واعْلِمُوْنا "بالخَبَرِ المُسِرِّ" و"السُّطْحِ (19) السَّهُوْبِ (20)".

8-" سَنُوْدٌ (21) لا يُعْتَرَفُ بِهِ" :

وأَوْسَدَ (22) عَضُوْ 14 آذار : "(النِّظامُ الديموقراطي) فُرْصَةٌ حَقِيْقِيَّةٌ لِطَيِّ الصَّفَحَاتِ السُّوْدِ التي سَطَّرَها النِّظَامُ الحالي في تَارِيْخِ البَلَدَيْنِ".

أ-" تَوْضِيْحٌ تَتَقَصُّوْنَهُ" :

-         لماذا لا تَسْأَلُوْنَ قِيَادَتَيِّ الكتائِبِ والأَحرار لماذا أَسْرَعَتَا إِلى الشَّامِ وَطَلَبَتَا مُسَانَدَةَ النِّظَامِ السوري لِرَدِّ تَحَالُفِ الفَلَسْطِيْنِيْيِّنَ المُسَلَّحِيْنَ واليَسَار ؟ ولماذا لا تَسْتَفْسِرُوْنَ عَنْ سَبَبِ تَبْدِيْلِ مَوْقِفِهِمَا بَعْدَ أَنِ اسْتَتَبَّ الأَمْنُ، فابْتَدَاءَا المُوَاجَهَاتِ مَعْ عَسْكَرِ هذا النِّظام ؟

ب-" أَسْبَابُ "الإِسْتِغْمَاطِ (23)" الغَامِضَة" :

-         وَهَلْ يَعْتَقِدَانِ أَيْضًا أَنَّ الأَجْيَالِ الحالِيَّةَ و"القِوَى "التَّجَدُّدِيَّة" سَتَسْتَنْكِفُ عَنِ الأَسْئِلَةِ الدَّؤُوْبَةِ (24) لِتُنِيْرَ مِصْبَاحَهَا في حَقَائِقِ الحَرْبِ المُخَبَّأَةِ ؟

9-" تَوَجُّزٌ (25) طَالَ انْعِتَاقُهُ (26)" :

وَتَكَلَّمَ بَعْدَئِذٍ رَئِيْسُ الوُزَرَاءِ السَّابِقِ  سعد الحريري، فَقَالَ : "إِنَّ لُبْنَانَ سَيَبْقَى عَرَبِيًّا حُرًّا سَيِّدًا مُسْتَقِلاًّ".

أ-" صَقِعٌ (27) "هَوَوِيٌّ (28)" :

-         وَنَعْجَبُ لماذا أَحْزَابُ 14 آذار التي تُسَمِّي نَفْسَهَا الآن "أَحْزَابًا مَسِيْحِيَّةً"، لم تُوْضِحْ لِرَئِيْسِ تَيَّار المُسْتَقْبَلِ أَنَّ المَسِيْحِيْيِّنَ "هُمْ مَشْرِقِيُّوْنَ وَلَيْسُوْا عَرَبًا" ؟ وَهُمْ يَنْتَمُوْنَ إِلى "الشُّعُوْبِ والجَمَاعَاتِ المَشْرِقِيَّةِ" التي هِيَ جُزْءٌ لا يَتَجَزَّأُ مِنَ "الأُمَّةِ المَسِيْحِيَّةِ" الكُبْرَى" التي تَمْتَدُّ على ثَلاَثِ قارَّاتٍ وعلى أَجْزَاءٍ هامَّةٍ مِنَ القَارَّتَيْنِ الأُخْرَيَيْنِ.

ب-" شَمَاقَةٌ (29) لا تَصِلُ إِلى الهَدَفِ" :

-5-

-         ولماذا لم تُفَسِّرْ قِيَاداتُ هَذِهِ الأَحْزَابِ الكَرِيْمَةِ أَنَّ المسيحِيْيِّنَ لِكَوْنِهِمْ يَتَكَاثَرُوْنَ أَقَلَّ مِن غيرهِمْ بحاجَةٍ إِلى "مَنَاطِقَ ذَاتِيَّةٍ" كي يَعِيْشُوْا "حَيَاتَهُمُ السُّوسيولوجِيَّةِ الخَاصَّةِ" ؟

ج-" زَنْقٌ (30) طَالَ اِنْتِظَارُهُ" :

-         هَلْ يُرِيْدُ أَئِمَّةُ (31) "الأَحْزَابِ "ذَاتِ المَنْهَجِ" المَسِيْحي" أَنْ "نَتَكَوْبَرَ" (32)  إِجْتِمَاعِيًّا وَسِيَاسِيًّا كما هُوَ حَاصِلٌ للمسيحييِّن في العِرَاق، وللأَقْبَاطِ في مِصْرَ؟ إِنَّ تَحَالُفَ القِيَادَاتِ المَسِيْحِيَّةِ مَعَ الرَّئِيْسِ الحَرِيْرِي دَائِمٌ مُنْذُ العام 2005، أَلَمْ يَتَسَنَّى لَهُمُ الوَقْتُ الكافي لِطَرْحِ حَلِّ "المَنَاطِقِ الذَّاتِيَّةِ"  و"اللُغَةِ الفَرَنْسِيَّةِ ذَاتِ الطَّابِعِ الكاثوليكي" وَحَامِلَةِ "النِّضَالِ المُشْتَرِكِ "الإِفْرَنْجِي – الماروني" ؟!!   

د-" مَحَارَاتٌ (33) تَنتَظِرُ الإِفْضَاءَ (34)" :

-         وَنَتَمَنَّى مِنَ القَيَادَاتِ المَسِيْحِيَّةِ الرَّابِضَةِ (35) في أَرْضِ "المكنون" (36) أَنْ تَلْسَنَ (37) "نَهْجَ "التَّجَدُّدِيَّةِ"، وَتَحْزُمَ أَمْرَهَا في اسْتِجْلاءِ (38) عَوَزِ (39) القَيَادَاتِ الإِسْلامِيَّةِ الحَلِيْفَةِ لِئِلاَّ "نُقَضْقِضَ (40) أَحْلامَنَا" في "سُهُوْبٍ (41)  سُهَارَةٍ (42)".

____________________________________________________     

(1)- خَبْطٌ : سَيْرٌ على غَيْرِ هُدًى أَوْ قَصْدٍ (المُعْجَمُ).

(2)- جَهْلٌ : إِعْتِقَادُ الشَّيْءَ على خِلافِ حَقِيْقَتِهِ (المُعْجَمُ)؛ "تَجَاهِيْلُ" : إِسْمُ نَوْعٍ على وَزْنِ "تَفَاعِيْلُ" : مَجْمُوْعَةُ نِقَاطٍ مُخْتَلِفَةٍ عَنِ الوَاقِعِ.

(3)- أَبْعَدَهُ : أَرْسَلَهُ بَعِيْدًا (المُعْجَمُ)؛ " تِبْعَادٌ " : تَسْمِيَةُ الفِعْلِ : "حَرَكَةُ الإِبْعَادِ"  على وَزْنِ "تِفْعَالٌ"، وحَرْفُ التَّاءِ لِتَثْبِيْتِ عَمَلِيَّةِ البُعْدِ.

(4)- النَّهَارُ في 2012/2/15، صفحة 4، "خَنْدَقٌ وَاحِدٌ مَعْنَوِيًّا وَدِمَاءٌ وَاحِدَةٌ مَعَ الثَّوْرَةِ السُّوْرِيَّةِ".

(5)- المَهِيْضُ : المَكْسُوْرُ بَعْدَ الجُبُوْرِ (المُعْجَمُ).

(6)- "جَبْرُوْنِيَّةٌ" : تُجْبِرُ المالِكَ على بَيْعِ أَرْضِهِ لِشَرِكَةٍ خاصَّةٍ مِثْلَمَا حَصَلَ في "مِنْطَقَةِ البُرْجِ" في بَيْرُوْتَ، وَتَضَعُ اليَدَ على الشَّاطِئِ المَمْلُوْكِ مِنَ الدَّوْلَةِ.

(7)- عُرْعُرَةٌ : مِنَ الشَّيْءِ أَعْلاهُ (المُعْجَمُ).

(8)- أَجْمَرَ القَوْمُ على الأَمْرِ: تَجَمَّعُوْا عَلَيْهِ؛ أَجْمَرَ الأَمْرُ القَوْمَ : عَمَّهُمْ جَمِيْعًا (المُعْجَمُ)؛ وَهُنَا، إِنَّ خِطَابَ الحُجَّاج بن يوسف المُرْسَل مِنْ الأُمَوِيين لِدَكِّ مُعَارَضَةِ مُنَاهِضِيْنَ عَرَبًا في بَيْتِ نَهْرَيْنِ المُحْتَلَّةِ بَعْدَ هُجُوْمِ القَرْنِ السَّابِعِ، لا يُعَبِّرُ عَنْ "تُرَاثِ المَشْرِقِيْيِّنَ وَنِضَالِهِمْ". 

(9)- "الرُّوْحِيَّةُ" : بَدَّلْنَا هذه الكلمة في أَوَائِلِ السَّبْعِيْنَات مِنَ  الصِّفَة إِلى المُبْتَدَإِ، فأضْحَتْ  "لَيِّنَةً" و"صَاحِبَةَ الفِعْلِ"  عِوَضًا مِنْ أَنْ تَكُوْنَ "مَفْعُوْلاً بِهَا".

-6-

(10)- قَعْثُ : إِقْتِلاعُ (المُعْجَمُ).

(11)- ذَرَحَ الشَّيْءَ في الرِّيْحِ : فَرَّقَهُ وَذَرَّاهُ (المُعْجَمُ).

(12)- "العَلاقَاتُ الصَّدَّامِيَّةُ" : نِسْبَةٌ للعَلاقَاتِ مَعَ صَدَّامِ حُسَيْنٍ.

(13)- "عَبُوْرٌ" : إِسْمُ مَفْعُوْلٍ على وَزْنِ "فَعُوْلٌ"، أَيْ "يَعْبُرُ"؛ وَهُنَا صَمْتٌ عَنِ المُطَالَبَة "بالحُقُوْقِ المَشْرِقِيَّةِ" لا تَشُقُّهُ قِيَادَةُ القُوَّاتِ لأَسْبَابٍ يَجِبُ الإِنْكِبَابُ عَلَى تَفَحُّصِهَا.

(14)- أَرْدَفَ : أَتْبَعَ (المُعْجَمُ) الكَلاَمَ.

(15)- طَيِّبٌ : لَذِيْذٌ؛ حَسَنٌ، مُسْتَلَذٌّ؛ خَالٍ مِنَ الأَذَى؛ ذو فَضِيْلَةٍ؛ حَلالٌ؛ لَيْسَ فِيْهِ مَكْرُوْهٌ (المُعْجَمُ).

(16)- رِيْحٌ : ذو رائِحَةٍ؛ رَحْمَةٌ؛ قُوَّةٌ؛ نُصْرَةٌ؛ غَلَبَةٌ؛ دَوْلَةٌ وَسِيَادَةٌ (المُعْجَمُ).

(17)- الرُّتُوْبُ : الثَّابِتُ (المُعْجَمُ)؛ وقد أَدْرَجْنَا "الفَعُوْلُ" بِفَتْح حَرْف "الفاء"، ("الرَّتُوْبُ") عِوَضًا عَنِ "الفُعُوْلُ" بضمّ حرف "الفاء"، لِلَفْتِ النَّظَرِ إِلى التَّأْثِيرِ الذَّاتي "للنِّظَامِ المُتَمَاثِلِ "دِيْنِيًّا – أنطولوجِيًّا"، حَيْثُ حَرَكَةُ الفَتْحَة "تَعْني "الحَرَكَةَ الذَّاتِيَّةَ" "لِرَفْعِ الشَّأَنِ"، فيما الضَّمَّةُ هِيَ  "الحَرَكَةُ الدَّاخِلِيَّةُ".

(18)- تَلِجُ : تَدْخُلُ (المُعْجَمُ).

(19)- السَّطْحُ : ما هُوَ مُبَسَّطٌ وَمُسَوَّى (المُعْجَمُ)؛ أيْ مُوَافَقَةُ الحُكَّامِ الجُدُدِ على "مَنَاطِقَ أَنتروبولوجِيَّةٍ" للمسيحِيْيِّنَ".

(20)- سَهَبَ الشَّيْءَ : أَخَذَهُ (المُعْجَمُ)؛ "السَّهُوْبُ" : ما هُوَ مأْخُوْذٌ؛ "السَّطْحُ السَّهُوْبُ" : "مَنَاطِقُ وَاضِحَةٌ" لِلْمَسِيْحِيْيِّنَ لِلْعَيْشِ في "الرَّاحَةِ الديموغرافِيَّةِ".

(21)- سَنَدٌ : ما يُسْتَنَدُ إِلَيْهِ، هُوَ سَنَدِي في الضِّيْقِ (المُعْجَمُ)؛ "سُنُوْدٌ" : إِسْمُ صِفَةٍ على وَزْنِ "فَعُوْلٌ"؛ وَهُنَا، الأَحْزَابُ التَّقْلِيْدِيَّةُ لا تَعْتَرِفُ بِمُسَاعَدَةِ الجَيْشِ السُّوري للمسيحِيْيِّنَ.

(22)- أَوْسَدَ : أَسْرَعَ (المُعْجَمُ) بالقَوْلِ.

(23)- غَمَطَ الحَقَّ : جَحَدَهُ، أَنْكَرَهُ مَعَ عِلْمِهِ بِهِ؛ غَمَطَ النِّعْمَةَ أَوِ العَافِيَةَ : لم يَشْكُرْها، كَفَرَهَا (المُعْجَمُ)؛ "إِسْتِغْمَاطٌ" :  إِسْمُ صِفَةٍ على وَزْنِ: "إِسْتِفْعَالٌ" (حَالَةُ الغَمْطِ)؛ وَهُنَا : أَسْبَابَ إِنْكَارِ الكَتَائِبِ والأَحْرَارِ ما قَامَ بِهِ الجَيْشُ السُّوري لِفَكِّ الكَرَابَةِ * عَنِ القُرَى المَسِيْحِيَّةِ المُحَاصَرَةِ في عَكَّار والبِقَاع والجَنُوْب، وَتَهْدِئَتُهُمُ المُخَيَّمَاتِ الشَّغُوْبَةِ **، وإِيْقَافُهُمُ الهَجْمَةَ المُسَلَّحَةَ على المَتْنِ.

*- الكَرَابَةُ : المُصِيْبَةُ الشَّدِيْدَةُ (المُعْجَمُ).

**- الشَّغُوْبَةُ : التي تُثِيْرُ الفِتْنَةَ بَيْن القَوْمِ (المُعْجَمُ).

(24)- الدَّؤُوْبَةُ : التي يُعَادُ طَرْحُهَا دائِمًا.(المُعْجَمُ).

 

-7-

(25)- تَوَجَّزَ الشَّيْءَ : طَلَبَهُ وَسَأَلَ إِنْجَازَهُ (المُعْجَمُ).

(26)- أَعْتَقَ : حَرَّرَ (المُعْجَمُ)؛ "تَوَجُّزٌ طَالَ اِنْعِتَاقُهُ" : إِنْجَازٌ تَأَخَّرَ تَحْقِيْقُهُ.

(27)- صَقِعٌ : غَائِبٌ بَعِيْدٌ لا يَدْري أَيْنَ هُوَ (المُعْجَمُ).

(28)- "هَوَوِيٌّ " : نِسْبَةٌ إِلى الهُوْ وإِلى الذَّاتِيَّةِ؛ "صَقِعٌ "هَوَوِيٌّ" : أَحْزَابٌ تَقُوْلُ عَنْ نَفْسِهَا مَسِيْحِيَّةً، ثُمَّ تَتَكَلَّمُ أَنَّهَا تَنْتَمِي إِلى "العَلْمَانِيَّةِ الضَّيِّقَةِ"، أَي "خَارِجَ "المَفْعُوْلِ الدِّيْنِي السِّيَاسِي"، وَتَقُوْلُ عن نَفْسِهَا مَشْرِقِيَّةً، وفي الوَقْتِ نَفْسِهِ تُوْصِفُ حَالَهَا بالعَرَبِيَّةِ !!!

(29)- شَمَاقَةٌ : نَشَاطٌ (المُعْجَمُ).

(30)- زَنَقَ الرَّأْيَ أَوْ نَحْوَهُ : أَتَى بِهِ جَيِّدًا أَوْ مُحْكَمًا (المُعْجَمُ)؛ "زَنْقٌ طَالَ اِنْتِظَارُهُ" : رَأْيٌ سَدِيْدٌ يَجِبُ أَنْ يُطْرَحَ على رَئِيْسِ الوُزَرَاءِ السَّابِقِ، والرَّأْيُ في عِلْمِ الغَيْبِ لِتَجَنُّبِ القِيَادَاتِ المَسِيْحِيَّةِ البَوْحَ بِهِ.

(31)- أَئِمَّةٌ : مَنْ يَقْتَدِي بِهِمِ النَّاسُ (المُعْجَمُ).

(32)- كُوْبِرَ في مَالِهِ أَوْ على مَالِهِ : أُخِذَ مِنْهُ عُنْوَةً وبالقُوَّة (المُعْجَمُ).

(33)- مَحَارَةٌ : جَوْفُ الأُذُنِ (المُعْجَمُ).

(34)- أَفْضَى إِلَيْهِ بِسِرِّهِ : أَعْلَمَهُ بِهِ (المُعْجَمُ)؛ "مَحَارَاتٌ تَنْتَظِرُ الإِفْضَاءَ" : آذَانٌ صَاغِيَةٌ تَنْتَظِرُ مِنَ القِيَادَاتِ المَسِيْحِيَّةِ أَن تُفْضِي إِلَيْهَا بِمَا وُجِبَ عَلَيْهَا أَنْ تَسْأَلَ رِفَاقَ الدَّرْبِ مِنْ باقي الأَقْصَاوِيَّاتِ.

(35)- الرَّابِضَةُ : الثَّابِتَةُ (المُعْجَمُ)؛ وَهُنَا الثَّابِتَةُ بِقُوَّةٍ، أَوِ القَائِمَةُ.

(36)- "المَكْنُوْنُ" : ما هُوَ كائِنٌ.

(37)- لَسِنَ : كَانَ فَصِيْحًا بَلِيْغًا (المُعْجَمُ).

(38)- إِسْتِجْلاءُ : إِسْتِكْشَافُ (المُعْجَمُ).

(39)- عَوَزٌ : حَاجَةٌ (المُعْجَمُ)؛ هُنَا، ما تُفَكِّرُ فِيْهِ لِبَرَامِجِ الدَّوْلَةِ.   

(40)- قَضْقَضَ العَظْمُ : صَاتَ عِنْدَ كَسْرِهِ (المُعْجَمُ)؛ وَهُنَا، نُضَيَِعُ ما تَأَمَّلْنَا بِهِ.

(41)- سُهُوْبٌ : الأَراضي البَعِيْدَةُ، السِّهْلَةُ (المُعْجَمُ)؛ وَهُنَا : "تَأَمُّلاتٌ وَاسِعَةٌ وَحَاضِنَةٌ".

(42)- سُهَارَةٌ : مِصْبَاحٌ ضَعِيْفُ النُّوْرِ، يُضَاءُ في البُيُوْتِ لَيْلاً بَعْدَ نَوْمِ أَهْلِهَا (المُعْجَمُ)؛ وَهُنَا : أَماني بَعِيْدَةٌ يَخْتَلِطُ فِيْهَا المُمْكِنُ والصَّعْبُ المَنَال. 

___________________________________________________    

"خَبْطٌ في "تَجَاهِيْلِ الأَنْوَار". "تِبْعَادٌ "عَنِ الخَطِّ القَوْمي". "مَطَالِبُ المَسِيْحِيْيِّنَ" و"تَمَنِّيَاتُهُمُ القَوْمِيَّةِ".

-8-

"في مَنَاخَاتٍ سِيَاسِيَّةٍ". "المَسِيْرَةُ المَسِيْحِيَّةُ. "الرَّاحَةُ الذَّاتِيَّةُ". "ظَوَاهِرُ قَوْمِيَّةٌ وَسِيَاسِيَّةٌ واقْتِصَادِيَّةٌ".  "النِّدَاءُ "القَوْمَاتِيُّ". "الجَمَاهِيْرُ المَسِيْحِيَّةُ والوَطَنِيَّةُ". "الكِيَاناتُ التَّارِيْخِيَّةُ" في بِلادِ المَشْرِقِ وَشَمَالِ أَفْرِيْقِيَا". "الجُزْءُ الشَّرْقِيُّ" و"الجُزْءُ الغَربِيُّ" مِنْ أُمَّتِنَا". "الإِنْتِمَاءُ إِلى "أُمَّةٍ وَاحِدَةٍ". "مِنْ "مَشَارِقِ الأَرْضِ" "إِلى "مَغَارِبِهَا". "ما هِيَ أَسْبَابُ اِسْتِنْكَافِكُمْ عَنِ التَّوَجُّهِ إِلى أُمِّ المَوَارِنَة؟"  "ما هِيَ فَلْسَفَةُ تَحَرُّكِكُمِ المَهِيْض؟"  "مَشْرِقِيُّوْنَ، وَلُغَةٌ فَرَنْسِيَّةٌ، وَشَرِكَةٌ "جَبْرُوْنِيَّةٌ"، وَمُسَانَدَةُ مِهْرَجَانِ الأَرْمَنِ". "التَّصْنِيْفُ الرَّسْمِيُّ". "دَعْمٌ في الهُوِيَّةِ وفي اللُغَة". "المَشْرِقِيَّةُ" غَيْرُ العَرَبِيَّةِ". "لُغَاتٌ تَارِيْخِيَّةٌ شَرْعِيَّةٌ". "السِّرْيَانِيَّةُ التُرَاثِيَّةُ" و"الفَرَنْسِيَّةُ النِّضَالِيَّةُ". "العُمْقُ الكاثوليكِيُّ اللُغَوِيُّ". "التَّارِيْخُ النِّضَالِيُّ الفَرَنْسِيُّ". "الهُوْيَّةُ الأَنتروبولوجِيَّةُ". "الذَّاتُ القَوْمِيَّةُ". "المَنَاطِقُ الذَّاتِيَّةُ "قَضْمٌ مُتَتَابِعٌ". "التَّكَاثُفُ العَدَدِيُّ" غَيْرُ المَسِيْحِيِّ". "القَضْمُ التَّدْرِيْجِيُّ". "تَوْصِيْفٌ جَنَحَ بَعِيْدًا عَنِ الوَاقِعِ". "المَسِيْرَةُ المُسْتَعْرَبَةُ". "الضَّغْطُ "الأَنْوَارِيُّ-البورجوازِيُّ". "التَّيَّارُ "الوَطَنِيُّ – التَّجَدُّدِيُّ". "التَّوَاصُلُ الأَيْدِيُوْلُوْجِيُّ". "نِدَاءٌ عُرْعُرَةٌ" لا يُجْدِي نَفْعًا". "اِسْتِشْهَادٌ بِخِطَابٍ قِيْلَ "في مُنَاسَبَةٍ "غَيْرِ مَشْرِقِيَّةٍ". "الرُّوْحِيَّةُ" المَسِيْحِيَّةُ". "التُّراثُ النَّفْسِيُّ" المَسِيْحِيُّ". "الدِّفَاعُ عَنِ "المَدَى البِيْزَنْطي المَسِيْحِي". "طَمْسٌ" في "العلاقَاتِ الصَّدَّامِيَّةِ". "العُهُوْدُ الإِحْتِلالِيَّةُ". "حُقُوْقُ سُوْريَايَا". "ذاتِيَّةٌ مَسِيْحِيَّةٌ تُرَاثِيَّةٌ" وَحَاضِرَةٌ". "صَمْتٌ "عَبُوْرٌ". "قَعْثُ احْتِلالٍ لا يَمُرُّ بالخَاطِرِ". "الهَنَاءَةُ المَسِيْحِيَّةُ المَشْرِقِيَّةُ". "الذَّاتِيَّةُ التُّرَاثِيَّةُ". "الحُقُوْقُ المَسِيْحِيَّةُ" القَوْمِيَّةُ – الحَضَارِيَّةُ". "الخَيْرُ الإِسْكَتُوْلُوْجِيُّ العَمِيْمُ". "أَحْزِمَةٌ أَقْصَاوِيَّةٌ " فُضْلَى". "ديموقراطِيَّةٌ طائِفِيَّةٌ" "رَتُوْبَةٌ". "الخَلاصُ الأَنتروبولوجِيُّ". "الإِسْتِفْتَاءَاتُ الخَاصَّةُ". "الآفاقُ الجُغْرَافِيَّةُ المُنَاسِبَةُ". "الفَرِيْقُ الأَكْثَرِيُّ". "الديموقراطِيَّةُ الطَّوَائِفِيَّةُ". "الخَبَرُ المُسِرُّ". "السَّطْحُ السَّهُوْبُ". "سَنُوْدٌ" لا يُعْتَرَفُ بِهِ". "أَسْبَابُ "الإِسْتِغْمَاطِ" الغَامِضَةِ". "القِوَى "التَّجَدُّدِيَّةُ". "تَوَجُّزٌ طَالَ انْعِتَاقُهُ". "صَقِعٌ "هَوَوِيٌّ". "مَشْرِقِيُّوْنَ" و"لَيْسُوْا عَرَبًا". "الشُّعُوْبُ والجماعَاتُ المَشْرِقِيَّةُ". "الأُمَّةُ المَسِيْحِيَّةُ" الكُبْرَى". "شَمَاقَةٌ لا تَصِلُ إِلى الهَدَفِ". "الحَيَاةُ السُّوْسِيُوْلُوْجِيَّةُ " الخاصَّةُ". "زَنْقٌ طَالَ اِنْتِظارُهُ". "الأَحْزَابُ" ذَاتُ "المَنْهَجِ المَسِيْحِي". "أَنْ "نَتَكَوْبَرُ". "اللُغَةُ الفَرَنْسِيَّةُ "ذاتُ الطَّابِعِ الكاثولِيْكِي". "النِّضَالُ المُشْتَرَك" "الإِفْرَنْجِيُّ – المَارُوْنِيُّ". "مَحَارَاتٌ تَنْتَظِرُ الإِفْضَاءَ". "الرَّابِضَةُ "على "أَرْضِ "المَكْنُوْنِ". "نُقَضْقِضُ أَحْلامَنَا". "سُهُوْبٌ سَهَّارَةٌ". "حَرَكَةُ الإِبْعَادِ". "لَيِّنَةٌ" و"صاحِبَةُ الفِعْلِ". "تُرَاثُ المَشْرِقِيْيِّنَ" وَنِضَالُهُمْ". "الحُقُوْقُ المَشْرِقِيَّةُ". "النِّظَامُ المُتَمَاثِلُ" "دِيْنِيًّا – أُنطولوجِيًّا". "الحَرَكَةُ الذَّاتِيَّةُ" "لِرَفْعِ الشَّأْنِ". "مَنَاطِقُ أنتروبولوجِيَّةٌ" لِلْمَسِيْحِيْيِّنَ". "مَنَاطِقُ وَاضِحَةٌ" لِلْمَسِيْحِييِّْنَ". "الرَّاحَةُ الديموغرافِيَّةُ". "العَلْمَانِيَّةُ الضَّيِّقَةُ". "خَارِجُ "المَفْعُوْلِ " الدِّيني – السِّيَاسِي".  

                                                ........

هِيِّ مِنِ العَلالي

قَعْدِتْ (1) وَحْدَا عَ قْبَالي (2)؛

وْلَمَّا تْغَيِّرِتْ حالي

رَسْمَا تْرَسَّخْ بِجْوَالي (3).

-9-

(1)- قَعْدِتْ : اللفْظُ القديم عِنْدَ بَعْضِ أَهالي الجَبَل، إِبْرَازُ حَرْفِ "القاف".

ئَعْدِتْ : اللفْظُ الحاضِرُ.

(2)- عَقْبَالي : بَعْضٌ مِنَ اللفْظِ القديم.

عَئْبَالي : اللَفْظُ الجَدِيْد.

(3)- "بِجْوَالي" : الجَوُّ الذي أَنا فِيْهِ، وَهْيَ مُؤَلَّفَةٌ مِنَ "الجَوِّ"، والألِفُ تَعْني "الإِنْفِتَاحَ الإِطْلاقِيَّ"، و"اللاَّمُ" و"التَّاءُ" تَعُوْدَانِ إِلى المُتَكَلِّمِ. ........

هَادَا تْوَفَّى

وْغَيْرُوْ تْخَفَّى؛

مِيْنِ تْنَفَّى (1)

عَلَى الحَاضِرْ؟

_____________________________________________    

(1)- "تْنَفَّى" : نَفَى بَعْضَ الوَقَائِعِ.          ........

هَيْدِي مِيْلُوْ

وَزْنا كِيْلُوْ؛

بْشِيْلا، بْشِيْلُوْ،

شُوْ رَحْ بِضَلْ ؟                              ........

/"وَزَّبَ". /"أَوْزَمَ". /"بَكْتَلَ". /"سَوْمَلَ" إِشْتِقَاقٌ مِنْ "سَوْمَلٌ (1)". /"لَحْفَظَ". /"كَوْكَرَ". /"حَوْمَكَ". /"ضَوْمَطَ"./

____________________________________________  

(1)- سَوْمَلَ : ثَوْبٌ بالٍ (المُعْجَمُ)؛ "سَوْمَلَ" : لَبِسَ الثِّيَابَ البالِيَة، أَو مَجَازًا: تَبَنَّى الأَفكار القديمة، أَوِ النَّمَطِيَّة.

                                                .......

                                                                                                2012/3/12

"الشَّحْنَةُ النَّفْسِيَّةُ" : "قُوَّةٌ إِحْسَاسِيَّةٌ"  تُؤَثِّرُ على التَّفْكِيْرِ، وَتَجْعَلُ المَرْءَ أَوِ المَجْمُوْعَةَ  تَتَصَرَّفُ وِفْقَ(1) مُقْتَضَيَاتٍ مُعَيَّنَةٍ.

-10-

(1)- وِفْقَ : مِنَ المَصْدَرِ "وِفاق" حَيْثُ حَرْفُ "الوَاو" يَنْسَابُ (كَسْرَةٌ) مُوََافَقَةً مَعْ حالَةٍ ما.

                                                ..........

                                                                                                2012/3/13

الدِّيَانَةُ "إِسْقَاطٌ نَفْسِيٌّ"   "يُلَوْلِبُ" الإِنْسَانَ" في عُمْقِ تَفْكِيْرِهِ وَإِحْسَاسِهِ. 

                                                .........

/"فِرَحُ التَّكَاثُفِ الضِّمْني". / "الجُزْءُ المَشْرِقِيُّ" مِنَ "الأُمَّةِ المَسِيْحِيَّةِ". / "الدِّيانَةُ "مَنْظُوْمَةٌ فِكْرِيَّةٌ". /"تَلَقَّى "ضَرَبَاتٍ أَيْدِيُوْلُوْجِيَّةٍ".             .........

/"نَظَرِيَّةُ" الأَنْوَارِ" المُتَهَالِكَةِ". / "نَظَرِيَّةُ" الأَنْوَارِ" المُنْهَارَةِ".

                                                .........

المَعَاشُ : العَيْشُ مِنْ حَيْثُ المَبْدَإِ.

"المُعَاشُ" : العَيْشُ مِنْ حَيْثُ "الحَرَكَةِ الذَّاتِيَّةِ" أَوِ "الحَرَكَةِ الدَّاخِلِيَّةِ".  

                                                ........

"لُغَةُ الصَّائِدِ" : رَاَيْتُ رَفًّا مِنَ البَنَاتِ.    ........

La France, pays de Marine Le Pen.                    ………..

                                                                                                2012/3/15

هُوِّيْ بْيِطْلَعْلُوْ حُصَّة

لَوْ مَاشِيْ مَعْ هَلْ قُصَّة؛

لَوْ كانْ بْيِطْلَعْلُوْا نُصَّا،

إِدَّيْشْ كِنَّا مِرْتَاحِيْنْ.                         .........

" النَّصَّاصُ " هُوَ الذي يَضَعُ النُّصُوْصَ.

                                                .........

" الخَرْقُ المُلْتَبَسُ " لإِتِّفَاقِ الهُدْنَةِ.        .........

الإِطْلاقي، "الحَرَكَةُ "مِنْ  حَيْثُ جَمْعُهَا".

"الأَطْلُوْقي " ، "الحَرَكَةُ مِنْ حَيْثُ "المَفْعُوْلِ الذَّاتي".

-11-

اللُغَةُ، " مَوْصُوْلُ الشَّيْئِيَّةِ ".              .........

                                                                                                2012/3/16

عَمَلْ هُجُوْمْ

عَلَى النُّجُوْمْ؛

صَارْ في وُجُوْم

بالإِرْتِبَاطْ.                                    .........

C'est une femme

===================  

C'est une femme

Qui me damne ,

Elle implose (1)

Tout mon drame.

Et je crame (2)

Et  recrame;

Devant elle

Je me pâme (3).

Sa beauté

Est une lame (4)

Qui déferle

Sur ma flamme.

______________________________________________________   

(1)- Imploser : Exploser de l'intérieur.

-12-

(2)- Cramer: Se consumer (Larousse).

(3) - Se pâmer : Eprouver une émotion dont les effets sont comparables à ceux de l'évanouissement (Larousse).

(4)- Lame : Ondulation plus ou moins considérable de la surface de la mer, généralement due à l'action du vent et qui s'amincit à son sommet, écume et déferle (Larousse).

                                                ..........

جَمَالُ المَرْأَةِ أَهَمُّ شَيْءٍ في العالَمِ.          .........

جِيْنَا  نِسْأَلْ أَحْوَالِكْ،

وْشُوْ هُوْ طَالِعْ بِبَالِكْ؛

بَعْدِكْ بْتِلْطِيْ بِشَالِكْ،

أَوْ نَوَّرْتِ بْجَمَالِكْ؟                           .........

"المَنْحَى "الكَاثوليكي – الفَرَنْسِي".      .........

                                                                                                2012/3/17

" مَنْطِقُ الوُجُوْد ".                         .........

" الجَمَالِيَّةُ فِكْرَةٌ تَطْبِيْقِيَّةٌ " .               .........

" مُنَمْنَمَاتٌ فِكْرِيَّةٌ ".                        .........

" الجَمَالُ العَمَليُّ " هُوَ الجَمَالُ الذي " يَخْدُمُ الوَاقِعَ " .

                                                .........

" الوَعْيُ المُنَاسِبُ " "للإِطلاقِيَّةِ "الهَوَوِيَّةِ " .

                                                ..........

" الإِطْلاَقِيَّةُ " هِيَ إِطْلاقٌ " مُنْدَرِجٌ على كافَّةِ الإِحْتِمَالاتِ".

2016/1/21، والتَّعْبِيْرُ في الكَلِمَة وَجُوْدُ "اليَاءِ الإِنْتِهائِيَّةِ"، و"التَّاءِ" "كَمُثَبِّتٍ للحالَة" في "الإِسْتِطَالَةِ "المَعْنَتِيَّةِ".                              ..........

-13-

                                                                                                                        18/3/2012

C'est une affaire

Qui se refait,

Je prends toujours

Un bon café.

                                                ..........

" اللاَّهُوْتِيُّوْنَ " و" الشَّعْبِيُّوْنَ ".

"اللاَّهُوْتِيُّوْنَ " و "الشَّعْبِيُّوْنَ الدِّيْنِيُّوْنَ".

                                                ..........

" القِوَى "التَّجَدُّدِيَّةُ الطَّلِيْعِيَّةُ ".           ..........

" الطَّابِعُ الكاثوليكي الإِيماني" و"الطَّابِعُ الكاثوليكي النِّضَالي ".

"الكاثُوْلِيْكِيَّةُ النِّضَالِيَّةُ " و"الكاثوليكيَّةُ الإِيْمَانِيَّةُ ".

                                                ..........

La catholicité est "l'intégrale phénoménologique" de la langue française (21/1/2016) .                                                   ……….

                                                                                                                        19/3/2012

C'est ma dame

C'est Madame,

C'est une très

Jolie femme.                                                            ……….

La langue française exprime "l'essence catholique".     ……….

" مَرْكَزُ الثِّقْلِ المَسِيْحِي " في أوروبَّا.

                                                ..........

-14-

La France, c'est une façon d'être, mais c'est aussi des territoires à reprendre.

                                                .........

" القِوَى الوَطَنِيَّةُ والنِّضَالِيَّةُ " .           .........

                                                                                                2012/3/20

لِلُّغَةِ "طَيْفُهَا الدِّيني".                       ........

/ " شَفَّفَ ". /                               ........

/ " تَحْلِيْلُ المَوْقِفِ ". / " التَّحْلِيْلُ الأَيْدِيُوْلُوْجِيُّ ". /

                                                .........

" الحُرُوْبُ الصَّلِيْبِيَّةُ " = "حُرُوْبُ الإِسْتِرْجَاعِ " .

" بَطَلُ "حُرُوْبِ الإِسْتِرْجَاعِ ". = Godefroi de Bouillon

                                                .........

المُسَاءَلُ : مَنْ تَعَهَّدَ بِعَمَلٍ ما، وَلَمْ يُنْجِزْهُ حَسَبَ الأُصُوْلِ

2016/1/23  مثلاً : بشير الجميِّل وَعَدَ بالسَّعي لِدَوْلَةٍ مَسِيْحِيَّةٍ وِفْقَ الوَطَني أَسعد الشَّفْتَري، ثُمَّ تَرَاجَعَ عَنِ الوَعْد. (مراجعة فيلم عن أَسعد الشفتري في تلفزيون الجَديد).

                                                .........

" عُمْقُنَا القَوْمي " لا يَتَحَسَّسُ اللُغَةَ العَرَبِيَّةَ.

                                                ..........

" الإِحْسَاسِيُّوْنَ " .                         ..........

" شَرْطُ التَّعَايُشِ في أَجْوَاءٍ سَوِيَّةٍ "، أَنْ تَكُوْنَ لِكُلِّ طَرَفٍ دِيْنِيٍّ "مَسَاحَةٌ جُغْرَافِيَّةٌ خاصَّةٌ" يَعِيْشُ فيها، فَيَخِفَّ التَّجَاذُبُ وَيَنْصَبَّ كُلُّ فَرِيْقٍ على عَيْشِ "حَضَارَتِهِ الأَنتروبولوجِيَّةِ " .

                                                ..........

قال سُـقْرَاط :    أَنا جَايِ

                   عِنْدِي غايِة،

                   غَيِّرْ فِكْرَة

-15-

                   عَبْرِ الدَّايِة.                .........

إِنَّ ضَغْطَ " المَرْحَلَةِ الصَّعْبَةِ " يُوَازي ضَغْطَا الإِحْتِوَاءِ  والإِنْفِجَار (الإِنْفِجَارُ الكَبِيْرُ).

                                                .........

" الأُجْبُوْنَةُ "، حالَةُ الإِيْجَابِيَّةِ.

" السَّلْبُوْنَةُ "، حالَةُ السَّلْبِيَّةِ.               ..........

                                                                                                2012/3/21

هَيْدِي جَايِ

وْمَعْهَا آيِة،

آيِةْ جَمَالْ

بالكبَّايِة.                                                ..........

الموارِنَةُ " طائِفَةٌ ذُوْ سِيَادَة " .           ..........

هُوِّيْ نَايِمْ (1)

وْأَنَا عَايِمْ (2)؛

نَاطِرْ يُوْصَلْ

الدَّايِمْ، دَايِمْ (3).

_______________________________________________  

(1)- اللاَّ مَسْؤُول.

(2)- بالمَشَاكِل.

(3)- حَلاَّلُ المَشَاكِل.                         .........

هَادَا فِنَّاصْ

مَعِ القِنَّاص؛

إِنْ كان بِصَّاصْ

رَحْ بْشُوْفُوْ.                                   ..........

-16-

                                                                                                                        22/3/2012

"Une imbrication ontologique".

                                                ..........

هَيْدِيْ Soussi

لَيْ ما تْبُوْسِيْ ؟

لَنُّوْ نِتْفيْ،

لَنُّوْ نُوْسِيْ.                                    .........

أَحْسَنْ ما تْرُوْحْ

كُلْ هالشَّغْلاتْ،

يِرْجَع يْنُوْحْ

لِعْلَيْهَا فِقْدَانْ.                                 .........

" الجَاذِبِيَّةُ النِّسَائِيَّةُ" هِيَ المُسْتَوَى الثَّاني مِنَ "الجاذِبِيَّةِ الكَوْنِيَّةِ ". أَمَّا المُسْتَوَى الأَوَّلُ، فَهْوَ "الجَاذِبِيَّةُ المَادِّيَّةُ  البَحْت ".                      .........

                                                                                                2012/3/23

مُوَازَاةٌ إِسكتولوجِيَّةٌ

============== 

1-أ-    "العَرَبُ القُدَامَى" :      المُوَازي :       "المَشْرِقِيُّوْنَ القُدَامَى". 

   ب-   "عَرَبُ الجَزِيْرَة " :      المُوَازي : (1)    "مَشْرِقِيُّوْ المِنْطَقَة " .

                                                   (2)    " أَهْلُ أَفْرِيْقِيَا الشَّمَالِيَّة ".

2- العَرَبُ :                        المُوَازي :       الموارنة، السِّرْيان، الأَشوريُّوْنَ، الكِلْدان،

                                                           البيزنطيُّوْنَ، الأَقْبَاط، الأَمازيغ.

                                                .........

1-الفَلْسَفَةُ الأُنطولوجِيَّةُ : المدارِسُ الفلسفِيَّةُ.

-17-

2-الفَلْسَفَةُ السِّياسِيَّةُ:      الأَيديولوجيا السِّياسِيَّة، المدَارِسُ السِّيَاسِيَّة.

                                                ........

Un "scientificiste" Une personne qui étend les règles de la science sur "un tronçon "matérialo-spirituel" dont la partie spirituelle " n'a pas encore totalement été émise".

                                                ........

"هَوْفَشَ" . / "هَوْلَشَ". / "هَوْكَشَ". / "هَوْكَرَ". / "هَوْكَرَةٌ". / "سَعْنَصَ". / "الشَّلَبُ" إِشْتِقَاقٌ مِنَ الشَّلَبي". (عامِّيَّةٌ). "لَظَمَ". / "تَسْطُوْرٌ". / "زَوْعَنَ". / "سَكِيْمٌ". / "تَسَنْتَجَ". / "بَلْصَمَ". /

                                                .........

ما بِدِّيْ رُوْحْ

وْلا بِدِّيْ بُوْحْ؛

بِدِّيْ زَهْرَة

عْلَيِّ ما تْنُوْحْ.                                .........

Moi j'aime la France

Et j'entre en transe;

Bien souvent oui

Pour elle je pense.

                                                .........

"الأَرْقَامُ الأُنطولوجِيَّةُ"  هِيَ أَرْقَامٌ هامَّةٌ في "التَّكوين الأُنطولوجي".

                                                .........

" أَعْلَى فَرْحَةٍ " هِيَ " فَرْحَةُ الجَمَالِ النِّسَائي".

" أَعْلَى فَرْحَةٍ " هِيَ "الفَرْحَةُ بالجَمَالِ النِّسَائي".

" أَعْلَى فَرْحَةٍ " هِيَ "فَرْحَةُ "الجَمَالِ النِّسَائي بِنَفْسِهِ".  

                                                ..........

-18-

" الشَّرْقِيَّةُ المَشْرِقِيَّةُ " و"الشَّرْقِيَّةُ العَرَبِيَّةُ" .

                                                .........

المَسِيْحِيَّةُ "غِلافُنَا الحَضَارِي" .           .........

بْحَارِبْ بِحَصَانِة

===========  

هَادَا الضَّوْ الأَوَّلْ (1)

وَهَادَا الضَّوْ إِلتَّاني (2)؛

الأَوَّلْ هُو مِتْحَوَّلْ،

التَّاني في مَتَانِة.

          **

لَوْ فيني إِتْجَوَّلْ

بُعْلُنْ هالأَماني :

لَوْ كِنِتْ مِتْمَوَّلْ

بْحَارِبْ بِحَصَانِة (3).

______________________________________________   

(1)- الضَّوْ الأَوَّلْ : المال.

(2)- الضَّوْ التَّاني : المَعْرِفَة بِشَكْلٍ عامّ.

(3)- حَصَانَة : مَنَاعَة (المُعْجَمُ)؛ "بْحَارِبْ بِحَصَانِة" : أَسْعَى للخير العامّ، وَمِنْهُ "الخَيْرُ الوَطني".

                                                ..........

"المَجَالُ المَدَني الوَطَني" : أَيْ الإِنْطِلاقُ مِنَ المدينة كَحَامِلَةِ الحَدَاثَةِ والإِدَارَةِ والتَّكَامُلِ في "المَنْهَجِ الوَطَني".                                   ..........

"لِجَانُ تَحْقِيْقٍ شَعْبِيَّةٍ" لِبَحْثِ المَوَاقِفِ الوَطَنِيَّةِ والإِقْتِصَادِيَّةِ لأَطْرافِ السُّلْطَةِ.

                                                .........

                                                                                                                        26/3/2012

-19-

Le corps est un prolongement de l'esprit.

                                                .........

إِنَّ " الحِسَّ العاطِفِيَّ " مُنْتَشِرٌ على كُلِّ المُسْتَوَياتِ، وَهْوَ انْعِكَاسٌ "لِلْتَّحَرُّكِ الأُنطولوجي الأَصْلِي".

                                                .........

الخوري حَنَّا طَنُّوْسُ :  "أَنا مِنْ صَمِيْمِ العُنْصُرِ العَرَبي" (؟!!!) رَدٌّ "وتَنْقِيْضٌ (1)" : أَنا مِنْ صَمِيْمِ العُنْصُرِ (2) المَشْرِقي.

_______________________________________________     

(1)- " تَنْقِيْضٌ " : " عَمَلِيَّةُ النَّقْضِ ".

(2)- هُنَا نَسْتَعْمِلُ كَلِمَةَ " العُنْصُرِ" بِمَعْنَى "الجَمَاعَة".

                                                ..........

الثَّقَافَةُ هِيَ " التَّلَذُّذُ الفِكْرِيُّ" بالتَّصَوُّرَاتِ ".

                                                ..........

وَطَني حَيْثُ " يُتَكَلَّمُ بالفَرَنْسِيَّةِ "، في " مَشْهَدِيَّةٍ "إِجْتِمَاعِيَّةٍ كاثوليكِيَّةٍ ".

                                                .........

" تَنْهِيَةٌ " : "اللي سَبَقْ شَمّْ الحَبَقْ ..... "والماءْ مْنِ النَّبِعْ، نَبَقْ".

                                                ........

"البِيْزَنْطِيُّوْنَ اليُونَانِيُّوْنَ" و "البِيْزَنْطِيُّوْنَ الإِنْطَاكِيُّوْنَ " .

                                                ........

المَدِيْدُ – العَدِيْدُ – الأَكِيْدُ.                            ........

" المَنَاخ " (1) "الأَنتروبولوجي – السُّوسيولوجي ".

2016/1/29   (1)- "المَنَاخُ" : "إِسْتِنْبَاطٌ حَرَكِيٌّ " : الفَتْحَةُ على الميم، تَعْلِيَةٌ في رَصْدِ العَوَامِلِ الطَّبِيْعِيَّةِ.

" مُنَاخٌ " : الضَّمَّةُ على الميم لِمَعْنَى التَّحَرُّكِ الطبيعي في نَفْسِهِ.

                                                .........

-20-

" الحِزْبُ صَاحِبُ الأَخْطَاءِ المُوَرَّمَةِ ".    .........

الصِّفَاتُ السَّلْبِيَّةُ كَتَكْمِلَةٍ طَبِيْعِيَّةٍ لِلْصفَاتِ الإِيْجَابِيَّةِ.

                                                .........

" المَسيحيَّةُ الرُّوْحِيَّةُ " و "المسيحِيَّةُ الإِجْتِمَاعِيَّةُ ".

                                                .........

" النَّفْحَةُ الأُنطولوجِيَّةُ " : "Le souffle ontologique "

                                                .........

                                                                                                2012/3/28

غَصَّةْ بْتِغْشِي

=========     

سَلْحَبْ جَدْعا (1)

بَعْدِ الْلَدْعَة،

مَنَّشْ بِدْعَة

تِتْخَيَّلْ شِيْ.

لَوْ هِيْ نَتْعَة

مَنَّاشْ مِتْعَة،

بَسْ هِيْ بَتْعَا (2)

بْتِخْلَصْ مَشِيْ.

لَوْ هِيْ قَطْعَا (3)

بْتِنْسَا وَضْعَا،

بَسْ هِيْ شَسْعَا (4) :

غَصَّةْ بْتِغْشِيْ.

________________________________________________  

-21-

(1)- جَدَعَهُ : قَطَعَ أَنْفَهُ؛ قَطَعَ الخَيْرَ (المُعْجَمُ)؛ "سَلْحَبْ جَدْعَا " : تَرَكَهَا المحبوب بَعْدَ أَنْ وَعَدَ بالكثير.

(2)- بَتْعَةٌ : تَبَاعُدٌ (المُعْجَمُ).

(3)- قَطْعَا : إِنْقِطَاعٌ مُوَقَّتٌ.

(4)- شَسَعَ (شَسْعٌ) : المكان : بَعُدَ (المُعْجَمُ).

                                                ..........

" التَّأْثيرُ الدِّيني " هُوَ "تَأْثِيْرٌ " دِيْنِيٌّ إِجْتِمَاعِيٌّ" "ذُوْ طبيعَةٍ قَوْمِيَّةٍ ".  

                                                .........

" فِعْلُ الخُرُوْجِ عَنِ الأُمَّة " : كُلُّ مَنْ تَحَالَفَ مِنْ خَارِجِ الأُمَّةِ، وانْسَلَخَ عن مَنْ هُمْ في الأُمَّة، يَكُوْنُ قد خَرَجَ عَنِ الأُمَّة، وَعَنِ "الإِرادَة العميقة لأَبناءِ الأُمَّة ".

                                                .........

اللُغَةُ الإِنكليزيَّةُ تُعَبِّرُ عن "البروتستانْتِيَّةِ الثَّقَافِيَّةِ" وعَنِ "التُّراثِ الإِنكليزي ".

اللُغَةُ الفرنسيَّةُ تُعَبِّرُ عن "الكاثوليكِيَّةِ الثَّقَافِيَّةِ " وعَنِ " التُّراث الفرنسي " .

                                                ..........

" اللاَّهوتِيَّةُ الطَّائِفِيَّةُ " : " الإِنْتِمَاءُ رُوْحِيًّا" إِلى الدِّيْنِ " .

" المُجْتَمَعِيَّةُ الطَّائِفِيَّةُ " : "الإِنْتِمَاءُ إِجْتِمَاعِيًّا إِلى الدِّيْنِ " .

                                                ..........

"المِنْطَقَةُ الذَّاتِيَّةُ الحُرَّةُ " .                .........

_________________________________________________ 

         

 

 

 

 

 

 

 

  

 

 



--

Aucun commentaire: